[الزهراء صعيدي]

يا فلسطينُ التي جابتْ خيالي
لن تضيعي نصرُنا من ذي الجَّلالِ
...
يمر العمر وتبقى فلسطين واقعا من الألم لم يتغير لكن الأمل بالله لم يغب
قصيدة جميلة القافية والموضوع يتنامى ليعرض صوت حروفه ودفق ارتجاله الذي لم يصدح إلا حقا
كلما دارَ الزمانُ المستطالُ لماذا كسرتها؟
يستسيغ الاعتلالَ منصوب
لا تسلني كيف أجري في قتالي
سقطعت ني سهوا من الوزن
تحياتي وتقديري