|
⊱ أدب الرســالة ⊰ >>>> إنصافا للوطن ..خطاب أدبيّ أطْلقَ سراحَ الوطنِ في الضّاد ..رسالة تنصف الوطن |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
18-08-2013, 12:55 AM | رقم المشاركة : 51 | ||||
|
رد: دَمْعَة !
اقتباس:
طبتَ أيها الفاضل محمود وعميق البيان الرّاقي وأناقة النّبض
وأصالة الفكر .. |
||||
21-08-2013, 09:05 AM | رقم المشاركة : 52 | |||
|
رد: دَمْعَة !
بسم الله الرحمن الرحيم
الشاعرة المتألقة لبنى علي دفقة شعورية معبرة عن قلب حر أبي ينتابه الأسى لما يراه ولكن سوف تنتصر إرادة الشعوب مهما كان القهر تقبلي تحياتي لشاعريتك السامقة |
|||
25-08-2013, 02:47 AM | رقم المشاركة : 53 | ||||
|
رد: دَمْعَة !
اقتباس:
حضورٌ من لدنكَ أيّها الفاضل عبدالقادر متوّجٌ بالرُّقيّ وأصالة البيان .. فدمتَ وأزاهير الخير أيّها الكريم .. |
||||
30-08-2013, 06:21 PM | رقم المشاركة : 54 | ||||
|
رد: دَمْعَة !
وحدُّ الحَدِّ يَرتعِبُ
لفجرٌ في ضمائركم كحال الحال يغتربُ فظلُّوا في مآتِمكم فَقَدُّ القدسِ ينقضبُ لبنى علي ماعلي بأدنى حرف هنا إلا مبدعة وكفى بوركتِ من الرحمن ياقديرة أحبكِ في الله |
||||
31-08-2013, 10:15 PM | رقم المشاركة : 55 | |||||
|
رد: دَمْعَة !
اقتباس:
وأحبكِ الذي أحببتني فيه يا راقية .. ما أجملكِ يا ماجدة الريحان روحًا وريشةً وقناديل وفاءٍ وأصالة بيان ..
|
|||||
31-08-2013, 10:22 PM | رقم المشاركة : 56 | ||||
|
رد: دَمْعَة !
اقتباس:
فَقَدُّ القدسِ ينقضبُ تحملين قضية وحرف مميز بإبداع خاص ورونق جميل عذب
لبنى لإشراقة حرفك تميز خاص دام حرفك متوهجا جمالا واجمل التحيات واعطرها خالد |
||||
02-09-2013, 02:18 AM | رقم المشاركة : 57 | |||||
|
رد: دَمْعَة !
اقتباس:
طبتَ أيّها الفاضل خالد وطابَ بكَ الذّوق الرّفيع قلائدًا من طيبٍ ونوارس بهاء وإشراقة أزاهير بيانٍ راقٍ أنيق ..
|
|||||
06-07-2017, 09:59 PM | رقم المشاركة : 58 | |||
|
رد: دَمْعَة !
دَمْعَة !
دمعةٌ مثقلة العنوان..ليتها تنساب من عيون الظالمين على فلسطين وقدسها الشريف... دمعة رقراقة حملت في طياتها الحزن والأسى..ليتها كانت مسرة أو دمعة فرح على خد شهيد...لكن الدمعة هنا من عيون غاضبة ..لا تتملكها الحرارة وهي تفور... غليان متسارع في هذه الدمعة التي هطلت من القلوب على أمة ما زالت تصارع الظالمين والخونة الذين يبيعون ثراها بثمن دنيء... عنوان..مثير لأنه يملك عناصر المشاعر كلها ..ويهيئ النفس لاستقبال ما هو آتٍ من حزن أو فرح..وهذا بحد ذاته إبداع... وأما ما تبدأ الشاعرة هنا بحروفها..بقولها : أهمسٌ ذاكَ أم عتبُ أدمعٌ بانَ أم غضبُ العملية الإستفهامية الناطقة لحدود الذات وارتباطها بالبيئة الوجودية..جعل للحرف موسيقى عذبة يتجمل السمع بنقلها لدهاليز الذات ونحتها بالوجع الحاد بين عتب وغضب..وبين تردّدٍ في عرض السبب.. لتبقى مع خيال المتلقي يطوف بين فكيّ الإستفهام ... الشاعرة بدأت قصيدتها برقة الكلمة من خلال قولها..( أهمسٌ)..كلمة رقيقة افتتحت بها أبواب القصيدة لاستدراجنا لما هو أشدّ وأعتى..وهذا يعتبر عملية تمهيدية لنقل البوح الغاضب ..ليكون له أثراً أبلغ..لذا انتقلت بعدها لكلمة ( أم عتب).. تتضح هنا الصورة التدريجية في الإثارة للفت المشاعر وازدياد الإنفعال...فالهمس أرق من العتب..والعتب أرق من الغضب..حين قالت ( أدمعٌ بانَ أم غضبُ).. عملية التصنيف هذه في سلسلة درجات المشاعر المتصاعدة يدل على مهارة ومهنية في توظيف الحرف بجدارة..لتنقلنا الشاعرة برفق نحو الطامة الكبرى في الوجع وذرف الدموع لا دمعة..والتي تنهي بها القصيدة عند حدود القدس وما يترتب منها من وجع دائم لن ينتهي إلا بإذن الله.. لذا عملية الذكاء والإتقان في نسيج الحرف كان موفقاً كثيراً..أعطى للمتلقي تدفقاً شعورياً متكاملاً.. وتكمل الشاعرة لوحتها ذات رسالة وطنية سامية نحو التوجه نحو القبلة الأولى.. بقولها: ربيعٌ غيْر مخضَّرٍ وبالنّعمان ينتحبُ تتتابع عملية الغليان والغضب حين تبدأ الشاعرة بتقديم ما يحز بالروح من ألم.. فابتدائها بالربيع الفصل أو الربيع العربي..على كلتا الحالتين هو كناية عن عري قاتم بمساعي الجهود لإعادة البسمة للقدس والحياة بحرية لفلسطين..يباس واصفرار قد نزع من خدوده الإحمرار والإخضرار..لنجد أزهاره ومساعيه وما يجمّله من حراك قد ذبل وبدأ بالتساقط نحو الإنحدار لتتم بعدها عملية النحيب على وضع مؤلم حزين وواقع مرير..وهذا يسقط على مسؤولية كل إنسان عربي مسلم مهما كان منصبه في القيادة على الوجه الخاص وللعامة على وجه العموم.. فالربيع العربي يعني تجديد التعاضد والتضامن والوحدة من أجل الوقوف أمام الطغاة ووالولاة والقادة الظالمين ... تكمل الشاعرة لوحتها الجميلة البناء بقولها: خريرُ الصّفعِ مُسْتَتِرٌ وبالنيرانِ يضطربُ سوادٌ زادهُ كِـبْـرٌ وكالإعصارِ يقتربُ الشاعرة هنا أتقنت التوظيف لمعانيها وحروفها التي أرادت من خلالها إيصال الهدف المبتغى... فجمالية الصور الشعرية هنا ساحرة جداً... لأنها من خلال ما رسمت من حدود الألم ليعطي قوته في عين الذائقة الأدبية للمتلقي.. كانت من خلال إعطاء الوصف للصفع المستتر والأذرع المتخفية في تمزيق وصال الأمة...بوصف رائع جدااا وهو صفة ( خرير) الخرير هو صوت الماء الشفاف الجاري وليس الراكد..وهذا يقول لنا أن الصفع والإجرام ما كان يوماً راكداً بل متحركاً ومتجدّداً كجريان الماء المتجدد في انسيابه وقوته... صورة مذهلة جداً وقفت عندها مع الخيال الذي حلق بي مع عمق مراميها ومعانيها... وكل ذلك يزيد من الصورة وجعاً حين تشعله نار الحقد والظلم ..ليحدث الإضطراب نتيجة السواعي القذرة التي امتدت إليها أذرع وأنياب قادة لم يراعوا الله في شعوبهم واجتثوا الأمن والأمان من أحضانهم... خريرُ الصّفعِ مُسْتَتِرٌ وبالنيرانِ يضطربُ وتكمل الشاعرة قولها: سوادٌ زادهُ كِـبْـرٌ وكالإعصارِ يقتربُ ومما يزيد الصورة نزفاً وألماً وصف الشاعرة ( سوادٌ زاده كبرٌ) فوق الظلم الذي يعشش في النفوس والسواد الذي ينبثق من قلوبهم وضمائرهم..إلا ومع هذا السواد كبرٌ بلا خجل ولا حياء يجاهرون بالظلم ولا يتنازلون لشعوبهم بالحق ..كالإعصار يقترب..تشبيه بليغ يتلاءم مع الوضع السائد في الشرق وأمتنا العربية والإسلامية... نزيفٌ غائرُ النّصْلِ وحدُّ الحَدِّ يَرتعِبُ لفجرٌ في ضمائركم كحال الحال يغتربُ فظلُّوا في مآتِمكم فَقَدُّ القدسِ ينقضبُ وصل النزيف من الدماء حد عمق النصل وهذا كناية عن القتل الهائل الذي يقترفونه في حق الأبرياء..( نزيف غائر النصل) نتيجة حتمية لما لوثوا أيديهم بكم ٍّ هائلٍ من الضحايا البريئة... (لفجرٍ في ضمائركم..كحال الحال يغترب) أين هي الضمائر اليوم..قد وأدوها يوم اجتثوا تاريخ وحضارة هذه الأمة العريقة.. يوم أن هدّموا المساجد وأحرقوها وقتلوا العلماء وأسفارهم... وتنهي شاعرتنا المبدعة لوحتها الراقية بقولها: فظلُّوا في مآتِمكم فَقَدُّ القدسِ ينقضبُ وصف فاخر جداً..إلا أن القدس لن يستطيعوا مسّها ولن يقطعوا من أطرافها شيء..ستبقى عاصمة هذه الأمة بأقصاها الشريف الذي هو ليس ملكاً لأهل فلسطين بل هو ملك كل عربي مسلم غيور على قدسية الأرض وشرفها عند الله تعالى ومكانتها التي وعد الله بحفظها من الدخلاء والعملاء وإن طال بهم الأمد..أرض الإسراء والمعراج ..أرض الطهر والنقاء فقد تكفل الله بحفظها ودحر كل ظالم عنها حيث لا يعمّر فيها ظالم ..ومع كل مائة سنة يبعث الله من يجدد فيها الحياة ويعيد لها اخضرارها.. والله ولي ذلك والقادر عليه... ... القديرة المبدعة الشاعرة الأديبة أ.لبنى علي بورك قلمك الثائر وحسك النابض بالقدس وفلسطين..ودمت قلماً يرشح بالجمال والقوة وحسن التوظيف... رائع حرفكم وبديع نسجك وفذ هو قلمك وفقك الله ورعاك وحفظك بما يحفظ به عباده الصالحين.. جهاد بدران فلسطينية |
|||
06-07-2017, 11:55 PM | رقم المشاركة : 59 | |||||
|
رد: دَمْعَة !
اقتباس:
لتبريء ذاتها من هذا الزمن الأغبر تحياتي للأخت لبنى مع فائق تقديري |
|||||
16-07-2017, 04:21 AM | رقم المشاركة : 60 | |||
|
رد: دَمْعَة !
القدس وإن خذلوها تعلم بأن النصر قادم على
أيدي من أحبوها من أبنائها والشرفاء من وطننا رسالة سامية ونبض وطني حر دمت وحرفك النبيل تحياتي ومودتي لبنى الغالية |
|||
17-07-2017, 09:36 PM | رقم المشاركة : 61 | |||
|
رد: دَمْعَة !
سعدتُ بالتواجد بين ثنايا خميلتك الوارفة العذبة الشجية والحس الوطني الوارف
سلم بنانك وبيانك أعطر التحايا |
|||
18-07-2017, 01:39 PM | رقم المشاركة : 62 | |||
|
رد: دَمْعَة !
بوركت وهذا النبض الرقيق الرائع بكامل محموله
لقلبك الفرح |
|||
20-07-2017, 07:36 PM | رقم المشاركة : 63 | ||||
|
رد: دَمْعَة !
اقتباس:
مودتي |
||||
04-08-2017, 07:17 PM | رقم المشاركة : 64 | |||||
|
رد: دَمْعَة !
اقتباس:
أيتها الرَّيحانة الياسمينية الأصيلة الطيبة الرقيقة جهاد : كم أنتِ راقية فكرًا .. روحًا .. أبجديَّة .. ريشة .. قيثارة نبض .. و أصالة وجوديَّة .. وكم تغبط ذاتي ذاتي ومرآة مدادٍ من لدنكِ قد نَطَقَ وربوع النبض فأنطَقَ نوارس الأبعاد التفكريَّة التأمليَّة وعيون الإيقاع .. دمتِ كما أنتِ للرُّقيّ بعنوان .. ولأناقة الأناقة بقيثارة بيان .. وياسمين روح وأصالة يقين ..
|
|||||
24-08-2017, 07:07 PM | رقم المشاركة : 65 | |||||
|
رد: دَمْعَة !
اقتباس:
دمتَ من رُقيّ الشّفافيَّة إليها أيُّها الفاضل الكريم قصيّ وأزاهير الخير ..
|
|||||
24-08-2017, 07:09 PM | رقم المشاركة : 66 | |||||
|
رد: دَمْعَة !
اقتباس:
دمتِ يا نوال البهاء ودامت بكِ أصالة الوفاء ورُقيّ الرِّيشة ..
|
|||||
24-08-2017, 07:10 PM | رقم المشاركة : 67 | |||||
|
رد: دَمْعَة !
اقتباس:
طبتَ أيُّها الفاضل الكريم ناظم الصرخي وطاب بكَ أنيق النبض القوس مطريّ ..
|
|||||
24-08-2017, 07:14 PM | رقم المشاركة : 68 | |||||
|
رد: دَمْعَة !
اقتباس:
دمتَ من الرُّقيّ إليه أزاهير طيبٍ نبضيّ أيُّها الفاضل الكريم محمد وخير الخير ..
|
|||||
24-08-2017, 07:15 PM | رقم المشاركة : 69 | ||||
|
رد: دَمْعَة !
دمتَ وأناقة البيان الرَّاقي الرَّبيعيّ أيُّها الفاضل الكريم عبد الحق بنسالم وأزاهير الخير ..
|
||||
08-06-2018, 05:30 PM | رقم المشاركة : 70 | ||||
|
رد: دَمْعَة !
دَمعَة .. أخالها إلى ركن : 【 القــــــــ الأقصى ـــــدس 】 أنسبُ وأنسبُ ..
ورمضان مُبارك ..
|
||||
08-06-2018, 08:12 PM | رقم المشاركة : 71 | ||||
|
رد: دَمْعَة !
السلام على الأحرار والحرائر
القــــــــ الأقصى ـــــدس القضية الفلسطينية جوهرة قضايا الأمة العربية شكرا لانكم اطلقتم الضاد في رسالتها كل الود |
||||
24-06-2018, 07:13 PM | رقم المشاركة : 72 | ||||
|
رد: دَمْعَة !
طبتَ أيُّها الفاضل الكريم زياد .. طبتَ وسلمتَ ودمتَ وخير الخير ..
|
||||
01-08-2018, 01:58 AM | رقم المشاركة : 73 | ||||
|
رد: دَمْعَة !
طيب الله الأنفاس
وبورك النبض واليراع تقديري أختي لبنى
|
||||
08-08-2018, 03:43 PM | رقم المشاركة : 74 | ||||
|
رد: دَمْعَة !
وللدمعة فصولها !
|
||||
07-06-2020, 01:22 AM | رقم المشاركة : 75 | ||||
|
رد: دَمْعَة !
طبتَ أيُّها الفاضل الكريم خالد وطابتْ بكَ الأصالة النبضيّة الأنيقة ..
|
||||
|
|
|