العودة   ۩ أكاديمية الفينيق ۩ > ⚑ ⚐ هنـا الأعـلامُ والظّفَـرُ ⚑ ⚐ > ☼ بيادر فينيقية ☼

☼ بيادر فينيقية ☼ دراسات ..تحليل نقد ..حوارات ..جلسات .. سؤال و إجابة ..على جناح الود

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 20-01-2016, 07:46 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
غنام عبدالله
عضو أكاديميّة الفينيق
إحصائية العضو







آخر مواضيعي


غنام عبدالله غير متواجد حالياً


افتراضي للأهمية من قائل هذا البيت المغمور؟

السلام عليكم
من فضلكم أريد معرفة من قائل هذا البيت؟ مع العلم أنني بحثت كثيراً لكنني لم أجد له اثر على الانترنت والشاعر جاهلي ، وشكراً


أفل الضياء بمخدعٍ وخباءِ ... في ربوةٍ في ليلةٍ ظلماءِ.






  رد مع اقتباس
/
قديم 20-01-2016, 11:15 AM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
غنام عبدالله
عضو أكاديميّة الفينيق
إحصائية العضو







آخر مواضيعي


غنام عبدالله غير متواجد حالياً


افتراضي رد: للأهمية من قائل هذا البيت المغمور؟

جزاك الله خيرا اخي الكريم

للأسف بحثت قبل قليل في كتاب الاختيارين المفضليات والأصمعيات ولم اجده
هل تعرف مصادر اخرى ؟؟ وشكراً






  رد مع اقتباس
/
قديم 20-01-2016, 12:27 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
منوبية الغضباني
عضو أكاديميّة الفينيق
تحمل أوسمة الأكاديمية للابداع والعطاء
تونس

الصورة الرمزية منوبية الغضباني

إحصائية العضو








آخر مواضيعي


منوبية الغضباني غير متواجد حالياً


افتراضي رد: للأهمية من قائل هذا البيت المغمور؟

من الشعراء في الأدب الغابر او حتى الحاضر منه من كان حظه مقلا وحصيلته من القريض قصيدة واحدة يتيمة...ولكن على يتمها وغربتها سمت بصاحبها وقائلها الى سماء الأبداع ..فسجل بها حضورا رهيبا بين شعراء لهم صولاتهم وجولاتهم في قول الشعر بل تراها رفعت اسمه من هامش ومجهول الى عناوين ادبية رفيعة المقام...ولم يتسن لي البحث مبدئيا عن هذه القصائد اليتيمة لضيق وقت وكثرة مشاغل ...وقد أراني أطرح الفكرة عليك اخينا غنام عبد الله وعلى المحبين للبحث والنبش في تاريخ وسجلات ادبنا الغابر لتقصي هذه القصائد اليتيمة...لتلسليط مزيد الأضواء على روعتها وندرتها والتعريف بقائليها وناظميها .... ولما لا البحث في اسباب يتمها وندرتها واكتفاء ناظميها
قصيدتنا اليتيمة التي عثرت عليها في هذا الغرض جاءت يتيمة بكل معاني اليتم فقائلها لم لم يكتب غيرها...وان صحت شرعيتها كابنة له فيرجحون انها لدوقلة المنبجي وقد قيل انه أغتيل لسبب ما قبل ان يحقق مراده من قول القريض.
وهي يتيمة ايضا من حيث معانيها...متفردة في وصف ما عاناه الشاعر الولهان من عذاب ...فهو لم ير حبيبته دعد قط في حياته ولكنه عشقها وهام بها...وقد كتب قصيدته في البحر الكامل

اليتيمة


هل بالطُّلول لِسائِلٍ رَدُّ؟.....أَمْ هل لها بِتَكَلُّمٍ عَهْـــــــدُ؟

دَرَسَ الجَديدُ جَديدُ مَعْهَدِها .....فَكَأنما هي رَيْطَةٌ جَرْدُ

مِن طولِ ما يَبْكي الغَمامُ على.....عَرَصَاتِها ويُقَهْقِهُ الرعْدُ

وتَلُثُّ سارِيَةٌ وغادِيَةٌ .....ويَكُرُّ نَحْسٌ بعدهُ سَعْــــــــــــــدُ

تَلْقى شآمِيَةٌ يَمانِيَةً.....ولها بِمَوْرِدِ ثَرِّها سَــــــــــــــــــرْدُ

فَكَسَتْ مَواطِرُها ظَواهِرَها .....نَوْراً كأنَّ زَهاءَها بُــــــــرْدُ

تَنْدى فَيَسْري نَسْجُها زَرَداً.....واهِِي العُرى ويَغُرُّه عَقْدُ

فَوَقَفْتُ أسألُها وليس بها......إلاّ المهَا ونَقانِقٌ رُبْدُ

فَتَناثَرَتْ دُرَرُ الشؤونِ على.....خَدِّي كما يَتَناثَرُ العِقْدُ

لَهْفي على دَعْدٍ وما خُلِقَتْ .....إلاّ لِطولِ تلَهُّفي دَعْدُ

بَيْضاءُ قد لبِسَ الأديمُ أديمَ.....الحُسْنِ فَهْوَ لِجِلْدِهاجِلْدُ

وَيَزيِنُ فَوْدَيْها إذا حَسَرَتْ.....ضافي الغَدائرِ فاحمٌ جَعْدُ

فالوَجْهُ مِثْلُ الصُّبْحِ مُبْيَضٌّ .....والشَّعْرُ مِثْلُ الليلِ مُسْوَدُّ

ضِدَّانِ لمّا استَجْمَعا حَسُنا.... والضِّدُّ يُظْهِرُ حُسْنَهُ الضِّدُّ

وجبينُها صَلْتٌ وحاجِبُها .....َخْتُ المَخَطِّ أزَجُّ مُمْـــــــــتَدُ

وكَأنَّها وَسْنى إذا نَظَرَتْ .....أوْ مُدْنَفٌ لَمَّا يُفِقْ بَعْدُ

بِفُتورِ عَيْنٍ مابِها رَمَدٌ......بِها تُداوى الأعيُنُ الرُّمْدُ

وتُجِيلُ مِسْواكَ الأراكِ على ......رَتْلٍ كأنَّ رُضابَهُ شَهْدُ

والجِيدُ مِنْها جِيدُ جُؤْذُرَةٍ ......تَعْطو إذا ما طالَها المَرْدُ

وكأنَّما سُقِيَتْ تَرائبُها......والنَّحْرُ ماءَ الوَرْدِ والخَدُّ

وامْتَدَّ من أعْضادِها قَصَبٌ.....فَعْمٌ تَلَتْهُ مَرافِقٌ مُلْدُ

والمِعْصَمان فما يُرى لهما ......مِنْ نَعْمَةٍ وبَضاضَةٍ نِدُّ

ولها بَنانٌ لو أرَدْت َ له......عَقْداً بِكَفِّكَ أمْكَنَ العَقْدُ

قد قُلْتُ لَمّا أَنْ كَلِفْتُ بها.......واقْتادَني في حُبِّها الوَجْدُ

إنْ لم يَكُنْ وَصْلٌ لَدَيْكِ لنا.....يَشْفي الصَّبابَةَ فَلْيَكُنْ وعْدُ

قد كان أوْرَقَ وصْلُكُم زَمَناً ......فَذَوى الوِصالُ وأوْرَقَ الصَّدُّ

للَّهِ أشْواقٌ إذا نَزَحَتْ .......دارٌ بِنا، ونَبا بِكُمْ بُعْدُ

إنْ تُتْهِمي فتِهامَةٌ وطَني ......أوْ تُنْجِدي إنَّ الهوى نَجْدُ

وزَعَمْتِ أنَّكِ تُضْمِرينَ لنا .....وُدَّاً فهلاّ يَنْفَعُ الوُدُّ

وإذا المُحِبُّ شكا الصُّدودَ ولم ......يُعْطَفْ عَلَيْهِ فقَتْلُهُ عَمْدُ

ونَخُصُّها بالوُدِّ وهي على .......ما لانُحِبُّ ، وهكذا الوَجْدُ

أوَ ما تَرى طِمْرَيَّ بينهما......رَجُلٌ أَلَحَّ بِهَزْلِهِ سُهْدُ

فالسَّيفُ يَقْطَعُ وهْوَ ذو صَدَأٍ .....والنَّصْلُ يَفْري الهامَ لاالغِمْدُ

لاتَنْفَعَنَّ السيفَ حِلْيَتُهُ ......يومَ الجِلادِ إذا نَبا الحَدُّ

ولقد عَلِمْتِ بأنَّني رَجُلٌ .......في الصالحاتِ أروحُ أو أغْدوا

بَرْدٌ على الأدْنى ومَرحَمَةٌ .....وعلى المكارِهِ باسِلٌ جَلْدُ

مُتَجَلْبِبٌ ثَوْبَ العفافِ وقد ......وَصَلَ الحبيبُ وأسْعَدَ السَّعْدُ

ومُجانبٌ فعلَ القبيحِ وقد ......غَفَلَ الرقيبُ وأمْكَنَ الوِرْدُ

مَنَعَ المطامعَ أن تُثَلِّمَني .....أنِّي لِمِعْوَلِها صَفَاً صَلْدُ

فأظلُّ حُرّاً من مَذَلَّتِها ......والحُرُّ حين يُطيعُها عَبْدُ

آلَيْتُ أمدحُ مُقْرِفأً أبداً .....يَبْقى المديحُ ويَنْفَدُ الرِّفْدُ

يهات يأبى ذاك لي سَلَفٌ ......خَمَدوا ولم يَخْمَدْ لهم مَجْدُ

فالجَدُّ كِِنْدَةُ والبَنونَ همُ .....فَزَكا البَنونَ وأنْجَبَ الجَدُّ

فلَئِنْ قَفَوْتُ جميلَ فِعْلِهِمُ ......بِذَميمِ فِعْلي إنّني وَغْدُ

أجْمِلْ إذا حاولتَ في طَلَبٍ ......فالجِدُّ يُغْني عنك لا الجَدُّ

وإذا صبَرْتَ لِجَهْدِ نازِلَةٍ ......فكَأنَّما ما مَسَّكَ الجُهْد

لِيَكُنْ لديكَ لِسائلٍ فَرَجٌ ......انْ لم يَكُنْ فَلْيَحْسُنِ الرَّدُّ

وطَريدِ ليلٍ ساقَهُ سَغَبٌ .......وَهْناً إلَيَّ وقادَهُ بَرْدُ

أوْسَعْتُ جَهْدَ بَشاشَةٍ وقِرىً ......وعلى الكريمِ لضَيْفِهِ جَهْدُ

فَتَصَرَّمَ المشْتى ومَرْبَعُهُ ......رحْبٌ لديَّ وعَيْشُهُ رَغْدُ

ثمّ اغتَدى ورداؤهُ نِعَمٌ .......أسْأرْتُها وردائيَ الحَمْدُ

ياليتَ شِعْري، بعد ذلكمُ ......ومَحالُ كلِّ مُعَمَّرٍ لَحْدُ

أصَريعَ كَلْمٍ أم صَريعَ ضَنىً .....أرْدى؟ فليسَ منَ الرّدى بُدُّ
مع شكري لك لإثارة موضوع القصائد والأبيات المجهولة النّسب ....
ولابدّ من مزيد البحث عن قائلها لننصفه .






لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ:

سيِّدةً حُرَّةً

وصديقاً وفيّاً’

لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن

لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن

ومُنْفَصِلَيْن’

ولا شيءَ يُوجِعُنا
درويش
  رد مع اقتباس
/
قديم 14-02-2016, 03:59 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
معاذالفاردي
عضو أكاديميّة الفينيق
يحمل وسام الأكاديمية للعطاء
اليمن

الصورة الرمزية معاذالفاردي

إحصائية العضو








آخر مواضيعي


معاذالفاردي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: للأهمية من قائل هذا البيت المغمور؟

أفل الضياء بمخدعٍ وخباءِ ... في ربوةٍ في ليلةٍ ظلماءِ.


لا أظن هذالبيت ينتمي الى زمن الشعر الجميل لكثرة الحشو فيه فلو قال افل الضياء لكفت وما أحتاج بمخدعٍ وخباءِ ... في ربوةٍ في ليلةٍ ظلماءِ.
اذا ان الشعر في الزمن الغابر كان مثقل باللغه وكثيف التصوير

والله أعلم
مودتي وعبق الياسمين






فقط حينما اهمس في اٌذنيك يصبح الكلام من ذهـــــب..
  رد مع اقتباس
/
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة نصوص جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:25 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لأكاديمية الفينيق للأدب العربي
يرجى الإشارة إلى الأكاديمية في حالة النقل
الآراء المنشورة في الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة بل تمثل وجهة نظر كاتبها فقط