العودة   ۩ أكاديمية الفينيق ۩ > ⚑ ⚐ هنـا الأعـلامُ والظّفَـرُ ⚑ ⚐ > ☼ بيادر فينيقية ☼

☼ بيادر فينيقية ☼ دراسات ..تحليل نقد ..حوارات ..جلسات .. سؤال و إجابة ..على جناح الود

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-12-2009, 10:30 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عباس باني المالكي
عضو أكاديميّة الفينيق
يحمل أوسمة الأكاديمية للإبداع والعطاء
عضو لجنة تحكيم مسابقات الأكاديمية
العراق

الصورة الرمزية عباس باني المالكي

إحصائية العضو








آخر مواضيعي


عباس باني المالكي غير متواجد حالياً


افتراضي قراءة نقدية في نص (رَجُلٌ أعرِفُهُ جيِّدا ) للشاعر د. محمد طالب الأسدي

قراءة نقدية في نص (رَجُلٌ أعرِفُهُ جيِّدا ) للشاعر د. محمد طالب الأسدي


رَجُلٌ أعرِفُهُ جيِّدا
أعرفكَ ..
أيها المستضئ بوجه أبيك
أعرفكَ ..
أيُّها المُطارَدُ في ذاتِهِ
أعرفكَ ..
وأحلامَكَ التي لا تنام
أعرفكَ ..
وأمَّكَ التي يتوضأ الماء بكفيها
وتصلّي على عبائتها العدالةُ
أعرف مِحْوَرَكَ المستقيمَ
وذنوبَكَ المضيئةَ
أعرِفُ ولعَكَ
بمصارعِ اللامتكيفينَ
ونفاذكَ
في سَماكة الشبهات
أعرفكَ
وشهِدْتُ بيعَتَكَ القديمةَ للوعيِ
فارساً مِن مطرٍ وتراتيلَ
جوادُكَ الأبديةُ
راسخاً في الخضرة
لم تغيرْكَ سبعٌ سمانٌ
و سبعٌ عجافْ
أعْرِفُ جِهتَكَ في اليقينِ
حين تدلُفُ إلى مُعتَزَلِكَ
مختليا بالمُطْلَقِ
أعرفكَ غزيرَ الدمعةِ
لفراقِ الأحبةِ
مبتسماً
حين يجد الجدُّ
وينالُكَ مِقَصُّ الخرابِ
نازعَكَ الوقْتُ مباهجَ شتّى
فكيف تعودُ لولائِمِهِ
تستزيده من أنبذته المالحة
أنت الطبين بالنكهات
وعمارة الرموز
وسقاية النص
تلفحك شموس كاذبة
وتخاتلك أهلةٌ سودٌ
لكنني أعرفك
تغمُرُ التأريخَ بصُفْحِكَ
وتُعَلِّمُ اللغةَ الكلامَ ..
كي نبتعد عن الأنا ونأخذ حريتنا في اكتشاف الذات أو تحديد لوحها المثبت في أقاليمها فنعرف أين تكمن ذاتنا وسط العالم المحيط ، من خلال توغل الوعي أو التقرب كثيرا من اللاوعي فينا كي نكمل مسارات الروح ، وهذا هو بالطبع اكتشاف عسير وصعب لأننا لا نقدر أن نبقى محايدين أو موضوعيين إلى أخر الرحلة اتجاه ذاتنا واكتشافها ، لهذا كانت رحلة الشاعر محمد طالب الأسدي رحلة تحف بها كثير من المصاعب كي لا يقع في النرجسية ويخسر موضوعيته ، لكن أستطاع الشاعر بحنكة عالية من المعرفة بعزل ذاته وجعلها طرف أخر لا يمت إليه بصلة سوى أنه يعرفه ، وهنا يكمن سر أبداع هذا الشاعر وتفوقه حتى على ذاته من أجل أن يصل الحقيقة بموضوعيتها حيث أصبحت ذاته إلى رجل أخر هو يعرفه وهنا طبعا تكمن الصعوبة أكثر بكيفية المحافظة على هذا وعدم الانتماء إلى هذا الرجل الذي يعرفه انتماءا كليا أو تختلط لحظة الكشف بينه وبين هذا الرجل فظل الشاعر يردد على طول النص (أعرفك) لكي يحافظ على عدم الوقوع أو يختلط عليه لحظات اكتشاف ذاته مع الرجل الأخر التي تمثل ذاته العميقة ، لهذا أصبح هذا النص المعبر عن الذات بأوسع مراحلها الظاهرية والعميقة وبشكل موضوعي ومدرك لكل توقف يبعده عن التوغل أكثر لكل اكتشاف يقربه من ذاته في أحلامها وأمالها وخساراتها وإنسانيتها ..مثبتا جرس الإنذار في حالة الإغراق بذاتية ونرجسيتها بهذا أستطاع الشاعر أن ينجز نص فيه من الموضوعية الرائعة حين التحدث عن الذات وردعها من الانفلات أو الابتعاد عن مسارها الحقيقي وقيمها المعروفة ....

أيها المستضئ بوجه أبيك
أعرفكَ ..
أيُّها المُطارَدُ في ذاتِهِ
أعرفكَ ..
وأحلامَكَ التي لا تنام
أعرفكَ ..
وأمَّكَ التي يتوضأ الماء بكفيها
وتصلّي على عبائتها العدالةُ
أعرف مِحْوَرَكَ المستقيمَ
وذنوبَكَ المضيئةَ
أعرِفُ ولعَكَ
بمصارعِ اللامتكيفينَ
ونفاذكَ
في سَماكة الشبهات
أعرفكَ
لكي ينقل حالة التشابه أو المعرفة بينه وبين هذا الرجل ، يبتدئ بالمعرفة بين بينه وبين أبيه لكي يثبت حالتين الحالة الأولى هي المعرفة الكاملة به من خلال معرفة أبيه والتشابه بينه وبين أبيه وهذا لكي لا تنفلت منه قيمة المعرفة إلى هذا الرجل (ذاته ) وطبعا بدأ الشاعر من الظاهر لكي يحدد قيمة المعنوية بينه وبين هذا الرجل ،ثانيا لكي لا يبتدئ بطرح ذاته من البداية وتختلط علية الحالات المنساقة وراء الأنا..فالشاعر نشعر هنا أنه مر بأزمة الذات وانتمائها و جرت بينه وبين ذاته مناقشة هذه الأزمة ، لهذا ترك التمحور حول ذاته من أجل الابتعاد عن الإيغال بحالة الألم في مناقشة هذا الانتماء ، وأستطاع بإدراك عالي أن يؤشر بواطن الأزمة والإيجاد الحل الكامل لهذه الأزمة ،لهذا جعل مناقشته موضوعية بعيدة عن كل الأطراف المسببة لهذا الأزمة وحتى ذاته ،لهذا بقى بموضوعيته العالية أي أن الشاعر أعتمد على الشخصية المتعددة الأصوات (الشخصية لبولوفونية ) أي الشخصية المتعددة الأصوات والتي تضئ دواخل شخصيات الأخرى متمتعة بحرية الحركة بعد أن أعطاها ظاهر الشخصية وعمقها السيكولوجي ، فالشاعر أستطاع أن يبتعد عن الامتزاج الكلي مع هذا الشخصية إلى حد إلغائها ولكنه في نفس الوقت أبقى هناك مناطق تجاذب بينه وبين هذه الشخصية في بعض الأحيان يتحدث عنها لمعرفته بها من ظواهرها وفي بعض الأحيان الأخرى تتحدث هذه الشخصية من عمقها ، وسر جمال وبداع هذا النص أن الشاعر أستطاع أن يبتعد عن الهيمنة على هذه الشخصية أو الرجل الذي يعرفه فجعل الحد الفاصل بينهما أنه يعرفه (أعرفك) ليؤكد أن هذه الشخصية موجودة بكافة ظواهرها النفسية والاجتماعية ....حيث حدد كل ظواهرها من خلال تحديد ملامح أبيه وأمه وعبادتها ومن ثم يستدرج هذه الشخصية من خلال معرفته بأحلامها وذنوبها ،وكأن الشاعر يريد أن يلزم هذه الشخصية أن تبقى مرتبطة بأصالتها التي تمثل الأب والأم (أيها المستضئ بوجه أبيك /أعرفكَ.. /أيُّها المُطارَدُ في ذاتِهِ / أعرفكَ .. / وأحلامَكَ التي لا تنام /أعرفكَ .. / وأمَّكَ التي يتوضأ الماء بكفيها /وتصلّي على عبائتها العدالةُ /أعرف مِحْوَرَكَ المستقيمَ /وذنوبَكَ المضيئةَ / أعرِفُ ولعَكَ / بمصارعِ اللامتكيفينَ /ونفاذكَ /في سَماكة الشبهات /أعرفكَ ) فحافظ على مركز الجذب الإنساني في روحه من خلال الشخصية الأخرى التي يعرفها ..
وشهِدْتُ بيعَتَكَ القديمةَ للوعيِ
فارساً مِن مطرٍ وتراتيلَ
جوادُكَ الأبديةُ
راسخاً في الخضرة
لم تغيرْكَ سبعٌ سمانٌ
و سبعٌ عجافْ
أعْرِفُ جِهتَكَ في اليقينِ
حين تدلُفُ إلى مُعتَزَلِكَ
مختليا بالمُطْلَقِ
أعرفكَ غزيرَ الدمعةِ
لفراقِ الأحبةِ

الشاعر بقى يحافظ على المساحة الموجودة بينه وبين هذا الرجل الذي يعرفه أي أن الشاعر لم يقع في الشخصية (مونوفونية ) الشخصية التي تعيش أحادية الصوت ، ونشعر كأن الشاعر كان ينظر إلى المرآة أمامه ويري شخص يعرفه فيها ،لأن بقدر ما يلاحق ظاهر هذه الشخصية من خلال ظروف عاشتها هذه الشخصية التي أمامه في المرآة ، وهذه هي حالة من التداعي مع ذاته لثبتها على خطها الحقيقي الذي تعيشه والتي قد تريد أو تبتعد عن هذا الخط المرسوم لشخصيته ولكي يعيد الثقة إلى ذاته نتيجة أزمة مرت عليه بسبب قد يكون بفقد شخص عزيز عليه جدا وما جعله يفقد كثير من الثقة بالحياة وظروفها المحيطة به ، وهذا ما جعله يناقش ذاته من تاريخها لكي يتجاوز هذه الأزمة وتعاد إلية ذاته التي ينتمي إليها حقا ، لأنه يعرف حدودها ويقينها في الحياة فهو بالرغم ما عاش في السابق من ظروف أقسى من هذه الظروف التي حوله ألآن فكانت سبع سنين عجاف ( وشهِدْتُ بيعَتَكَ /القديمةَ للوعيِ /فارساً مِن مطرٍ وتراتيلَ /جوادُكَ الأبديةُ /راسخاً في الخضرة /لم تغيرْكَ سبعٌ سمانٌ /و سبعٌ عجافْ / أعْرِفُ جِهتَكَ في اليقينِ /حين تدلُفُ إلى مُعتَزَلِكَ / مختليا بالمُطْلَقِ /أعرفكَ غزيرَ الدمعةِ /لفراقِ الأحبةِ ) فهو أستخدم أعرفك لكي يثبت قدرته على تجاوز الظروف الصعبة والتي قد مرت عليه أصعب منها ، أن الشاعر هنا يستنهض ذاته من انهيارها أو أزمتها ،أو فقدانها الثقة بالظروف أو الأحبة الذين حوله ، فهو يعدد صفات هذه الشخصية لكي لا تنفلت من سماتها المعروفة بها ، فالشاعر دائما يصرخ (أنا أعرفك ) كي ينتصر على وهن وضعف الذي أصابه وقت هذه الأزمة ...
مبتسماً
حين يجد الجدُّ
وينالُكَ مِقَصُّ الخرابِ
نازعَكَ الوقْتُ مباهجَ شتّى
فكيف تعودُ لولائِمِهِ
تستزيده من أنبذته المالحة
أنت الطبين بالنكهات
وعمارة الرموز
وسقاية النص
تلفحك شموس كاذبة
وتخاتلك أهلةٌ سودٌ
لكنني أعرفك
تغمُرُ التأريخَ بصُفْحِكَ
وتُعَلِّمُ اللغةَ الكلامَ ..
يستمر الشاعر كما قلت إلى نهاية النص محاولا أن يرأب الصدع الذي حدث في ذاته التي جعلها متعددة الأصوات لكي يمد مساحات هذه الذات ونشرها فيدخلها من خلال كلمة ( أعرفك) كي تحدث المكاشفة والمعرفة بينهما ، وكما قلت أن سر أبداع هذا الشاعر أنه أستطاع وبحرفة عالية جدا أن ينشر كوامن شخصيته ويعيد ترتيبها وفق قدرته الفكرية ، التي تؤدي إلى استنهاض دواخله وفق تواتره الفكري المتعدد الأصوات لكي يتصالح مع ذاته أولا ويتصالح مع الآخرين الذين هم السبب الحقيقي في هذه الأزمة ، لهذا بقى يناشدها ليحقق انتصاره عليها ، فقد ظل مبتسما حتى في لحظة حدوث مقص الخراب فهو يمتلك الطيبة بنكهات الطيبين ، وحتى أن اغتالته أهلة السود لكنه يعرف حدود مشاعره وعمقها الحقيقي في الصفح عن الإساءة التي يسببها الأخر ، أي أن الشاعر بدأ من الصوت الأخر كي لا يحدث المفارقة في تصاعد الأنا وتحجب عنه حقيقة الذات المنتمي إليها ، فلوح إلى الشخصية الأخرى ليستفز عمقه الروحي والوجداني لكي يحقق الانتصار وإعادة الذات إلى انتمائها ، فهو أعاد إلى ذاته بعد هذا المخاض فبعد أن عاش في شخصية متعددة الأصوات للمكاشفة فتوصل إلى التوحد مع صوت واحد هو صوت ذاته من أجل إعادتها الى انتمائها في مسيرتها الحياتية ( مبتسماً /حين يجد الجدُّ /وينالُكَ مِقَصُّ الخرابِ / نازعَكَ الوقْتُ مباهجَ شتّى /فكيف تعودُ لولائِمِهِ /تستزيده من أنبذته المالحة /أنت الطبين بالنكهات /وعمارة الرموز /وسقاية النص /تلفحك شموس كاذبة /وتخاتلك أهلةٌ سودٌ /لكنني أعرفك /تغمُرُ التأريخَ بصُفْحِكَ /وتُعَلِّمُ اللغةَ الكلامَ ..)
وفي هذا النص دخل الشاعر إلى ذاته من خلال المساحة الاجتماعية الموجودة حوله ليبقى موضوعيا ، فناقش ذاته من خلال هذه المساحة بتعدد الأصوات التي يسمعها من ذاته ، ولكنه في النهاية لم يبق إلا صوت واحد هو صوت ذاته فتوحد معه ، وأعاد التصالح مع ذاته و جوهرها الحقيقي وحافظ على جميع قيمها المتميزة والتي تمثلها في الحياة فأعاد ثقتها بقيمها وعدم تركها تنفلت من هذه القيم أي أن النص رحلة الذات وتمسكها بهويتها الحقيقة ...








هكذا أنا...
أعشق كالأنبياء
وأموت بلا كفن
  رد مع اقتباس
/
قديم 12-12-2009, 06:01 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
زياد السعودي
الإدارة العليا
مدير عام دار العنقاء للنشر والتوزيع
رئيس التجمع العربي للأدب والإبداع
عضو اتحاد الكتاب العرب
عضو رابطة الكتاب الاردنيين
عضو الهيئة التاسيسية للمنظمة العربية للاعلام الثقافي الالكتروني
الاردن

الصورة الرمزية زياد السعودي

إحصائية العضو








آخر مواضيعي


زياد السعودي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: قراءة نقدية في نص (رَجُلٌ أعرِفُهُ جيِّدا ) للشاعر د. محمد طالب الأسدي

ويواصل الباني
جهده الدؤوب

كثير ود ايها الغيداق






  رد مع اقتباس
/
قديم 14-12-2009, 11:05 AM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
سلام الباسل
عضو أكاديمية الفينيق
لأكاديميّة الفينيق للأدب العربي
عضو تجمع أدباء الرسالة
تحمل أوسمة الأكاديميّة للابداع والعطاء
عضو تحكيم مسابقات الأكاديمية
فلسطين

الصورة الرمزية سلام الباسل

إحصائية العضو








آخر مواضيعي


سلام الباسل غير متواجد حالياً


افتراضي رد: قراءة نقدية في نص (رَجُلٌ أعرِفُهُ جيِّدا ) للشاعر د. محمد طالب الأسدي

المالكي القدير
ترسم لوحة شعرية نقدية
ببراعة ناقد مقتدر
وتلك اللوحة تسرّ انظار القارىء
بوركت كثيرا أخي
والى القادم
بكل تقدير






  رد مع اقتباس
/
قديم 14-12-2009, 07:22 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
راضية الشهايبي
عضو أكاديميّة الفينيق
يحمل وسام الأكاديميّة للإبداع الأدبي
تونس

الصورة الرمزية راضية الشهايبي

إحصائية العضو








آخر مواضيعي


راضية الشهايبي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: قراءة نقدية في نص (رَجُلٌ أعرِفُهُ جيِّدا ) للشاعر د. محمد طالب الأسدي

دراسة نفسية سوسيولوجية غصت بها فيما لوح به النص ولم يكشفه مما جعل قراءة الدراسة متعة توازي متعة الشعر
تتحكم بادوات النقد وبادوات الشعر وتحكم اللغة بما يضمن متعة القارئ واستفادته هكذا الادب او لا يكون عطاء وابداع وتفرد فما اروعك يا رائعي






  رد مع اقتباس
/
قديم 14-12-2009, 10:35 PM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
عباس باني المالكي
عضو أكاديميّة الفينيق
يحمل أوسمة الأكاديمية للإبداع والعطاء
عضو لجنة تحكيم مسابقات الأكاديمية
العراق

الصورة الرمزية عباس باني المالكي

إحصائية العضو








آخر مواضيعي


عباس باني المالكي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: قراءة نقدية في نص (رَجُلٌ أعرِفُهُ جيِّدا ) للشاعر د. محمد طالب الأسدي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زيـاد السعـودي مشاهدة المشاركة
ويواصل الباني
جهده الدؤوب

كثير ود ايها الغيداق
شكر أيها البهي على مرورك ..تقديري








هكذا أنا...
أعشق كالأنبياء
وأموت بلا كفن
  رد مع اقتباس
/
قديم 14-12-2009, 10:38 PM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
عباس باني المالكي
عضو أكاديميّة الفينيق
يحمل أوسمة الأكاديمية للإبداع والعطاء
عضو لجنة تحكيم مسابقات الأكاديمية
العراق

الصورة الرمزية عباس باني المالكي

إحصائية العضو








آخر مواضيعي


عباس باني المالكي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: قراءة نقدية في نص (رَجُلٌ أعرِفُهُ جيِّدا ) للشاعر د. محمد طالب الأسدي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلام الباسل مشاهدة المشاركة
المالكي القدير
ترسم لوحة شعرية نقدية
ببراعة ناقد مقتدر
وتلك اللوحة تسرّ انظار القارىء
بوركت كثيرا أخي
والى القادم
بكل تقدير
الأخت سلام
شكرا جزيلا على مرورك العميق ..تقديري








هكذا أنا...
أعشق كالأنبياء
وأموت بلا كفن
  رد مع اقتباس
/
قديم 14-12-2009, 10:47 PM رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
عباس باني المالكي
عضو أكاديميّة الفينيق
يحمل أوسمة الأكاديمية للإبداع والعطاء
عضو لجنة تحكيم مسابقات الأكاديمية
العراق

الصورة الرمزية عباس باني المالكي

إحصائية العضو








آخر مواضيعي


عباس باني المالكي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: قراءة نقدية في نص (رَجُلٌ أعرِفُهُ جيِّدا ) للشاعر د. محمد طالب الأسدي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راضية الشهايبي مشاهدة المشاركة
دراسة نفسية سوسيولوجية غصت بها فيما لوح به النص ولم يكشفه مما جعل قراءة الدراسة متعة توازي متعة الشعر
تتحكم بادوات النقد وبادوات الشعر وتحكم اللغة بما يضمن متعة القارئ واستفادته هكذا الادب او لا يكون عطاء وابداع وتفرد فما اروعك يا رائعي
يا روعة روحي بمرورك ..فحين تمرين أشعر بالفخر لأنك تقتربين من روحي وفكري كثيرا ...يا فخري








هكذا أنا...
أعشق كالأنبياء
وأموت بلا كفن
  رد مع اقتباس
/
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة نصوص جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:33 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لأكاديمية الفينيق للأدب العربي
يرجى الإشارة إلى الأكاديمية في حالة النقل
الآراء المنشورة في الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة بل تمثل وجهة نظر كاتبها فقط