[رائد حسين عيد]

الوجه الآخر !.

سندريلا :
تلك الفتاة الفوضوية والأنانية والمهملة ؛ استثمرت تعاطف المجتمع ، لأنها يتيمة الأم .
فقد ربتها زوجة أبيها المسكينة ، مع فتاتيها اللطيفتين الجميلتين .
وبعد وفاة والدها اختلقت كل تلك الأكاذيب ؛ لتكتسب مزيدا من التعاطف ، واختلقت قصتها الوهمية ؛ فأنصفها التاريخ المنافق والذي يقف دائما بصف المنتصرين الأقوياء بغض النظر عن معادلة الحق والباطل .

ماذا لوكانت الحقيقة هكذا ؟.