لِنَعْكِسَ بّياضَنا |
|
 « تَحْــليقٌ حَيٌّ وَمُثـــابِر » |
|
|||||||
| ۩ مـــداد ⋘ مدوّنتك ...بعيدا عن الردود والتعقيبات (المشاركات |
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
17-03-2023, 01:47 AM
|
رقم المشاركة : 1 | |||||||
|
مدونة محمد داود العونه
كيف أنت أيها الفينيق العزيز ؟ مر وقت طويل وأنا بعيد عنك.. ولكني ما نسيتك، ما نسيت تلك الأيام واللحظات التي كنا هنا نخط مشاعرنا حروفا وكلمات.. عدت إليك مشتاقا كما كنت دوما.. عدت إليك لأنك تستحق أن تكون دوما مزدهرا ولانك تستحق أن نكون بين أحضانك الدافئة ومن حيث نبدأ نعود.. ونعود من حيث نبدأ أتقدم بأحر الشكر والتقدير والإمتنان لإدارة الفينيق الكريمة ممثلة بشاعرنا وعميدنا / زياد السعودي فشكرا لكم جميعا.. شكرا لك أيها الفينيق الباسق.. |
|||||||
|
|
19-03-2023, 01:26 AM
|
رقم المشاركة : 2 | ||||||||
|
رد: مدونة محمد داود العونه
إرادة! وسط دائرة ضوء من الشموع، أخذت تدور حوله... كان ثابتا كالعادة لا يتحرك، عيونه المنبهرة تتجه للأمام نحو العتمة، فجأة استدار نحوها..عانقها، شد صاحب العرض الخيط بقوة.. قُطِع الخيط! أُسدل الستار سريعا... صفق الجمهور بشدة كالعادة؛ فوق رفوف الدمى التالفة كانت في الجهة المقابلة له جالسة تراقبه، تنظر نحوه وتبتسم!.
|
||||||||
|
|
|
19-03-2023, 01:27 AM
|
رقم المشاركة : 3 | ||||||||
|
رد: مدونة محمد داود العونه
هي ليست ببعيدة!
غفوة محارب.. مسافة قفزة حلم قصير القامة، خطوة للأمام.. خطوتان إلى الوراء أقرب بكثير.. أو أقل من ذلك قليلاً! ليست ببعيدة.. كازدهار دحنونة فوق شفاه متشققة... أكملت مدارات الاغتراب كخجل إجابات عارية.. أمام دماء أسئلة مراقة يملؤها الحب! كركعة جائع.. تطارد عيونه أطباق مائدة العشاء الأخير! كسيلان لعاب لسان بندقية أَنْهَكَهَا انقطاع الأصابع.. وحقيبة مال ممتلئة الصدر.. تتمايل أمامه بمجون! هي ليست ببعيدة.. ليست ببعيدة!! . . 2023
|
||||||||
|
|
|
19-03-2023, 01:32 AM
|
رقم المشاركة : 4 | ||||||||
|
رد: مدونة محمد داود العونه
صدرك الدافئ... هو جنتي التي ترعرعت بها، كم غرسنا أنا وأنت فسائل الأمل وزهوره النادرة، حتى أصبحت متشابكة الفروع... كمْ مرة غفوت فجأة تحت ظل إحداها دون أن أخبرك، فأستيقظ وأنت تنادي علي خائفا... توبخني كعادتك وأنا غارقة بالضحك..اعانقك💕 ومن أول همسة تهدأ.. 💕
|
||||||||
|
|
|
19-03-2023, 01:58 AM
|
رقم المشاركة : 5 | ||||||||
|
رد: مدونة محمد داود العونه
تمطر 🌧️الآن في الخارج، بعدما كان المطر قد ابتعد على غير عادته في هذا الوقت من السنة... وكأنه كان حزينا من شيء ما، مما جعل مزاجه متقلبا، متعكرا...
ولكن المطر🌧️ في النهاية طيب القلب وحنون جدا، فلا يستطيع أن يرى عطش التراب... ويرحل دون أن يسقيه نفسه... . . كانت ساعة غضب! لهذا أحب المطر فيك، وأعشق لأجلك المطر! 🌧️ فكم تشبهان بعضكما البعض
|
||||||||
|
|
|
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
|
|
العرض العادي
