لِنَعْكِسَ بّياضَنا | |
« تَحْــليقٌ حَيٌّ وَمُثـــابِر » |
|
۵ وَمْضَــــــةٌ حِكـــائِيّةٌ ۵ حين يتخلخل ذهنك ..ويدهشك مسك الختام .. فاستمتع بآفاق التأويل المفتوحة لومضة حكائيّة (الحمصي) |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
16-05-2015, 02:25 AM | رقم المشاركة : 51 | ||||
|
رد: قميص/ قصة قصيرة جدا
سلام الله
وتحية ترقى لتليق إعادة تدوير النص من شأنها أن تزيد مساحة التلقي لأذواقكم / لأذاوقكن وكل الود |
||||
16-05-2015, 05:49 AM | رقم المشاركة : 52 | |||
|
رد: قميص/ قصة قصيرة جدا
حجة الكذابين منذ أزمان
يكذبون الكذبة ويلصقونها بغيرهم بوركت شاعرنا الكريم يوسف تحياتي وتقديري |
|||
21-05-2015, 11:34 AM | رقم المشاركة : 53 | ||||
|
رد: قميص/ قصة قصيرة جدا
اقتباس:
عميدنا الجميل شكرا لعاطر كرمك ود لا يبور |
||||
21-05-2015, 11:36 AM | رقم المشاركة : 54 | ||||
|
رد: قميص/ قصة قصيرة جدا
اقتباس:
الأخت المكرمة نوال البردويل هذا ديدنهم سيدتي الفاضلة من قرون شكرا للمواكبة الجميلة كوني بخير |
||||
06-09-2015, 10:55 PM | رقم المشاركة : 55 | ||||
|
رد: قميص/ قصة قصيرة جدا
مع الأسف مثل هؤلاء يتوالدون كالمرض المعدي
آه يا وجع صورة تستحق العودة إليها تقديري اخي خالد
|
||||
12-09-2015, 01:39 AM | رقم المشاركة : 56 | ||||
|
رد: قميص/ قصة قصيرة جدا
شكرا لك أخي عوض
اهتمام جميل من إنسان نبيل محبتي
|
||||
27-09-2015, 05:58 PM | رقم المشاركة : 57 | ||||
|
رد: قميص/ قصة قصيرة جدا
أدق باب الومضة هنا مرة أخرى
لأبارك لخالد خويا العيد كل عام وانت وعائلتك بالف خير
|
||||
10-12-2015, 10:16 PM | رقم المشاركة : 58 | |||||
|
رد: قميص/ قصة قصيرة جدا
اقتباس:
كل العذر من روحك على تأخيري بالرد تقديري
|
|||||
10-12-2015, 10:18 PM | رقم المشاركة : 59 | |||||
|
رد: قميص/ قصة قصيرة جدا
اقتباس:
شكرا للحضور المميز تقديري
|
|||||
10-12-2015, 10:20 PM | رقم المشاركة : 60 | |||||
|
رد: قميص/ قصة قصيرة جدا
اقتباس:
رؤية عميقة للنص وهذا ديدنكم عذرا من روحك على تأخري بالرد محبتي
|
|||||
20-07-2017, 09:54 PM | رقم المشاركة : 61 | ||||
|
رد: قميص/ قصة قصيرة جدا
اقتباس:
رحمك الله أخي عبد الكريم |
||||
22-07-2017, 01:22 PM | رقم المشاركة : 62 | |||||
|
رد: قميص/ قصة قصيرة جدا
اقتباس:
ذكرتني بالطفل السوري حمزة الخطيب. يا الهي كم صار للذئب بذمتنا على ما لفقنا له من تهم باطلة .. ومظة قالت الواقع المرير والوجع الكبير أديبنا خالد يوسف ابو طماعة دمتم ودام عطاؤكم الكريم احترامي وتقديري
|
|||||
26-07-2017, 01:22 PM | رقم المشاركة : 63 | ||||
|
رد: قميص/ قصة قصيرة جدا
اقتباس:
عميق أنت في سبر غور النصوص
محبتي التي تعلم |
||||
26-07-2017, 01:30 PM | رقم المشاركة : 64 | ||||
|
رد: قميص/ قصة قصيرة جدا
أصبت والله ...
فهذه الحكاية تتكرر كل يوم في بلاد العرب .. تحياتي وتقديري
|
||||
30-07-2017, 08:18 AM | رقم المشاركة : 65 | ||||
|
رد: قميص/ قصة قصيرة جدا
اقتباس:
نسأل الله الفرج القريب حالنا يدمي القلب شكرا لك أختي أمل تقديري |
||||
03-09-2017, 03:06 PM | رقم المشاركة : 66 | ||||
|
رد: قميص/ قصة قصيرة جدا
اقتباس:
حسبنا الله ونعم الوكيل لقد تشابه البقر علينا محبتي للصالح الجميل أعطر التحايا |
||||
03-09-2017, 11:28 PM | رقم المشاركة : 67 | |||||
|
رد: قميص/ قصة قصيرة جدا
اقتباس:
ثقافة الفكر المهزوم والمأزوم تكون بهذه الوحشية القذرة وما الذئب إلا همو.. القميص والذئب..إقتناص رائع مستوحاة من قصة يوسف عليه السلام ولي وجهة نظر في ذلك ..كل هذا نتاج بيئة..سلطة وادوات ..فبيئتنا مع الأسف لا تتقبل الرأي الأخر ..بل تقابله بعنف مفرط فرجل الأمن ..هو من هذه الحارة وتلك!! نص مذهل بقدر ما هو يعري السلطة ولكنه تعرية للمجتمع تحياتي ومجبتي وتقديري |
|||||
17-09-2017, 05:13 PM | رقم المشاركة : 68 | ||||
|
رد: قميص/ قصة قصيرة جدا
اقتباس:
رائعة هذه الرؤية العميقة تحليل جميل وأنيق هذا زمن كله وحشية مفرطة شكرا لبهاء الحضور تحياتي |
||||
06-03-2020, 09:05 PM | رقم المشاركة : 69 | ||||
|
رد: قميص/ قصة قصيرة جدا
اقتباس:
أعجبتني مصاحبة المسك لسيل الدم الذي أهرق دام لك الإبداع يا صديقي الجميل. تحياتي وورود كثيرة أخي خالد |
||||
14-05-2020, 09:08 AM | رقم المشاركة : 70 | ||||
|
رد: قميص/ قصة قصيرة جدا
شكرا لإيقاظها من سباتها
خالص شكري وتقديري
|
||||
14-05-2020, 09:09 AM | رقم المشاركة : 71 | |||||
|
رد: قميص/ قصة قصيرة جدا
اقتباس:
شكرا اجميل كلماتك خالص الود والتقدير أخي فارس
|
|||||
22-05-2020, 06:33 AM | رقم المشاركة : 72 | ||||
|
رد: قميص/ قصة قصيرة جدا
امرّ من المرارة ان ينهش الشقيق شقيقه الا يكفيه نهش العوّ
حتام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ماساة يوسف حاضرة رمزا وواقعا في يوميات امتنا |
||||
29-05-2020, 09:37 PM | رقم المشاركة : 73 | |||||
|
رد: قميص/ قصة قصيرة جدا
اقتباس:
نعم هو كذلك أستاذتي كل الاحترام والتقدير
|
|||||
17-06-2020, 12:59 PM | رقم المشاركة : 74 | ||||
|
رد: قميص/ قصة قصيرة جدا
اقتباس:
بداية تجد أن المتعة، كل المتعة، عندما تقرأ نصا وتشعر أن هناك ما هو مخفي بمهارة بين السطور، وما يُخفى بمهارة يُفهم دائما بعمق. 1- "وَجَآؤُوا عَلَى قَمِيصِهِ بِدَمٍ كَذِبٍ قَالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنفُسُكُمْ أَمْراً..."النص الذي أمامنا يحمل بين طياته الكثير من التفاصيل والأسئلة المشروعة التي تحيلنا إليها العبارات والجمل التي استخدمها الكاتب بمهارة معتمدا على الإيحاء ومستعينا بأسلوب التناص مع القصة الشهيرة ليوسف الصديق للتدليل على واقعة أراد الكاتب رصدها. العنوان: "قميص" بمعناه اللغوي هو الثوب، هو الجلباب، وهو غلاف القلب، والجمع أقمصة وقمصان. وهو كل ما يستخدم لستر عورة وللحماية من الحر والبرد. أما القميص بمعناه الإحالي والدلالي فيحيلنا مباشرة إلى أشهر قميص في تاريخ البشرية "قميص يوسف"، والذي ذكر في القرآن الكريم ست مرات ولم يذكر إلا مرتبطا بنبي الله يوسف، فنجد: 2- "وَاسُتَبَقَا الْبَابَ وَقَدَّتْ قَمِيصَهُ مِن دُبُرٍ...." 3- "وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِّنْ أَهْلِهَا إِن كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِن قُبُلٍ فَصَدَقَتْ..." 4- "وَإِنْ كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِن دُبُرٍ فَكَذَبَتْ..." 5- "فَلَمَّا رَأَى قَمِيصَهُ قُدَّ مِن دُبُرٍ..." 6- "اذْهَبُواْ بِقَمِيصِي هَـذَا فَأَلْقُوهُ عَلَى وَجْهِ أَبِي يَأْتِ بَصِيراً..." فكانت الأولى للدلالة على المكر والخداع، وكبرهان على أن يوسف قد قتله الذئب، وكان هذا في فلسطين، والثانية عندما راودته التي هو في بيتها فكان قميصه شاهدا، والثالثة للتدليل على الصدق، والرابعة للتدليل على الكذب، والخامسة للتدليل على براءة يوسف، فكان قميصه دليلا وبرهانا وشاهدا، وكان هذا في مصر. أما في السادسة فيعود القميص إلى فلسطين ليكون علاجا وشفاء لهذا الذي ابيضت عيناه من الحزن. أما في النص فكان القميص للدلالة على المكر والخداع وستر الحقيقة. - ابن العاشرة...بداية نحن أمام مؤامرة دبرها جماعة يمثلها في النص الواو الملحقة بمجموعة من الأفعال (أدخلوه – بدأوا – ارتجفوا – ارتبكوا – ألبسوه – لفقوا)، أما الضحية فكان "ابن العاشرة" وتمثل حضوره في ضمير الغائب الملحق بالأفعال (أدخلوه – ألبسوه) أي ذنب قد جناه ابن العاشرة ليستحق بتر الأعضاء، (كل الأعضاء)؟ - أدخلوه غرفة حالكة السواد من المؤكد أن الأمر سيكون رهيبا بالنسبة لابن العاشرة، فهل المشهد سيكون مؤلما لهم؟ هل هناك ما يستدعي أن يدخلوه غرفة مظلمة؟ ربما كان الخوف من أن يفتضح أمرهم قد شغل تفكيرهم. هل هم اخوة كما هو الحال في قصة سيدنا يوسف؟ - بدؤا ببتر رجولته المبكرة... البتر هو القطع من الأصل، أو الحذف حتى لا يبقى ما يدل على وجوده. فكان أول ما كان منهم هو بتر رجولته حتى يصبح لا عقب له من الأولاد. لماذا؟ هل للفوز بإرث؟ هل للقضاء على أمل مقاومة قد يلوح في المستقبل؟ - صعودا إلى اليدين وانتهاءً بفقء العينين لم يتوقف الأمر على بتر الرجولة فقط، بل تم بتر اليدين حتى لا يصبح له أي ردة فعل لها قيمة، ثم فقأوا العينين؛ وفقأ العينين مع غرفة حالكة السواد تحيلنا إلى ما هو أكبر من أنهم يريدونه كفيفا، هم لا يريدونه مبصرا، هم لا يريدونه أن يرى الحقيقة. والغرفة حالكة السواد وفقأ العينين يجعلني أجزم أنهم جميعا أخوة، أخوة دم أو نسب. فهل آلمتهم نظراته؟ ربما قتلتهم نظراته! - سال الدم أحمر قانيا، ملأت رائحة المسك المكان وبعد البتر والفقء كان القتل ليسيل دمه وتفوح رائحته ويصبح شهيدا - ارتجفوا ... ارتبكوا ... لم الرجفة والربكة؟ هل القتل ليس ديدنهم؟ هل العار سيلاحقهم؟ والغرفة حالكة السواد وفقء العينين مع الارتباك والرجفة تعيد لنا فكرة الأخوة إلى السطح مرة أخرى. - وبسرعة البرق ألبسوه القميص ولفقوا التهمة للذئب! وحتى لا يلاحقهم العار ويقع عليهم اللوم ألبسوه القميص ولفقوا التهمة للذئب، والذئب من قتله براء. النص عبارة عن مشهد وصفي تمثيلي قام فيه الشخصيات بتنفيذ مهمة (مؤامرة) للتخلص من شخص ما بعد التمثيل به، ثم إلصاق التهمة للذئب. فنيا: اعتمد النص البنية سردية باستخدام الفعل الماضي، وهو فعل سردي بامتياز، وكانت الجمل بلا روابط عدا جملة القفلة سبقها (واو). اللغة: لم يتعمد الكاتب الغموض بل اعتمد على الجمل الموحية التي تشير ولا تفضح وبذلك تجنب المباشرة. الراوي: اعتمد كاتبنا الراوي المحايد ظاهريا، حيث قام بوصف الحدث كما هو دون أي تدخل منه، و(الغير محايد ضمنيا)، حيث يمكننا استنباط عدم حياديته من المجمل العام لمعنى للنص. العنوان: هناك انسجام وتآلف واضح بين العنوان(قميص) وقفلة النص (وبسرعة البرق ألبسوه القميص ولفقوا التهمة للذئب!). الحدث: مؤامرة. الشخوص: (مجموعة من الأشخاص) مجهولي الهوية لكن يمكن استنباطهم ضمنيا، و/ضد (شخصية واحدة) ظهر جليا بوصفه (ابن العاشرة) المكان: غرفة حالكة السواد. الزمن: من الأرجح أنه كان نهارا وإلا لما احتاجوا لغرفة حالكة السواد. القفلة: صادمة وغير متوقعة. المفارقة: من يفترض أن يحميك هو من يخدعك، يضللك، ويقتلك، وقد يكون أقرب الناس إليك. وأخيرا يمكن اسقاط النص على حالة قتل عادية قام بها بعض الأشخاص بالتخلص من طفل طمعا في إرث أو طلبا لثأر، كما يمكن إسقاطه على أمة بأكملها اغتالوا براءة شعب بعد أن فرطوا في القضية، وخوفا من افتضاح أمرهم قاموا بإخفاء الحقائق، وهذا ما أرجحه. استمتعت هنا بمهارة الكتابة وفن السرد ولغة الحكي،
مع مبدع يمتلك أدواته جيدا ويعرف كيف يراوغ قارئه. ودي وتقديري لك صديقي وأخي المبدع خالد يوسف |
||||
17-06-2020, 03:02 PM | رقم المشاركة : 75 | ||||
|
رد: قميص/ قصة قصيرة جدا
صديقي هؤلاء على مر التاريخ قتلة ومأجورين
لا يعرفون غيره والأسوأ يلبسون التهمة للغير المأجور وانهيت بقفلة مدهشة محبتي |
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|