فأنا الذي أقسمت أن أعود (محملاً بهاجس اللقاء..)، كي نبسم أنتِ وأنا و(نكتب أبجدية الأبد..).
**
لأنها القدس
مدينة السلام ..
زيتونة المآذن ..
زهرة المدائن ..
نكبر بجرحها من فجر الى آخر
بعناد .. وصمود .. وتحدي
لنرصف طريق النصر اليها
**
الأستاذ والكاتب القدير زياد جيوسي
وابن الوطن الغالي ..
صرخة من عمق الوجع والألم
فهل سنجد من يستجيب لها !!
ستون عاما مضت ونحن نكتوي
من نار الحرمان والإحتلال
ونتعالى بكل كبرياء على جراحنا
والسلام المزعوم يراوح مكانه
كان الله في عون قلوبنا الصامدة وأرواحنا الصابرة
وبكل المحبة والإعجاب والتقدير لك مني كل الشكر
على هذا النص الرائع والمفعم بالوطنية والوفاء والشموخ
محبتي