مهرجان الألوان.

[زكريا نوار]

اختارت من خزانتها ثوبا سندسيًّا، و مسحت على خدَّيها بلون يتناسب مع بشرتها المائلة إلى الصفرة، و جعلت أحمر الشفاه ينزلق على مكتنزين، و لم تنس الأزرق المستقر فوق... العينين، و حذاء يتماشى و لون التنورة الزهري...
أرادت أن تربط السماء بالأرض حين تشرق الشمس بين قطرات الندى... لكنـَّها بقيت معلقة بين غمامتين.

[محمد الصحراء]

يا لها ومضة شاعرية و من اجمل ما قرات
فشكرا لكم الاستاذ زكريا نوار
و تقبلوا تقديري و الاحترام

[عبير محمد]

بقيت معلقة بين غمامتين وهذا بسبب مااقترفته من اساءة في حقها اولا وحق الناظرين
فبدى المنظر مشوّها عندما اختلطت الالوان وتاهت الملامح واختفت مفردات الطبيعة الرقراقة الهادئة.
ومضة معبّرة
حيّكتها اديبنا الوارف برقي وتألق
بوركت وبورك المداد
وكل الود والورد

[فاطمة الزهراء العلوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زكريا نوار

اختارت من خزانتها ثوبا سندسيًّا، و مسحت على خدَّيها بلون يتناسب مع بشرتها المائلة إلى الصفرة، و جعلت أحمر الشفاه ينزلق على مكتنزين، و لم تنس الأزرق المستقر فوق... العينين، و حذاء يتماشى و لون التنورة الزهري...
أرادت أن تربط السماء بالأرض حين تشرق الشمس بين قطرات الندى... لكنـَّها بقيت معلقة بين غمامتين.

غلب الطابع الشاعري
ولكن الحكاية موجودة
والقفلة جميلة جدا
اهنئك سيدي

[عزالدين نونسي]

قمة في الروعة نهايتك.فعلا انها ثمرة الغرور والانتفاخ المفرط بالذات ينتهي بها احيانا الى الدرك الاسفل من الصغر الى حد التلاشي.
مودتي وتقديري استاذ زكريا.عزالدين نونسي من المغرب

[نوال البردويل]

لم يشأ لها الله تحقيق ما حلمت به رغم كل المحاولات
ومضة جميلة
تحياتي أ. زكريا

[زكريا نوار]

ألف شكر على مروركم الكريم
كلماتكم سراج ينير حرفي