لِنَعْكِسَ بّياضَنا


« تَحْــليقٌ حَيٌّ وَمُثـــابِر »
         :: تحويل وجهة قصيدة (آخر رد :أحلام المصري)       :: لست أنا ..! عبير هلال (آخر رد :عبير هلال)       :: الوارفة د. عايدة بدر / المشرف المتميز لهذا الأسبوع (آخر رد :عبير هلال)       :: دحنونة أخرى! (آخر رد :عبير هلال)       :: العرق دساس (آخر رد :فرج عمر الأزرق)       :: ملك و كتابة من سلسلة نصوص عابرة للأجناس (آخر رد :فرج عمر الأزرق)       :: ،، نهرُ الأحلام ،، (آخر رد :أحلام المصري)       :: كأني أعرفك (آخر رد :أحلام المصري)       :: تراتيل ،،، الصمت و المطر (آخر رد :أحلام المصري)       :: أنا ومرآتي ..//فاتي الزروالي (آخر رد :أحلام المصري)       :: دم حرّ يقتصّ لوجوده (آخر رد :فرج عمر الأزرق)       :: متابعة إحصائيات الاعضاء والمشرفين (آخر رد :أحلام المصري)       :: * عذارى المصابيح * (آخر رد :عبير هلال)       :: إرادة! (آخر رد :قصي المحمود)       :: القرين (آخر رد :قصي المحمود)      


العودة   ۩ أكاديمية الفينيق ۩ > ▂ ⟰ ▆ ⟰ الديــــــوان ⟰ ▆ ⟰ ▂ > ⊱ قال المقال ⊰

⊱ قال المقال ⊰ لاغراض تنظيمية يعتمد النشر من عدمه بعد اطلاع الادارة على المادة ... فعذرا

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 26-05-2023, 09:52 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أحلام المصري
الإدارة العليا
شجرة الدرّ
عضو لجنة تحكيم مسابقات الأكاديمية
عضوة تجمع أدباء الرسالة
تحمل صولجان الومضة الحكائية 2013
تحمل أوسمة الاكاديمية للابداع والعطاء
مصر

الصورة الرمزية أحلام المصري

افتراضي ،، في ثقافة الاختلاف.. نختلف! ،،

،، في ثقافة الاختلاف.. نختلف! ،،


(إما معي أو ضدي)!

منطقٌ غريب في التعامل!
ولا أدري حجة من يعتمدونه، لكني أدرك كذلك أنه قد يكون _ لدى البعض _ تلقائيا وبلا أدنى تفكير..
،
نحتاج إلى تقدير الاختلاف ومنح الآخر مساحته الخاصة التي تسمح له بأن يشعر بالأمان وهو يمارس حقوقه وحرياته..
الأمان الذي يكفله الاحترام كعامل أساسي وأوليّ
،
،
نحن (إلا من رحم ربي) أمة شعارات ونعشق رفع اللافتات، يجمعنا صوتٌ جهوري، وإن كان صوت باطل..
وتحركنا نبرةٌ أفعوانية، فنشعل ما حولنا حريقا تعاطفا واندفاعا خلف المشاعر العمياء..
نجيد تشغيل العقل على الوضع (sleep)!
،
،
متى سندرك أن اختلافنا حقا رحمة!
متى سيقتنع الآخر أنه من الأفضل للجميع ألا نكون نسخا متطابقة من بعضنا البعض، وأننا بالفعل لسنا كذلك!
،
،
اختلف معي كيفما تشاء، ومارس ما شئت من طقوس وقتما تشاء، ولكن الزم والتزم!
إلزم الحد الفاصل بيننا ولا تتخطه، والتزم بميثاق (عامل الناس كما تحب أن يعاملوك)!
،
الأمر أبسط من أن نعقده بنقاشات متعددة الأوجه، أو نقتله كلاما وسفسطة بجدالات لا تغني ولا تسمن من جوع!
،
كن (أنت) الذي تريد، ولكن اعلم أني لن أكون (أنا) الذي تريد!






  رد مع اقتباس
/
قديم 27-05-2023, 03:00 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ابراهيم شحدة
عضو أكاديميّة الفينيق
يحمل أوسمة الأكاديمية للابداع والعطاء
الأردن
افتراضي رد: ،، في ثقافة الاختلاف.. نختلف! ،،

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام المصري مشاهدة المشاركة
،، في ثقافة الاختلاف.. نختلف! ،،


(إما معي أو ضدي)!

منطقٌ غريب في التعامل!
ولا أدري حجة من يعتمدونه، لكني أدرك كذلك أنه قد يكون _ لدى البعض _ تلقائيا وبلا أدنى تفكير..
،
نحتاج إلى تقدير الاختلاف ومنح الآخر مساحته الخاصة التي تسمح له بأن يشعر بالأمان وهو يمارس حقوقه وحرياته..
الأمان الذي يكفله الاحترام كعامل أساسي وأوليّ
،
،
نحن (إلا من رحم ربي) أمة شعارات ونعشق رفع اللافتات، يجمعنا صوتٌ جهوري، وإن كان صوت باطل..
وتحركنا نبرةٌ أفعوانية، فنشعل ما حولنا حريقا تعاطفا واندفاعا خلف المشاعر العمياء..
نجيد تشغيل العقل على الوضع (sleep)!
،
،
متى سندرك أن اختلافنا حقا رحمة!
متى سيقتنع الآخر أنه من الأفضل للجميع ألا نكون نسخا متطابقة من بعضنا البعض، وأننا بالفعل لسنا كذلك!
،
،
اختلف معي كيفما تشاء، ومارس ما شئت من طقوس وقتما تشاء، ولكن الزم والتزم!
إلزم الحد الفاصل بيننا ولا تتخطه، والتزم بميثاق (عامل الناس كما تحب أن يعاملوك)!
،
الأمر أبسط من أن نعقده بنقاشات متعددة الأوجه، أو نقتله كلاما وسفسطة بجدالات لا تغني ولا تسمن من جوع!
،
كن (أنت) الذي تريد، ولكن اعلم أني لن أكون (أنا) الذي تريد!



هذا " المقال " خاطرة قاصرة ملتبسة . تحتاج الى الكثير من النقاش المُشبِعِ ، ليتضح معناها و يستقيم .. النقاش الذي حجرت عليه الكاتبة ، و ساوت "اعتباطا " بينه و بين السفسطة // بمعنى الكلام الفارغ وفقا لها ؟
..
اي شيء في العيد اهدي اليك يا حبيبي ؟ .. سألني أحد المخالفين السلفيين ، فاحترت .. فكرت و نظرت ، حتى وقعت عيناي مصادفة على الميثاق العجيب .. فرايت ان يهديني شيئا احب ان أهدي به الاخرين // لتر عرق توما ، و كيليين كباب عراقي بلدي .. ؟ .. فهل وفقت يتجسيد الميثاق في مثالي ام تراني اخطات .. هل تسمحين بمناقشة باقي ما جاء في الخبر ام انه خبر مختوم بالحق موصول باليقين ..؟

* كيليين // 2 كيلو






  رد مع اقتباس
/
قديم 27-05-2023, 11:08 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
قصي المحمود
عضو أكاديمية الفينيق
عضو تجمع أدباء الرسالة
يحمل أوسمة الأكاديمية للابداع والعطاء
العراق

الصورة الرمزية قصي المحمود

إحصائية العضو







آخر مواضيعي

قصي المحمود متواجد حالياً


افتراضي رد: ،، في ثقافة الاختلاف.. نختلف! ،،

الأمر أبسط من أن نعقده بنقاشات متعددة الأوجه، أو نقتله كلاما وسفسطة بجدالات لا تغني ولا تسمن من جوع!
،
كن (أنت) الذي تريد، ولكن اعلم أني لن أكون (أنا) الذي تريد!
لن أعلق فما تفضلتم به ثري ويزيد






  رد مع اقتباس
/
قديم 28-05-2023, 07:32 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
خديجة قاسم
(إكليل الغار)
فريق العمل
عضو تجمع الأدب والإبداع
عضو تجمع أدباء الرسالة
تحمل أوسمة الأكاديمية للابداع والعطاء
تحمل لقب عنقاء العام 2020
عضو لجنة تحكيم مسابقات الأكاديمية
الأردن

الصورة الرمزية خديجة قاسم

افتراضي رد: ،، في ثقافة الاختلاف.. نختلف! ،،

الاختلاف ظاهرة طبيعية وصحية كثيرا ما تكون أرضا صلبة لكثير من التقدم والإبداع، بالتأكيد في حال تمّ التعامل معه بطريقة صحيحة. وما أبشع أن نحوله إلى خلاف يقود إلى التناحر والتنابذ وقطع العلاقات و....
ما من أحد مسطرة الكون ومقياسه الذي ينبغي أن يكون الكل خاضعا له، كلّ يرى الأمر برأيه الذي يحتمل الصواب ويحتمل الخطأ
والسعيد من سدد وقارب وأدرك أين وكيف يدير هذا الاختلاف

الغالية أحلام، سلمت ودام العطاء
محبتي وأكثر







  رد مع اقتباس
/
قديم 29-05-2023, 12:35 AM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
عبير هلال
عضو أكاديميّة الفينيق
عضو تجمع أدباء الرسالة
تحمل أوسمة الاكاديمية للابداع والعطاء
رابطة الفينيق / القدس
فلسطين

الصورة الرمزية عبير هلال

افتراضي رد: ،، في ثقافة الاختلاف.. نختلف! ،،

ذكرني ما كتبته هنا باشخاص كانوا يحاربون كتاباتي ويريدون مني ان اكون نسخة مما يكتب غيري


في كل مناحي الحياة هناك اختلافات كثيرة بين الناس ولكن هذا لا يعني ان تتحول الى خلافات ومحاولة تغيير الناس ليصبحوا نسخة اما منهم او من غيرهم

الجمال يكمن في وجود الاختلاف بين البشر والا ستصبح الحياة مملة


محبتي وورودي






https://scontent.ftlv24-1.fna.fbcdn....gQ&oe=64A3E92F
  رد مع اقتباس
/
قديم 30-05-2023, 02:47 AM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
منتصر عبد الله
عضو أكاديميّة الفينيق

الصورة الرمزية منتصر عبد الله

افتراضي رد: ،، في ثقافة الاختلاف.. نختلف! ،،

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام المصري مشاهدة المشاركة
،، في ثقافة الاختلاف.. نختلف! ،،


(إما معي أو ضدي)!

منطقٌ غريب في التعامل!
ولا أدري حجة من يعتمدونه، لكني أدرك كذلك أنه قد يكون _ لدى البعض _ تلقائيا وبلا أدنى تفكير..
،
نحتاج إلى تقدير الاختلاف ومنح الآخر مساحته الخاصة التي تسمح له بأن يشعر بالأمان وهو يمارس حقوقه وحرياته..
الأمان الذي يكفله الاحترام كعامل أساسي وأوليّ
،
،
نحن (إلا من رحم ربي) أمة شعارات ونعشق رفع اللافتات، يجمعنا صوتٌ جهوري، وإن كان صوت باطل..
وتحركنا نبرةٌ أفعوانية، فنشعل ما حولنا حريقا تعاطفا واندفاعا خلف المشاعر العمياء..
نجيد تشغيل العقل على الوضع (sleep)!
،
،
متى سندرك أن اختلافنا حقا رحمة!
متى سيقتنع الآخر أنه من الأفضل للجميع ألا نكون نسخا متطابقة من بعضنا البعض، وأننا بالفعل لسنا كذلك!
،
،
اختلف معي كيفما تشاء، ومارس ما شئت من طقوس وقتما تشاء، ولكن الزم والتزم!
إلزم الحد الفاصل بيننا ولا تتخطه، والتزم بميثاق (عامل الناس كما تحب أن يعاملوك)!
،
الأمر أبسط من أن نعقده بنقاشات متعددة الأوجه، أو نقتله كلاما وسفسطة بجدالات لا تغني ولا تسمن من جوع!
،
كن (أنت) الذي تريد، ولكن اعلم أني لن أكون (أنا) الذي تريد!

نعم ، صدقت القول .. لكن متى تفهم هذه الأذهان .. أن الاختلاف لا يكون جوهرياً بـ الإكراه !

الاختلاف هو بحد ذاته ورطة مهندمة ، أو يجب أن يكون هكذا .. بما أنه مسافه بين ادراك ومستدرك
أو فراغ بين حقيقة مظلله وظل محقق .
في التغاير عن المألوف والاستعلاء عليه بحروف قدت من سهاد ،
كـ تعويض نفسي يحول الجدلية المغالط عليها من رأي مهزوم افتراضيا ، إلى خطاب مسيطر ،
ليقلل من فداحة هزيمة الذات ، ويوهم الآخر بعدم غلبته ، حتى يتلاشى ما يملكه من شعور بنشوة
الانتصار .. وبكل الأحوال الصبح لا ينتظر اثباته صياح الديك .

وهذا ما نعانيه اليوم من كائنات " انترنتية " والتي أصبحت أعيش معها من مشكلة خطيرة ،
كنت أتصور بأن الصدق في إبداء الرأي سيجعلني قريبا من الآخرين ، ولكنني اكتشفت أن هناك
الكثير من الذين يعشقون كذبة الوئام المصطنع .. أكثر من حقيقة التوافق المنطقي !..
ربما تكون الأعماق مظلمة ، ولكنها على كل حال ( أعماق ) وهنا يكون عزاؤنا ،
ففي الاختلاف سهل أن نأتي بكثير من المواثيق والعهود كما ذكرتِ ، لكن من أين لنا بـ قلوب
على " مقاسها " ؟!!
لا لغة تتسع لكل هذا الألم ... ولا حروف ممكن أن تعبر عن هذا التعب ، فقط أفكّر في طريقة توقف
هذا الرصف الذي يقوده إصبعي الآن ، فـ الكلمات ضيقة جداً ، لا تتسع لكل حماس المنطقيات
ولا حتى الفرضيات ..

وآخرا شكراً لكِ على إتاحة هذه الفضفضة .
وعظيم تقديري ، أديبتنا القديرة / أحلام .








  رد مع اقتباس
/
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة نصوص جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:26 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2023, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لأكاديمية الفينيق للأدب العربي
يرجى الإشارة إلى الأكاديمية في حالة النقل
الآراء المنشورة في الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة بل تمثل وجهة نظر كاتبها فقط