لِنَعْكِسَ بّياضَنا | |
« تَحْــليقٌ حَيٌّ وَمُثـــابِر » |
|
⊱ مَطْويّات⊰ للنصوص اللاتفاعلية .. |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
24-11-2015, 04:53 PM | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
تُلاحقني قطة ..!
كم من السنوات مرت أربع..! لا بل خمس..! لا بينهما..
مازلت أذكر كل شيء .. كل مفردة قيلت وكل دمعة انهمرت وكل ضحكة جلجلت في الزوايا .. *كم هو بعيد هذا البيت أمامي سبع طوابق كي أصل يا إلهي ..!! آه تعبت لأجلس قليلا .. قطة تلاحقني ما حكايتها غريب أمرها إنها تسايرني خطوة بخطوة هي ذي تقف مثلي لتستريح عجيب أمرها ..! هل هي سر الفراعنة ..؟ أعرف أن الطريق طويلة لرحلة ما بعد الموت .. *لا تذكريه أمامي.. تلاحقني نظراتها بعينين دائريتين كأنها تحرسني .. كأنها تنعى ذلك الصمت الذي واجه بغداد حين سرقها الغاصبون .. كأنها ..! كأنها ماذا ..؟ *ابتعدي تخيفينني ماذا تراك تنسجين من القول ..؟ تواجهني عيونها وهي تحمل معي هم الوطن ووجع الجرح ..!! قلوب تفتح ذراعيها لتحيطني بالدفء .. وتمنحني طاقة على الصبر .. إحكي يا شهرزاد كيف تركتِ بغداد وجئت إلى هنا ؟ شهرزاد تستمر في الحكى عن بغداد الأمس واليوم.. صرت أجيب عما أعرف وأستنتج ما لا أعرف والكل يسأل عن بغداد .. –ماذا أقول بغداد كانت مدينة سلام صارت اليوم موائد حرب ودمار.. آه بغداد رائعتي يحتلها دخان الإنفجارات والأقدام السود تعبث بها .. الإنسان ملقى على الأرصفة .. موتٌ مجاني.. آه لا تسألوني عن بغداد دعوني أنسى جراحي قليلا .. تصر القطة على مطاردتي أينما حللت.. *من أرسلكِ اليّ؟ تتابعني بصمت وصبر .. لكن نظراتها كانت تقول : -أنتِ في أرض الكنانة اخلعي رداء القهر وافتحي بوابة الحكايا، واشهدي على ظلم ذوي القربى ..! تشتد الأصوات حولي وتنثال تساؤلاتهم دون رحمة : قولي شهرزاد كيف تركتها بغداد..؟ جئتكم هاربة من الوجع فوجدته يحتلني أنقذوني منه ..!! لكن الوجع يصر أن ينوح في داخلي كالبوم وينعق كالغراب .. قالوا لي ستموتين بعد ثلاثة أشهر .. هكذا قالوا .. هربت كي لا اؤذي أحبتي آه نعم هربت من فضلكم لا تحبوني!! فقط اقبلوني هي ثلاثة أشهر فحسب .. !!! سعاد تقول : اسمعي سنناديك بغداد أنتِ العراق دعينا نقدم له شيئا!! بهية تقول : اغفري لنا أنك وحدك بغداد .. دعاء تخبر الطبيب .. شهرزاد جاءت لتموت هنا .. آه دعاء أيها الكروان الرائع عند الفجر يهز صوته الفضاء يشكو الى الله وينادي : أشكي لكْ لكْ لكْ ..!!! لا أنام .. ولا ينام معي الأصدقاء الكل يسأل الكل يريد أن يعرف وأنا أحكي أكتب.. أصرخ.. أبكي ..كفى!! تعبت أرجوكم إرحموني أريد أن أنسى قليلاً..! وكيف أنسى ذلك القابع في أعماقي ليشوّه كل الصور البريئة ..احتلال هناك واحتلال في العمق على أية الجبهات أعلن الحرب ..؟؟ ألم يحتلني يسحقني أريد مهدئاً اللعنة ..! اللعنة على الألم كم هو قاسٍ لماذا ينتابني الهلع كنت أعرف أنه قادم ..؟؟ يقرر الطبيب إجراء تداخل جراحي لكنه يكتشف أن الطرق في الداخل محاطة بجدران سميكة..!! القلب مفصول عن الكبد بجدار..! الأحشاء كلها تقبع خلف مصبات من القهر كالمصبات الكوكنريتية التي يعزلون بها الاحياء الكل أموات ..أشباح تعبث في الروح والقطة تصبح تعويذتي التي لا تفارقني ..! *أريد أن أنام غداً سأحكي لكم .. لكني لا أنام أنظر إلى السماء.. أحلق في أجواء ساحرة بها يسكن الحب والشوق، واللهفة، فأقرر أن أنسى كل شيء لأبحث عن الحب .. الحب فقط لا غير ..!! أنظر خلفي القطة مازالت تلاحقني..!! بغداد 4 /5 /2009
|
||||
24-11-2015, 05:00 PM | رقم المشاركة : 2 | ||||
|
رد: تُلاحقني قطة ..!
لك الله يا عراق المجد ، لك الله بغداد الجريحة ، وليغفر الله لنا سكوتنا المهين
نص مؤثر جميل ، يلامس أرضا خصبة في النفس تنبت ألف آهة وآهة بوركت غاليتي ازدهار وطاب عطاؤك أسعدك الله ورعاك . |
||||
24-11-2015, 05:30 PM | رقم المشاركة : 3 | |||
|
رد: تُلاحقني قطة ..!
رائعة أخرى من روائعك.. تجعلنا نسرح في العراق كثيراً -عراق عاصمة الخلافة والمنارة وعراق اليوم- القلب ينزف وجعاً أستاذة أزدهار.. ولكن نصر الله قريب ان شاء الله
دمتي براحة بال يارب |
|||
24-11-2015, 05:54 PM | رقم المشاركة : 4 | |||
|
رد: تُلاحقني قطة ..!
هي الهواجس والوجع التي تنتاب القلب من شدة الضغوط
المحيطة ونتيجة الحروب التي تنهش العظم كان الله بعون العراق وأبدل حالها إلى الأمان والاستقرار يكفي ما عانته الشعوب من ظلم واستبداد الحال مؤلم نسأل الله الفرج قصة جميلة رغم الألم تحياتي الغالية ازدهار وتقديري |
|||
24-11-2015, 07:43 PM | رقم المشاركة : 5 | |||||
|
رد: تُلاحقني قطة ..!
اقتباس:
قراءة راقية كأنتِ ممتنة جداً لطيب المتابعة والحضور محبتي وتقديري
|
|||||
24-11-2015, 07:47 PM | رقم المشاركة : 6 | |||||
|
رد: تُلاحقني قطة ..!
اقتباس:
شكراً جزيلاً لرقي القراءة والحضور الأستاذ الفاضل حسام ممتنة وبكل الود تقديري
|
|||||
24-11-2015, 07:47 PM | رقم المشاركة : 7 | ||||
|
رد: تُلاحقني قطة ..!
اقتباس:
كم من السنوات ما فتئت تعاود صورا للأمس مستعرضة جميع الأحداث تسترجع مذ ألف وثمان مائة يوم مضى من جمال ميراث تنقب في ذكريات كأنما وليدة الساعة لوحات إستحالت أحزانا توالت ما تتالت كلمات تعالت أفئدة إلى بعضها البعض مالت شدة انهمار عبرات فرح ثم حزن ففرج وسعاة تحكيها ضحكات بريئة كذاك قالت أضائت أركان المكان زلزلت زوايا الكيان غدا ذلك ظاهرا من ما سربت من الألفاظ للعيان شق عليها الخيال تصاعد فكرها في الحال إلى بعد مآل علو إجلال لوصول إيصال وصال مثقلة رفعت الأكف للرحمن التوفيق بين معنى شديد لمعان يحيا تاريخ مجد بنيان شاهد محنة حنان جلست بعقل ولهان تريح جسدها عيناها حركات هرة ترصدان تتبعت خطواتها باتزان ملفت أمرها غامض سرها وقفت على مرمى مسمع أينما ولت وجهها إلا وهي معها أخذني اليرع تحياتي الخالصة |
||||
24-11-2015, 07:50 PM | رقم المشاركة : 8 | |||||
|
رد: تُلاحقني قطة ..!
اقتباس:
قراءة مبدعة كأنتِ سيدتي الجميلة ممتنة لكِ حضورك البهي محبتي ودائماً تقديري
|
|||||
24-11-2015, 07:52 PM | رقم المشاركة : 9 | ||||
|
رد: تُلاحقني قطة ..!
|
||||
24-11-2015, 07:56 PM | رقم المشاركة : 10 | |||||
|
رد: تُلاحقني قطة ..!
اقتباس:
مداخلة بديعة الأستاذ الفاضل نجيب بنشريفة ممتعة صدقاً ممتنة لك جداً مع وافر تقديري واحترامي مودتي
|
|||||
19-12-2017, 12:16 PM | رقم المشاركة : 11 | |||
|
رد: تُلاحقني قطة ..!
لمزيد من الضوء
والاشتباك مع النص لمن يحملون في قلوبهم حب القصة والسرد ولي عودة بإذن الله تعالى كل الود |
|||
20-12-2017, 02:23 PM | رقم المشاركة : 12 | ||||
|
رد: تُلاحقني قطة ..!
نص موجع من الأديبة المقتدرة ..ازدهار السلمان ..
هو نص تأملي ..قريب للحوار الذاتي ولكن لكوني أبن بغداد اثار شجوني هذا النص ..بغداد التي عاصرتها ..بغداد الشعراء والصور..بغداد الطيبة والعفوية الصادقة ,,وعندما انظر لها اليوم ..اردد قول الشاعر ... مَن ذاأصابـكِ يـابغـدادُ بالعيـنِ*** ألـمْ تكونـي زمانـاً قُـرَّةُ العيْـنِ؟ ألمْ يكُنْ فيـكِ أقـوامٌ لهُمْ شـرَفٌ*** بالصّالحـاتِ وبالمـعْروف يلقونـي ألم يكُن ْفيـكِ قـَومٌ كـان مسكنُهُـم*** وكـانَ قُربُهُـم زينـاًمـن الزَّيـنِ صاحَ الزمانُ بِهم بالبَينِ فأنقَرضُـوا ***ماذاالـّذي فجعتنـي لوعـة البيـن أستـودعُ اللهَ قوْمـاًمـاذكرتـُهُـم*** إلاّتحدَّرمـاءُالعيْنِ مـِنْ عينـي كانـواففَرّقهُـم دهـرٌ وصدَّعـَهـُم ***والدّهر يصدِّعُ مـابيـنَ الفريقيـن كم كانَ لي مُسعَدٌمِنهم على زمنـي ***كم كان منهم على المعروف مِنْ عون لله درُّ زمــانٍ كــانَ يجمـعـنـا*** أين الزمان الذي ولـَّى ومِـنْ أيـنِ يـامـن يخـرِّبُ بغـدادَ ليعمّرُهـا ***أهلكتَ نفسكَ مـابيـن الطريقيـن كانت قلوب جميـع النـاس واحـدةً ***عيناً وليس لكـونِ العيـن كالديـن لمـاأشتـهـم فرَّقتـهـم فِـرَقـاً ***والناس طُـرّاًجميعـاًبيـن قلبيـن وبنفس الوقت ..عندي من التفاؤل وشواهد التأريخ ستعود بغداد لحلتها ..وسيكون الحب والفرح مطرها وشناشيلها ..وتعود لرغد العيش والإزدهار..ونتبغدد ثانية تحياتي وسلامي للأخت الكبيرة الأديبة ازدهار |
||||
21-12-2017, 04:52 PM | رقم المشاركة : 13 | |||||
|
رد: تُلاحقني قطة ..!
اقتباس:
لا أجد ما أقول سوى شكراً لحسن اهتمامك ودعوة لمن قرأها بإعطاء الرأي ومن لم يرها بالقراءة فحسب .. تهمني قراءاتكم صدقاً ممتنة لك أخي الكريم دمت بكل الود والتقدير
|
|||||
22-12-2017, 07:00 PM | رقم المشاركة : 14 | |||||
|
رد: تُلاحقني قطة ..!
اقتباس:
قراءة طيبة راقية برقي حضورك أخي الكريم نأمل ونتمنى وننتظر لعل وعسى دام لك الفرح والسلام مودتي ووافر تقديري
|
|||||
23-12-2017, 02:47 AM | رقم المشاركة : 15 | |||
|
رد: تُلاحقني قطة ..!
دائما بغداد تتغلب على جراحها
وتعود كما كانت وأقوى وتتعافى هي أم الحضارات ومهما حاولوا طمس معالمها ستنبت من جديد النص جميل ولغة سلسة رقيقة وأتعبتني تلك القطة وهي تراقب وتسير ولا تفارق .... النص فيه تخطير كثير وجاء خيط السرد باهتا وأراها كمتذوق للقصة خاطرة رائعة وجميلة ولك أن تضربي برؤيتي عرض الحائط تحياتي وكثير تقدير |
|||
23-12-2017, 03:29 PM | رقم المشاركة : 16 | ||||
|
رد: تُلاحقني قطة ..!
ممتنة لبهاء حضورك أخي الكريم شكراً جزيلاً لك مودتي وتقديري
|
||||
23-12-2017, 03:32 PM | رقم المشاركة : 17 | |||||
|
رد: تُلاحقني قطة ..!
اقتباس:
أسعدني حضورك أخي الكريم مودتي وتقديري
|
|||||
23-12-2017, 06:06 PM | رقم المشاركة : 18 | |||||
|
رد: تُلاحقني قطة ..!
اقتباس:
نص / قصة قصيرة / جد مركزة والحوار الذي يبدو للوهلة الاولى مونولوج monologue هو في الحقيقة ديالوج / dialogue حوار يجري ما بين البطلة : ضمير المتكلم في النص وما بين : القطة كضمير حاضر وضمير الغائب المؤثث لعملية الحوار / بغداد / وهو الحدث الرئيس القطة : تفتح زاوية الحدث على ابواب بغداد والمشهد الذي صوره مونولوديالوج / ان صح التعبير لان الخيوط في الحوار متشابكة ومتواترة في ثوب الفلاش باك : استعادة مجد بغداد والتأسّي لما يحدث والقطة تؤسس للمكان ايضا : بغداد ومصر وندرك العلاقة ما بينهما في تساؤل البطلة : اهي لعنة الفراعنة لعنة الفراعنة كـ جملة رابطة لم تات عبثا / بل هي رابطة قوية ما بين لغزوسر التصاق القطة بالبطلة واللغز تاريخيا وعلميا التصق بالفراعنية كونهم لم يتركوا نوافذ اغاثة للاركيولجيين والباحثين عن سر غموض الاهرامات والحضارة الفرعونية وايضا يربطنا مباشرة بالارض فـــــ ندرك بان البطلة في مصر للاستشفاء ليس فقط الجسدي بل الاستشفاء مما يحدث على ارض بغداد من انتهاكات انهكت قوى الجسد والروح معا والاكثر تضررا هي الروح بدليل فشل الطب في مداواة الجسد والجرح فكل ما يرتبط بالروح صعب القبض عليه وضمير الجمع يتقصانا هنا جمعا / يندغم المفرد في الجمع: الكل أموات "" كلنا اموات وكلنا سبب في المشكل وكلنا آثم ٌ ::شهرزاد الحكاية : دلالة على تغيير المسار في الحكاية والحكاية بغداد حيث المسار السياسي الاجتماعي الوجودي في بغداد قد تغير بشكل كبير محزن شهرزاد لا تحكي لا تريد ان تحكي اوليست حياتها مرتبطة بالحكاية بالحديث لكنها ترفض لان الاجواء التي صنعت الحكاية وةالحضارة خانتها ايادٍ من الداخل والخارج وشهرزاد لن تحكي شيئا في هذه الضبابية : أكتب.. أصرخ.. أبكي ..كفى!! تعبت أرجوكم إرحموني أريد أن أنسى قليلاً..! فشهرزاد التي انقذت بشكل او باخر تاريخا ما : بالحكاية بالقول بالحديث : تغدو هي المتلقي وتطلب ان تروى لها الحكاية الانفصال الاتصال في نفس الشخصية يحيلنا الى امداء الداخل يتسع الداخل حزنا ويضيق الخارج بالحل لا حل الا الحلم عبر النوم والنوم خروج من واقعية ما يحدث: *أريد أن أنام غداً سأحكي لكم .. الغد / الحلم الامل الغد البداية الاخرى لقبر حاضر مؤلم الغد يستدعي الماضي للمقارنة ولاستمرار الحلم الغد يبدا ممن فرضت عليهم الحياة التحدي والتحدي : الحب كل ما يحدث اليوم على ارض الواقع: هو بسبب اسلاموفوبيا وغربوفويبا من جهة و انشقاق اخوي صادم لمجتمع امة فرقتها الانانية والكرسي ومتاع الحياة الزائلة النص : سرديته الحوارية ممسرحة ومنفتحة على دقات الوجع : دقات تفوق احتمال الجسد تاخذنا البطلة الى عمق ما يعتمل في جرح بغداد فكاننا نحن بغداد حيث الوجع يمتد عبر اشرطة بصرية الى انتفاضة ذاتية توحدنا لا نتوحد سوى في الوجع وباقي الاشياء التي يجب ان تكون سر نجاحنا تفرقنا ضمير الفعل : في الغالب ضمير المتكلم ينسجم وجوانيات الذات والمشاعر وهنا وظف بذكاء محترف لغة تصويرية ممسرحة رائعة/ نجحت القاصة في استمالة المتلقي ومتابعة ما يحدث وكانه شاهد عيان ضربة النهاية او ما يسمى بضربة الختام تعيدنا الى العتبة لنكون في جو متازم مستمر جو يحرك الجميع جميع مخلوقات الله وليكن الامل في قطة تدرك سر الوجع همسة هي ذا تقف مثلي لتستريح عجيب أمرها ..؟؟ ربما ها هي ذي نص ملغوم بالسؤال بالحكاية بالحاضر الـ ذبح وقتل الماضي / وكرس ضبابية لمستقبل لن يعتقه سوى الحب هذه زاوية رؤيتي وقد تكون هناك رؤى أخرى تحيتي الكبيرة لازدهارنا الغالية ه
|
|||||
23-12-2017, 06:57 PM | رقم المشاركة : 19 | ||||
|
رد: تُلاحقني قطة ..!
اقتباس:
بعيدا عن تصنيف النص ولأي جنس ينتمي أعجبتني القراءة جدا وأرفع قبعتي لها وأحترم وجهة نظرك في تصنيفه والخلاف صحي تحيتي لك وللناصة ازدهار السلمان |
||||
23-12-2017, 06:59 PM | رقم المشاركة : 20 | |||||
|
رد: تُلاحقني قطة ..!
اقتباس:
كان تتبعكِ لخطوطها ومساراتها جميلاً صادقاً وكأنك لحظة كتبتها كنتِ معي شكراً كبيرة بحجم محبتي لكِ الزهراء النقية دام لكِ الفرح و الحرف مطواعاً غالية محبتي وتقديري
|
|||||
23-12-2017, 10:33 PM | رقم المشاركة : 21 | |||||
|
رد: تُلاحقني قطة ..!
اقتباس:
شهادة اعتز بها كثيرا انت تذكر يوم تناقشنا وقلت لك بان الاستفزاز الايجابي يمنح النص قراءات عديدة ويخلق حركية ديناميكية للنص وفي النص فشكرا لك انت ايضا وتبقى القراءات زوايا رؤى قد تنصف النص وقد تكون مجرد محاولة شكرا خالد اوالشكر موصول لازدهار الغالية
|
|||||
24-12-2017, 12:10 AM | رقم المشاركة : 22 | |||||
|
رد: تُلاحقني قطة ..!
اقتباس:
صدقاً كانت قراءة تحليلية محايدة للنص أسعدتني مودتي وتقديري
|
|||||
24-12-2017, 12:19 AM | رقم المشاركة : 23 | |||||
|
رد: تُلاحقني قطة ..!
اقتباس:
ممتنة لكِ صديقتي النقية حين ينشر الناص ما يكتب يُصبح النص خارج ملكيته لكنه يظل وليده الذي تُسعده القراءات النقدية المحايدة والتي بتحليلها تخدم النص وتقف عند نقاط ضعفه وتميزه وتمنح الكاتب الرغبة في الاستمرار شكراً لأنك بالقرب غاليتي محبتي وتقديري
|
|||||
24-12-2017, 12:30 AM | رقم المشاركة : 24 | |||||
|
رد: تُلاحقني قطة ..!
اقتباس:
فينيقيا ومؤسسيا لا نترك فرصة للإشادة بالتعقيبات الفنية واللغوية الا ونغتنمها لنشكر اصحابها الوارفة الزهراء شكرا لكم ود |
|||||
24-12-2017, 03:08 PM | رقم المشاركة : 25 | |||||
|
رد: تُلاحقني قطة ..!
اقتباس:
شكراً لطيب اهتمامكم وحسن متابعتكم أستاذنا الفاضل وللزهراء كل الحب والفرح ممتنة أنكم نورتم هذا النص بطيب الحضور والاهتمام تقديري والمودة
|
|||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|