اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سكينة المرابط
وفي ليلي المعلّق على القناديل
استدنت اصبعي ..
من كفّ الآخر المضطرب
وابحرت في حقولك الخضر
تصاحبني كركرات الشمس
ومسامير النشوة ..
المغروزة في قداسنا الموجوع
عيناي الشراع
هو العمق بحرفك لااللغة وحدها تكفي لذا سأعود إليه من جديد فهو كل لايتجزأ
الفضلي سامق حرفك
تحيتي /سكينة
/
/
هي روحك لا قلمك
من منحتني الفرح صباحاً مشرقا
فبصمتك الدافئة هنا
كانت بطعم الفساعة الخامسة صباحا
/
/
حتماً بانتظارك
لاني بنبضك اكتمل
لاعدمتك
الفضلي