بيغ بانغ

[عبدالرحيم التدلاوي]

أرى في الجانب الأيمن برميل بارود يهتز ويضطرب؛ وفي الأيسر حسناء تتبختر في مشيتها كطاووس؛ تجر ذيل ثوبها وكأنها على موعد حفل.... من أضرم النار في قلبي؟.... عيون المقهى تنفتح دهشة؛ شرارة تأتي قادمة من جهلة مجهولة؛ وفي لحظة.. ينفجر المشهد.

[أحمد علي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم التدلاوي

أرى في الجانب الأيمن برميل بارود يهتز ويضطرب؛ وفي الايسر حسناء تتبختر في مشيتها كطاووس؛ تجر ذيل ثوبها وكانها على موعد حفل.... من أضرم النار في قلبي؟.... عيون المقهى تنفتح دهشة؛ شرارة تأتي قادمة من جهلة مجهولة؛ وفي لحظة.. ينفجر المشهد.

ربما وحده هو الانفجار العظيم القادر على اعادت تكوين قصتك وجمعك بمن تحب



مصافحة أولى ...


محبتي ،،

[عبدالرحيم التدلاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد على

ربما وحده هو الانفجار العظيم القادر على اعادت تكوين قصتك وجمعك بمن تحب



مصافحة أولى ...


محبتي ،،

أخي أحمد
شكرا لك على مصافحتك وما تحمله من أمان ودعوات.
بوركت.
مودتي.

[زياد السعودي]

ومضة جسدت جنائزية المشهد
بورك المداد
وود

[طارق المأمون محمد]

لحظات قليلة جدا هي دائما ما يفرق بين شعورين احدهما بلا شك وخزة ضمير يموت بعدها كل شيء.
شكرا لك

[عبدالرحيم التدلاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد السعودي

ومضة جسدت جنائزية المشهد
بورك المداد
وود

اخي زياد
شكرا لك على مصافحتك النيرة.
تقديري.

[د.عايده بدر]

كل المشهد كان معداًُ للانفجار
فقط فارق التوقيت
قلب تفجر ربما من الانتظار .. من العشق .. وربما من الحسناء المارة
حسناء تمر تتبختر مشيتها تتفجر أنوثتها في عيون رواد المقهى
براميل بارود معدة مسبقاً للانفجار وتنتظر اللحظة الحاسمة
تلازم الانفجارات الثلاثة معاً وتناثر الجميع حطاماً
راقني ربطك في العنوان بين دقات الساعة وعنوان الفيلم الشهير وبين مشهدك الرائع
مبدعنا التدلاوي القدير
تقديري لحرفك المتألق وروحك الراقية
مودتي وتقديري
عايده

[فاتي الزروالي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم التدلاوي

أرى في الجانب الأيمن برميل بارود يهتز ويضطرب؛ وفي الأيسر حسناء تتبختر في مشيتها كطاووس؛ تجر ذيل ثوبها وكأنها على موعد حفل.... من أضرم النار في قلبي؟.... عيون المقهى تنفتح دهشة؛ شرارة تأتي قادمة من جهلة مجهولة؛ وفي لحظة.. ينفجر المشهد.

هو العنوان الذي يأسر"بيغ بانهوهي فرضية بداية تكوين الكون
االتي ممكن أن تكون فقط فرضية محتملة
والنص كذلك بدأ بسرد عناصر "بيغ بانغ" النص
بارود وامرأة وحشد من المتفرجين
ثم الانفجار بفعل من جهة مجهولة
كأني بها بداية/النهاية ليبقى القوس مفتوحا على تأويلات كثيرة
تقديري لك اديبنا المحترم عبد الرحيم
ولنصوصك دائما وقع كبير لدي
شكرا كبيرة

[الزهراء صعيدي]

القراءة لك متعة للذائقة
نص مشهدي جميل خاطف يعد فتيل الخاتمة في العنوان

[عبدالرحيم التدلاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد السعودي

ومضة جسدت جنائزية المشهد
بورك المداد
وود

الله يبارك فيك اخي سي زياد
شكرا لك على قراءتك القيمة.
تقديري.

[عبدالرحيم التدلاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق المأمون محمد

لحظات قليلة جدا هي دائما ما يفرق بين شعورين احدهما بلا شك وخزة ضمير يموت بعدها كل شيء.
شكرا لك

اخي طارق
شكرا لك على اشراقة تعليقك.
تحياتي.

[عبدالرحيم التدلاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.عايده بدر

كل المشهد كان معداًُ للانفجار
فقط فارق التوقيت
قلب تفجر ربما من الانتظار .. من العشق .. وربما من الحسناء المارة
حسناء تمر تتبختر مشيتها تتفجر أنوثتها في عيون رواد المقهى
براميل بارود معدة مسبقاً للانفجار وتنتظر اللحظة الحاسمة
تلازم الانفجارات الثلاثة معاً وتناثر الجميع حطاماً
راقني ربطك في العنوان بين دقات الساعة وعنوان الفيلم الشهير وبين مشهدك الرائع
مبدعنا التدلاوي القدير
تقديري لحرفك المتألق وروحك الراقية
مودتي وتقديري
عايده

اختي عايده
سعيد بقراءتك الضافية والعميقة.
شكرا لك على الاثراء.
تقديري.

[عبدالرحيم التدلاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتي الزروالي

هو العنوان الذي يأسر"بيغ بانهوهي فرضية بداية تكوين الكون
االتي ممكن أن تكون فقط فرضية محتملة
والنص كذلك بدأ بسرد عناصر "بيغ بانغ" النص
بارود وامرأة وحشد من المتفرجين
ثم الانفجار بفعل من جهة مجهولة
كأني بها بداية/النهاية ليبقى القوس مفتوحا على تأويلات كثيرة
تقديري لك اديبنا المحترم عبد الرحيم
ولنصوصك دائما وقع كبير لدي
شكرا كبيرة

اختي فاتي
شكرا لك على قراءتك الحصيفة للعنوان والنص معا.
سعيد بتشجيعاتك.
تقديري.

[عبدالرحيم التدلاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزهراء صعيدي

القراءة لك متعة للذائقة
نص مشهدي جميل خاطف يعد فتيل الخاتمة في العنوان

اختي الزهراء
من دواعي سروري ان يروق لك حرفي.
شكرا ل على طيب التفاعل.
مودتي.