إنّما شعري رسالة...

[محمد تمار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسام المقداد

كنت أبحث عنك .. وقد لامست روحك من بعيد
يقصر الوصف بحقك سيدي
تقديري ومحبتي

كم أفتقدك أخي حسام
أسأل الله تعالى أن تكون بخير وعافية

[الشاعر عبدالهادي القادود]

ليس في الدّيوان ما يُرمَى
بصُندوقِ الزّبالهْ..
إنّما شِعري رسالهْ..


صدقت والله أيها الممطر بما في القلوب

دام نبضك سهاما للفقراء والشعوب

[ثريا نبوي]

قصيدٌ هادر قالَ الكثيرَ عن نُبْلِ الشاعر ورِسالةِ الشعرِ المكتوبةِ بالحرفِ المُقاتِل
هي رِسالةُ النُبَّلاءِ شاعرَنا القدير؛ وهي هُمومُ الأُمةِ التي تُؤرِّقُ الأحرارَ مِن أبنائِها
هنيئًا للغةِ الضّادِ بكَ وللقوافي بِتِبْرِ ما سطّرتَ وأطَّرتَ بالنرجِسِ والياسَمين
فضاعَ العِطرُ في الآفاقِ وفي وِجدانِ المُنصِفينَ والثائرين
دُمتَ مِعطاءً ودامَتْ صَلاتُكَ للثورةِ أيها الحُرُّ الأصيل
مَودَّتي والإعجاب

[ناظم الصرخي]

لقد أديت الرسالة بأبهى المعاني وسددت الكرة في الهدف
من خلال مانثره فكرك الثر بأنامل مكتسية بحرير المفردات مرصعة بجواهر التألق لتسطر الحروف كقطع الفسيفساء في لوحة بهية تسرّ النواظر وتنتشي بها القلوب
تقديري لنقاء قلبك وروحك أخي الغالي
وأزكى تحياتي

[محمد تمار]

تنويه
أتوجّه بالشّكر الجزيل لأديبتنا وشاعرتنا الكبيرة ثريّا نبوي
على حرصها وإلحاحها أن تظهر قصيدتي " إنّما شعري رسالة " بأبهى
حلّة واستجابة لها في التخلّص من الهنة التي كانت تسبّبها كلمة يستحيي
عدّلت الكلمة الى " يزدري "..
شكرا مرّة أخرى مع خالص المودّة

[ثريا نبوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد تمار

تنويه
أتوجّه بالشّكر الجزيل لأديبتنا وشاعرتنا الكبيرة ثريّا نبوي
على حرصها وإلحاحها أن تظهر قصيدتي " إنّما شعري رسالة " بأبهى
حلّة واستجابة لها في التخلّص من الهنة التي كانت تسبّبها كلمة يستحيي
عدّلت الكلمة الى " يزدري "..
شكرا مرّة أخرى مع خالص المودّة

أَيُّها البَاذِخُ فِكْرًا وانتماءً وفَضيلةْ
صَدَحَتْ بِالمَدحِ أطيارُ الخَميلةْ:
لَيتَ شِعري يا وَريثَ الأنبياءْ!

شُكرًا بحجمِ السماء؛
لمحمولِ قلبِكَ مِن بَيادِرِ النقاء

[محمد تمار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد السعودي

سلام الله
انتم اهل لادامة دورة الابداع باطرافها
النص / الناص / المتلقي
شكرا لانكم حققتموها بتواصلكم مع منجزكم
ودنا

شكرا أخي العزيز زياد
خالص مودّتي

[محمد تمار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوال البردويل

الله الله ما أجمل وما أسمى ما تضمنت هذه الرسالة وهذا
التمنع عن كل ما هو خارج نطاق ما يجب أن يكون عليه الشعر
وهو الوطن ولا غير الوطن فكل ما دونه لا يصح ما
دامت الأوطان يعبث بها العابثون ويستبيحها
شذاذ الأرض الملاعين
رسالة سامية راقية الغرض والمعنى
كل التقدير أ. محمد تمار
تقديري

بارك الله فيك أختي الفاضلة نوال
سعدت بمرورك وجميل حضورك
مودّتي

[محمد تمار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عوض بديوي

سلام الله ،
الله الله
نص واع مشتغل عليه ؛
نعم رسالة تثير وأثارت فينا روح الوطن
نعم الرسالة !!
نص من درر الحكي
راق راقني بناءا ومضمونا
رائع أنت
شكرا لك
مودتي

ممتنّ وشاكر لك كرم مرورك أخي عوض
خالص مودّتي

[محمد تمار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالكريم شكوكاني

على بحر الكرامة والعزة
ابدعت ابدعت

احترام كبير وتقديري

رحمك الله تعالى رحمة واسعة وأسكنك فسيح جنانه..

[محمد تمار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتن دراوشة

قصيدة شامخة أبيّة سامية بمضمونها ورسالتها

نعم الشّعر رسالة كلّما سمت سما صاحبها وكلّما تردّت تردّى صاحبها

دامب بهاء نبضك وحرفك أخي

أحسن الله إليك أختي العزيزة فاتن دراوشة
مودّتي

[محمد خالد النبالي]

صديقي الشاعر الكبير
نعم والله انك صاحب الرسالة وصاحب قضية بشعرك دوما
ولم نراك يوما تنافق ولم تكن مداحا
قرات هذا النص وسعدت جدا
-----------
قُلْ للمُنَافِقَ لَيْسَ الشَّعْرُ سَبَّاحَا
سَيَغْرَقُ الشِّعْرُ في البَحْرَيْنِ مَدَّاحَا

بَيْنَ النِّفَاقِ وَبَيْنَ الشِّعْرِ بِرْزَخُهُمْ
لا يَبْغِيَانِ ألَيْسَ الحَقُّ فَضَّاحَا

في الضَّادِ مِيْزَانُ عَدْلٍ لا يُفَارِقُهَا
يَا مَنْ رَأيْتَ بِكَلْبِ المَاءِ تِمْسَاحَا

قَدْ عِشْتُ عُمْريَ والأشْعَارِ تَصْحَبُنِي
مَا خُنْتُهَا قَلَمَاً أوْ خُنْتُهَا رَاحَا
ــــــــــــــــــــــــــــ
مع تحيات امحمد خالد النبالي

[محمد تمار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بهاء الدين أبوجزر

الأستاذ محمد تمام
لقلمك التحية ولفكرك أجمل الورود
دمت ودامت الحكمة ودام الابداع في حرفك
مودتي والتحايا

حيّاك الله وبيّاك أخي بهاء
خالص مودّتي

[خديجة قاسم]

ما خاب من كان شعره رسالة حق سامية
لله درّ حرف لزم درب الصدق والطهارة وما حاد عنه
بوركت شاعرنا محمد تمار وبورك شعرك الجميل
كل التقدير والاحترام

[محمد تمار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جهاد بدران

إنّما شعري رساله ..
قال لي صاحِ تعالَ..
إِِمدحِ الوالي بشيءٍ
من جميلِ الشعرِ
يُمطِرْكَ بصكٍّ أو حَوالهْ..
قلتُ عفواً..
ليس في الدّيوان ما يُرمَى
بصُندوقِ الزّبالهْ..
إنّما شِعري رسالهْ..
قال لي دَعنا من المدحِ
وصِفْ حَسْناءنَا تلكَ
مِنَ الرّأسِ الى الكشحِ
وأمنحْكَ الإمارهْ..
قلتُ عذراً..
أنا لا أستعملُ الشعرَ
لِترويجِ الدّعارهْ
إنّما شِعري طهارهْ..
قال صفْ لي هذهِ الأنهارَ
والغابَ الجميلهْ..
وخَريرَ الماءِ
بين الصّخرِ والزّهرِ***
وأسْوارِ الخميلهْ..
أم هي الأخرَى جريمهْ..
قلتُ كلاّ..
إنّما تُشغلنِي عنهَا جرَاحاتٌ أليمهْ..
" إنما شعري رسالة...
يا لهذه الرسالة العظيمة التي منحتنا التأمل بين جوانبها الصادقة..وبين زواياها المنفرجة.. وأكرمتنا بمعانيها الساحرة..وأعادت لنا بوصلة التوجه نحو المسار الصحيح ونفحاته العبقة..والتي أدت بنا أن نهبط من الكبرياء هبوطا اضطراريا لنعانق رسالة حرفنا ورسالة وجودنا لإكمال منهج حياتنا وفق سمو النوايا وعفة القضايا...
الشاعر هنا استحضر لنا من عالم مضى لعالم اليوم ليجمع بالمقارنة بين أهداف كل رسالة ونمط الفكر فيها ليحيي فينا تلك الروح النقية التقية التي تضع الخشية من الله نصب أعيننا ..فلا نقع فريسة الملذات وشهوات النفس تاركين الأمة بجراحها تنزف..ونلهو عن قدسيتها ومناداتها التي تتطلب التضحية بكل شيء ..من قلم وعلم وعمل..
وقصيدة الشاعر هنا كانت مثالا للرسالة الصادقة والهدف النبيل..
فقد عرضها بطريقة ذكية متغيرة في الأسلوب والبناء والتراكيب..عدا عن جمالية النسق الإبداعي الذي جاء بطريقة ملفتة للنظر..مما أدت لشد المتلقي بالوقوف بين جماليتها وبين ظلالها الوارفة..وهذا النوع من التغيير في طريقة العرض هو مدعاة للتأمل ومجلبة للتدبر والغوص بين أركانها والبحث عن جذورها العنيقة لقطف ثمار هذا النسج على طبق الأمانة الأدبية والرسالة الأدبية التي هي من المفروض أن تكون قد نقشت على صفحة كل حرف وفيةكل صدر وعلى جبين كل من يتنفس الأدب عشقا وحبا للأهداف النبيلة..
وهذه القصيدة تعتبر عملية كشف لسوءة الواقع وتعريته من الحقيقة التي يلامسها ..
فمن التاريخ الماضي استحضر الشاعر الحياة وطرق التعامل مع الشعر والغزل والأوصاف التي كانت تبذل بها الأموال وتدفع لمن يقدم الغزل على طبق المداعبة والتلذذ بجسد المرأة أوصافا تعريها من العفة والكل يمضغ بخلاياها.. يجتمعون عليها طربا في مجالسهم .. وللهو في أشعارهم..
وهذا ينعكس على واقعنا اليوم والتمسك بالتفاهات والصغائر من الأمور ويجتمعون عليها.ويتشاورون ويهدرون لها من الوقت الكثير...والكبائر على الرف بلا علاج وبلا تضميد..وهذه الصور التي يتطرق لها الشاعر هي صور الواقع المر ولكن باختلاف الصور والقصد..والنوايا التي انغمست بسواد الليل..
الشاعر هنا يمثل ذلك الشعب النزيه النظيف والإنسان الإنسان الذي يحمل معاني الإنسانية من ناحية والخوف من ربه والعقيدة من ناخية أخرى ..ويعرض رفضه للتلاعب بما حرم الله ويشغل نفسه وهمه الأكبر بما هو أكبر وهو نزف هذه الأمة وجراحها المؤلمة.. بقوله:
كيف تحيَا أمّتي دونَ الورَى***
كلمَى ذليلهْ..
تحتسِي الموتَ***
وتجترُّ الهزيمهْ..
ثمّ ترجُو المدحَ منّي..
كيف يَجتاحُ حِمَى القدسِ
زنيمٌ شبَّ في حِضنِ الرّذيلهْ..
يزدَرِي المرأةَ والبنتَ
ويُردِي طفلهَا ثمَّ قتيلاَ..
ثمّ ترجُو الوصفَ منّي..
لعنةُ اللهِ على الشّعرِ***
إذا لمْ يُلبسِ الأمّةَ أثوابَ الفضيلهْ..
صور فنية ولوحات جمالية غاية في الإبداع إذ عمقها ونظمها ينحت القلب وجعا على أمتنا المكلومة..
استطاع الشاعر بحرفيته وقدراته الفذة أن يدمج صورا متعددة من مجتمعات مختلفة لخدمة المعالجة ..وليلفت القلوب إلى حمل الأمانة ورسالة السماء لنراعيها بالتضحية وايقاظ الضمير للعمل بشكل جماعي على إعادة ماء وجه هذة الأمة التي يعلو صراخها كل يوم لتضميدها وإنقاذها من أنياب قادتها وكبرائها ..وهي تتمرغ بين الدماء البريئة وبين الهدم والقصف والشعب بيد واحدة والأخرى مبتورة... والقدس بين أنياب الطغاة يدنسون أرضها ويستبيحون حرمتها..
تعددت الصور الجميلة المتقنة الثائرة على واقع تلطخ بالدم وانتقل عدوى بين المجتمعات المختلفة...
تشريح للواقع من ريشة فنان يرسم للجرح نوافذه ويفتح للحزن أبوابه..
ويختم الشاعر العبر والمواعظ والحكم والتوجيهات الاي يجب أن يحملها كل شاعر وكل إنسان يعيش في الأمة..وما أجمل الصور هذه التي تتفلت من بين أنامل هذا القلم العملاق الصادق الغيور على أمتنا ويحمل في صدره هموم الوطن..
ويقول في آخر خريدته الباذخة الرائعة:
قال لي من بعدِ يأسٍ وعناءِ..***
أيُّ بَحرٍ تؤثرُ النّظمَ عليهِ..
أيَّ نهجٍ رُمتَ بين الشّعراءِ..
قلتُ أعلنْ للورَى
في كلِّ أرضٍ
وعلى كلِّ سماءِ..
أنّني أوثرُ أن أحيا
قعيدَ البيتِ
مشلولاً..
على العيشِ كبعضِ النّاسِ
سلطاناً..
سليبَ الرّأيِ***
منزوعَ الإباءِ..
أسْمِعِ الدّنيا جميعاً
أنّ لي قلباً كقلبِ اللّيثِ
لا يُطربُهُ بحرٌ
سوَى بَحر الدّماءِ..
طالمَا يُهتكُ عِرضِي..
وعدُوّي جاثمٌ يحتلُّ أرضي..
كيفَ أختارُ سبيلاً***
غيرَ نهجِ الشّهداءِ..
هنا يقدم لنا مبادئه التي يقتنع بها ويؤمن بنزاهتها..بقصد توعية العربي وتفقيهه على مستوى التضحية لأجل أهداف سامية نبيلة لا بهدف دنيا نصيبها أو ملذات تنكبنا وتهوي بنا لسبعين خريفا من السقوط والإنحراف والفساد..
وهذه الأبيات الأخيرة تعرض شرائع الناس واختلاف مبادئهم المعاصرين اليوم..والذين هم مسلوبي الرأي وينجرون خلف المقاعد والكراسي وبعض الدراهم ..
يبيعون ضمائرهم ويغمرون رسالتهم الثقيلة في وحل العار الذي خلفوه من بيع كرامتهم وبلادهم ...
وهكذا يقدم لنا الشاعر لوحته الفنية هذه والوجع يعتصر القلب والألم يجلد الضمير والفكر..
لوحة تستخق أن نعلقها على جبين الأدب لجماليتها وبراعة الشاعر في جدل ضفائرها وقدرته على صياغتها بطريقة رائعة تدل على حذقه في صناعتها..لما تحوي على دلالات تشير لهذه الأمة المكلومة..
لقد جسد لنا الشاعر صورة الواقع بلغة مؤثرة جدا..توقظ العواطف بلغتها التصويرية..
واستطاع ربط الماضي بالحاضر وكشف عوراتهما على طبق الجرح النازف من هذه الأمة...
أستاذنا الكبير وشاعرنا المتألق أ.محمد تمار
شكرا لقلمكم الوارف الوارق ولإبداعكم اللا نهاية لجماله
وجزاكم الله كل الخير على قلم أنتم حاملوه بضمير رسالتكم وحياة حرفكم
نعتز بكم ونفخر ونتشرف بما تنثرون من ألق وعبق
لوحة تستحق التصفيق لها بلا حدود وتستحق أن نثبتها على جببن الأدب لجمالبتها ومعانيها النقية ولغتها القوية
وفقكم الله وأسعدكم وزادكم بسطة من العلم والأدب والخير الكثير

جهاد بدران
فلسطينية

شاعرتنا وناقدتنا الكبيرة
جبرت ما في النصّ من نقص جبر الله خاطرك
وفّيت وكفيت وليس عنديما أكافئك به غير دعائي
جزاك الله خيرا..

خالص المودّة

[محمد تمار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رائد حسين عيد

ما أروعك !.

وما أبلغ هذا البيان الشامخ !.

أحسنت إحسانا شاعرنا الكبير .

تقبل أسمى آيات الود والتقدير.

وما أجمل طلّتك أخي الحبيب رائد
سعدت بثنائك يا صاحب الذّوق الأثيل
خالص المودّة

[محمد تمار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشاعر عبدالهادي القادود

ليس في الدّيوان ما يُرمَى
بصُندوقِ الزّبالهْ..
إنّما شِعري رسالهْ..


صدقت والله أيها الممطر بما في القلوب

دام نبضك سهاما للفقراء والشعوب

حفظك الله أخي العزيز عبد الهادي
وشكرا تليق بمقامك شاعرنا الكبير
خالص مودّتي

[محمد تمار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثريا نبوي

قصيدٌ هادر قالَ الكثيرَ عن نُبْلِ الشاعر ورِسالةِ الشعرِ المكتوبةِ بالحرفِ المُقاتِل
هي رِسالةُ النُبَّلاءِ شاعرَنا القدير؛ وهي هُمومُ الأُمةِ التي تُؤرِّقُ الأحرارَ مِن أبنائِها
هنيئًا للغةِ الضّادِ بكَ وللقوافي بِتِبْرِ ما سطّرتَ وأطَّرتَ بالنرجِسِ والياسَمين
فضاعَ العِطرُ في الآفاقِ وفي وِجدانِ المُنصِفينَ والثائرين
دُمتَ مِعطاءً ودامَتْ صَلاتُكَ للثورةِ أيها الحُرُّ الأصيل
مَودَّتي والإعجاب

سلّمك الله أين ما كنت وحفطك وأهلك أجمعين
كم نفتقدك أديبتنا الغالية وشاعرتنا الكبيرة
خالص المودّة

[محمد تمار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناظم الصرخي

لقد أديت الرسالة بأبهى المعاني وسددت الكرة في الهدف
من خلال مانثره فكرك الثر بأنامل مكتسية بحرير المفردات مرصعة بجواهر التألق لتسطر الحروف كقطع الفسيفساء في لوحة بهية تسرّ النواظر وتنتشي بها القلوب
تقديري لنقاء قلبك وروحك أخي الغالي
وأزكى تحياتي

شكر الله لك جميل ثنائك أخي ناظم
كن بخير أخي العزيز
خالص مودّتي