ناح الحمام

[ماهر المقوسي]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيدة الشولي


من أيِّ مقتولٍ يقيسُ الماءُ حاجةَ بردِنا لزنابقٍ وقتَ الحصارِ، بأيِّ ماءٍ نغسلُ
الزيتونَ في أفُقٍ تظلَّلَ بالجدارِ-يصيحُ جرحٌ بالمدى- فيردّ للصوتِ الصدَى
غبشٌ توزَّع في الركامْ.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

يا باشمهندس ماهر
صرت من مدمني حرفك
رائع فيما تبدع بحق
إذن
هو الصدق المتراكم بداخلك ،
يترجم على الورق

أجمل التحايا لشخصك الجميل
أختك
سيدة

الشاعرة المتألقة دوماً
والغالية على قلبي أختاً كريمة
كثير شكر على كلماتك التي تدل على جمال روحك
تقبلي مودتي واحترامي الدائمين

[نفيسة التريكي]

من أيِّ مقتولٍ يقيسُ الماءُ حاجةَ بردِنا لزنابقٍ وقتَ الحصارِ، بأيِّ ماءٍ نغسلُ
الزيتونَ في أفُقٍ تظلَّلَ بالجدارِ-يصيحُ جرحٌ بالمدى- فيردّ للصوتِ الصدَى
غبشٌ توزَّع في الركامْ.
أخي ماهر كتابة راقية تألق فيها الحزن ورقص بجنون في جحيم الأسئلة

[ماهر المقوسي]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتن دراوشة

عزف جميل على عناصر الطبيعة

موسيقاه تطرب القلب والروح

دمت مبدعا اخي

تحياتي

فاتن

المتألقة
المكرمة فاتن
كثير شكر وامتنان
تقبلي مودتي واحترامي

[ماهر المقوسي]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امل عبدالرحمن

بوركت أختي المكرمة أمل
وما كان تفاعلك الصادق مع النص
إلا من منطلق ما يحمل قلبك من جمال ونبل وإنسانية
تقبلي المودة والإحترام

[ماهر المقوسي]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى ملح
الشاعر ماهر المقوسي

أنت تكتب بمسؤولية وحذق وإحساس تراجيدي بجرح العالم

لهذا قصيدتك ممتعة وكبيرة..

الشاعر الوارف مصطفى
كل الشكر أخي الكريم
وأرجو أن أظل عند حسن ظنكم
محبتي

[نافع سلامة]

نبضك راق يا ماهر و مبهر حرفك
مودة قدسية

[ماهر المقوسي]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نفيسة التريكي
من أيِّ مقتولٍ يقيسُ الماءُ حاجةَ بردِنا لزنابقٍ وقتَ الحصارِ، بأيِّ ماءٍ نغسلُ
الزيتونَ في أفُقٍ تظلَّلَ بالجدارِ-يصيحُ جرحٌ بالمدى- فيردّ للصوتِ الصدَى
غبشٌ توزَّع في الركامْ.
أخي ماهر كتابة راقية تألق فيها الحزن ورقص بجنون في جحيم الأسئلة

الغالية أختي نفيسة
كثير شكر وتقدير على مرورك المضيء دوماً
وحضورك الرائع
مودتي واحترامي

[احمد حسان]

اخي ماهر اتعبتني قصيدتك

قلبتها مرارا لاقتطع فصلا واحدا منها لاعلق عليه فلم استطع .

رصد دقيق للواقع بخيال شاعر ، والم حرف ، و اسطورية صورة .

اخي رااائع انت ، كن كذلك دائما

احترامي من القدس

[مروان العتوم]

من أيِّ مقتولٍ يقيسُ الماءُ حاجةَ بردِنا لزنابقٍ وقتَ الحصارِ،
\\
لن أتكلم في انغماس الحلم الحزين
لله درك
محبتي

[ماهر المقوسي]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نافع سلامة
نبضك راق يا ماهر و مبهر حرفك
مودة قدسية

العزيز نافع
الرقي ديدنكم
والإبهار من مروركم
محبتي واحترامي

[ماهر المقوسي]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد حسان
اخي ماهر اتعبتني قصيدتك

قلبتها مرارا لاقتطع فصلا واحدا منها لاعلق عليه فلم استطع .

رصد دقيق للواقع بخيال شاعر ، والم حرف ، و اسطورية صورة .

اخي رااائع انت ، كن كذلك دائما

احترامي من القدس

أخي العزيز أحمد حسان
كثير شكر على قراءتك
وعلى وجودك الرائع
تقبل محبتي واحترامي
والسلام لكم ولأهل قدسنا الحبيب

[ماهر المقوسي]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مروان القاسم
من أيِّ مقتولٍ يقيسُ الماءُ حاجةَ بردِنا لزنابقٍ وقتَ الحصارِ،
\\
لن أتكلم في انغماس الحلم الحزين
لله درك
محبتي

الغالي مروان
مرورك أغدق من كل الكلام
في القلب أنت
محبتي

[عبير محمد]

تليــــــــــق بهـــــا الواجهـــــــة

ويليــــــــــق بهـــــا الضـــــــوء

فــ إلى التحليـــــــــــق

وود يليـــــــــــق

[حبيبة الصوفي]

الى الضوء

فمثل هذا البهاء يجب أن يبقى في الواجهة

من روائع ما قرأت أستاذي ماهر

بوركت ودمت مورقا


تقديري


الراضية

[د. نديم حسين]

أخي الشاعر الرائع ماهر المقوسي ،
قصيدةٌ تنأى بذاتها عن المتداول من الكلام ..
عميقة الروح ،
متينة السبك ،
دافئة التصاوير ..
لم ينل منها الإغرابُ ..
سلمت يدك أيها العازف !!

[أحمد الشيخ]

نص جميل النظم رائع النسق
فيه عبق الشعر و نكهة البوح الشجي
شكرا لك على هذه التحفة الراقي ماهر
لك ودي و تقديري

[عبدالرشيد غربال]

عببتَ الشعر من ينابيعه - سليلَ الأرض المقدسه-

أتراهم ينصتون بقلوبهم وأنت تنشد الجمال؟!

وانقادت ( متفاعلن ) خدوما طيعة ، يرافقها نبر خريري الوقع ،

وتتابعت الدفقات الشعورية مشحونة بالصدق في جمل شعرية طويلة المدى ،

لتقول سر نوح الحمام

عاش حمام أمتي !

والنصر للقضيه!

ومحبتي الغامرة لأمير التفعيله: الحبيب ماهر

[محمد ذيب سليمان]

بعد ان قرأت ما علق الأحبة من قول احاول ان اقول ما يجعلني بقدرهم وآتي بجدديسد
وجدتني افشل في التعبير رغم ان ما بداخلي كثير
لقد استحوذ النص برؤاه وعمق معانيه على كثبر من داخلي
فحرت في امري وما زلت متابعا
اخي الشاعر .. اعذر ضعف تراكيبي لأصل
مودتي

[ماهر المقوسي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير محمد

تليــــــــــق بهـــــا الواجهـــــــة

ويليــــــــــق بهـــــا الضـــــــوء

فــ إلى التحليـــــــــــق

وود يليـــــــــــق

الوارفة الكريمة والعزيزة أديبتنا عبير
كل الشكر والامتنان

[ماهر المقوسي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راضية الهاشمي

الى الضوء

فمثل هذا البهاء يجب أن يبقى في الواجهة

من روائع ما قرأت أستاذي ماهر

بوركت ودمت مورقا


تقديري


الراضية

مرورك أروع ولا أجامل صديقتي الراقية الراضية
كل المودة والتقدير

[ماهر المقوسي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. نديم حسين

أخي الشاعر الرائع ماهر المقوسي ،
قصيدةٌ تنأى بذاتها عن المتداول من الكلام ..
عميقة الروح ،
متينة السبك ،
دافئة التصاوير ..
لم ينل منها الإغرابُ ..
سلمت يدك أيها العازف !!

الحبيب الأصيل أديبنا الكبير د. نديم
بمرورك أشعر أنني قدمت ما يستحق
بوركت أخي الحبيب

[الشاعر عبدالهادي القادود]

أوكلما لهثَ الطريقُ حرائقاً كَبُرَ السؤالُ؟! و لم نجدْ في القربِ غير عواء ذئبٍ
و الرياحُ بلا اكتراثٍ ترتوي من همسِ أحلامِ الأجِنَّةِ ثم تقذفها لتذويَ في البعيدِ
كأنَّها المطرُ المهاجرُ تحتَ أروقةِ الزحامْ.

لغة نقية وانتقاء مبهر للمفردات

هذا هو الشدو الذي يقد شرفات المجهول

ويفتح أبواب التأويل والفضول

لنراقب المزيد من خلال هذه المرونة التصويرية

وما تجلى من صهيل المفردات في مضامير القصيدة المتعددة

شاعرنا الجميل ماهر المقوسي

دام ى مدادكم زمزما

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماهر المقوسي

ناحَ الحمامُ.. و ناحَ مكتئباً و سافرَ في الرخامِ..هديلهُ كان المسافةَ
و الهوى كان الحكايةَ حيثُ تلتحفُ الجراحُ نشيدَها الرسميّ من
هَوَسِ الحجارةِ والكلامْ.

هل نحنُ كنَّا قد تأخَّرنا فصرنا وحدنا؟! أمْ هل وُجِدْنا هكذا مثلَ الشموعِ
فلا يضيءُ وجودنا غير الظلامِ؟!.. تكون واضحةً هي الأشياءُ عن بعدٍ
فخبِّرْنا بشيءٍ أيُّها الحضنُ المعلق في الغمامْ.

أوكلما لهثَ الطريقُ حرائقاً كَبُرَ السؤالُ؟! و لم نجدْ في القربِ غير عواء ذئبٍ
و الرياحُ بلا اكتراثٍ ترتوي من همسِ أحلامِ الأجِنَّةِ ثم تقذفها لتذويَ في البعيدِ
كأنَّها المطرُ المهاجرُ تحتَ أروقةِ الزحامْ.

من أيِّ مقتولٍ يقيسُ الماءُ حاجةَ بردِنا لزنابقٍ وقتَ الحصارِ، بأيِّ ماءٍ نغسلُ
الزيتونَ في أفُقٍ تظلَّلَ بالجدارِ-يصيحُ جرحٌ بالمدى- فيردّ للصوتِ الصدَى
غبشٌ توزَّع في الركامْ.

قال الحصى –ولكلِّ شيءٍ في مهبِّ الحربِ قصَّتَهُ- : هنا الأطفال قد غنُّوا
و بعد هنيهةٍ صعدُوا المراحلَ في تعاليمِ المكانِ.. هنا كأنَّ الحزنَ قد ذرفَ
النخيلَ فصارَ مئذنةً و مقبرةً و عشَّاً لليمامْ.

10-1-2010

متفاعلن

قصيدة جميلة،
زينتها متفاعلن،
وعمق المعنى المشغول بالروح والنبض

شكرا لك شاعرنا القدير

احترامي