صقيع

[زياد السعودي]

الوارف علي الحيدري

الشكر لكم

ولطيب تواصلكم


ودنا

[وسام المقدسي]

يأكل بعضه بعضاً ..
أحرقهم وبقى وحيداً ليتآكل .



تكثيف عميق حارق .
دمتَ مُبدعاً .

[حامد محمود شبلي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد السعودي

بعد انتها انتخابات مجلس الشعب كدّس أكداساً من البيانات الانتخابية ، البرد شديد ، اخذ يشعل البيانات طمعا في قليل من الدفء
ينظر في احتراق البيانات : لا للبطالة ..لا للمحسوبية ..لا للفساد
تمتم اغنية : لا لا لا ..لا تردين الرسايل ويش اسوّي بالورق ..قيل انه مات صقيعاً

العميد الأستاذ زياد

إسقاطة جميلة رائعة

انبثقت من أرض الواقع المتكرر لترتد إليه

بوركت وبورك قلمك وقكرك

ود يليق بك

دمت والألق

لم يبق( لل...لاءات ) صدى
فقد أحرقوها بجليد ضمائرهم الميتة


تقديري
وتحيتي
للعميد المتألق

[سلام الباسل]

حتى البيانات وهجها سراب مخاتل
ما استطاعات أن تمنحه حفنة دفء
تلك صورة من صور القهر الكثيرة
نقشها عميدنا بحسّه الأدبي النافذ
وباختزاله الكلمات لفكرة موجعة
دمت بألقك وتميّزك السردي الماتع
تقديري
ســـــــــلام

[صالح شرف الدين]

أبدعتم ..مبدعنا القدير

لقد تسرب الصقيع للنخاع

فما عادت تلك الشعارات تدفئ

وفقدت الأصول التي تحملها فائدتها

حملتنا على التفكير والتخيل لكم شكر وتقدير واحترام

[زياد السعودي]

وسام المقدسي

شكرا لتواصلكم
وكل الود

[زياد السعودي]

حامد محمود شبلي

رايكم منارة
وانتم اصحاب تجربة نتعلم منها

ودنا

[زياد السعودي]

رضوان طيارة

الشكر لكم يا رفيق
وانتم تحدثون فارق التواصل

محبة

[معن البديوي]

لا لأمثالهم..

ها قد جرب الصقيع وسيجرب الحميم بعد موته

لك الإحترام عميدنا زياد

[زياد السعودي]

عطاء العبادي

كثيرا نثمن رايكم
دمتم عطاءاً

ودنا

[زياد السعودي]

الامينة المؤتمنة
سلام الباسل
نعتز بتعقيب انتم خلفه
فلكم ذائقة سامقة كأنتم
بوركتم كثراً
تقديري والاحترام

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح شرف الدين

أبدعتم ..مبدعنا القدير

لقد تسرب الصقيع للنخاع

فما عادت تلك الشعارات تدفئ

وفقدت الأصول التي تحملها فائدتها

حملتنا على التفكير والتخيل لكم شكر وتقدير واحترام

الشكر لكم
ولذائقتكم
مثمن تواصلكم
تقديرنا

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معن البديوي

لا لأمثالهم..

ها قد جرب الصقيع وسيجرب الحميم بعد موته

لك الإحترام عميدنا زياد

وجلّه لكم قديري
محبة

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم شحدة

لم يجد ما يسد به برده غير اكداس من البيانات الانتخابية ... فاشعلها ..
قيل انه مات صقيعا . ( هكذا قراتها )
العزيز زياد ... احترامي الكبير

ولا عجب ان تفعل
وانت الاثراء
محبتي

[روضة الفارسي]

حضور ثاني لـأنهاالتقاطة فرادة

تقدير الكبير لعميدنا الزياد

[فاطمة الزهراء العلوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد السعودي

بعد انتهاء انتخابات مجلس الشعب
كدّس أكداساً من البيانات الانتخابية ، البرد شديد ، اخذ يشعل البيانات طمعا في قليل من الدفء
ينظر في احتراق البيانات : لا للبطالة ..لا للمحسوبية ..لا للفساد
تمتم اغنية : لا لا لا ..لا تردين الرسايل ويش اسوّي بالورق ..قيل انه مات صقيعاً

وجوه متعددة لهذه القبة
"قبة مجلس الشعب"
فمن تحتها تردم كل الملفات وتقبر* جثامين البيانات * التي ركبوها * هؤلاء ممثلوا الشعب *مطية للوصول


هذه ق ق ج ومضت بالحقيقة ، وعرت المخبوء عنه والذي اليوم صار عاريا - أيضا - في أدمغة المواطنين العاديين الذين سلبت حقوقهم وانتكست وقـُبرت في تربة القبة - قبة المجلس -

ساعة الحقيقة تأتي عند انتهاء ورقة الصراخ - صراخ الوعود التي تواكب طلات النواب وقت * توددهم * إلى المواطن كي يحتلوا مقعدا في القبة...

مفردة * البرد الشديد - وظفت في التأخير بعد الجملة الاستهلالية المهيئة لما سيحدث

ووشت هذه المفردة و- هي الفاعل والمحرك العميق للحدث ككل – وشت بالذي يمكنه أن يختبئ في ثوب هذه البرودة
وكل برودة هي صقيع يرجف إن لم تكن نسمة دافئة ، وهي هنا على غير ما في احتمالات الدفء بالنسبة للمفردة
لأن
فعل * كدس* وتوظيف جد رائع وذكي وليس اعتباطيا - حيث إضافة إلى عمق هذه البرودة التي تـُنفر ، فانه ينضاف التكديس
والذي سيشعل بقية الأماني احتراقا
نقرأ
{ أخذ يشعل البيانات طمعا }
كل شيء يتهيأ للقفلة الصادمة حد الإعياء والتي بدأت تتبلور وجاء بها فضاء * الطمع*

الطمع يعني إما أن يكون رغبة في أن نزيد على ما عندنا من قوة وربح وفوز وأماني أو لأننا لا نملك شيئا من راحتنا نريد - طمعا - في أن نصل إلى { قليل من الدفء }
والمفردة في مفهومها الثاني وظفت - هنا - أكثر
فإصلاح الوطن المجتمع العالم السياسي الذي ينبني في بنيته الأساسية من هذه القبة وبتدريج ، إن لم يكن صالحا { فلا جدوى من دعوات الإصلاح } ولا جدوى من النضال
فعلى أعتاب السنوات مررنا بمثل هكذا طمع في تبديل الحال
وما تبدل هذا الحال...

فـــ

هذا البرد الشديد - والوصف دقيق ومعبر وعميق وحامل للذي سيأتي وهذا ما قلته بداية
نلاحظ بأن الاشتعال كان لأجل الدفء ثم تحول إلى احتراق والاحتراق و مفعوله يأتي بالنهايات فما فائدة هاته الأوراق البيانية ؟؟
إنها كانت لعبة ومطية للوصول..
فلتكن الأغنيات انسحابنا إلى لاءات كثيرة وأحيانا جبرية لا مرد لها طاغية جبارة هاضمة للحقوق

القفلة جميلة جدا
أولا يصبح الراوي الذي كان فقط يروي وناقلا للحدث ، يصبح شاهدا وحاضرا و يأتي بصيغة الغائب للحديث عن هذا الذي قيل بأنه مات واحترق صقيعا في تضادية حملتها مفردة الصقيع...
إنه من شدة البرد انتهى ولم تستطع تلك الأوراق أن تشعل الدفء، إنما أتت بالاحتراق وتجمدت أمنياته في التغير
أيضا القفلة..
تركت الباب مفتوحا للمتلقي، وتدعو بضمينة جميلة في أن يسهم- هذا المتلقي - وينتج معها الخاتمة ونقطة نهاية الرسم على اللوحة

الـــــ ق ق ج
هي الضوء الذي تتركه القفلة في نهاية الحدث ، كي يدخل منه المتلقي والقراءة ويكملان عملية المخاض

إن الإنسان يتعلم من الواقع ، والمبدع يرسم اللوحة لتضيء جوانب مختفية ومخفية ، عن العين المجردة ، فيقولها بوعي . وهذا الوعي في الكتابة يؤسس لدور الإبداع اليوم ..وهنا كان بامتياز
أستاذي الزياااد
حاولت أن أرى جانبا من الصورة
واعرف بأن لها جوانب أخرى ووجوها متعددة في احتمالات الصورة ، ستضيئها قراءات الأحبة

بارك الله فيك

الأدب مسؤولية وهدف وهنا كان

زهراء

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روضة الفارسي

حضور ثاني لـأنهاالتقاطة فرادة

تقدير الكبير لعميدنا الزياد

مرحى بكم في كل أوان
ودنا

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الزهراء العلوي

وجوه متعددة لهذه القبة
"قبة مجلس الشعب"
فمن تحتها تردم كل الملفات وتقبر* جثامين البيانات * التي ركبوها * هؤلاء ممثلوا الشعب *مطية للوصول


هذه ق ق ج ومضت بالحقيقة ، وعرت المخبوء عنه والذي اليوم صار عاريا - أيضا - في أدمغة المواطنين العاديين الذين سلبت حقوقهم وانتكست وقـُبرت في تربة القبة - قبة المجلس -

ساعة الحقيقة تأتي عند انتهاء ورقة الصراخ - صراخ الوعود التي تواكب طلات النواب وقت * توددهم * إلى المواطن كي يحتلوا مقعدا في القبة...

مفردة * البرد الشديد - وظفت في التأخير بعد الجملة الاستهلالية المهيئة لما سيحدث

ووشت هذه المفردة و- هي الفاعل والمحرك العميق للحدث ككل – وشت بالذي يمكنه أن يختبئ في ثوب هذه البرودة
وكل برودة هي صقيع يرجف إن لم تكن نسمة دافئة ، وهي هنا على غير ما في احتمالات الدفء بالنسبة للمفردة
لأن
فعل * كدس* وتوظيف جد رائع وذكي وليس اعتباطيا - حيث إضافة إلى عمق هذه البرودة التي تـُنفر ، فانه ينضاف التكديس
والذي سيشعل بقية الأماني احتراقا
نقرأ
{ أخذ يشعل البيانات طمعا }
كل شيء يتهيأ للقفلة الصادمة حد الإعياء والتي بدأت تتبلور وجاء بها فضاء * الطمع*

الطمع يعني إما أن يكون رغبة في أن نزيد على ما عندنا من قوة وربح وفوز وأماني أو لأننا لا نملك شيئا من راحتنا نريد - طمعا - في أن نصل إلى { قليل من الدفء }
والمفردة في مفهومها الثاني وظفت - هنا - أكثر
فإصلاح الوطن المجتمع العالم السياسي الذي ينبني في بنيته الأساسية من هذه القبة وبتدريج ، إن لم يكن صالحا { فلا جدوى من دعوات الإصلاح } ولا جدوى من النضال
فعلى أعتاب السنوات مررنا بمثل هكذا طمع في تبديل الحال
وما تبدل هذا الحال...

فـــ

هذا البرد الشديد - والوصف دقيق ومعبر وعميق وحامل للذي سيأتي وهذا ما قلته بداية
نلاحظ بأن الاشتعال كان لأجل الدفء ثم تحول إلى احتراق والاحتراق و مفعوله يأتي بالنهايات فما فائدة هاته الأوراق البيانية ؟؟
إنها كانت لعبة ومطية للوصول..
فلتكن الأغنيات انسحابنا إلى لاءات كثيرة وأحيانا جبرية لا مرد لها طاغية جبارة هاضمة للحقوق

القفلة جميلة جدا
أولا يصبح الراوي الذي كان فقط يروي وناقلا للحدث ، يصبح شاهدا وحاضرا و يأتي بصيغة الغائب للحديث عن هذا الذي قيل بأنه مات واحترق صقيعا في تضادية حملتها مفردة الصقيع...
إنه من شدة البرد انتهى ولم تستطع تلك الأوراق أن تشعل الدفء، إنما أتت بالاحتراق وتجمدت أمنياته في التغير
أيضا القفلة..
تركت الباب مفتوحا للمتلقي، وتدعو بضمينة جميلة في أن يسهم- هذا المتلقي - وينتج معها الخاتمة ونقطة نهاية الرسم على اللوحة

الـــــ ق ق ج
هي الضوء الذي تتركه القفلة في نهاية الحدث ، كي يدخل منه المتلقي والقراءة ويكملان عملية المخاض

إن الإنسان يتعلم من الواقع ، والمبدع يرسم اللوحة لتضيء جوانب مختفية ومخفية ، عن العين المجردة ، فيقولها بوعي . وهذا الوعي في الكتابة يؤسس لدور الإبداع اليوم ..وهنا كان بامتياز
أستاذي الزياااد
حاولت أن أرى جانبا من الصورة
واعرف بأن لها جوانب أخرى ووجوها متعددة في احتمالات الصورة ، ستضيئها قراءات الأحبة

بارك الله فيك

الأدب مسؤولية وهدف وهنا كان

زهراء

تعودنا من لدنكم
على الاثراء
الذي يحمل الفائدة والتنوير
كثير تقدير لكم
وانحناءة شكر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد السعودي

بعد انتهاء انتخابات مجلس الشعب
كدّس أكداساً من البيانات الانتخابية ، البرد شديد ، اخذ يشعل البيانات طمعا في قليل من الدفء
ينظر في احتراق البيانات : لا للبطالة ..لا للمحسوبية ..لا للفساد
تمتم اغنية : لا لا لا ..لا تردين الرسايل ويش اسوّي بالورق ..قيل انه مات صقيعاً

لكنه فعل الصحيح بالنسبة لقدراته
واحدٌ كهذا يملؤه البرد
لا يملك دفئاً لمن ينتظرون شمساً في قلب الشتاء

كل التقدير لك الوارف زياد السعودي
ومضة مؤلمة لكنها تكوي جرحا عميقا

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فريدة السعيد

لكنه فعل الصحيح بالنسبة لقدراته
واحدٌ كهذا يملؤه البرد
لا يملك دفئاً لمن ينتظرون شمساً في قلب الشتاء

كل التقدير لك الوارف زياد السعودي
ومضة مؤلمة لكنها تكوي جرحا عميقا

فرادة رايكم يا فريدة
ودنا

[فاتن دراوشة]

هو قدر الشعارات

أن تحترق بنار الواقع

ولو بعد حين

دائم الروعة عميدنا

محبّتي

فاتن

[فاطمة الزهراء العلوي]

http://www.fonxe.net/vb/showthread.p...50#post1305650

[محمود قباجة]

هل هناك من لا يتقن فن التلاعب بالورق ؟

واقع مؤلم

نزور حتى بتاريخنا و اسمائنا

احترامي عميدنا

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتن دراوشة

هو قدر الشعارات

أن تحترق بنار الواقع

ولو بعد حين

دائم الروعة عميدنا

محبّتي

فاتن

سلام الله
تفتقدكم اجنحة التحليق

كل الود