غربتنا...

[عبور درويش]

شاعرنا الوارف
ماهر المقوسي
شجي بوحك يا بن الأرض الطيبة
ثمة أنين وحنين من قلب عاشق لفلسطين


تقديري واحترامي
عبور درويش

[فاتي الزروالي]

الشاعر ماهر المقوسي

كان السحر بين السطور كامنا

وكان الوزن لا يزيد الحروف الا رنة بهية

كل التقدير لحرفك البهي

مودتي والياسمين

فاتي

[ماهر المقوسي]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صقر أبوعيدة
لك نغمك الخاص بجمال شعر وصورك الفريدة المذهلة
قرأتها من قبل ومررت هنا لأنهل من هذا الشجن والوجع الفلسطيني الذي يأسرني
فشكرا لك أخي ماهر على قلبك المليء بالوطن والجمال

أخي الحبيب صقر أبو عيدة
وكلما مررت بها زدتني بها اعتزازا
قليل هو الشكر أمام مرورك الندي
محبتي لك

[ماهر المقوسي]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الدبعي ( أبو عبد الله )
الشاعر الجميل ماهر المقوسي

ألا يا ليل... O
أطلوا من مآقينا ♫ ♫
سحاباً دون أمطارٍ ♫ ♫
وناح الخيلْ o
كفى يا ليل تشقينا ♫ ♫
على أنات مشوارٍ ♫ ♫
طقوسُ الويل o


لم أقتبسها لأنها أجمل ما في القصيدة

فالقصيدة بوارف قوامها تزهو بالجمال إلا أن العزف على

موسيقى ما اقتبست من قصيدتك كان يثير إيقاعاً يعزف

نفسه بنفسه ويقود ذائقتنا كما لو كان ( مايسترو ) محترف يوقفنا حيث يريد

ويحرك عصاه السحرية الموسيقية حيث يريد

دمت مبدعاً أخي ماهر

تحيتي واحترامي

أخي وصديقي المبدع محمد الدبعي
جميل أنت حين تكتب
جميل حين تمر
جميل دوما أيها الطيب النبيل
لك محبتي

[ماهر المقوسي]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتن فايد
حين تتحدث عن الغربة

ينساب الحرف من اناملكَ جداول ابداع

وعزف الشعر لحن الشقاء على أقانيم الرياح

وامطر الصمت أسئلتكَ ؟؟

والاجابة تكمن في بقايانا

تقدير لهذا الجمال والروعة

قوافل ود واقحوان للاديب الاريب المبدع

ماهر الماقوس

كليوباترا

العزيزة فاتن
أشكرك مرورك الذي كان كالمطر على الشجر الظمآن
مودتي واحترامي

[ماهر المقوسي]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد جاسم ابورغيف
بوركت اخي الكريم
نص في غاية الروعة
تحياتي وخالص الدعاء

العزيز محمد
ممتن لبياض روحكم
كثير مودة واحترام

[ماهر المقوسي]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان علي

الشاعر ماهر المقوسي

منظومة تحمل مشهدا قصصيا مدهشا
دام شعرك مصب الجمال و منبعه

سلمت
أرق نسمات صبا مني

إيمان
.
.

ممتن لك كثيرا أديبتنا الراقية إيمان على
وكل الشكر على كلماتك الطيبة
أتمنى لك الخير والإبداع الدائم

[ماهر المقوسي]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد حسين أحمد
ماهر المقوسي

قصيدة جميلة ذات عدة أبعاد وتقرأ من جميع الزوايا

صباحك كهذا العيد أبلج وضاح

شكرا لك أيها الجميل

شكرا جزيلا أخي الحبيب
تعلم كم يسعدني مرورك
فاسلم لأخيك

[ماهر المقوسي]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجاء الجنابي

الاستاذ ماهر المقوسي

سعدت بمكوثي بهذا الألق
تحية بحجم العراق

سلمت شاعرتنا الأنيقة
وسلم العراق الحبيب

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماهر المقوسي

عساك بخير غاليتي
أنا كالرمل مصلوبٌ
وملء الريح خاصرتي
***
معا جئنا وكان البحر مثل الليل في أيامنا الأولى
تجاه الريح كي نكبر،
وكنت تهدهدين القلب أحيانا
وأحيانا يقطّعه أنين الطير يرمقنا
ويمضي خلفنا يبكي حنينَ اللوز والزعتر..

معا كنا وإيقاع الزمان المر
ينمو فوق صدرينا
كمخرز جرحنا المالحْ،
وحين يجف دمع الدرب
حتى الدرب يمسي رمله جارحْ.
ننادي الشرق
ليس الشرق ذا جهةٍ
وليت الشرق ذو كفٍ تربت فوق ظهرينا
فينأى حظنا الكالحْ.

لمن مروا كأطيافٍ ..
لمن رصدوا نشيج الخيل
كنت أقول:
طوبى للذي يتلو على جسد النزيف
ملامح الوطن المسجى في المهب
ويودع الأنفاس في روح الندى جسرا من الشهوات
ترنو في المدى ثأرا..

على أفقٍ من الأحداس باكية
نقشت حديث غربتنا:

تلاشٍ في الصدى
يأتي الردى
.............
حفَّ الخطا غدرُ
..............
يتيماً
كل دفءٍ قد بدا
..............
صدر المدى حجرُ.

ومن حجرٍ
تجيء السيرة الأولى لأشعار وأخبار
وشكل الأرض منذ الغزوة الأولى
تجاه التيه في الإنسان
والدوران
حول دبيب أزمنةٍ من الطوفانْ.
وفي حجرٍ
تفتش كل قافلةٍ على صحراء غربتنا
عن الأسماء والأنحاء
علّ الريح قد مرت
فعرت سر من سلكوا طريق البحث عن باب لدائرةٍ
فأفضى البحث عن عنوان.
وفي حجرٍ
يقاس الفارق المنسي بين العيش في موتٍ
وبين الموت في إرث من النسيان.

لأجل جميع من عبروا
وقالوا:
الماء مثل النار أحياناً..
أثار الصمت أسئلتي:
أمن نارٍ نمت في الأرض
بذرة حلمنا نحن الحيارى
بين أسلوب التفجر في مزايانا
وأسلوب التمترس في حنايانا؟
أمن ماء يقيس العشق فينا كل محرقة
دخلنا في وصاياها
فصار الماء نارا في مرايانا؟

يجيء الصمت مرحلة لتعميم الرثاء/صدى الشقاء
على أقانيم الرياح
ليستثير العشقَ فوقٌ من منايانا..

صحابٌ هاجروا فينا
وكانوا مثل أقمارٍ
على الأمداءْ
***
ألا يا ليل...
أطلوا من مآقينا
سحاباً دون أمطارٍ
وناح الخيلْ
كفى يا ليل تشقينا
على أنات مشوارٍ
طقوسُ الويل
***
مع الأصداءْ..
أننعاهم وينعانا
سرابٌ خلف أستارٍ
بلا أسماءْ

لأستارٍ يبايعها شهيق الخوف
من أشكالها الأولى
نثرت غبار أزمنتي،
وأودعت السؤال صدى السؤال:
أكلما قامت حشودٌ من شتات الموت
حطت في مطارحها
مواسم رجمنا بالزور والحقد المؤدلج
منذ أن صرنا سلاحا من بقايانا؟!!

.
.
التفعيلة: مفاعلتن

قصيدٌ من خزائن الدر في الفينيق
الشاعر القدير ماهر المقوسي

شكرا لك على هذا الإبداع و الألق

[الشاعر عبدالهادي القادود]

بورك المداد وما فاض من راياض العبارات من دلالات

الشاعر الجميل ماهر المقوسي

دام نبضكم مسرحا للإبداع

لا عدمناك