ومـــا عـنــبُ الـمُـحـال لـهــا بــــدانٍ
ولا مـــــــــرّار مـمــكــنــهــا بـــحـــالــــي
..... أمهلني ولا تعجلْ عليَّ أيها الأنيقُ ، أريدُ أنْ أسـَــــرِّحَ شـَـــعري وشــِـــعري في المرآةِ ما بين عنب المحال ومـُـــرَّارِ الممكن ،
حتماً سأعودُ لأجمعَ قطع فسيفسائي الباقية .