اطفال الحارة

[عبدالسلام حسين المحمدي]

اطفــال الحــارة قــد لعبـوا
كرةً صغرى حتى اصطخبوا
.
ثــم ازدحمــوا بشــوارعنــا
منهــم قامــوا منهم وثبــوا
.
تـعـب الاولاد بلعبتهــــــــم
وبلمتهــم يحلــــــــو التعبُ
.
أحـــد الاطفـــال به عــوقٌ
يســعى لكن خــاب الطلبُ
.
كتـم الاطفــال مشـاعرهم
لكـن بعـضٌ منهـم كتبــــوا
.
كرة أخرى كبـــــرى ظهرت
فُرِضَتْ وبهــــا داخ العربُ
.
واللاعب فيهـــــــا ممقوتٌ
وبهــــا دنيـــانـا تضطـرب
.
كان الحَكَــم الباغي دومـاً
يهب البلــدان ويســتلـــبُ
.
هدف هَـــــــزَّ الدنيا يلغى
والهدف الاخــــر يُحتسبُ
.
فإذا يومـــا عُرف السـببُ
مهلا فلقد بطــــل العجبُ
المتدارك / دق الناقوس

[محمد داود العونه]

بعد التحية الطيبة..
(
فإذا يومـــا عُرف السـببُ
مهلا فلقد بطــــل العجبُ)

قرات هنا شعرا باسقا، محلقا بكبرياء..يبحث عن إجابة شافية..
شكرا كثيرا شاعرنا الجميل..
.
. دام مدادك

[عبير هلال]

أعجبتني للغاي قصيدتك الرمزية..في البداية جعلتها تبدو كأنها للأطفال وبعد ذلك وضحت لنا المقصود بها..

الشاعر المخضرم عبد السلام سعدت للغاية بقراءة قصيدتك البديعة

دمت بكل السعادة

[محمد ذيب سليمان]

مرحبا بالشاعر الكبير وهذه اللوحة التي حملت رمزية تحاكي الحال الذي نعيش
بتصوير مختلف ,,, شكرا لك

[عبدالسلام حسين المحمدي]

الاستاذ محمد داود العونه
شكرا جزيلا والف تحية

[صلاح ريان]

نعم رمزيه جميله ورسالة بالغة
راقت لي
لك الود

[خديجة قاسم]

بورك وبورك الحرف الجميل
كل التقدير

[عبدالسلام حسين المحمدي]

الاستاذة عبير هلال شكرا لك سيدتي والف تحية

[أحلام المصري]

أتت الحكاية كاملة منذ صافرة البداية حتى النهاية
واللعبة كلها زور في تزوير..


أجدتم وأبدعتم قديرنا

كل الاحترام

[عبدالسلام حسين المحمدي]

الشاعر محمد ذيب سليمان
شكراً جزيلاً لحضورك الجميل والف تحية

[عبدالسلام حسين المحمدي]

الاستاذ صلاح ريان
شكراً جزيلاً لمرورك الكريم والف تحية

[عبدالسلام حسين المحمدي]

الاستاذة خديجة قاسم
شكراً جزيلاً والف تحية

[صبري الصبري]

نص جميل رقيق
بارك اللهم فيكم وجزاكم خيرا
شاعرنا الكبير
تحياتي وتقديري ومحبتي