من شعر السجال "2"

[احمد المعطي]

من سجال مع الشاعرة العربية القديرة خديجة أبو بكر ماء العينين

يَمّمْتُ صوْبَ دِيارها أهفو لِشيْ
................وسَريْتُ نحو خِبائها تجري يَديْ
كاللصِّ حينا انحَني مُتَستّرا
...............أمشي وَعيْني في مَتاهةِ محْجَريْ
وأمُدُّ حينا قامَتي مُتَطاوِلا
....................وَتكادُ تقتلُني مَفاصِلُ قامَتَيْ
قلبي يَدقُّ وأضلُعي قضبانُها
................. تبكي كعينِ حبيبتي شوْقاً إليْ
بيني وبينَ سِوارها إغفاءَةٌ
.......................لكنَّها بَعْدَ النُّجومِ بمُقلَتيْ
أقسمتُ أنَّ عُيونَها معصوبَةٌ
................. بقيودِها وفُؤادُها غضٌّ طَريْ
++++
يا للخباءِ كأنه يبكي عَليْ
................بعدَ الفراقِ وغُربتي ذاكَ الوَفيْ
ما عُدْتُ أذْكرُهُ وَما وفَّيْتُهُ
............حقّ الوَفاءِ وَصرْتُ بالذكرى شَقيْ
ما عُدْتُ أذْكرُ أنَّني من حارثٍ
...................أو أنّني البَدَويُّ منْسوباً إليْ
ما عُدْتُ أذكرُ نخْوَتي ومُروءَتي
...........ونَسيتُني، لا قلبَ لي؛ بل لسْتُ حَيْ
والرَّملُ يُنْكِرُني فلا كثْبانهُ
.............. داري ولا النَّخْلاتُ تسعِفُني بِفَيْ
والشمسُ تطرُدُني فأيُّ مُصيبةٍ
..................قد حطَّني فيها هَبَنَّقَةُ الغَبيْ؟!
+++++
يوم انتخَيْتُ لناقَتي عابوا عَليْ
............. فظَعنْتُ عن رمْلي إلى ركْنٍ خَفيْ
وحَملْتُ في صدري بَقايا نخْوَتي
................ومُروءتي خبّأْتُها في رَحْلِ مَيْ
هذي الحضارةُ غابَةٌ في روحِها الـ
..............اسمنْتُ والاسمنْتُ كالغولِ القويْ
تقْتاتُ من إبلي ومن ضأني ولا
................تسمو إلى قِيَمي ولا تُبْقي عَليْ
هذا ابنُ عمي باعَني برُخامِها
....................وزحامِها بشَماتَةٍ يرنو إليْ
قد فرَّقتْنا إذْ سَبتْ آمالَنا
.................كيْ يمتَطينا الغَيْرُ حيَّاً بعْدَ حيْ
+++
يا ربَّةَ الخِدْرِ الأصيلةُ بنتَ طيْ
................مُدُنُ الجَمالِ تزيَّنتْ في كلِّ زيْ
وتألَّقتْ أنْوارُها تسبي العيو
................نَ معَ الدُّجى لكأنَّها تنْسابُ فِيْ
وتقَيَّأتْ أولادَها في كلِّ وا..
...............دٍ.. أصبَحوا مثل الغثاءِ بلا وَليْ
والسِّحرُ في أرْكانِها مستوطنٌ
.................لكنّها الصَّحراءُ لي أختٌ وَخَيْ
سكَنتْ ضُلوعي فالجَمالُ بيوتُها
............. ومَراحُها عندَ الأصيلِ معَ العشيْ
معزوفةٌ ألحانُها في مهجَتي
...........- رغمَ ارتهاني للسُّدى- سحرٌ جَليْ
++++
يومَ اعْتَنَقْنا «جُحرَ ضبِّ» الأجنَبيْ
..............و«تحرَّرتْ» واحاتنا من ظلِّ بَيْ
شَحَّ الإباءُ وأدْبَرتْ أيّامُهُ
..................وغَزا مَرابِطَ خيْلنا فَحْلٌ رَديْ
أختاهُ هذي مَضارِبُنا خَوتْ
................ وتبعثرتْ أطنابُ بيْتِ اليَعْرُبي
كثْبانُنا في رحْلِهمْ ويَتيمُنا
.............بينَ المَوائدِ والطَّوى يَشويهِ شَيْ
لهَفي عليه مُضيَّعٌ لكأنَّهمْ
..................لمْ يسمعوا يوما حديثاً للنَّبيْ

[نوال البردويل]

يومَ اعْتَنَقْنا «جُحرَ ضبِّ» الأجنَبيْ
..............و«تحرَّرتْ» واحاتنا من ظلِّ بَيْ
شَحَّ الإباءُ وأدْبَرتْ أيّامُهُ
..................وغَزا مَرابِطَ خيْلنا فَحْلٌ رَديْ
أختاهُ هذي مَضارِبُنا خَوتْ
................ وتبعثرتْ أطنابُ بيْتِ اليَعْرُبي

سلمنا زمام أمرنا للغرب فداس على كل ما نعده مقدس
تبعية وتقليد وبيع كرامة وتقييد للحرية بمعناها الصحيح
مجاراة رائعة فيها الكثير من الحكمة
تحياتي لك أ. أحمد وللشاعرة / خديجة أبو بكر ماء العينين
كل التقدير

[صبري الصبري]

يسرني أن أحجز المقعد الثاني في الحضور في مساجلتكم الطيبة
بارك الله فيكم أخي العزيز أحمد المعطي وفي الشاعرة الفاضلة / خديجة أبو بكر ماء العينين
حفظكم الله تعالى
تحياتي وتقديري واحترامي

[رافت ابو زنيمة]

جميل جميل جميل
دمتم وهذا الابداع الأنيق
احترامي وتقديري للجميع

[عبير محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد المعطي

من سجال مع الشاعرة العربية القديرة خديجة أبو بكر ماء العينين

يَمّمْتُ صوْبَ دِيارها أهفو لِشيْ
................وسَريْتُ نحو خِبائها تجري يَديْ
كاللصِّ حينا انحَني مُتَستّرا
...............أمشي وَعيْني في مَتاهةِ محْجَريْ
وأمُدُّ حينا قامَتي مُتَطاوِلا
....................وَتكادُ تقتلُني مَفاصِلُ قامَتَيْ
قلبي يَدقُّ وأضلُعي قضبانُها
................. تبكي كعينِ حبيبتي شوْقاً إليْ
بيني وبينَ سِوارها إغفاءَةٌ
.......................لكنَّها بَعْدَ النُّجومِ بمُقلَتيْ
أقسمتُ أنَّ عُيونَها معصوبَةٌ
................. بقيودِها وفُؤادُها غضٌّ طَريْ
++++
يا للخباءِ كأنه يبكي عَليْ
................بعدَ الفراقِ وغُربتي ذاكَ الوَفيْ
ما عُدْتُ أذْكرُهُ وَما وفَّيْتُهُ
............حقّ الوَفاءِ وَصرْتُ بالذكرى شَقيْ
ما عُدْتُ أذْكرُ أنَّني من حارثٍ
...................أو أنّني البَدَويُّ منْسوباً إليْ
ما عُدْتُ أذكرُ نخْوَتي ومُروءَتي
...........ونَسيتُني، لا قلبَ لي؛ بل لسْتُ حَيْ
والرَّملُ يُنْكِرُني فلا كثْبانهُ
.............. داري ولا النَّخْلاتُ تسعِفُني بِفَيْ
والشمسُ تطرُدُني فأيُّ مُصيبةٍ
..................قد حطَّني فيها هَبَنَّقَةُ الغَبيْ؟!
+++++
يوم انتخَيْتُ لناقَتي عابوا عَليْ
............. فظَعنْتُ عن رمْلي إلى ركْنٍ خَفيْ
وحَملْتُ في صدري بَقايا نخْوَتي
................ومُروءتي خبّأْتُها في رَحْلِ مَيْ
هذي الحضارةُ غابَةٌ في روحِها الـ
..............اسمنْتُ والاسمنْتُ كالغولِ القويْ
تقْتاتُ من إبلي ومن ضأني ولا
................تسمو إلى قِيَمي ولا تُبْقي عَليْ
هذا ابنُ عمي باعَني برُخامِها
....................وزحامِها بشَماتَةٍ يرنو إليْ
قد فرَّقتْنا إذْ سَبتْ آمالَنا
.................كيْ يمتَطينا الغَيْرُ حيَّاً بعْدَ حيْ
+++
يا ربَّةَ الخِدْرِ الأصيلةُ بنتَ طيْ
................مُدُنُ الجَمالِ تزيَّنتْ في كلِّ زيْ
وتألَّقتْ أنْوارُها تسبي العيو
................نَ معَ الدُّجى لكأنَّها تنْسابُ فِيْ
وتقَيَّأتْ أولادَها في كلِّ وا..
...............دٍ.. أصبَحوا مثل الغثاءِ بلا وَليْ
والسِّحرُ في أرْكانِها مستوطنٌ
.................لكنّها الصَّحراءُ لي أختٌ وَخَيْ
سكَنتْ ضُلوعي فالجَمالُ بيوتُها
............. ومَراحُها عندَ الأصيلِ معَ العشيْ
معزوفةٌ ألحانُها في مهجَتي
...........- رغمَ ارتهاني للسُّدى- سحرٌ جَليْ
++++
يومَ اعْتَنَقْنا «جُحرَ ضبِّ» الأجنَبيْ
..............و«تحرَّرتْ» واحاتنا من ظلِّ بَيْ
شَحَّ الإباءُ وأدْبَرتْ أيّامُهُ
..................وغَزا مَرابِطَ خيْلنا فَحْلٌ رَديْ
أختاهُ هذي مَضارِبُنا خَوتْ
................ وتبعثرتْ أطنابُ بيْتِ اليَعْرُبي
كثْبانُنا في رحْلِهمْ ويَتيمُنا
.............بينَ المَوائدِ والطَّوى يَشويهِ شَيْ
لهَفي عليه مُضيَّعٌ لكأنَّهمْ
..................لمْ يسمعوا يوما حديثاً للنَّبيْ

سجال عميق المعنى راقي المضمون
جسّد الوجع بإحساس شفيف
في لوحة شعرية أنيقة
سامية النبض والحرف.
بوركت والمداد شاعرنا السامق
وتحية تليق بإنسانك النبيل وبشاعرتنا القديرة خديجة أبو بكر
كل الود والورد

[محمد ذيب سليمان]

بوركت ايها الشاعر الجميل الذي ملك الحروف والمعاني والقوافي الراقية
احنت في مجاراتك واما الشاعرة خديجة فهي شاعرة معروفة من بيت " اللغة "
لها باعها في قرص الشعر بقوة وبلاغة
بوركتما وهذا الجمال
مودتي

[احمد المعطي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوال البردويل

يومَ اعْتَنَقْنا «جُحرَ ضبِّ» الأجنَبيْ
..............و«تحرَّرتْ» واحاتنا من ظلِّ بَيْ
شَحَّ الإباءُ وأدْبَرتْ أيّامُهُ
..................وغَزا مَرابِطَ خيْلنا فَحْلٌ رَديْ
أختاهُ هذي مَضارِبُنا خَوتْ
................ وتبعثرتْ أطنابُ بيْتِ اليَعْرُبي

سلمنا زمام أمرنا للغرب فداس على كل ما نعده مقدس
تبعية وتقليد وبيع كرامة وتقييد للحرية بمعناها الصحيح
مجاراة رائعة فيها الكثير من الحكمة
تحياتي لك أ. أحمد وللشاعرة / خديجة أبو بكر ماء العينين
كل التقدير

نعم للأسف، هذا ما نحن فيه فعلا، وها نحن نرزح في الجحر لا ندري فكاكا، ولا نتلمس طريقا للخروج وسط الظلام الدامس المفروض على وعينا.. للأسف أختي العزيزة ما زلنا في حالة سبات شتوي كما الدببة ، ولا ندري متى يكون صيفنا.. بوركت وحياك ربي.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

[زياد السعودي]

سلام الله
وتحية تليق
وليتسع صدركم
نرى فيما يراه الحريص على جدوى العملية الابداعية
باطرافها : النص /الناص/المتلقي أن تأخذوا استراحة من عمليات النشر
لحين تناول تعقيبات الزملاء والزميلات على ( 28) نص من نصوصكم !!!!!!!!!!!
حضر فيها المتلقي وغبتم انتم
وذلك هنا في ركن لا نتمناه لنصوصكم :
http://www.fonxe.net/vb/forumdisplay.php?f=126
راجين تواصلكم مع من صافحوكم
ودنا

[فاطمة الزهراء العلوي]

هو ذا الشعر يتناسل عبر السجال والمعارضات يغتني ويغني القراءة
تقديري شاعرنا السي أحمد وللشاعرة خديجة

[نوري الوائلي]

يومَ اعْتَنَقْنا «جُحرَ ضبِّ» الأجنَبيْ
..............و«تحرَّرتْ» واحاتنا من ظلِّ بَيْ
شَحَّ الإباءُ وأدْبَرتْ أيّامُهُ
..................وغَزا مَرابِطَ خيْلنا فَحْلٌ رَديْ
أختاهُ هذي مَضارِبُنا خَوتْ
................ وتبعثرتْ أطنابُ بيْتِ اليَعْرُبي
كثْبانُنا في رحْلِهمْ ويَتيمُنا
.............بينَ المَوائدِ والطَّوى يَشويهِ شَيْ
لهَفي عليه مُضيَّعٌ لكأنَّهمْ
..................لمْ يسمعوا يوما حديثاً للنَّبيْ

دائما مبدع في شعرك وفي المواضيع الهادفة

قصيدة ممتعة

[محمد حسن حمزة]

شاعر لا يشق لك غبار
لك ولمن عارضت ألف ألف تحية
احترامي وتقديري

[هيثم العمري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد المعطي

من سجال مع الشاعرة العربية القديرة خديجة أبو بكر ماء العينين

يَمّمْتُ صوْبَ دِيارها أهفو لِشيْ
................وسَريْتُ نحو خِبائها تجري يَديْ
كاللصِّ حينا انحَني مُتَستّرا
...............أمشي وَعيْني في مَتاهةِ محْجَريْ
وأمُدُّ حينا قامَتي مُتَطاوِلا
....................وَتكادُ تقتلُني مَفاصِلُ قامَتَيْ
قلبي يَدقُّ وأضلُعي قضبانُها
................. تبكي كعينِ حبيبتي شوْقاً إليْ
بيني وبينَ سِوارها إغفاءَةٌ
.......................لكنَّها بَعْدَ النُّجومِ بمُقلَتيْ
أقسمتُ أنَّ عُيونَها معصوبَةٌ
................. بقيودِها وفُؤادُها غضٌّ طَريْ
++++
يا للخباءِ كأنه يبكي عَليْ
................بعدَ الفراقِ وغُربتي ذاكَ الوَفيْ
ما عُدْتُ أذْكرُهُ وَما وفَّيْتُهُ
............حقّ الوَفاءِ وَصرْتُ بالذكرى شَقيْ
ما عُدْتُ أذْكرُ أنَّني من حارثٍ
...................أو أنّني البَدَويُّ منْسوباً إليْ
ما عُدْتُ أذكرُ نخْوَتي ومُروءَتي
...........ونَسيتُني، لا قلبَ لي؛ بل لسْتُ حَيْ
والرَّملُ يُنْكِرُني فلا كثْبانهُ
.............. داري ولا النَّخْلاتُ تسعِفُني بِفَيْ
والشمسُ تطرُدُني فأيُّ مُصيبةٍ
..................قد حطَّني فيها هَبَنَّقَةُ الغَبيْ؟!
+++++
يوم انتخَيْتُ لناقَتي عابوا عَليْ
............. فظَعنْتُ عن رمْلي إلى ركْنٍ خَفيْ
وحَملْتُ في صدري بَقايا نخْوَتي
................ومُروءتي خبّأْتُها في رَحْلِ مَيْ
هذي الحضارةُ غابَةٌ في روحِها الـ
..............اسمنْتُ والاسمنْتُ كالغولِ القويْ
تقْتاتُ من إبلي ومن ضأني ولا
................تسمو إلى قِيَمي ولا تُبْقي عَليْ
هذا ابنُ عمي باعَني برُخامِها
....................وزحامِها بشَماتَةٍ يرنو إليْ
قد فرَّقتْنا إذْ سَبتْ آمالَنا
.................كيْ يمتَطينا الغَيْرُ حيَّاً بعْدَ حيْ
+++
يا ربَّةَ الخِدْرِ الأصيلةُ بنتَ طيْ
................مُدُنُ الجَمالِ تزيَّنتْ في كلِّ زيْ
وتألَّقتْ أنْوارُها تسبي العيو
................نَ معَ الدُّجى لكأنَّها تنْسابُ فِيْ
وتقَيَّأتْ أولادَها في كلِّ وا..
...............دٍ.. أصبَحوا مثل الغثاءِ بلا وَليْ
والسِّحرُ في أرْكانِها مستوطنٌ
.................لكنّها الصَّحراءُ لي أختٌ وَخَيْ
سكَنتْ ضُلوعي فالجَمالُ بيوتُها
............. ومَراحُها عندَ الأصيلِ معَ العشيْ
معزوفةٌ ألحانُها في مهجَتي
...........- رغمَ ارتهاني للسُّدى- سحرٌ جَليْ
++++
يومَ اعْتَنَقْنا «جُحرَ ضبِّ» الأجنَبيْ
..............و«تحرَّرتْ» واحاتنا من ظلِّ بَيْ
شَحَّ الإباءُ وأدْبَرتْ أيّامُهُ
..................وغَزا مَرابِطَ خيْلنا فَحْلٌ رَديْ
أختاهُ هذي مَضارِبُنا خَوتْ
................ وتبعثرتْ أطنابُ بيْتِ اليَعْرُبي
كثْبانُنا في رحْلِهمْ ويَتيمُنا
.............بينَ المَوائدِ والطَّوى يَشويهِ شَيْ
لهَفي عليه مُضيَّعٌ لكأنَّهمْ
..................لمْ يسمعوا يوما حديثاً للنَّبيْ

اخي احمد المعطي بوركَ الشّعرُ وأهلُهُ وآلاف التحيات

[أحلام المصري]

السجال يفتح للإبداع أبوابا و أبواب
و عن نفسي أعتقد أن أجمل الأدب هو الذي يولد في حوار
و سجال

المبدع الشاعر أ/ أحمد المعطي

شكرا لك على هذا الجمال

احترامي

[غلام الله بن صالح]

جميل جدا
دام قلمك متألقا
مودتي وتقديري وإعجابي

[احمد المعطي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صبري الصبري

يسرني أن أحجز المقعد الثاني في الحضور في مساجلتكم الطيبة
بارك الله فيكم أخي العزيز أحمد المعطي وفي الشاعرة الفاضلة / خديجة أبو بكر ماء العينين
حفظكم الله تعالى
تحياتي وتقديري واحترامي

ويسعدني جداً أن أجدك بين الحضور أخي العزيز م. صبري ..بارك الله فيكم وحفظكم وجزاك كل خير .
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير