كتبت سيمون دي بوفوار
وهي واعية قضت معظم
حياتها كشريك لسارتر عن
أخلاقيات النسوية والوجودية
في أعمالها بما في ذلك الجنس الثاني
وأخلاقيات الغموض على الرغم من أنها
غالباً ما يتم التغاضي عنها بسبب علاقتها بسارتر
دمجت دي بوفوار الوجودية مع أشكال أخرى من التفكير
مثل النسوية ولم يسمع عنها في ذلك الوقت مما أدى إلى الاغتراب
من زملائها كالكتاب مثل كامو قام بول تيليش عالم لاهوت وجودي
مهم يتبع كيركيجارد وكارل بارث بتطبيق المفاهيم الوجودية على اللاهوت
المسيحي وساعد في تقديم علم اللاهوت الوجودي لعامة الناس ويتبع عمله الشجاع
لتحليل كيركيجارد للقلق وعبث الحياة لكنه يطرح أطروحة مفادها أن البشر المعاصرين
يجب أن يحققوا أنانية على الرغم من سخافة الحياة كما استخدم رودولف بولتمان فلسفة
وجود لنزع فتيل مسيحية عن طريق ترجمة مفاهيم أسطورية إلى مفاهيم وجودية
كان موريس ميرلو بونتي وهو خبير في علم الظواهر الوجودية
لفترة من الوقت رفيقًا لسارتر وقد اعتُبرت ظاهرة للتصور
عام 1945 بمثابة بيان رئيسي للوجودية الفرنسية
لقد قيل أن عمل ميرلو بونتي في الإنسانية
والإرهاب أثر بشكل كبير على سارتر
في السنوات اللاحقة كان عليهم
أن يختلفوا بشكل لا يمكن إصلاحه
وقسموا العديد من الوجوديين مثل
دي بوفوار الذين وآزروا سارتر
نشر كولين ويلسون الكاتب الإنجليزي
دراسته في عام 1956 في البداية لتلقي إشادة من النقاد
تبدأ الرواية بلهجة إجرائية بوليسية في أجزاءها المبكرة
لكنها تنتقل إلى رواية رعب في النهاية باستخدام نوعين
شائعين من ستيفن كينغ. ومع ذلك فإن الحبكة متسقة تمامًا
وتنقسم إلى عدة أقسام بعنوان وكل قسم يحتوي على فصول متعددة
بالإضافة هناك خاتمة صغيرة تتبع ذروتها ويتم ترتيب الأقسام
وفقًا للتاريخ من حيث النسبية لحادث التحريض
القسم الأول في مدينة فلينت سيتي الخيالية
بأوكلاهوما قام المحقق التابع للشرطة
رالف أندرسون بإلقاء القبض
على مدرس شهير ومدرب
فريق ليتل بايسبول تيري
مايتلاند أمام حشد
من مشاهدي
لعبة البيسبول
واتهموه باغتصاب
وقتل وتشويه صبي
يبلغ من العمر 11 عامًا
تتحول المدينة بسرعة ضد مايتلاند
يصر مايتلاند على أنه بريء ويستأجر
صديقه ومحاميه هوي جولد لمساعدته
لكن أندرسون لديه شهود عيان وأدلة
مادية واضحة كالحمض النووي
وبصمات الأصابع على ذنبه
يضايق المراسلون المتحمسون
زوجة تيري مارسي وابنتاه سارة وغريس
في هذا الكتاب وفي كتابات أخرى مثل مقدمة
إلى الوجودية الجديدة حاول تنشيط ما اعتبره فلسفة
متشائمة وجلبها إلى جمهور أوسع ولم يكن مدربًا أكاديميًا
وتعرض لهجوم فلاسفة محترفين لافتقاره صرامة ومعايير نقدية
يوضح فيلم مسارات المجد الذي أعده ستانلي كوبريك عام 1957
الوجود الوجودي من خلال دراسة العبث الضروري للحالة الإنسانية
و رعب الحرب يروي الفيلم قصة فوج عسكري فرنسي خيالي من الحرب
العالمية الأولى أمر بمهاجمة معقل ألماني منيع وعندما يفشل الهجوم ليتم اختيار ثلاثة
جنود بشكل عشوائي وتجري محاكمة عسكرية من قبلمحكمة الكنغر ويتم إعدامهم بواسطة
فرقة إطلاق النار كما يدرس الفيلم أخلاقيات الوجودية مثل ما إذا كانت الموضوعية ممكنة
و مشكلة الأصالة استنادًا إلى كتاب فرانز كافكا الذي يحمل نفس الاسم خلال فترة منشأ
هذا العمل غير المكتمل صيف 1914-1915 وقعت أحداث مهمة في حياة المؤلف
تأتي هذه في تفسير موجه نحو الإنتاج من الرواية إلى ثمارها في يوليو 1914
تم حل الارتباط مع فيليس باور بالنسبة لكافكا ارتبط هذا الحدث بشعور بتهمة
وشعر النقاش الأخير في فندق برلين أسكانيشير هوف بحضور شقيقة فيليس
إرنا وصديق فيليس غريت بلوش الذي أجرى كافكا معه مراسلات ملموسة
بعد فترة وجيزة بدأ كافكا العمل على هذه العملية في نهاية يوليو
أعلنت الملكية النمساوية المجرية الحرب على صربيا
تليها الحرب العالمية الأولى من خريف 1914
عاش كافكا لأول مرة بشكل مستقل عن والديه في غرفة منفصلة
تقدم عمل كافكا في هذه العملية بسرعة فتم إنشاء حوالي 200 صفحة
مخطوطة في غضون شهرين - ولكن سرعان ما توقفتلأن كافكا كان مشغولاً
مع القصة في مستعمرة العقوبات ونشأت العملية في تسلسل غير خطي
يمكن أن يُظهر أن كافكا قام أولاً بكتابة الفصل التمهيدي
والفصل الأخير مرتبة حسب ماكس برود واستمر
في العمل على فصول فردية بالتوازي
كتب كافكا العملية في دفاتر الملاحظات
والتي استخدمها أيضًا في نسخ النصوص الأخرى
بفصل الأوراق الخاصة بالعملية ورتبها وفقًا للفصول دون تحديد ترتيب
في أوائل عام 1915 قاطع كافكا العمل في الرواية ولم يستأنفها باستثناء محاولة
قصيرة بالفعل في نوفمبر 1914 كتب كافكا لا أستطيع الاستمرار في الكتابة
أنا على الحدود النهائية حيث قد أجلس سنوات أخرى ربما لأبدأ قصة جديدة
لم تنته بعد وهو سمة لكل من الموضوعات الوجودية وغير السخيفة
في تصويره لرجل تم القبض عليه بسبب جريمة وجهت التهم إليه
حرفيًا هي إنجيل القرن الجديد وغالبًا ما يختصر وهو أنمي ياباني
ويتألف من مسلسل تلفزيوني من 26 حلقة وفيلم ختامي كما تم تكييفها
تم بثها في اليابان بين عامي 1995-1996 ناجحة على الفور وأطلقت
العنان للمشاعر واشتهرت بالجودة العالية لرسومها المتحركة وسيناريوها
المتطور ابتداءً من أنيمي ميكا الكلاسيكي مفاجآت المغامرة في التأمل
وهو موضوع نادر جدا كما اكتسبت هذه السلسلة التي نالت
استحسانا كبيرا لمشاهدها الحركية الكبيرة التي تكون
في بعض الأحيان دموية جدا كما كان لها انعكاسات
على مر السنين حالة من الرموز الثقافية الرئيسية
للرسوم المتحركة اليابانية والتي تعتبر الآن
واحدة من جواهر التسعينات
هي سلسلة رسوم متحركة
للخيال العلمي الياباني
تم إنشاؤها وتوجيهها
وكتابتها بواسطة
Hideaki Anno
يتم الاعتماد بشكل كبير
على المواضيع الوجودية
الخاصة بالفردية والوعي والحرية
والاختيار والمسؤولية خلال السلسلة بأكملها
وخاصة من خلال فلسفات جان بول سارتر وسورين كيركيغارد
بعض الأفلام المعاصرة التي تتناول قضايا الوجود تشمل الميلانشوليا
نادي القتال آي هارت هاكابيس ويكينغ لايف وذا ماتريكس والناس العاديون
من أبرز المخرجين المعروفين عن أفلامهم الوجودية إنجمار بيرجمان
وفرانسوا تروفو وجان لوك جودار وميشيل أنجلو أنطونيوني
وأكيرا كوروساوا وتيرينس ماليك وستانلي كوبريك
وأندريه تاركوفسكي وهيديكي أنو ويس أندرسون
وغاسبار نوي وودي ألين وكريستوفر نولان
يركز سينكوتشي تشارلي كوفمان نيويورك
على رغبة بطل الرواية في إيجاد معنى وجودي
في تجربة ريد بيرد كوروساوا فإن تجارب بطل الرواية
كمتدرب في عيادة صحية ريفية في اليابان تؤدي به إلى أزمة
وجودية حيث يتساءل عن سبب وجوده وهذا بدوره يؤدي إلى فهم أفضل
الفيلم الفرنسي من إخراج ميشيل غوندري احتضن عناصر متعددة من الوجودية
والذي صدر عام 1994 يصور الحياة في سجن في ولاية ماين
الولايات المتحدة لاستكشاف العديد من المفاهيم الوجودية