الموضوع: فلسفة الكيمياء
عرض مشاركة واحدة
قديم 11-03-2019, 08:56 PM رقم المشاركة : 438
معلومات العضو
نجيب بنشريفة
عضو أكاديميّة الفينيق
يحمل أوسمة الأكاديمية للابداع والعطاء
المغرب
إحصائية العضو








آخر مواضيعي


نجيب بنشريفة غير متواجد حالياً


افتراضي رد: فلسفة الكيمياء






النظرية الثقافية للخطر
تحمل المساواة على النحو المحدد
في موقف سلبي تجاه القواعد والمبادئ
وموقفا إيجابيا تجاه صنع القرار الجماعي
مع وصف القدرية بعكسها وتميز النظرية
بين الهرميين الذين هم إيجابيون تجاه كل
من القواعد والمجموعات والمساواة
الذين هم إيجابيون تجاه الجماعات
ولكن سلبية تجاه القواعد هذا هو ب
لتعريف شكلا من المساواة الأناركية
كما أشار إليها بيركمان فإن نسيج
مجتمع المساواة يتم عقده معاً من
خلال التعاون وضغط الأقران
الضمني بدلاً من القواعد
والعقوبات الواضحة
طومسون وآخرون
يدرس نظريًا أن أي
مجتمع يتكون من منظور
واحد فقط وسواء أكان متساو
أو هرميًا أو فرديًا أو قاتليًا أو استقلاليا
سيكون غير مستقر بطبيعته فالدّعوى هي
أن التفاعل بين جميع وجهات النظر هذه مطلوب
إذا كان لكل منظور أن يتحقق على الرغم من أن الفرد
وفقا للنظرية الثقافية مكره تجاه المبادئ والمجموعات
فإن الفردية لا تفي بالتعرف على الذكاء الفردي
إذ لا يمكن جعل التألق الفردية دائمة في شكل مبادئ
ليس للمثقفين أي سلطة إلا من خلال وجودهم
إلا إذا كانوا يتبنون المبادئ التي تمكنهم من التعاون
مع القادرين والهرميين كما لن يكون لديهم إحساس فردي
في غياب مجموعة يمكن التخفيف من ذلك من خلال
متابعة الأفراد المستقلون الذاتيون أو الأفراد
يقترح ألكسندر بيركمان أن المساواة لا تعني مبلغًا
مساويًا بل تكافؤ الفرص ولا ترتكب خطأ تحديد المساواة
في الحرية مع المساواة الإجبارية للمُحكم المُدان
والمساواة الأناركية الحقيقية تعني الحرية وليس الكم
لا يعني ذلك أن كل واحد يجب أن يأكل أو يشرب
أو يرتدي نفس الأشياء أو أن يقوم بنفس العمل
أو أن يعيش بنفس الطريقة العكس في الواقع
الاحتياجات والأذواق الفردية تختلف
مثل الشهية إنها فرصة متكافئة
لإشباعها تشكل مساواة حقيقية
بعيداً عن التسوية تفتح هذه المساواة
الباب أمام أكبر تنوع ممكن للأنشطة والتطور











  رد مع اقتباس
/