المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الزهراء العلوي
هي السنون العامرة بتضادياتها
العامرة بالمفاجآت
حين تدخل من بين تلابيب العمر وتسكن فيه بكل هذا التضاد
لوحة حداثية ولغة تجوب عمق الواقع وتنفصل عنه لتقول ما يجب ان يكون
تبدأ القصيدة العزف من الجواني بصوت المفرد ،ثم ترتحل عبر هذا الصوت إلى غاية القفلة فندرك بأننا في صوت المفرد كنا في حضرة الصوت الجامع المانع : صوت الوطن والإنسان
نحتك يقرفص القراءة
الفعل هنا حضر بقوة خدمة للصورة الشاعرية الممتلئة حد الاشباع بالمعنى
شاعرنا كمال
كنت ُ هنا
أهلا ,وهاأنذا أحظى بصفاء الحرف ,وصدقية الرؤيا ,ونضج الرؤية ,وبهاء وطلاوة النبض وجلاوة المعنى ,وضوء التراسل الخطابي فيغمرة الإنبهار من ذائقة ترفد ,ومراد يرنو إلى أفق ماطر ,مليء بالتصورات الراقية ,,
أحسست مرورا أبدع في نحت الحكاية الأسمى ,,
شكرا أختي الغالية فاطمة لهكذا امتداد مع الحرف ,,
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,لهكذا سفرية مع تجليات النص ,,
لك فاخر التقدير والكلمات ,,
مررت من هنا ,,
|