و هَا أَنا أكتبُ لِأنني لا أُريدُ ذلك ،، فَـ قَدْ سَئِمتُ وَ هَلُمَّ جَرَّا
،،
،
أَعِيبُ عَلى زَماني هَذا ،،، أَن أَصدَقَ ما فيه هِيَ المَرايا
،،
،
كَـ كِسرةِ خُبز يَلهو بِها طِفلٌ لم يَنل مِنه الجوعُ بَعد
سَعِيداٌ أَنا لِـ لهوهِ تَعيسٌـ أنا لِـ حالي
،،
،
و مازلتُ أَكتب
،،
،
ربي اجعلهُ عملاً صالحاً
وَ هَلُمَّ جَرَّا