عرض مشاركة واحدة
قديم 25-01-2021, 11:32 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
خديجة قاسم
(إكليل الغار)
فريق العمل
عضو تجمع الأدب والإبداع
عضو تجمع أدباء الرسالة
تحمل أوسمة الأكاديمية للابداع والعطاء
تحمل لقب عنقاء العام 2020
عضو لجنة تحكيم مسابقات الأكاديمية
الأردن

الصورة الرمزية خديجة قاسم

إحصائية العضو







آخر مواضيعي


خديجة قاسم غير متواجد حالياً


افتراضي رد: أرواح شاهقة.. حلم ما بين.. نوم.. ويقظة.

وكأننا في متاهات الخذلان والتواطؤ الجبان، نبقى نحوم ونبحث عن قناديلنا المضيئة علّها تبقي في نفوسنا شيئا من أمل وعلّها تبعث في قلوبنا دفئا لا ينتهي
بارك الله فيك وفي قلمك ورسالتك الهادفة أ.محد البديوي
يستحق شهداؤنا خلود السماء وخلود الأرض لتبقى أرواحهم تبعث فينا العزيمة والمضاء

إن أذنت لي:

ثم رفعني عن الأرض
لكنني فقدت توازني فتزحلقت ووقعت إلى الخلف.. اصطدمت ببرميل رأيته من قبل، لكن الذاكرة مشوشة.. لمحت اسمي عليه، فقلت له: كأنني وصلت مسكني ..لقد وصلت ..فأعني على جعل بابه عكس المطر..لكنه وبعد صمت طويل قال : ألم أقل لك بأنني أعرفك..لمح دمعة في عيني لكنه باغتني بالسؤال قبل ان تسقط. ..لكن كيف لا تعرفني وفجر اليوم الفائت كنت تلاحقني بعد ان رأيت كل ما جرى لي.

شعرت أن كثرة وتتابع استخدام (لكن) في الفقرة السابقة يؤثر على جمال النص والأمر إليك





.ثم لا تكن أنانيا وتأخرني عن اللحاق بك.!
تؤخرني
ثم ابتسم وقال: ماذا لو كنت ظلي..حدقت به، فقال : يا سيدي أنا ظلك ..
هنا أيضا استخدام ثم بهذه الصورة أربك النص، لعلك لو قلت: صمت قليلا ثم ابتسم وقال .. تردم الهوة التي يشعر بها القارئ ما بين العبارتين، والأمر إليك



"وقل لهما: وسائد الريش على الأرض قاسية ..مرة..وما أعذب النوم في ظل عرش رب السموات.!"
رائعة هذه العبارة بما تحمل من عميق المدلول، أحييك عليها.



صرت أ(آ)منا خلفه.

كل التقدير والاحترام







  رد مع اقتباس
/