صباح الخير بقلم : ريمه الخاني - الصفحة 3 - ۩ أكاديمية الفينيق ۩



لِنَعْكِسَ بّياضَنا


« تَحْــليقٌ حَيٌّ وَمُثـــابِر »
         :: ،، نهرُ الأحلام ،، (آخر رد :أحلام المصري)       :: صَمَتَ الليل؟ (آخر رد :أحلام المصري)       :: لغة الضاد (آخر رد :عدنان عبد النبي البلداوي)       :: إلى السارق مهند جابر / جهاد دويكات/ قلب.. (آخر رد :أحلام المصري)       :: لنصرة الأقصى ،، لنصرة غزة (آخر رد :محمد داود العونه)       :: السير في ظل الجدار (آخر رد :محمد داود العونه)       :: إجراءات فريق العمل (آخر رد :محمد داود العونه)       :: بــــــــــــلا عُنْوَان / على مدار النبض 💓 (آخر رد :محمد داود العونه)       :: إخــفاق (آخر رد :محمد داود العونه)       :: جبلة (آخر رد :محمد داود العونه)       :: تعـديل (آخر رد :محمد داود العونه)       :: إنه أنـــــــا .. (آخر رد :الفرحان بوعزة)       :: أُمْسِيَّات لُصُوصِيَّة ! (آخر رد :محمد داود العونه)       :: مناصرة من خلايا مشاعري (آخر رد :غلام الله بن صالح)       :: رسالة إلى جيش العدوّ المقهور (آخر رد :نفيسة التريكي)      


العودة   ۩ أكاديمية الفينيق ۩ > ▂ ⟰ ▆ ⟰ الديــــــوان ⟰ ▆ ⟰ ▂ > ⊱ قال المقال ⊰

⊱ قال المقال ⊰ لاغراض تنظيمية يعتمد النشر من عدمه بعد اطلاع الادارة على المادة ... فعذرا

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 22-01-2008, 02:15 PM رقم المشاركة : 51
معلومات العضو
ريمه الخاني
عضو أكاديميّة الفينيق
تحمل وسام الأكاديمية للابداع الادبي
سوريا

الصورة الرمزية ريمه الخاني

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *فارس السيد مشاهدة المشاركة
الاخــــــــــــــت ريمـــــــــــــــــــه
===================

الموضوع في منتهى الاهمية لانه يدخل في صميم العادات والقيم الاجتماعية التي نرغب ان تتحسن الى الافضل .. ولكن هل المحطات الفضائيه والانترنت والخلوي او المحمول ادت الى رفعة المجتمع الانساني خاصة في العالم العربي الذي تخلى يوماً بعد يوم عن العادات الحسنة واستبدلها بعادات سيئة من الغرب ظناً أنها الرقي والحضارة .. وهي الانحدار نحو الهاوية تقليد اعمى تمسك به شبابنا في الملبس والمأكل والعادات التي تنافي التقاليد .. الوقت الذي كنا له عنوان اصبح الآن لنا سراب .. كل المواعيد انتظار الوقت عندنا الآن هروب من العمل هروب نحو القاع .. لا قيمة للوقت في ظل هذه المتغيرات التي تعصف في اعمارنا . اكتفى هنا واترك المجال للأخرين للتعليق .


فارس السيد
نعم تماما كما ذكرت
اشكر لك تفهمك ووعيك






  رد مع اقتباس
/
قديم 22-01-2008, 02:16 PM رقم المشاركة : 52
معلومات العضو
ريمه الخاني
عضو أكاديميّة الفينيق
تحمل وسام الأكاديمية للابداع الادبي
سوريا

الصورة الرمزية ريمه الخاني

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *زيـاد السعـودي مشاهدة المشاركة
ريمه الخاني
وتسجيل حضور
من شانه الاثراء
لمكنون صاحبة الجلالة
كل الود
بالانتظار
اهلا بك ومرحبا






  رد مع اقتباس
/
قديم 22-01-2008, 02:19 PM رقم المشاركة : 53
معلومات العضو
ريمه الخاني
عضو أكاديميّة الفينيق
تحمل وسام الأكاديمية للابداع الادبي
سوريا

الصورة الرمزية ريمه الخاني

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *عائشة منافع مشاهدة المشاركة
هل تفكيرنا يعاني فوضى ومرض نظري خلفته مناهج قديكه جعلت الجيل عاجز عن ترجمة ما يدرس عمليا؟


سؤال وجيه
من وجهة نظري الشخصية
أتفق مع هذا الطرح
فطرق التلقين لا زالت تعتمد على المناهج لا أقول قديمة
هناك تجديد طبعا لكن يغلب عليه الطابع النظري أكثر
مما يجعل المتلقي عاجزا عن مواكبة المستجدات على مستوى العالم


تحية بيضاء كروحك
نعم معك تمام الحق
اشكر قراءتك العميقه






  رد مع اقتباس
/
قديم 25-01-2008, 01:28 AM رقم المشاركة : 54
معلومات العضو
ريمه الخاني
عضو أكاديميّة الفينيق
تحمل وسام الأكاديمية للابداع الادبي
سوريا

الصورة الرمزية ريمه الخاني

افتراضي صباح الخير (109) شيئ من التطرف!

السلام عليكم





غالبا مانذم موجات متطرفه ونكيل عليها اللوم وهي أصلا من روح المراهقة لو جاز لنا التعبير رغم رفضنا للفظ المراهقه شرعا ,ولفكرة التطرف شكلا ومضمونا
ولانه تعبير مستحدث و اما التطرف غير حضاري ربما قلنا قريش كانت تملكه لكننا سنقدمه بشكل عام وحسب معطيات الحاضر:
هل روح الشباب تجعلنا متطرفين في حبنا للامر او في انفعالاتنا فتصدر سلوما غير سليم؟
حتى إن استوفينا منه مانريد تحولنا لغيره...هل هي سمه انسانيه متأصله؟ أم هو حالة إبهار واندفاع وضعفنا نحوهذا الأمر؟
راجع نفسك وتابع اندفاعك لأمر أخذ منك كل ماخذ ثم وجدت نفسك شبعته وهدأت خواطرك ّفماذا لو كان مضرا؟ كيف ستقاومه إذن.؟
وحسب تلك المقوله:حفت الجنة بالمكارة وحفت النار بالشهوات نسأل كيف تستهوبينا الأهواء المؤقته ولاتستهوينا الاستقامه باندفاع وحكمه أيضا؟
سأبسط أمثله عن ذلك لنفهم الفكرة تماما:
نحن عرب نعتز بعروبتنا ولانعطيها حقها ومازلنا نتعز بماضي باندفاع الضعيف!!
منتدياتنا تغص بالشعر والوجدانيات وكاننا لانتقن سوى هذا!
بدات المنتديات النسائيه تثبت نفسها وبقوة وبنظافه نحتاجها لمسيرة المراة ومازالت الاقلام النسائيه تفضل أن تكون ظلا للمنتديات الذكوريه لو جاز التعبير.
أحدهم مارس علاقاته الخاطئه عبر الشات مع معظم فتيات منتدى ما! ففقد رجولته! وهو في مقتبل العمر...
ذكر الدكتور الحبش أنه اخرج فتوى من الشيخ حسن فضل الله بالتبرع بالدم عوضا عن ضرب المرء نفسه حزنا على مقتل الحسين رضي الله عنه وعن آله.
الأستاذ حسن شحاده : نبه المصلين الشيعه على ألا يتركوا في مسجادهم عبارات ثارات الحسين هل سنأخذ بثارنا من أهل الشام؟ وهل هم مازالوا الأمويين؟
وهل الامويون هم من قتله فعلا؟...أم هي مؤامرة اكبر من هذا بكثير لم نكلف أنفسنا عناء إثبات ذلك؟
التطرف بالجهل أننا نتغنى باختراع الصفر ونحن صرنا حاليا أدنى منه بدرجات!!
نمجد أحيانا المفكرين ولا نمضي في تنفيذ خطاهم! أو تطبيق شيئا من مبادئهم عمليا
الغرب يحتكر جل العلوم وتحابينا بمجدنا الزائل.. ويرمون لنا الفتات فسوف يلجموا بلجام من نار.


(وإذ اخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب لتبيننه للناس ولا تكتمونه فنبذوه وراء ظهروهم واشتروا به ثمنا قليلا فبئس مايشترون.)آل عمران


الدماء التي تضرج بها الكرة الارضيه ولاأحد يقوى على الحد من تلك النيران الحقوده والنار المتاججه هنا وهناك!
مقال يدعم الموضوع من ناحيه اخرى أرجو أن يوفي بالغرض:

كيف أعرف أن ابني مرشح للتطرف؟
بقلم/أ.جاسم محمد المطوع



نتابع ما كتبناه في المقال السابق، وقد وردتنا عليه رسائل كثيرة متفاعلة مع هذا الموضوع إلا أن السؤال ما زال مطروحاً لمن يرغب في منهج الوقاية خير من العلاج وهو " كيف أعرف أن ابني مرشح للتطرف؟" وسواء أكان هذا التطرف دينياً أم دنيويا فإننا نستطيع أن نكتشفه مبكراً إذا لاحظنا أن الابن ( متعصب لرأيه ) تعصباً لا يقبل النقاش، حتى ولو نوقش بالأدلة والبراهين فإنه يتمسك برأيه لأنه هو قائله،
فتكون ذاته متضخمة ويعتقد أنه هو (الصواب المطلق)،
وهذه هي الصفة الثانية، فإذا تبنى رأياً بعد دراسة ورأي أنه الصواب، فلا يستمع للرأي الآخر ولا يعطي فرصة للتفكير والحوار، أما الصفة الثالثة فإنها من نتائج ما سبق، وهي (إلغاء الآخرين وإقصائهم)، وذلك من خلال تصرفات عدة كأن يرفض الحوار مع من يخالفه في الرأي، أو يسفه آراء غيره مهما كان كبيراً أو عالماً، وكأنه وحده في الوجود، وقد حدثني أحد المتطرفين التائبين عن هذه الصفة كثيراً،
وكيف أنهم يدُربون عليها حتى لا يروا ولا يسمعوا إلا مصدراً واحداً وكأنها مراحل لعملية غسيل الدماغ يمرون بها.



وأما الصفة الرابعة فهي (الحكم على الجميع) سواء أكان هذا الحكم بعدم علمهم وفهمهم أو بأنهم كفار، أو الحكم على المسلمين بأنهم خارجون عن الإسلام، وربما لو كان الابن في سن المراهقة وبدأ طريق التدين المنحرف فإنه ستظهر فيه صفة خامسة، وهي(اليأس من الحياة)
لأنه ينظر إلى واقعه وواقع المسلمين، ويعتقد أن السلبيات أكثر من الإيجابيات، وأن المسلمين في طريقهم إلى الهاوية والتخلف والبعد عن الإسلام، وطالما أن الحال كذلك فإنه يتبنى منهج التكفير ويلغي مبدأ التفكير،
كما أنه يبدأ باليأس من الواقع، ويخرج من هذا اليأس إلى تبني مشروع التكفير للجميع والتفجير من منطلق إيقاظ الناس من سباتهم العميق.



ربما هذه أبرز صفات المتطرفين، وهناك صفات أخرى أهمها (عدم الحوار مع الآخرين)، ولهذا إذا أراد الآباء أن يحموا أبناءهم من مستقبل التكفير أو التفجير فعليهم بتأسيس منهج الحوار داخل البيت وتعميقه في نفوسهم وبيان جمال الدين والتدين وتعميق جوانب الوسطية والاعتدال في الإسلام داخل نفوسهم خصوصا جيل المراهقين لأنه في الغالب (غير متوازن),
وفي مرحلة النضج والتكامل فيحتاج إلى وقت طويل للحوار معه، كما يحتاج إلى حب ورعاية تشبعه عن القيام بأعمال للفت النظر وتأكيد مفهوم الوسطية لديه لأن الإسلام يدعو للوسطية كما قال الله تعالى: (وكذلك جعلناكم أمة وسطاً لتكونوا شهداء على الناس) [ البقرة:143].



فهي أمة العدل والاعتدال التي تشهد في الدنيا والآخرة على كل انحراف يميناً وشمالاً عن خط الوسط المستقيم.



ونسأل الله تعالى أن يحفظنا وأبناءنا من كل انحراف ديني أو دنيوي.



العدد (77) ابريل 2005 ـ ص: 66



الخميس 24 كانون الثاني 2008-15 محرم 1429






  رد مع اقتباس
/
قديم 25-01-2008, 02:58 AM رقم المشاركة : 55
معلومات العضو
فراس المعاني
عضو أكاديمية الفينيق
الاردن

الصورة الرمزية فراس المعاني

إحصائية العضو








آخر مواضيعي


فراس المعاني غير متواجد حالياً


افتراضي

الرائعة ريمة الخاني

اجد هنا منتدى كامل شرح وفصل التطرف بشكل واسع

والاخذ بكل اشكاله هو دليل على انك درستي الموضوع بشكل جميل ووضعيته في رحاب الحِكم

وتطرقتي لبعض الحالات الاجتماعية التي يقع بها الشاب والشابة في سنهم وكيفية التفكير ونظرهم للمجتمع في هذا السن

وكيفية توصيلهم للفكرة والتفكر


هنا اجدك بروعة الام والتي تحافظ على جيل غني بحياة تزهر

دمتِ بخير ومبدعة يا غالية

ود يمتد






  رد مع اقتباس
/
قديم 25-01-2008, 06:22 PM رقم المشاركة : 56
معلومات العضو
عائشة منافع
عضو أكاديمية الفينيق
عضو الهيئة الادارية
لرابطة الفينيق / المغرب العربي الكبير
تحمل وسام الأكاديميّة للعطاء
المغرب

الصورة الرمزية عائشة منافع

افتراضي

ولهذا إذا أراد الآباء أن يحموا أبناءهم من مستقبل التكفير أو التفجير فعليهم بتأسيس منهج الحوار داخل البيت وتعميقه في نفوسهم وبيان جمال الدين والتدين وتعميق جوانب الوسطية والاعتدال في الإسلام داخل نفوسهم خصوصا جيل المراهقين لأنه في الغالب (غير متوازن),


دعوة منك الى تأسيس جو من التربية الدينية التي تنقصنا بالفعل يتحمل عواقبها الآباء بعدم لعب دور التوجيه و الإرشاد لأبنائهم و إيصالهم الى الطريق الصحيح طريق الهداية و الإستقامة و حسن المعاملة باعتبار أن الدين الإسلامي دين معاملة و عبادة أيضا و دين احترام للآخر كيفما كانت معتقداته
و يلعب هذا الدور أيضا العلماء و الفقهاء في ضرورة التوعية الدينية و نشر القيم الإنسانية التي جاء بها الدين الإسلامي

مقالة قيمة
سلطت الضوء على سلوك بات متفشيا في الآونة الأخيرة
بين صفوف الشباب الإسلامي و الذي يعطي صورة خاطئة عن ديننا الحنيف و ينفر العديد منه


تقبلي سيدتي فائق احترامي و تقديري






  رد مع اقتباس
/
قديم 26-01-2008, 05:18 PM رقم المشاركة : 57
معلومات العضو
سلطان الزيادنة
عضو مؤسس
أكاديميّة الفينيق للأدب العربي
عضو التجمع العربي للأدب والإبداع
يحمل أوسمة الأكاديميّة للابداع الأدبي والعطاء
عضو لجنة تحكيم مسابقات الأكاديمية
الأردن

الصورة الرمزية سلطان الزيادنة

افتراضي

مساؤك سيدتي
اوافقك على جل ما قلتيه هنا
وان كنت لا ارى مانعا في قبول وجود الفروق الجنسية لكن لا اعترف بضرورة فصلها او تمايز جنس على آخر بصورة مطلقة
الادب ادب سواء كان نسائيا او ذكوريا
ورؤيتي الخاصة ان مايسمونه جزافا ادبا نسائيا يحظى بتصفيق اكثر مما يستحق في معظمه حتى اكون منصفا
والدليل ماثل امام العيون ولا يستحق اكثر من متابعة النصوص النسائية وما يكون عليها من اقبال
على اي حال
ما اريد قوله
الجيد جيد لانه جيد
ولا حاجة للفصل الجنسي حتى في المنتديات
اشكر اثراءاتك سيدتي الوارفة
ود يكبر






  رد مع اقتباس
/
قديم 31-01-2008, 01:27 PM رقم المشاركة : 58
معلومات العضو
ريمه الخاني
عضو أكاديميّة الفينيق
تحمل وسام الأكاديمية للابداع الادبي
سوريا

الصورة الرمزية ريمه الخاني

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *فراس المعاني مشاهدة المشاركة
الرائعة ريمة الخاني

اجد هنا منتدى كامل شرح وفصل التطرف بشكل واسع

والاخذ بكل اشكاله هو دليل على انك درستي الموضوع بشكل جميل ووضعيته في رحاب الحِكم

وتطرقتي لبعض الحالات الاجتماعية التي يقع بها الشاب والشابة في سنهم وكيفية التفكير ونظرهم للمجتمع في هذا السن

وكيفية توصيلهم للفكرة والتفكر


هنا اجدك بروعة الام والتي تحافظ على جيل غني بحياة تزهر

دمتِ بخير ومبدعة يا غالية

ود يمتد
اشكرك يافراس وفعلا وغصبا عني ارى الموضوع من زاوية ام فولدي فراس ربما من عمرك فلماذا لانضع دواء لجرح غائر؟
تحيتي لك وتقديري






  رد مع اقتباس
/
قديم 31-01-2008, 01:29 PM رقم المشاركة : 59
معلومات العضو
ريمه الخاني
عضو أكاديميّة الفينيق
تحمل وسام الأكاديمية للابداع الادبي
سوريا

الصورة الرمزية ريمه الخاني

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *عائشة منافع مشاهدة المشاركة
ولهذا إذا أراد الآباء أن يحموا أبناءهم من مستقبل التكفير أو التفجير فعليهم بتأسيس منهج الحوار داخل البيت وتعميقه في نفوسهم وبيان جمال الدين والتدين وتعميق جوانب الوسطية والاعتدال في الإسلام داخل نفوسهم خصوصا جيل المراهقين لأنه في الغالب (غير متوازن),


دعوة منك الى تأسيس جو من التربية الدينية التي تنقصنا بالفعل يتحمل عواقبها الآباء بعدم لعب دور التوجيه و الإرشاد لأبنائهم و إيصالهم الى الطريق الصحيح طريق الهداية و الإستقامة و حسن المعاملة باعتبار أن الدين الإسلامي دين معاملة و عبادة أيضا و دين احترام للآخر كيفما كانت معتقداته
و يلعب هذا الدور أيضا العلماء و الفقهاء في ضرورة التوعية الدينية و نشر القيم الإنسانية التي جاء بها الدين الإسلامي

مقالة قيمة
سلطت الضوء على سلوك بات متفشيا في الآونة الأخيرة
بين صفوف الشباب الإسلامي و الذي يعطي صورة خاطئة عن ديننا الحنيف و ينفر العديد منه


تقبلي سيدتي فائق احترامي و تقديري
دوما اسعد بردك الدسم
بارك لله بم وبعقلك النير
تقديري لك






  رد مع اقتباس
/
قديم 31-01-2008, 01:35 PM رقم المشاركة : 60
معلومات العضو
ريمه الخاني
عضو أكاديميّة الفينيق
تحمل وسام الأكاديمية للابداع الادبي
سوريا

الصورة الرمزية ريمه الخاني

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *سلطان الزيادنة مشاهدة المشاركة
مساؤك سيدتي
اوافقك على جل ما قلتيه هنا
وان كنت لا ارى مانعا في قبول وجود الفروق الجنسية لكن لا اعترف بضرورة فصلها او تمايز جنس على آخر بصورة مطلقة
الادب ادب سواء كان نسائيا او ذكوريا
ورؤيتي الخاصة ان مايسمونه جزافا ادبا نسائيا يحظى بتصفيق اكثر مما يستحق في معظمه حتى اكون منصفا
والدليل ماثل امام العيون ولا يستحق اكثر من متابعة النصوص النسائية وما يكون عليها من اقبال
على اي حال
ما اريد قوله
الجيد جيد لانه جيد
ولا حاجة للفصل الجنسي حتى في المنتديات
اشكر اثراءاتك سيدتي الوارفة
ود يكبر
اسعد بردك ورجاحة عقلك ونقاشك الايجابي واظن ان لديك قدر كبير من الحق في ماقلته
تقديري لك






  رد مع اقتباس
/
قديم 31-01-2008, 01:52 PM رقم المشاركة : 61
معلومات العضو
ريمه الخاني
عضو أكاديميّة الفينيق
تحمل وسام الأكاديمية للابداع الادبي
سوريا

الصورة الرمزية ريمه الخاني

افتراضي صباح الخير (110) قل لي كيف تعش؟أقل لك من انت.

السلام عليكم

قل لي كيف تقضي يومك أقل لك كيف أنت ...؟
بصرف النظر عن عاداتنا الغذائيه السيئه والتي لاتساير عصر الراحه والذي يطول شرحه نتطرق لجانب مهم اولا ويهم الجميع:
لم يعد مهما من تعاشر فقد تكاثر الناس والعباد بت تلقاهم عبر النت وعبر الواقع عبر الهواتف وكل وسيله رقيمه...بات خيارك واسعا لايكفي للتقييم.
قل لي كيف تعش يومك أقل لك من أنت...من هنا نبدأ:
وكالعادة نسوق امثله وتوصيات واقعيه توضح الموضوع:
اولا الفكرة التي تشكل هاجسا كبيرا لجيل ظامئ أو أن الاعلام والتقنيات أثارت مانحن لسنا بحاجه له أصلا أو غيبت المحبه التي كانت من أصل حياتنا, كيف انحرفت حاليا عن المنهج الصحيح:
ناقشت فكرة الحب الفاشله وضياع عمر كامل بها:وعبر واقع عربي ملتزم صرنا نخاف ضياعه, فرد الاستاذ الشاعر هاني درويش مشكورا:
استنتجت من خبرة الحياة أن العلاقات غير الصحيحة بين الأزواج أكثر بؤسا من العلاقات الاخرى.
هناك بؤس داخلي يكتنف الكثير من الأشخاص
الحمد لله على الطمأنينه:فأنا لست متصيدا ولا أبحث عن علاقات نتنة.
هناك بعض المحادثات وصلتني وعرفت بها لا أجرؤ ان أقولها لأخ فتخيلي واقعنا الحالي وشبابنا..
العلاقات عبر النت التي تتفضلين بالحديث عنها توضح مدى البؤس الذي يعيشه الناس...
ومن لا يحترم كينونته النوعية لا يمكن أن يحترم الجنس والعكس صحيح.
اعرف بنفسي فورا عن عمري وزواجي وعدد وأولادي...
مشكلتنا نحن أختي الكريمه أننا جعلنا من الجنس أساس كل علاقة بين الأنثى والذكر ويا للاسف.
لا حظي نتجاهل أن كلمة الجنس أنها ترتبط بالنوع أصلا.
ورغم ذلك لو أعرضت عن العشق سأموت ولكن ليس أي عشق طبعا.
سوف أضع في قسم المقال عبر منتدى (فرسان الثقافه) مقال عن الحب وافي وقيم جدا أدعو الجميع لقراءته.
السؤال هنا:
هل أستطيع أن أحب حتى درجة العشق بدون أن افكر أبعد من ذلك ؟؟؟؟
أمور بنيوية تتعلق بحاجات كثيرة تبدأ بالتربية ولا تنتهي بالثقافة.
هذا الذي شوه مفهوم العلاقات الإنسانية بشكل عام
نحن ب كأدباء نكتب عن المشاعر عامة وأنتم كصوفيه تكتبوا في الماورائيات.
الحياة دون حب تبقى جافه جدا ولكن السؤال كيف نكون بما يرضي الله؟
ردي:
نعم استاذي أنت محق:
لايوجد حب مخلص في الأصل أبدا غير الإخوة أو من يريد الزواج حصرا وتبقى نزوات للاسف.
والمحسوس كل الناس تكتب عنه وتستطيع ولكن العواطف الراقيه قل من تحدث عنها.
لذلك أجدني أحجمت عن نصوص عاطفيه مالم تطرح أدبا نحن بحاجه له فعلا.
أخي الكريم جميعنا نعاني من الحاجه لعلاقات ترضي طيبتنا...
لاأنكر أن أول طريقي للادب كنت كتبت عن الحب لكنني كنت أبحث عن الراقي و النظيف فيه ولم أجد... نادر هو ...والحمد لله أن الكاتب عبارة عن مراحل.
وغالبا يحتاج إلى عواطف فيدونها ويعانيها لنقص ما في حياته ثم يكتشف أنه أضاع وقتا ثمينا دون طائل..و كان هناك الأهم, فهي ليست كل شيئ .
كثير من الشباب وحديثي الدخول للأدب يجهلون هذه الحقيقه الجوهريه.
لاادري كيف نضع العقل او الوعي.
عندما تتشوه الفطرة كيف نعيدها لنظافتها الاولى؟ أيهما أصعب بيت توسخ لننظفه أم منزل نظيف نحافظ عليه نظيفا؟
امثالنا استاذي هل ينتظرون توسط العمر ليحفظوا الدرس؟
عرضت الفكرة كثيرا..
بادر الكثير بالتفكير وغابت بعد ذلك الفكرة..وتنفيذها فعلا
جميل منا ان نعي كل خطوة ولاتتعارض هنا مع قانون الحياة ابدا...
هنا ياتي دور الوعي الاخلاقي والثقافة ام هو قدر يدق الباب لنقي انفسنا اخيرا؟
لو عرفنا كيف نملأ وقت الشباب بشيئ مفيد دورات ورياضه وامثاله ماكانوا لصقوا بالنت وغيره مع غياب الاهل الوجداني.
معظمهم مريضين ومفتقدين
ياجماعه الادب هو سمو اخلاقي رفعه مو قلة ادب..
( كان هذا اقتباس بتصرف-مع شكرنا للاديب والشاعر هاني درويش)
يطرح الاستاذ خليل حلاوجي هذه الفكرة وحلها :
احدهم فقد رجولته عبر النت عبر خوضه مع النساء ..... والأمة فقدت وعيها بذاتها.
فاستحدثت حلا مفيدا اجريته مع كثير من الشباب وافلح:
نتبع السيئة الحسنة
نحصي أخطر عشرة من سيئاتنا
عد عشرة أيام
ثم نجعل برنامج يومي للتخلص منها واحدوة واحدة
نبدأ بالعشرة الأقل خطراً
وهكذا..
أجعل من نفسي نموذجا محمديا
بعض الشباب الوقح يحمل في قلبه وهج قرآني
طريقة اسمها المرآة
مثلاً أحد المرات رسالتني إحد ى الشابات وكانت مراهقة....
بعد ثلاث جلسات من الهزل
جعلتها بعدها تندم
جعلتها ترى نفسها في مرآة الفجيعة
ثم باشرت معها الادوية المحمدية
الآ، هي تحفظ عشر أجزاء من القرآن
وتحولت جذريا كل تفاصيل اسرتها وحياتها
أولاً:
ثم نرفعهم إلى مستوانا
حتى نبني جسراً من المودة
أنا خادم لقلبك الطيب اختي أرجو أن أكون قد افدت.
****
هذا كان من جانب العواطف..وكيف نعانيها ونكبحها بجدارة.
ننتقل هنا للجانب العلمي والعملي:
قمت عبر المساجد بطرح وظيفه لكل تلميذ:
اكتب لي كيف تقضي يومك؟ بين دراسه ولهو وتلفاز وضياع للوقت...
النتيجه:
70% منهن ومنهم: 6 ساعات مدرسه-2 دراسه-6 نوم-10 لاشيئ مليئه باللهو والعمل غير المثمر ..بين حاسب وتلفاز الخ..
لو حسبناها عبر عمر كامل وليكن 60 سنه وسطيا ...كيف تكون ؟
في الغرب نتيجه جلبتها جاهزة:
توقف المدرسين عن طرح افكار ادارة الوقت لان الامر لم يعد ضروريا:
70% يقرؤون 10 ساعات يوميا ...والباقي التزامات شخصيه وغير اجتماعيه غالبا!!!( مدرسه وغير ذلك)
شاهد الفرق....
فكيف تفلح امه تعيش على هامش الحياة؟
جاهد على ملئ وقت ابنك بدورات تعليميه
ناقشه يوميا حتى الملل افرغ كل طاقاته الحواريه
اكتشف مهاراته ومواهبه عبر البرمجه او غير ذلك من طرق تتقنها
حاول ان يكون معك في كل فرصه للمساعدة ليشعر بطعم الحباة الحقيقي....
إنها 24 ساعه يوميا ..تمثل عمرا بحاله....
ريما لم نركز على أمر الرزق/الغذاء حصرا لأنها تحتاج إفراد بحث كامل إنما أمور قريبة التناول تؤثر سلبا على حياتنا بشكل قوي ولنا جولات أخرى معها لاحقا باذن الله.
أرحب بوجهات النظر لديكم..
وكالعادة ...أصبح بين أيديكم.
الخميس 31 كانون الثاني 2008-23 محرم 1429






  رد مع اقتباس
/
قديم 31-01-2008, 02:24 PM رقم المشاركة : 62
معلومات العضو
سلطان الزيادنة
عضو مؤسس
أكاديميّة الفينيق للأدب العربي
عضو التجمع العربي للأدب والإبداع
يحمل أوسمة الأكاديميّة للابداع الأدبي والعطاء
عضو لجنة تحكيم مسابقات الأكاديمية
الأردن

الصورة الرمزية سلطان الزيادنة

افتراضي

مقال قيّم بل شك
واستوقفني:هل أستطيع أن أحب حتى درجة العشق بدون أن افكر أبعد من ذلك ؟؟؟؟
من يفعل هذا آثم بحق نفسه والآخر
لنكون آدميين ولنتعقل فالظلم ظلمات واخر هذا النزق العاطفي دمار

شكرا مكرمتنا ريمه على واعي ما تكتبين
وننتظر مزيدك

ود






  رد مع اقتباس
/
قديم 31-01-2008, 06:29 PM رقم المشاركة : 63
معلومات العضو
عائشة منافع
عضو أكاديمية الفينيق
عضو الهيئة الادارية
لرابطة الفينيق / المغرب العربي الكبير
تحمل وسام الأكاديميّة للعطاء
المغرب

الصورة الرمزية عائشة منافع

افتراضي

جاهد على ملئ وقت ابنك بدورات تعليميه
ناقشه يوميا حتى الملل افرغ كل طاقاته الحواريه
اكتشف مهاراته ومواهبه عبر البرمجه او غير ذلك من طرق تتقنها
حاول ان يكون معك في كل فرصه للمساعدة ليشعر بطعم الحباة الحقيقي....
إنها 24 ساعه يوميا ..تمثل عمرا بحاله....


نصائح عملية
تفيد في إصلاح جيل الشباب
لكن المشكلة لم تعد تقتصر على الشباب
بل تعدتها الى مراحل متقدمة في السن
فتساوى بذلك الشاب مع غيره


كل الشكر و التقدير
لك أختي ريمة
على الإضاءة

مع أطيب المنى






  رد مع اقتباس
/
قديم 03-02-2008, 11:05 AM رقم المشاركة : 64
معلومات العضو
سلطان الزيادنة
عضو مؤسس
أكاديميّة الفينيق للأدب العربي
عضو التجمع العربي للأدب والإبداع
يحمل أوسمة الأكاديميّة للابداع الأدبي والعطاء
عضو لجنة تحكيم مسابقات الأكاديمية
الأردن

الصورة الرمزية سلطان الزيادنة

افتراضي

اتابع طروحاتك سيدتي
لكني ما زلت لا افهم لماذا نعتبر الفروق الجنسية سببا في اطلاق تفوق جنس على جنس؟
لماذا نصر على الفصل التعسفي حتى في التصنيف الادبي؟
لا ارى ما يجبرنا على ان نساير هذه الشوفونية واتمنى ان يكون ابداع القلم هو المعيار لا صاحب القلم ذكرا او انثى
وان تتنتهي عقلية الرجل الصياد والانثى الفريسة التي بكل صراحة اجدها تستفحل في الوسط الادبي
ولا احسبه تكريما للقلم النسائي(واقول نسائي على مضض) ما اراه من تصفيق ذكوري فقط لان صاحبة البوح انثى،

بالغ مودتي للمكرمة ريمه على ما تفيض علينا به من طروحات جدية وشائقة






  رد مع اقتباس
/
قديم 07-02-2008, 05:14 PM رقم المشاركة : 65
معلومات العضو
ريمه الخاني
عضو أكاديميّة الفينيق
تحمل وسام الأكاديمية للابداع الادبي
سوريا

الصورة الرمزية ريمه الخاني

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *سلطان الزيادنة مشاهدة المشاركة
مقال قيّم بل شك
واستوقفني:هل أستطيع أن أحب حتى درجة العشق بدون أن افكر أبعد من ذلك ؟؟؟؟
من يفعل هذا آثم بحق نفسه والآخر
لنكون آدميين ولنتعقل فالظلم ظلمات واخر هذا النزق العاطفي دمار

شكرا مكرمتنا ريمه على واعي ما تكتبين
وننتظر مزيدك

ود
اشكر لك قراءتك القيمه التي اعتز بها
دمت للخير وجاء






  رد مع اقتباس
/
قديم 07-02-2008, 05:16 PM رقم المشاركة : 66
معلومات العضو
ريمه الخاني
عضو أكاديميّة الفينيق
تحمل وسام الأكاديمية للابداع الادبي
سوريا

الصورة الرمزية ريمه الخاني

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *عائشة منافع مشاهدة المشاركة
جاهد على ملئ وقت ابنك بدورات تعليميه
ناقشه يوميا حتى الملل افرغ كل طاقاته الحواريه
اكتشف مهاراته ومواهبه عبر البرمجه او غير ذلك من طرق تتقنها
حاول ان يكون معك في كل فرصه للمساعدة ليشعر بطعم الحباة الحقيقي....
إنها 24 ساعه يوميا ..تمثل عمرا بحاله....


نصائح عملية
تفيد في إصلاح جيل الشباب
لكن المشكلة لم تعد تقتصر على الشباب
بل تعدتها الى مراحل متقدمة في السن
فتساوى بذلك الشاب مع غيره


كل الشكر و التقدير
لك أختي ريمة
على الإضاءة

مع أطيب المنى
نعم والله هنا مربط الفرس الذي لم يعد يرتبط
دمت لنا وللخير دوما






  رد مع اقتباس
/
قديم 07-02-2008, 05:21 PM رقم المشاركة : 67
معلومات العضو
ريمه الخاني
عضو أكاديميّة الفينيق
تحمل وسام الأكاديمية للابداع الادبي
سوريا

الصورة الرمزية ريمه الخاني

افتراضي

الحقيقه استاذي ولا انا احب هذا التصنيف فالجيد جيد والسيئ سيئ
ولكن ودون ذكر منتديات ولا اسماء كم حملت اعباء لااطيقها وسرت في طريقي حزينة على عدم التقدير...
ربما لهدف الموقع غير الجاد
او ربما لافراد افسدوا المكان
او ربما كان قسم كبير من الاقلام لاتكتب الا لانها تريدجان تكتب
اتمنى الا اكون قد ظلمت أحدا
واما الزبد...
وللحديث بقيه مؤكد
تقديري واتمنى معك ان ننتهي من هذا الامر القاتل لمسيرة العطاء.






  رد مع اقتباس
/
قديم 07-02-2008, 05:25 PM رقم المشاركة : 68
معلومات العضو
ريمه الخاني
عضو أكاديميّة الفينيق
تحمل وسام الأكاديمية للابداع الادبي
سوريا

الصورة الرمزية ريمه الخاني

افتراضي صباح الخير(111) مثقفنا الفقير

السلام عليكم





ربما قلتم هو موضوع غير جديد لكننا هذا اليوم سوف نعالجه على ضوء معطيات جديدة...ولأنه يمسنا جميعا ويهمنا فجيب أن نتعاون في مناقشته ايجابيا.
يعاني المثقف عموما أو ربما العربي بشكل عام من ضآلة مردوده وخاصة من وراء فنه ... سواء كان ميسورالحال أو لا.
وهذا امر عام ورغم ذلك فالأقلام مازالت تكتب ودور النشر مازالت تسرقه والاديب متغرم لامتكرم عامة..اللهم من اشتهر منهم ومااقلهم.
والمواقع لم تتبادل معه صفقه رابحه لو سلمنا بذلك.
إن كانت نيته لله فلاداعٍ من البحث عن مردود بصراحه ولكن السؤال ألا يأخذ منه وقتا وطاقة بأنواعها؟هي أعطته الانتشار..وهو أعطاها جهدا ووقتا ومالاً...فمن هو المتفضل؟
ندور حول الموضوع من جهه أخرى:
تبلغ نسبة مايكتب عبر المواقع يوميا إلى 80000 صفحه يومياًحسب أخر الإحصائيات عبر النت بين أدب ونقل وأخباروبحوث وماأقلها.
أين تذهب هذه؟ وكم كتابا أخرجت؟ وكم جيبا ملات لو قارناها بالغرب المجتهد وآسف لهذا التعبير فهذا هو واقعنا الأليم,من هنا ننطلق:
بدات المواقع العربيه بخطوات مشكورة لتأدية هذه المهمات بالشكل المطلوب:
إخراج كتاب سنوي يبلور جهودها , والسؤال هل تخلو هذه الخطوة من استغلال؟
اعطاء من كرس نفسه للمواقع مدخولا شهريا-تستمد غالبا من الاعلانات وامثالها.
تكريمه معنويا-وربما هو ليس بحاجه ماسه تماما لذلك
ترتيب مهرجانات شهريه او سنويه او موسميه لنشر ما قدمته وقد بدات منتديات : فرسان الثقافه-الاروقه الادبي -واتا.....ومازلت اسمع بتلاحق المنتديات لامور مشابهه.
بعض المنتديات جعلت نصبت نفسها راعيه ماديه لنشطاتها الثقافيه ...وهنا خطوة مهمه تعطي دفعا للحهد..نعود لنقول وحسب مقالات عديدة بهذا الصدد.
هل التكريم المادي مقياسا للتقدم؟ نقول ربما نعم وربما لا ولكن السؤال كيف نستمر بنفس المستوى؟والاقلام المهمه ؟
عبر التجربه الغربيه القليله عندي ومن خلال تسويق وترجمة كتب غربيه للعربيه ادت الى انتشار للادب الغرب وهنا نقطه خطيرة ربما قصرنا بها وقصرت عن انشاء منافذ قدمها الغرب عن طريف معرض مرانكفورت الالماني وايضا كان حضور عربي مخجل!!

يحضرني مقتطف من مقال كتبه صاحب روايه فازت بجائزة دبي الأدبيه والسؤال هنا هل اجتذبت معظم الأقلام التي نراها كل يوم تنضح وتكتب حتى بريت أقلامها؟ هل وصلت الأقلام المماثلة حصتها من العنايه؟
لم تنظر سوى الى 25% من اقلام كثيرة للاسف لم تجد من يداريها.. حتى جائزة الملك فيصل رحمه الله وأسكنه فسيح جنانه تحتاج إلى أمثالها الكثير...نحتاج فعلا لجهود أكبر ..على الأقل لتشجيع الكتابه المثمرة الهادفه.

الروائي عادل محمود: فاز بجائزة دبي للروايه: إلى الأبد ..ويوم.
يقول عبر مقال له في جريدة الثورة السوريه الملحق الثقافي:من المعيب حقا ألا يكون في سوريه كلها جائزة للآداب والفنون تكرس المعنى الحقيقي للإحترام العميق للثقافه والإبداع.
واستغرب (بخل) مال الأغنياء من الدوله إذا أنشؤوا جوائز للمبدعين.
وثانيا:دول الخليج اي النفط انتبهوا إلى قيم معنويه إلى مالهم الحالي انتهبهوا إلى المشهديه على الأقل ويوجد لديهم وبينهم من يحترم الثقافه اكثر من ابطالها الافتراضيين في دول الخطاب الآخر.
وثالثا: القيم الفنيه ليست في الجوائز المعيار المقدس حتى في جائزة نوبل.
أين تضع روايتك في السياق الراهن للروايه السوريه؟
على رفوف مكتبتي انا يتيم الادب لسوري لانني ببساطه لست روائيا سأحاول مرة أخرى في كتاب آخر أن أكون شاعراً...
وفي نفس العدد الثلاثاء 20 محرم 1429 كانون الثاني 2008 م العدد 13523
يقول الكاتب والاديب عبد الله الناصر:
الثقافه السوريه متميزة وتهتم بالثقافه العربيه اكثر من اي بلد آخر في جامعاتها في أدبها وفي مسلسلاتها التلفزيونيه تهتم بهذا الجانب لديها طفرة ثقافيه متميزة ولها تاثير بلا شك في العالم العربي بشكل عام.
واخيرا..

***

لم يعد في القلم مداد .. فبقية النواحي تبقى لدى أحرفكم,أترك بقية الكلام لكم أساتذتي...

الخميس 7 شباط 2008 30 محرم 1249


الترجمه:

Greetings
Perhaps you is not a new topic but we will Anaaljh today in the light of new figures ... and that affects us all and we must cooperate in Fjib discussion positive.
Suffer cultured in general or perhaps Arab generally low returns, particularly from behind his art ... Missouralhal whether or not.
This is in spite of this, Valaqlam still write and publishing houses still theft and went to Mngrm Amtkrm general .. God of whom are known and Maaklhm.
The sites did not share with him the deal profitable if we recognized that.
That the intention of God Vlada search for yield frankly But the question only takes him time and energy cables? Are given proliferation .. It gave effort, time and money ... it is the profile?
N'Dour on the subject Elsewhere:
Anything per day to locations across the 80000 page Iomiahsb latest statistics across the --- instead, transfer and Abarobhot and Maaklha.
Where to go? How many books removed? How Zepa filled if numerically West industrious and unfortunately this expression of this is the sad reality, we proceed from here:
Arabic sites started commendable steps to perform such tasks as requested:
Directed crystallizes its annual guidebook, and the question whether such a step without exploitation?
Giving of sites devoted himself to Mdjula month
Honouring moral - and perhaps is not in dire need of a totally
Arranging festivals monthly or annual or seasonal for the deployment has begun its forums: Knights culture - the corridors moral - and Ata ..... and I still hear Ptlahak forums for similar things.
Some forums have made self-proclaimed custodian of the material cultural Nctadtha ... Here an important step to give impetus .. Had we return to say, as many articles in this regard.
Is honoring the physical measure of progress? Probably say yes, but probably not the question how we continue the same level? And pens task?
Experience across the West have few Through marketing and translation of Western books into Arabic led to the spread of the West and instead serious point here perhaps failed and failed to establish outlets by the West German Mrankovrt Tarif exhibition and also was attending an Arab shameful!!

Mind excerpt from an article written by the novel won the Dubai moral question here, you have attracted most of pens that we see every day and write mature until Brett Aqlamha? Have you reached pens similar share of the attention?
Not only consider the 25% of the pens many unfortunately did not find it Ydariha .. Even King Faisal Award God's mercy and grant open deceased need to fold much ... we need to actually greater efforts .. at least to encourage writing fruitful efforts.

Novelist Adel Mahmoud: Dubai won the prize for the novel: forever .. and day.
Says through an article in the Al Thawra Syrian cultural attaché: It really is not wrong in Syria entire Prize for literature and the arts devote the true meaning of the profound respect for culture and creativity.
I am surprised (stingy) from the state capital of the rich if Create awards for creativity.
Second: Gulf oil any attention to the moral values of the money to the current Anthbhoa scenography at least there they have to respect the culture, including more than avoided default in the speech the other.
Thirdly: the values are not in the technical awards criterion sacred even in the Nobel Prize.
Where Rwightk place in the current context of the Syrian novel?
On the shelves of libraries I orphan literature for a Syrian simply because I am not feature will try again in another letter to be a poet ...
In the same number Tuesday, 20 Muharram 1429 January 2008 No. 13523
Says writer and writer Abdullah Nasser:
Syrian culture distinct interested in Arab culture more than any other country in the universities in the literature and in its interest in the television side of the boom has distinct cultural and undoubtedly have an impact in the Arab world in general.
Finally ..

***


No longer pen trucks .. States respects to the remains Ahrvkm, leave the rest to you talk Teachers ...






  رد مع اقتباس
/
قديم 07-02-2008, 06:27 PM رقم المشاركة : 69
معلومات العضو
عائشة منافع
عضو أكاديمية الفينيق
عضو الهيئة الادارية
لرابطة الفينيق / المغرب العربي الكبير
تحمل وسام الأكاديميّة للعطاء
المغرب

الصورة الرمزية عائشة منافع

افتراضي

قبل الخوض في موضوع المقالة
دعيني أولا بأن المثقف يعيش علاقة مزدوجة بينه و بين المجتمع من جهة و بينه و بين السلطة من جهة أخرى
فهو من يقود مجتمعه و يسخر قدراته في سبيل خدمته دون التعال و فرض نوع من العزلة
يعبر عن هموم المجتمع و طموحاته و يجتهد في ايصالها الى السلطة قصد التأثير في قراراتها
علاقة اصبحت هشة بالنظر الى التطور الذي تفرضه التقانة المعلوماتية و تفتح المثقف على كل المستجدات في حين لا يستفيد المجتمع البسيط من هذه الميزة
علاوة على التدخل الذي تمارسه السلطة على المثقف من خلال تضييق الحرية الفكرية و إخضاعها لشروط معينة

أما فيما يخص الموضوع الذي تطرحينه في هذه المقالة و المتعلق بالوضعية المادية للمثقف
و بعيدا عن النظريات أقول بأن الدعم المعنوي و المادي للمثقف ضروريان يعطيان دفعة للأمام خاصة اذا نظرنا الى نماذج أعطت الكثير لبلدانها سواء من الناحية الفكرية أو الفنية لكنها عاشت وضعية مزرية و ماتت دون أن تحظى بالإهتمام الكافي


ريمة الخاني
أشكرك على الإثراء
الذي تنثرينه من خلال مقالاتك الهادفة و الواعية

تحية مني لك
مع أطيب المنى






  رد مع اقتباس
/
قديم 14-02-2008, 01:22 PM رقم المشاركة : 70
معلومات العضو
ريمه الخاني
عضو أكاديميّة الفينيق
تحمل وسام الأكاديمية للابداع الادبي
سوريا

الصورة الرمزية ريمه الخاني

افتراضي

نعم نظرته غدت هشه واكا\ اجزم ان الادب مجردا عن الجدوى لما نكتب عبث
واما العائد المادي فامر خطير برايي الخاص
تحيه لاهتمامك
ممتنة لك ومدينه






  رد مع اقتباس
/
قديم 14-02-2008, 01:26 PM رقم المشاركة : 71
معلومات العضو
ريمه الخاني
عضو أكاديميّة الفينيق
تحمل وسام الأكاديمية للابداع الادبي
سوريا

الصورة الرمزية ريمه الخاني

افتراضي صباح الخير (112) التحرش الفكري

لسلام عليكم




ماذا نعني بهذه الكلمة..
الاستفزاز الاعلامي وتنظيم مايقدم لنا بحنكه .
الاندفاع الحواري الميداني أو المتابع.
حرارة النص الأدبي وتوجهه الى جهات شتى يريدها الكاتب.
الانعكاس للأحداث سلبا أم أيجابا علينا
وأمور كثيرة يصعب تفنيدها والأهم كيف نعكسها وكيف تكون ردة فعلنا؟وهل كل هذا يصنف فعلا كتحرش فكري؟
من هنا نبدأ:
التحرش الفكري أو الإثارة الفكريه:
يمكنها أن تستحثنا من خلال :موضوعها-فكرتها-معالجتها ومغالطات البحث-تنفيذا وأخطاء سلوكيه.
مادفعني للتفكير بهذا المنحى ورورد مواضيع عبر الاسبوع الفائت عبر المنتديات وانتشار مواضيع مشابهه ..دفعتني لترتيبها وتنظيمها..
فنحن نقرا نرى نتابع وتهزنا أمورا عدة فهل دفعتنا سلبا أم إيجابا؟
نقتبس منها مايهمنا ونعود لمحور الموضوع لأسبوعنا هذاونتركه لكم كالعادة:

مقال للكاتبه :صباح الضامن بتصرف:

مرت على أذهاننا وطالعتنا في كتب الطب النفسية والإجتماعية الرواسب التي تعلق بذات من تعرض لتحرش معروف لدى الجميع.
ألا وهو التحرش الجنسي فانبرت له الهيئات والمتخصصون وسنت في بلاد كثيرة تعنى بالقوانين الوضعية : سنت قوانين للحماية والدفاع وأخذ حقوق من تعرض لهذا النوع من التحرش من كل فئات المجتمع . فمن منا لم يسمع بهذه الآفة ؟ ولم يسمع قصصا عنها ولم يقرأ ولم تعمل الأفلام السينمائية وتفوز حتى بجوائز عالمية بفكرة مبنية على مثل هذا المرض .
إنه حقا مرض وشخص وبات في قائمة أمراض الأخلاق العصرية ..
ولكن هل تحدثوا عن تحرش آخر يذهب بالعقول ويؤثر بشكل خفي على غض يافع أو حديث ثقافة أو سليم طوية أو بريئة في عالم ثعالب شرسة .!
هل تحدثوا عن التحرش الفكري؟

ألم نر كتابا.. شعراء ناثرين .. ناشرين لجميل معنى برقة الورد في يوم ربيع دافيء والنسيمات الفواحة تعبث بمعانيه ترسلها لقلوب بريئة تحبو في عالم القراءة تخدر فيهم الإحساس وتنقل لهم صورا تزاوج بينها وبين فكرة عن سرير أو حب .بإيحاء خفي , و يقول أني لم أجرح شعورا ولم تثمل عيون القاريء بسكرات حرفي بل لم أذكر كلمة نابية أبدا !
وينسى أن الإيحاء يحفر عمقا في نفس من يقرأ بعمق تلك الصراحة وببذخ عال في الروح لتتدثر بدثار الخدر وتهيم منتشية بعبارة ... يقال أنها في رقة النسيم .
لا ... إنه كمن يضع في فيه من يقرأ قطرة من سم الحروف المختبئة .. تسري في دماء الفكر فيدمن القاريء عليها ولا يرى لها أثرا إلا بعد حين فلا يعجبه بعد ذلك قوة في طرح ولا دعوة لصحوة .. فكيف وعقله قد لعب به وتحرشوا به بشكل خفي .
ذاك الذي يكتب متناسيا أن كل كلمة كتبها ورقت لها قلوب بغير وجهة سليمة مسئول عنها .
إنه تحرش بعقل الصبية والشاب .. فأدمى بظفر حرفه المخفي روحهما الطاهرة .
أتراك محاميا في قضية عادلة كإسلامك الناصع أم أنت متهم بإخفاء حروفك تحت أنامل ما يسمى بإبداع الفكر
وإبداع الدعوة ..
لنتق الله في أنفسنا وهذه العقول اليافعة , وإن كنا رسل الخير فلنعلم عقولنا وأرواحنا طهر الأخلاق وسلامة الطوية فهل تريد يا كاتبا ويا داعيا أن يعبثوا بفكرك ويتحرشوا به !!
وإن مارسوا عليك هذا التحرش الفكري
إلى من ترفع قضيتك ومن ينصفك

مقال اخروبتصرف:
بسم الله .. والحمد لله .. والصلاة والسلام على رسول الله ....
انها إحدى الآفات التي لو تدبرنا واقعنا لوجدناها حجر عثرة في طريق طموحاتنا وغاياتنا وأحلامنا
آفة جعلت منا أمة لا يتخطى جهدها وواقعها بضع كلمات في كتاب أو جريدة أو حتى مدونة
آفة تتلخص باختصار في أننا أمة شديدة التميز في تشخيص أمراضها، وعظيمة الإبداع في صياغة مشاكلها صياغة تعبيرية مبهرة يعجز المجنون عن عدم فهمها .. ولكنها (بلا فخر) تحصل على درجة الصفر في ترجمة هذه الصياغة إلى واقع عملي محسوس يخرجها من أزمتها أو مخاضها إن صح التعبير

وإذا قرأت أي جريدة في عالمنا العربي فإنك تجد أروع ما فيها صفحة الفكر والرأي ( بعد صفحة الجرائم والحوادث بالطبع )
حين تدخل على شبكة الإنترنت فتطالع منتدياتنا ومدوناتنا فإنك تجد شبابا واعيا يجيد عرض أفكاره وانتقاداته وأحلامه
حين تشاهد فضائياتنا ( المحترم منها طبعا ) تجد تفننا وإبداعا في عرض الرأي والرأي الآخر واستخلاص النقاط التي تتجمع عندها الآراء
وبعد أن تفرغ من كل هذا تحسب أننا أمة رائدة ليس لها نظير ولا منافس لريادتها
فإذا خرجت من بوتقتك وصومعتك التي اعتزلت فيها فإنك تذهل وتصدم مما تراه من هذا الكم الهائل من التخلف الحضاري والسياسي والإجتماعي والأخلاقي .... الخ
وحينها تعجز عن فهم تلك المعادلة الغريبة التي توافرت أغلب معطياتها ولكنها لا تجد سهما يوصلها إلى نواتجها
من الجميل أن تعرف أن لديك مشكلة
ومن الأجمل أن تحدد تلك المشكلة
ومن الرائع أن تنجح في تحليل تلك المشكلة
ومن الأروع أن توفق في صياغة حلول تلك المشكلة صياغة منهجية منطقية
ولكن الغريب كل الغرابة أن تعجز عن حل تلك المشكلة!

لماذا لا نتزحزح للأمام مع أننا أمة لا تتوقف عن التفكير ولا تنقصها الفكرة ؟؟؟
لماذا لا نتحرك قدما مع أننا أمة تحسن عرض الفكرة ؟؟؟؟
لماذا لا تأتي الفكرة بالخطوة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ما السبب يا ترى ؟؟نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا
أمة ثرثارة لا تجيد إلا فن الكلام الذي لا ننكر أن لنا باع طويل وخبرة عظيمة فيه ..
كل واحد منا تنتابه مشاعر وأحاسيس وأفكار وأحلام تكفي لأن تجعل منه بطلا أسطوريا وتكفي لأن تجعل من واقعنا واقعا مثاليا ... ولكن .. هذا البطل الأسطوري وذلك الواقع المثالي لا يتجاوز مخيلاتنا وإن تجاوزها فهو لا يتعدى أوراقنا وأقلامنا وعلى أقصى تقدير يتحطم عند أول عقبة تواجهه في طريقه
لقد أصبحنا ولا فخر أمة نظرية يجوز ترميزها بورقة أو قلم أو كتاب ولكننا لسنا أمة عملية على الإطلاق
وأستحضر في هذا العرض قول الأستاذ الشهيد سيد قطب في رسائله الأروع أفراح الروح " أريد أن أوضح نقطتين أخيرتين
أولهما .. أنني لا أكتب هذا الكلام تشاؤما ولا يأسا من واقعنا ولم أكتبه لكي أحجر على الأفكار والأحلام ولكني أكتبه ترشيدا لتلك الأفكار والأحلام
ثانيهما .. أنني لا أعمم على الإطلاق في هذا الكلام فهناك الكثير ممن يجيد التفكير والتنفيذ معا وبإصرار يورث العجب إن كلماتنا وأفكارنا ستظل عرائس من شمع حتى .. إذا متنا في سبيلها دبت فيها الحياة [/color]"
إن الفكرة التي لم يضع صاحبها في حسبانه إستعداده للموت من أجلها وأطلقها فقط لأنه يريد أن يطلق فكرة، هي فكرة ولدت ميتة بالأساس، وهذا ما يوضحه قول الأستاذ الشهيد سيد قطب في رسالة أخرى " إن كل فكرة عاشت قد اقتاتت قلب إنسان , أما الأفكار التي لم تطعم هذا الغذاء المقدس فقد ولدت ميتة ولم تدفع بالبشرية شبرا واحدا للأمام "
الكاتبه:hedaya
واخيرا هل وضحت فكرة التحرش الفكري....
دورات حول رحى الفكر وكما قيل قديما: انني ارى جعجعة ولاارى طحنا فما هو الطحن برايكم طال عمركم؟ بعد كل هذا الكلام؟ فربما قدمنا بعده شيئا مهما..
تحيتي وتقديري

الخميس 14 شباط 2008






  رد مع اقتباس
/
قديم 14-02-2008, 03:14 PM رقم المشاركة : 72
معلومات العضو
زياد السعودي
الإدارة العليا
مدير عام دار العنقاء للنشر والتوزيع
رئيس التجمع العربي للأدب والإبداع
عضو اتحاد الكتاب العرب
عضو رابطة الكتاب الاردنيين
عضو الهيئة التاسيسية للمنظمة العربية للاعلام الثقافي الالكتروني
الاردن

الصورة الرمزية زياد السعودي

افتراضي

التحرش الفكري
وثمة
التحرش الفضائي


استوقفني العنوان
ووجدت في النصوص اعلاه
جل الفائدة
شكرا للخاني






  رد مع اقتباس
/
قديم 14-02-2008, 03:37 PM رقم المشاركة : 73
معلومات العضو
إيمان أحمد ونوس
عضو اكاديميّة الفينيق
سوريا

الصورة الرمزية إيمان أحمد ونوس

افتراضي التحرش الفكري

ما أوردته هذا الصباح عزيزتي
رائع وعميق.. لأنه أصاب الحقيقة بكل أبعادها..
نحن فعلاً أمة الحكي والكلام والنظريات فقط
لماذا..؟؟؟؟
لأننا لسنا مؤمنين بذواتنا وإمكاناتنا أولاً
ولأننا لا نريد أن نخرج من هذا القمم القابع في أعماق البحور
وأيضاً لأننا منشطرين داخلياً على ذواتنا
ونعمل بالمثل القائل:
(( كلام الليل يمحوه النهار))
والأمثلة كثيرة على المستوى الفردي والجماعي والرسمي
ومن لا يعمل بما يفكر لا يمكن أن يكون إنساناً إيجابياً على الإطلاق...
شكراً لك ريمه لما تثيرينه من موضوعات تستحق الوقوف والتأمل ومن ثم العمل بها
دمت بكل الود






  رد مع اقتباس
/
قديم 14-02-2008, 10:53 PM رقم المشاركة : 74
معلومات العضو
عائشة منافع
عضو أكاديمية الفينيق
عضو الهيئة الادارية
لرابطة الفينيق / المغرب العربي الكبير
تحمل وسام الأكاديميّة للعطاء
المغرب

الصورة الرمزية عائشة منافع

افتراضي

مقالة قيمة
ناقشت موضوعا مهما

كل الشكر لك عزيزتي ريمة
و لمجهودك المتواصل
في نشر مواضيع فكرية راقية

تحية عطرة لروحك
مع أطيب المنى






  رد مع اقتباس
/
قديم 21-02-2008, 01:00 PM رقم المشاركة : 75
معلومات العضو
ريمه الخاني
عضو أكاديميّة الفينيق
تحمل وسام الأكاديمية للابداع الادبي
سوريا

الصورة الرمزية ريمه الخاني

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد السعودي مشاهدة المشاركة
التحرش الفكري
وثمة
التحرش الفضائي


استوقفني العنوان
ووجدت في النصوص اعلاه
جل الفائدة
شكرا للخاني
نعم والادهى اننا نعتقد اننا نقاومها بينما نحن فعلا نتاثر بها دوما
شكرا لك استاذنا






  رد مع اقتباس
/
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة نصوص جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:40 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لأكاديمية الفينيق للأدب العربي
يرجى الإشارة إلى الأكاديمية في حالة النقل
الآراء المنشورة في الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة بل تمثل وجهة نظر كاتبها فقط