اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل عبد القادر
إنّى أعيذكَ فى الوصالِ من الجفا
و من الشجونِ العابراتِ معاذا
فارحمْ محبّاً فى هواكَ متيماً
و انقذ عليلاً يشتهى الاِنقاذا
الحبّ بين الناسِ مثل فريضةٍ
هـــذى تقيمُ بها و يقربُ هــذا
أذكيتَ فى قلبى الغرامَ فلم يزلْ
يضرى هواكَ و ينبرى شحاذا
إن كان حبك يا غزالُ مطيرةً
فاسقِ الجديبَ القاحلَ العوّاذا
مشاكسة سريعة على هامش النص البديع
محبتى
|
ما أجمل ما أنشدت يا أستاذي و ما أبدعه
لي الفخر أنّ حروفي استفزّت قريحتك
لك الود الخالص