اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يحيى صمايري
كم تَعَرَّى ظِلّي الشَّرِيدُ بأحَضَانِ نِساءٍ أَحْداقُهَا أَقْداحُ
سَكبَتْ فِي أعْمَاقِ رُوُحِي نَبِيذًا و احْتِراقًا دُخَّانُه أَرْواحُ
كَمْ بَنَيْتُ الجَمَالَ وَ الشِّعْرَ و اللَّيلَ قُصُورًا وَ هَــدَّهَا الإصْبَاحُ
مُنْذُ عشْرٍ أجُوبُ أضْواءَ بَارِيسَ كَأنِّي قَدْ علّقَتْنِي الرِّيَاحُ
ظَلَّ يَمْشِي بِدَاخِلِي بَدَوِيٌّ لَيْتَهُ مِنْ رِحَالِه يَرْتَـاحُ
فَمُقِيمٌ ... فرَاحِلٌ ... فمُقُِيمٌ جَاورَتهُ النُّجُومُ وَ الأَشْبَاحُ
خفيف
|
بوح رائع مؤثر صادق الخلجات و النسمات
دام الإلهام رائعا صادقا
مودتي و التقدير