اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دارين طاطور
يا لهذه الصدف،
أفقت صباحًا وبي شوق غريب لقراءة بعض القصيد من نهر السياب.
وأول قصيدة قرأتها له كانت الأسلحة والأطفال.
ثم أردت قراءة جديد الفينيق فحطت عيوني على قصيدتك
شكرًا لأنك رأيت بعيونك الأطفال المعذبين من الحروب
سورية وصنعاء اليمن وفلسطين والعراق
|
حياك الله أختي الكريمة أ. دارين، صدقيني لم يتغير شيء منذ قصيدة السياب الى هذه اللحظة، كل شيء بقي على حاله، إن لم يكن أسوأ بكثير من لك الزمن، فالأطفال هم ذات الأطفال الذين ذاقوا اليتم والحرمان، وما زالوا يعانون من غدر السلاح، وهول الحروب التي فرضت علينا رغم انه لا ناقة لنا فيها ولا جمل ( كشعوب ).
شكرا لمرورك وعمق تدبرك للنص.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير