|
|||||||
| ☼ بيادر فينيقية ☼ دراسات ..تحليل نقد ..حوارات ..جلسات .. سؤال و إجابة ..على جناح الود |
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
05-06-2013, 02:55 PM
|
رقم المشاركة : 1 | ||||||||
|
عصف في حضرة التفعيلة
هل يجوز تفعيليا
ان نكتب نصا تفعيلاته : متفاعلن واخواتها ومستفعلن واخواتها فاعلاتن واخواتها مفاعلتن واخواتها فعولن واخواتها فاعلن واخواتها ؟
|
||||||||
|
|
07-06-2013, 12:44 PM
|
رقم المشاركة : 2 | ||||||||
|
رد: عصف في حضرة التفعيلة
قسيمها الأغلى
ليتك توضح السؤال هل تقصد استخدامهن جميعاً أو بعضهن في نص واحد أم في مقطعٍ واحد أم في سطر واحد؟ محبتي الدائمة
|
||||||||
|
|
|
07-06-2013, 12:56 PM
|
رقم المشاركة : 3 | ||||||||
|
رد: عصف في حضرة التفعيلة
هلا : فعْ
قسيمها : متفعلن نصوصٌ كثيرهْ : مفاعيلن مفاعيلن وجدنا : فعولن فيها : فعْلن تقنيةٌ : متفاعلن تدعى : فاعل تعددْ : فعولن التفعيلات : فْعلن فْعلن فاهم عليّا : متفاعلاتن ( ترفيل ) 
|
||||||||
|
|
|
07-06-2013, 01:36 PM
|
رقم المشاركة : 4 | ||||||||
|
رد: عصف في حضرة التفعيلة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد السعودي  هلا : فعْ قسيمها : متفعلن نصوصٌ كثيرهْ : مفاعيلن مفاعيلن وجدنا : فعولن فيها : فعْلن تقنيةٌ : متفاعلن تدعى : فاعل تعددْ : فعولن التفعيلات : فْعلن فْعلن فاهم عليّا : متفاعلاتن ( ترفيل ) قسيمها أدري أنك تتكلم عن تعدد التفعيلات وما سألت إلا لتحدد لي أي تعدد تريد أتعدد التفعيلات في النص الواحد أم تعددهن في المقاطع بحيث يكون لكل مقطع تفعيلة أم تعددهن في السطر الشعري الواحد سيكون لي عودة محبتي يا وسيم
|
||||||||
|
|
|
07-06-2013, 08:24 PM
|
رقم المشاركة : 5 | ||||||||
|
رد: عصف في حضرة التفعيلة
اقتباس:
هل ييجوز ان تاتي بقصيدة من الشعر التفعيلي نصفها مثلا على تفعيلة فاعلن ونصفها الاخر مستقل بذاته على تفعيلة فعولن ولكن النصفين يشكلان قصيدة متكامله من حيث الموضوع وشكرا مقدما هناك بعض الشعراء استخدم بحرين واكثر في القصيده الواحدة وهذا مثال وهناك امثلة اخرى ================================================================ كلام مقتبس قمت بنسخه من احد المواقع الالكترونيه –(((((((((((((((((( محاولة للخروج على الأوزان المألوفة: تبدأ القصيدة بهذين البيتين: أيها الرسمُ تكلَّمْ ما الذي يمنعُك التكلُّمــا ولماذا تتبسَّــمْ ويك منْ علَّمك التبسُّما؟ ومن الواضح أن الشطر الثاني في كلٍّ منهما أطول من الأول، فالشطر الأول مكوّن من «فاعلاتن + فاعلاتن» ولكن الشطر الثاني مكون من ثلاث تفعيلات هي «فاعلاتن + فاعلات + فاعلن» وكذا البيت الثاني، ممّا يدل على أن هذه القصيدة أقرب إلى القصيدة التفعيلية، والأدق – عندئذ – كتابتها على شكل سطور متتالية: أيها الرسمُ تكلَّمْ ما الذي يمنعُك التكلُّمــا ولماذا تتبسَّــمْ ويك منْ علَّمك التبسُّما؟ وإذا كان باكثير قد بدأ قصيدته بتفعيلة الرمل ( فاعلاتن ) فإنه لا يلتزمها في جميع القصيدة، بل ينتقل إلى تفعيلات أخرى، فقول باكثير: قل لي أما تتعبُ؟ من ألوف البسماتِ تجدُّ أم تلعبُ إذ تجيل النظراتِ؟ أربعة أسطر، وقد نوع باكثير الوزن فيها، فالسطر الأول قام على تفعيلتيْ «مستفعلن + مستفعلن» ولكنه ========================================================== انتقل في الثاني إلى «فاعلاتن + فاعلاتن» وجاء السطر الثالث كالأول، والرابع كالثاني، ولذلك فإن من ============================================ الخطأ كتابة هذا المقطع على شكل الشطرين، لأن من غير المعقول أن يكتب الشاعر بيتاً شطره الأول من بحر وشطره الثاني من بحر آخر. وتمضي القصيدة على هذه الشاكلة: أشرق النادي بنوركْ فاعلاتن – فاعلاتن فغدوتَ البدرَ وهو الفلكُ فعلاتن – فاعلاتن – فعلن قل لنا بوركت يا رسم وبوركْ فاعلاتن – فاعلاتن – فعلاتن بشرٌ لاح لنا أم ملكُ؟ فعلاتن – فعلاتن – فعلن أردت (8) أن تحكي مستفعلن + فعلن فخرنا لقمان منْ جاز البيانا فاعلاتن + فاعلاتن + فاعلاتن فارجعْ إلى مكّي مستفعلن + فعلن وهكذا تمضي هذه القصيدة على الطريقة التفعيلية، وقد مزج فيها باكثير بين بحرين هما الرمل والرجز، ونوّع فيها في القافية. وعلى الرغم من أن هذا الانتقال من بحر إلى بحر لم يبدُ في القصيدة مسوّغاً لا فنياً ولا موضوعياً، فإنه يعد محاولة مبكرة جداً للخروج على العروض الخليلي، وكتابة قصيدة مما أصبح يعرف فيما بعد بـ «الشعر الحر» أو «شعر التفعيلة». وإذا عرفنا أن هذه القصيدة قد كتبت سنة (1932م) أي قبل ما يسجّل لبدر شاكر السياب ونازك الملائكة بخمسة عشر عاماً تقريباً، فإننا نستطيع أن نسجّل ريادة واضحة لعلي أحمد باكثير في كتابة شعر التفعيلة. والواقع أن في ديوان «سحر عدن وفخر اليمن» ــ هذا الذي كتب كما عرفت ــ في مرحلة مبكرة جداً من حياة باكثير تعود إلى عام (1932م) – أكثر من قصيدة يبدو فيها التلاعب العروضي، ومحاولة النظم على ضرب من التشكيل العـروضـي الجديد ؛ فقصيدة «الحب والموت»(9) بنيت على «فاعلن – فاعلاتن»: نسفَ اليأس نفسي بعد موت حبيـــبي كلَّ حين لذكـرا هُ لظىً في جنـــوبي نارها في فـؤادي دائماً في شبـــوب آه أوَّاهُ يـــا ر باه برِّدْ لهيــــبي ربّ فرِّج همومي ربّ واكشف كروبي وهو ــ على ما يبدو – معكوس بحر المديد، وهو بحر مهمل، وقد سمّاه بعض العروضيين «الممتد» أو «الوسيم» (10) وقد أتى به في هذه القصيدة منهوكاً. وعلى الرغم من أن شعر باكثير مغموس بالروح الغنائية، إلا أنه كثيراً ما يمزجه بالنزعة الدرامية القصصية، كما في قصيدة «مأساة يهودية أسلمت في عدن» التي تحكـي قصة جميلة عن يهودية تركت دينها، ودخلت في دين محمد صلى الله عليه وسلم، ثم ما تعرضت له من الغدر والخذلان على يديْ من التجأت إليه فراراً بدينها، مما جعل اليهود يمسكون بها ثانية(11). ويمثل ديوان «من وحي ضفاف النيل» ما كتبه باكثير من الشعر في مصر، حيث ذهب إليها في رحلته الأخيرة عام (1934م) وأقام فيها إقامته الدائمة إلى أن وافاه الأجل عام (1969م). نضجت تجربة باكثير في مصر نضجاً واضحاً، واتسعت أغراضها وطرائقها ؛ فقد وجد الرجل في مصر الأمان والاستقرار، ووجد البيئة الثقافية الغنية، فاحتك بكبار أدباء العربية يومذاك، واطلع على تجارب المدارس الأدبية المختلفة، وعلى إبداع دعاة التجديد الحاملين لواءه من المتأثرين بالثقافات الأجنبية، ولاسيما المدرسة الرومانسية الثورية التي تجلّت تأثيراتها العميقة في أدباء المهجر، وفي مدرسة أبولو، ومدرسة الديوان، وغير هؤلاء وهؤلاء. ونجد في ديوان «من وحي ضفاف النيل» وهو شعر المرحلة المصرية مادة عروضية غنية متنوعة؛ إذ يبدو تمكن باكثير من عروض الشّعر العربي، ووفرة المادة الموسيقية التي يستثمرها. كما يبـدو واضحاً حرص باكثير على التنويع الموسيقي، وعلى الابتداع والتجديد، والتصرف في الإيقاع، والخروج على المألوف. والجزء الثاني من هذا الديوان المجموع كله قصائد تتجه إلى التحرر من ضغط القافية الموحدة، فنجد ظاهرة التنويع في هذه القافية، حيث تتحول القصيدة أحياناً إلى مقاطع ثنائية، أو ثلاثية، أو رباعية.. من ذلك مثلاً قصيدة «أغنية النيل»(12) وهي من شعر المرحلة المبكرة (1934م) وقد بنيت على مجزوء الرجز أو منهوكه، وهي ثنائية المقاطع: يا جسر إسماعيلْ بوركتَ من جسرِ أنت سوارُ النيلْ رُصِّعَ بالـــدُّرِّ حـلا به وازدان معصمُه الناعـمْ كأنه وسنــانْ بالأملِ الحالـمْ.... إلخ وقد يبالغ في الخروج على العروض المألوف ؛ فهو مثلاً يبني قصيدة «طال انتظاري» (13) بناء غنائياً شبيهاً ببناء الموشحة، وهو لا يكتفي فيها بالتنويع في القافية، بل ينوِّع فيها في البحور، وفي عدد التفعيلات، يقول: طال انتظــاري عزّ اصطبـــــاري أواه يا ساعة المزار يا حرّ ناري من انتظاركْ وهو مقطع من أربعة أشطر، ثلاثة أشطر منه على روي الراء المكسورة، ثم يُخْتَم المقطع بشطر رابع يشبه القفلة، وهو من روي آخر ( الكاف الساكنة ) ولكن الملاحظ عدم وحدة البحر فيها، فالشطران ------------------------------------------------------------------------------------------ -الأولان من الرجز، والشطران الثالث والرابع من مخلّع البسيط (مستفعلن / فاعلن / فعولن ). ====================================================== ولكن الشاعر لا يلتزم هذا النظام في المقطع الثاني من القصيدة، فهو يقول: هل وقف الدهر عن مسيرهْ فلم يحِنْ موعدُ الحبيبِ فما لِذا الماء في خريــرهْ يجري إلى حقله القريبِ فيشتفي الحقلُ منه رَيّا وهو مقطع ثانٍ من خمسة أشطر، كلها من مُخلّع البسيط، بما فيها الشطر الذي قفل به المقطع، ولكن تنوع فيها الروي، فالشطران الأول والثالث على روي، والثاني والرابع على روي آخر، والخامس القفلة على روي مختلف كذلك. وتمضي القصيدة المكونة من ثلاثة عشر مقطعاً على هذا النظام، يعاد بعد كل مقطع المقطع الأول نفسه: «طال انتظاري...» وما لهذا النسيم طلْقا يسري إلى الأيكِ والغصونِ يزور أحبابه ويَلْقَـى فما وقوفُ الزمانِ دوني؟ ولم يَعُقْ عن سواي لقيا طال انتظــاري عزّ اصطبـــــاري أواه يا ساعة المزار يا حرّ ناري من انتظاركْ ولكن مقاطع القصيدة المكونةَ من خمسة أشطر لا تمضي على نظام واحد، فحيناً يأتي المقطع على النسق السابق، فيكون الشطر الأول والثالث على روي، والثاني والرابع على روي مختلف، والخامس على روي آخر، وتارة تأتي أربعة أشطر من المقطع على روي واحد، والخامس على روي مختلف. |
||||||||
|
|
|
02-01-2014, 09:41 PM
|
رقم المشاركة : 6 | ||||||||
|
رد: عصف في حضرة التفعيلة
أتمنى حضور الاساتذة في علم البحور لنستفيد
اتمنى = فعلن حضور الاستاذة = فعولن / فاعلن في =فع علم البحورلـ =فعولن / فعولن نستفيد = مستفعلن هل التقطيع صحيح استاذي الزياد ؟؟
|
||||||||
|
|
|
03-01-2014, 11:54 AM
|
رقم المشاركة : 7 | ||||||||||||
|
رد: عصف في حضرة التفعيلة
اقتباس:
ف ع لا تن فَعِلاتُن اقتباس:
فَ عو لن /ف عو لُ/فعِ اقتباس:
فع لن ف عو ل/ف اقتباس:
عو ل فع لن فعولن (الفاء من حرف الجر ل)فَعْلُن .... الوارفة فاطمة الزهراء هكذا جمل لا تصلح للتقطيع كونها جمل ليست موزونة فليتك تضعين أشطراً أو أبياتا شعرية تقديري لرغبتك في التعلم
|
||||||||||||
|
|
|
03-01-2014, 12:02 PM
|
رقم المشاركة : 8 | ||||||||
|
رد: عصف في حضرة التفعيلة
لا أملك تعليقا لعدم إلمام عميق بعلم العروض وبما يتيحه ولكنّي سأقول إن أتيح هذا فهو عصف وقصف شعريّ لن ينآ عن جمالية جنون في إمتلاك مفاتيح هذا العلم .
|
||||||||
|
|
|
03-01-2014, 12:45 PM
|
رقم المشاركة : 9 | |||||||||
|
رد: عصف في حضرة التفعيلة
اقتباس:
صباح الخير بارك الله فيك استفدت من تقطيعك لهذه الجمل حتى وهي غير موزونة وخصوصا في فك ادغام الحرف حيث لم أنتبه وعلي بمراجعة تفعيلات البحور الله يجازيك بالخير وسآتي بأبيات شعرية لشاعر ما وسأحاول هنا تقطيعها في انتظاركم استاذي ستكون تجربة شكرا جزيلا على حضورك الذي يثري ونستفيد منه
|
|||||||||
|
|
|
15-11-2014, 05:46 PM
|
رقم المشاركة : 10 | |||||||
|
رد: عصف في حضرة التفعيلة
أخي العميد
في نص واحد متواصل لا يجوز استعمال كل ماذكرت أمَّا مثلاً متفعاعلن وأخواتها فقط يجوز استخامها في نص متكامل لك الشكر سيدي |
|||||||
|
|
|
17-01-2015, 01:39 AM
|
رقم المشاركة : 11 | ||||||||
|
رد: عصف في حضرة التفعيلة
[justify]في تقديري أن المقصود بالقول (متفاعلن وأخواتها) مثلاً، هو ما تأتي عليه متفاعلن من أشكال مختلفة في البحر الكامل،
(مُتَفاعِلُنْ) = الأصلية (ب ب - ب -) (مُتْفاعِلُنْ) = المضمرة (- - ب -)( وهي نفس شكل مستفعلن) (مُفاعِلُنْ) = الموقوصة (ب - ب -) وقد أجازها الخليل لكنها مستقبحة في الكامل.ولا يوجد عليها في الشعر العربي القديم من الأمثلة إلا القليل الذي لا يُعتد به. (مُتْفاعِلْ) = المقطوعة ( - - -)(او تلفظ مستفْعِلْ) (فَعْلُن) = المحذوذة (- -) ولكل من هذه العلل تفصيل فيما يتعلق باستعمالها في الشعرالعمودي، يُرجع إليه في مظانه لمن يشاء. غير أن استعمال هذه التفعيلة في الشعر الحر ( شعر التفعيلة) لا ينطبق عليه ما ينطبق على استعمالها في الشعر العمودي. وحسب تجربتي الشخصية المتواضعة في مجال كتابة الشعر، فإن الكتابة على هذه التفعيلة في شعر التفعيلة يغلب عليه استعمال الأصلية والمضمرة، بالتبادل حسب سياق الكلام، وإذا ما اضطر الشاعر إلى المقطوعة فيلزمها أن تكون في نهاية السطر الشعري، والوقف عليها. والله أعلم[/justify]
|
||||||||
|
|
|
28-09-2015, 07:02 PM
|
رقم المشاركة : 12 | ||||||||
|
رد: عصف في حضرة التفعيلة
بعيداً عن التنظير وقريباً من الواقع
إذا اعتبرنا جواز تعدد التفعيلات في السطر الواحد ودون المقطع الواحد لصار كل ما نقوله شعرا هذا عبث ما استقر لدي من علم ومن قراءاتي أن هذا غير جائز وأن ما شذ من هكذا محاولات أهملت وما كتب لها النجاح والشيوع أما تعدد التفعيلات والتنقل بينها مع الحفاظ على وحدة التفعيلة في كل مقطع فهذا مما شاع وله مبرراته الفنية والشعورية أفهم غايتك من السؤال قسيمها وأتمنى أن أكون قلتها محبتي قسيمها
|
||||||||
|
|
|
05-11-2015, 10:58 PM
|
رقم المشاركة : 13 | ||||||||
|
رد: عصف في حضرة التفعيلة
اقتباس:
سيدي العميد تحية ومحبة مثلاً يجوز في متفاعلن ///0//0 /0/0//0 و//0//0 وربما تصبح مرفلة أو مذيَّلة بإضافة سبب أوحرف وهكذا نقول هنا متفاعلن وأخواتها أي جوازاتها ولكم جزيل الشكر |
||||||||
|
|
|
18-12-2020, 03:25 AM
|
رقم المشاركة : 14 | ||||||||
|
رد: عصف في حضرة التفعيلة
اقتباس:
فاعلاتن واخواتها هو مصطلح يعتمده الشاعر نفسه لكي يختصر جوازات البحر ان كان شعر عمودي ويختار جوازات التفعيلة أن شعر تفعيلي ويقصد هنا التفعيلات التي ترد بالحشو والتي تأتي عروضه والتي تأتي بالضرب دون أن يفصلها تفصيلا فيختصرها بكلمة اخواتها تخفيفا عليه وعلى اعتبار أن القارى يعرف ما يقصده منها هذا ما عندي وما عندكم افضل شكري لكم وتقديري |
||||||||
|
|
|
|
|
|
|
العرض العادي
