لِنَعْكِسَ بّياضَنا | |
« تَحْــليقٌ حَيٌّ وَمُثـــابِر » |
|
⊱ تَحْتَ ظِـــلِّ النَّبْض ⊰ >>>> >>>> فنون النثر الابداعي ( نثر،خاطرة، رسائل أدبية) |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-08-2018, 12:02 PM | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
ميقاتُها
ميقاتُها قادرٌ، أخيراً، أنْ أجدَكِ هنا
الوحشةُ جعلتني أُدركُ قُبحَ الذي مضى والحكاياتِ التي غلّفها ظلامُ الوجعْ ... دائماً ، أجدكِ أمامي كمثلِ شمسٍ حانيةٍ وقمرٍ رابضٍ في ساعاتِ الألمْ وكعادتي ، أسألُ نفسي ولا أعرفُ الأجوبةَ أشكو ، ودمعتي لا ترحلْ هل انتظاري لكِ صارَ له هذا المعنى حتى نظرتي التي صوّبتها نحوكِ أصبحتْ أثقلْ ؟
|
||||
13-08-2018, 04:33 AM | رقم المشاركة : 2 | ||||
|
رد: ميقاتُها
سلام الله
ميمون منجزكم طمعاً في رايكم وتعقيبكم نرشح لكم هذا المنجز : http://www.fonxe.net/vb/showthread.php?t=71916 رايكم منارة ود لا يبور |
||||
13-08-2018, 05:22 AM | رقم المشاركة : 3 | ||||
|
رد: ميقاتُها
اقتباس:
الزمن قادر على إصلاح ما قد فسد وإعادة المياه إلى مجاريها هذا إذا كانت النوايا صادقة والأرواح متحابة متقاربة وكعادتك متألق عميق المشاعر تكتب بإحساس قوي قادر على إيصال رسائلك بسلاسة ويسر كل التقدير أ. حنا وتحياتي |
||||
13-08-2018, 11:04 AM | رقم المشاركة : 4 | |||
|
رد: ميقاتُها
كمثلِ شمسٍ حانيةٍ
وقمرٍ رابضٍ في ساعاتِ الألمْ : صور بيانية حداثية رسمت بريشة تتقن رسم الكلمات .. |
|||
15-08-2018, 07:25 PM | رقم المشاركة : 5 | ||||
|
رد: ميقاتُها
تبدو لي كشجر الورد محملة بأجمله وعلى أغصانها مواعيد شتى لم تكتمل بعد تتنازع أنات السؤال علها تفوز بالإجابة لروحك الراقية كل النور مبدعنا القدير وللسماء هنا كل النجمات عايده |
||||
16-08-2018, 02:52 AM | رقم المشاركة : 6 | ||||
|
رد: ميقاتُها
كعادتكِ تعرفينَ عمقَ المعنى
حيثُ حضوركِ لهُ مثلُ هذه الأسئلةِ العزيزة نوال ، هل يسكنُ السرُّ خلاياكِ لتهدأَ الاجاباتُ كلها ؟ محبتي
|
||||
16-08-2018, 02:50 PM | رقم المشاركة : 7 | |||
|
رد: ميقاتُها
راقت لمعين الحرف
دمت برقي الحرف |
|||
16-08-2018, 08:50 PM | رقم المشاركة : 8 | ||||
|
رد: ميقاتُها
الصورُ البيانيةُ التي رصدتَ بعضها ووصفتها بالحداثية هي في الحقيقةِ خزينُ الله في أرواحنا .
رضوان ، هكذا أعلنتها لنطلعَ على بعض أسرارها المكتومة فينا . تحيتي لأنَّ روحكَ يرصدُ الجميلَ العميق
|
||||
17-08-2018, 12:15 AM | رقم المشاركة : 9 | ||||
|
رد: ميقاتُها
بحق جميل التناغم في النص والتراكيب العميقة ذهبت بي الى الدهشة
دمت وهذا الابداع دمت بخير وصحة محبتي
|
||||
19-08-2018, 07:13 AM | رقم المشاركة : 10 | ||||
|
رد: ميقاتُها
حضورُكِ هنا هو الذي بدا لي كمثلِ شجرةِ الوردِ المحملة بروحكِ الساحر ،
أما أغصانُها المواعيدُ فقد اكتملتْ باختياركِ ما فاح فيكِ من شذاها العاطرْ . عايدة بدر ، لم تعد تنازعني أسئلةٌ غير تلكَ التي كنتِ فيها الاجابة . لأنكِ النجمةُ الحانيةُ التي دارتْ حول مطافها نجماتُ السماءْ محبتي
|
||||
01-09-2018, 08:10 PM | رقم المشاركة : 11 | |||||
|
رد: ميقاتُها
اقتباس:
كم مؤلم وجع الإنتظار وهذه اللقطة الشعرية التي عبّرت بجمال وتألق عن ما يسكن روح الشاعر من مشاعر وتجسّدت هنا في كلمات معتقة بالدفء. مبدع انت واكثر مساؤك إبداع وألق شاعرنا القدير وكل الود والورد
|
|||||
02-09-2018, 02:49 AM | رقم المشاركة : 12 | ||||
|
رد: ميقاتُها
جميل وفيه عتاب رقيق
لكن اجعل الأمل يطول روحك النقية رغم الوجع نص مكتظ بالجمال كل التقدير نتشرف بكم 👇 http://www.fonxe.net/vb/showthread.php?t=72121
|
||||
31-10-2018, 12:56 PM | رقم المشاركة : 13 | |||
|
رد: ميقاتُها
منحوتة ذاتية السبك
ولا اجمل اشكرك وامضي |
|||
31-10-2018, 11:30 PM | رقم المشاركة : 14 | ||||
|
رد: ميقاتُها
هكذا تقاطعَ النصُّ مع روحكَ حتى كانَ لكَ حرفُهُ ومغزاه .
شكراً ، عادل حجاج ، لأنه راقَ لكَ تحيتي
|
||||
01-11-2018, 10:02 PM | رقم المشاركة : 15 | ||||
|
رد: ميقاتُها
صيحتكَ ، رأفت ، لها دهشةٌ عميقةٌ تناغمتْ هي الأُخرى مع روحِ النصِّ كما تأملته بحبٍّ وعذوبة .
لأنَّ النصَّ يهديكَ فرحهُ الذي يجري مع صوتكَ الرهان . سأقصُّ عليكَ لاحقاً ، يا صاحبي ، أين اختبأتْ ! مودتي الخالصة لروحكَ المُختار
|
||||
07-11-2018, 05:15 AM | رقم المشاركة : 16 | ||||
|
رد: ميقاتُها
اقتباس:
|
||||
09-11-2018, 01:16 AM | رقم المشاركة : 17 | |||
|
رد: ميقاتُها
لحظات اِستنشاق آلام البعاد وزفير الوحشة والحنين عصارة الدواخل تشكو ويلات المسافات وجع القلب يتحسر على ما فات والدموع على خدود الزمن تتأوه حد الإنفجار قلب ينبض بالشوق والمحبة الصادقة والوفاء الذي لا تكسره مسافات ولا يمنعه بعد المكان ولا الزمان قلم سامق ونص وارف أستاذ حنا |
|||
09-11-2018, 01:41 AM | رقم المشاركة : 18 | ||||
|
رد: ميقاتُها
نقيٌّ هو حضوركِ يُرابطُ في لقاءِ اليقينْ أتأملُ فيما تناثرَ من اللقطاتِ الشعريةِ التي وقفتِ عندها ملياً وأقولُ ، أهذا ما يسكنها أتلكَ مشاعرُها وقد توجعتْ في الكلماتِ التي جسَّدتْ في الروحِ حنينها ؟ حضوركِ ، عبير محمد ، فاضَ كرماً مُبدعاً محبتي التي تألقتْ معكِ
|
||||
20-11-2018, 10:47 PM | رقم المشاركة : 19 | ||||
|
رد: ميقاتُها
مروركَ الرفيقُ لي فيه عتبٌ رقيقْ
هل يسكنُ الرجاءُ ، قلبكَ يا رفيقْ ؟ الوجعُ وإنْ طالتْ مقاماتهُ لهُ في حرمِ الجمالِ شرفاتُهُ تقديري واعتزازي
|
||||
23-11-2018, 07:59 PM | رقم المشاركة : 20 | ||||
|
رد: ميقاتُها
لا تتعجلِ المُضي قُدماً ، يا صاحبي ، فأنتَ في حرم الجمالِ جمالُ
فتأملْ ما ارتضاهُ فيكَ خيالُ أسعدني حضوركَ ، ضياء أحمد تحيتي
|
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|