الرحيل المرّ - الصفحة 2 - ۩ أكاديمية الفينيق ۩



لِنَعْكِسَ بّياضَنا


« تَحْــليقٌ حَيٌّ وَمُثـــابِر »
         :: الأصمّ/ إيمان سالم (آخر رد :إيمان سالم)       :: حلم قصير وشائِك (آخر رد :أحلام المصري)       :: ،، نهرُ الأحلام ،، (آخر رد :أحلام المصري)       :: طيور في عين العاصفة* (آخر رد :أحلام المصري)       :: جبلة (آخر رد :أحلام المصري)       :: إخــفاق (آخر رد :أحلام المصري)       :: ثلاثون فجرا 1445ه‍ 🌤🏜 (آخر رد :راحيل الأيسر)       :: الا يا غزّ اشتاقك (آخر رد :ممدوح أسامة)       :: الأزهر يتحدث :: شعر :: صبري الصبري (آخر رد :ممدوح أسامة)       :: صَمَتَ الليل؟ (آخر رد :ممدوح أسامة)       :: الادب والمجتمع (آخر رد :ممدوح أسامة)       :: مقدّّس يكنس المدّنس (آخر رد :ممدوح أسامة)       :: تعـديل (آخر رد :الفرحان بوعزة)       :: رفيف (آخر رد :عدنان عبد النبي البلداوي)       :: الزمن الأخير (آخر رد :حسين محسن الياس)      


العودة   ۩ أكاديمية الفينيق ۩ > ▆ أنا الفينيقُ أولدُ من رَمَادِ.. وفي الْمَلَكُوتِ غِريدٌ وَشَادِ .."عبدالرشيد غربال" ▆ > ⊱ المدينة الحالمة ⊰

⊱ المدينة الحالمة ⊰ مدينة تحكي فيها القصة القصيرة اشياء الزمان المكان

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-07-2015, 02:39 AM رقم المشاركة : 26
معلومات العضو
قصي المحمود
عضو أكاديمية الفينيق
عضو تجمع أدباء الرسالة
يحمل أوسمة الأكاديمية للابداع والعطاء
العراق

الصورة الرمزية قصي المحمود

إحصائية العضو







آخر مواضيعي

قصي المحمود غير متواجد حالياً


افتراضي رد: الرحيل المرّ

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير محمد مشاهدة المشاركة
تليـــــــق بهـــــا الواجهــــــة
ويليـــــــق بهـــــا الضـــــــوء
فـــ إلى التحليـــــــق
وود يليـــــــــق
الفاضلة عبير
أمتناني وتقديري لمرورك الكريم






  رد مع اقتباس
/
قديم 07-07-2015, 02:40 AM رقم المشاركة : 27
معلومات العضو
قصي المحمود
عضو أكاديمية الفينيق
عضو تجمع أدباء الرسالة
يحمل أوسمة الأكاديمية للابداع والعطاء
العراق

الصورة الرمزية قصي المحمود

إحصائية العضو







آخر مواضيعي

قصي المحمود غير متواجد حالياً


افتراضي رد: الرحيل المرّ

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود قباجة مشاهدة المشاركة
نص يصور لنا مشهد الموت وموارات الجثامين الثرى

(كل من عليها فان ويبقى وجه الله)

لسان حالك يقول :
( مصائب قوم عند قوم فوائد)
فهناك من يتكسب من وراء الموت كحافر القبور او غيره

رغم ما في النص من ألم جذبنا لنهايته

مبارك منجزكم

احترامي

مرحبا بالاخ محمود
جزيل شكري لمرورك الكريم






  رد مع اقتباس
/
قديم 01-08-2018, 02:44 AM رقم المشاركة : 28
معلومات العضو
خالد يوسف أبو طماعه
عضو مجلس إدارة
المستشار الفني للسرد
عضو تجمع الأدب والإبداع
عضو تجمع أدب الرسالة
يحمل أوسمة الأكاديمية للابداع والعطاء
عضو لجنة تحكيم مسابقات الأكاديمية
الاردن

الصورة الرمزية خالد يوسف أبو طماعه

افتراضي رد: الرحيل المرّ

لمزيد من الضوء
علها تجد من يعانق
حروفها ومضمونها
كل الود






حَسْبِيَ اللَّهُ لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ
  رد مع اقتباس
/
قديم 01-08-2018, 11:32 PM رقم المشاركة : 29
معلومات العضو
قصي المحمود
عضو أكاديمية الفينيق
عضو تجمع أدباء الرسالة
يحمل أوسمة الأكاديمية للابداع والعطاء
العراق

الصورة الرمزية قصي المحمود

إحصائية العضو







آخر مواضيعي

قصي المحمود غير متواجد حالياً


افتراضي رد: الرحيل المرّ

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد يوسف أبو طماعه مشاهدة المشاركة
لمزيد من الضوء
علها تجد من يعانق
حروفها ومضمونها
كل الود
وكل التقدير لأديبنا القدير الأستاذ خالد
مع الود والأمتنان







  رد مع اقتباس
/
قديم 02-08-2018, 02:11 AM رقم المشاركة : 30
معلومات العضو
إيمان سالم
فريق العمل
تحمل أوسمة الاكاديمية للإبداع والعطاء
تونس

الصورة الرمزية إيمان سالم

إحصائية العضو








آخر مواضيعي

إيمان سالم متواجد حالياً


افتراضي رد: الرحيل المرّ

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قصي المحمود مشاهدة المشاركة
الرحيل المرّ
19-6-2013

وجوه صامتة يكسوها الذهول ومثابات منها متناثر ومنها متراص كتبت عليها اسماء,رؤى تتداعى
عبر تقاطعات مبهمه,كل ما حولي يكاد يكون خاوٍ من الملامح,عويل هناك ونحيب مبحوح وبكاء
خافت واخرون يتمتمون بتعويذه ومنهم من يقرأ سورة,هو اخر الراحلين من اخوتي بعد أبي وأمي
لم استوعب أن يكونا عظاما رميم تأكلهما الديدان,اشجار هنا وهناك زرعها احياء يعطوها معنى حب
الخلود,ازهار الوانها ماء عقيمة الثمر,رباه كم امقت ذاك الرجل النحيل وهو ينتزع التراب بهمة عاليه
فهو يفكر قد تزيد اجرته او يأخذ ما يطلب...اعتاد دس الاجساد في اللحد وأهالة التراب عليهم..فقد الاحساس
بالوداع المرّ..مهنة قاسية..قليل من يجيدها..وجهه خالي الملامح متربة حاجبيه من التراب المتطاير
,كم حفرة حفر هذا اليوم ونحن أخر القادمين,فعندما يحل المساء تقفل المقابر..اذناه لاتسمع نحيب وعيونه
لا ترى دموع وقلبه ساكن لا تسرع دقاته لنجوى يتيم ونواح ثكلى.....................
كنت أقف قبالة الحفره وهم ينزلون الجسد الصامت اليها,يختلط نواح ارملته مع نجوى ايتامه
مع دموع صامتة يبتلعها فمي..اسئلة غريبة تدور في ذهني المشوش بوجع الفراق,أتلك حتمية العدم
الملازمة للحياة..جدليه معقدة ..ممتلئة فارغه,..بون شاسع بين الصرخة الاولى والشهقة الاخيرة
وما بينهما,..تولد مع الاولى البرائة,..وترحل مع الثاتية الخطايا,تورق البرائة لتموت رويدا رويدا مع
اقتراب ولادة الخطايا,كلنا خطائون..ولسنا ملائكة,ايقظني من الأغفاءة قاريء القرأن الكريم ,..لينتهي
بالدعاء والأهالة للتراب ..ذهول للفراق ...انظر بعين مشدوهه وأعجز من التعبير عن فحوى الوداع,فرقة أوهنت كاهلي
وأرهقت ظهري وأتعبت قلبي,وأنا ادير ظهري على بعد خطوات تسمرت قدماي غائرة في التراب الرخو,
التفت للوراء..كومة تراب علت قليلا عن الارض واطفال صغار يرشون الماء عليه ,هم يعتاشون
على الموتى ويحملون بأيديهم قناني الماء.... كنت قد اعطيتهم ما جادت به النفس ليبللو القبر حتى لا تطمسه
الرياح لحين بناءه, الأخر ...في يديه مفكره يسألني ..اسمه الرباعي لقبه..كيف تكون لوحته..علو قبره..لا ادري
كيف اجبته..اسعفني بالاحابه قريب لي...كنت مشدوها...لا ينطق احدا اسمه...تسبق كل ذكره كلمة المرحوم,
المرحوم اسمه..المرحوم لقبه,,المرحوم..المرحوم,....قبل يومين زارني حينها طلبت منه المبيت..رفض..قلت له ..اشتاق أن نسهر معا..لنتذكر شيء من طفولتنا..ابتسم ..اجابني..سأذهب لاختنا قد تشعر بالأحراج امام زوجها ونحن لم نتفقدها
منذ زمن...اجبته ..يا اخي دعك من هذا فقبل يومين كنا معا...وكعادته ضحك ضحكته المميزه...اشتقت اليها
ومن ثم سأمر على خالي.....لا ادري..لم اطلب يوما منه المبيت فداره لا تبعد عني الا قليلا..ولم
يتعود ان يزورنا مجتمعا....هناك ظاهرة لا يعلمها الا الله في الاحساس في الفقدان...
قبل فترة صحبته للمقبرة فقد اشتريت ارض للعائلة حتى نجتمع في مثوانا الاخير وكان اولهم فيها حفيدي توفى بعد الولادة
في البداية رفض..ولكني احرجته بأن هناك بقايا مبلغ يجب دفعه...وقف امام الارض...قال لي ..هنا واريني
ابتسمت ..وقلت له...انا اكبر منك...فأحرص عليّ عند سكني بها,ابتسم ابتسامة غامضة ..
عند عودتنا..حرصت ان يكون ابنه الصغير معي..فقد كان يصطحبه معه دائما فأختلطت رائحتهما
ضممته اليّ...وكنت استمتع برائحته الراحله
قصي المحمود



لحظة وجدانية دقيقة و بالغة العمق وصفتها بأدق التفاصيل
التي عشت معها و تخيلتها لإبداع وصفكم قديرنا المحترم قصي المحمود
الرحيل المر صفحة في حياة كل واحد منا ... نسأل الله الرحمة و المغفرة
لأمواتنا جميعا ...
سلمتم مبدعنا و بارك الله لكم ...

تقديري و ودي ...






  رد مع اقتباس
/
قديم 03-08-2018, 01:28 PM رقم المشاركة : 31
معلومات العضو
محمد خالد بديوي
عضو أكاديمية الفينيق
عضو تجمع الأدب والإبداع
يحمل أوسمة الأكاديمية للابداع والعطاء
رابطة الفينيق / عمون
الاردن

الصورة الرمزية محمد خالد بديوي

افتراضي رد: الرحيل المرّ

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قصي المحمود مشاهدة المشاركة
الرحيل المرّ
19-6-2013

وجوه صامتة يكسوها الذهول ومثابات منها متناثر ومنها متراص كتبت عليها اسماء,رؤى تتداعى
عبر تقاطعات مبهمه,كل ما حولي يكاد يكون خاوٍ من الملامح,عويل هناك ونحيب مبحوح وبكاء
خافت واخرون يتمتمون بتعويذه ومنهم من يقرأ سورة,هو اخر الراحلين من اخوتي بعد أبي وأمي
لم استوعب أن يكونا عظاما رميم تأكلهما الديدان,اشجار هنا وهناك زرعها احياء يعطوها معنى حب
الخلود,ازهار الوانها ماء عقيمة الثمر,رباه كم امقت ذاك الرجل النحيل وهو ينتزع التراب بهمة عاليه
فهو يفكر قد تزيد اجرته او يأخذ ما يطلب...اعتاد دس الاجساد في اللحد وأهالة التراب عليهم..فقد الاحساس
بالوداع المرّ..مهنة قاسية..قليل من يجيدها..وجهه خالي الملامح متربة حاجبيه من التراب المتطاير
,كم حفرة حفر هذا اليوم ونحن أخر القادمين,فعندما يحل المساء تقفل المقابر..اذناه لاتسمع نحيب وعيونه
لا ترى دموع وقلبه ساكن لا تسرع دقاته لنجوى يتيم ونواح ثكلى.....................
كنت أقف قبالة الحفره وهم ينزلون الجسد الصامت اليها,يختلط نواح ارملته مع نجوى ايتامه
مع دموع صامتة يبتلعها فمي..اسئلة غريبة تدور في ذهني المشوش بوجع الفراق,أتلك حتمية العدم
الملازمة للحياة..جدليه معقدة ..ممتلئة فارغه,..بون شاسع بين الصرخة الاولى والشهقة الاخيرة
وما بينهما,..تولد مع الاولى البرائة,..وترحل مع الثاتية الخطايا,تورق البرائة لتموت رويدا رويدا مع
اقتراب ولادة الخطايا,كلنا خطائون..ولسنا ملائكة,ايقظني من الأغفاءة قاريء القرأن الكريم ,..لينتهي
بالدعاء والأهالة للتراب ..ذهول للفراق ...انظر بعين مشدوهه وأعجز من التعبير عن فحوى الوداع,فرقة أوهنت كاهلي
وأرهقت ظهري وأتعبت قلبي,وأنا ادير ظهري على بعد خطوات تسمرت قدماي غائرة في التراب الرخو,
التفت للوراء..كومة تراب علت قليلا عن الارض واطفال صغار يرشون الماء عليه ,هم يعتاشون
على الموتى ويحملون بأيديهم قناني الماء.... كنت قد اعطيتهم ما جادت به النفس ليبللو القبر حتى لا تطمسه
الرياح لحين بناءه, الأخر ...في يديه مفكره يسألني ..اسمه الرباعي لقبه..كيف تكون لوحته..علو قبره..لا ادري
كيف اجبته..اسعفني بالاحابه قريب لي...كنت مشدوها...لا ينطق احدا اسمه...تسبق كل ذكره كلمة المرحوم,
المرحوم اسمه..المرحوم لقبه,,المرحوم..المرحوم,....قبل يومين زارني حينها طلبت منه المبيت..رفض..قلت له ..اشتاق أن نسهر معا..لنتذكر شيء من طفولتنا..ابتسم ..اجابني..سأذهب لاختنا قد تشعر بالأحراج امام زوجها ونحن لم نتفقدها
منذ زمن...اجبته ..يا اخي دعك من هذا فقبل يومين كنا معا...وكعادته ضحك ضحكته المميزه...اشتقت اليها
ومن ثم سأمر على خالي.....لا ادري..لم اطلب يوما منه المبيت فداره لا تبعد عني الا قليلا..ولم
يتعود ان يزورنا مجتمعا....هناك ظاهرة لا يعلمها الا الله في الاحساس في الفقدان...
قبل فترة صحبته للمقبرة فقد اشتريت ارض للعائلة حتى نجتمع في مثوانا الاخير وكان اولهم فيها حفيدي توفى بعد الولادة
في البداية رفض..ولكني احرجته بأن هناك بقايا مبلغ يجب دفعه...وقف امام الارض...قال لي ..هنا واريني
ابتسمت ..وقلت له...انا اكبر منك...فأحرص عليّ عند سكني بها,ابتسم ابتسامة غامضة ..
عند عودتنا..حرصت ان يكون ابنه الصغير معي..فقد كان يصطحبه معه دائما فأختلطت رائحتهما
ضممته اليّ...وكنت استمتع برائحته الراحله
قصي المحمود


نص جرعني المرارة بالتنقيط ..وببطئ شديد
وكأن المشهد يتم استلاله من الذاكرة البعيدة
والتي كانت دقيقة في الوصف وقوية في نقل
الصور المتراكة فيها.سرد رائع وآسر، وحبكة
لم تنتبه في بعض المواطن الى (الحديث المباشر)
وأظن ما تسبب في هذا الحزن الثقيل والحاد بسبب
الرحيل المر والقاهر.النص ماتع وفيه رسالة حبرها
الأسود مثلما قدم جرعات الحزن..قدم الحكمة وبلغ
الرسالة بلغة حادة وقاسية.. هذا النص يدفع القلوب
الى دفق ما نعرفه (بالحزن اللذيذ) نعم..الحزن حين
يختمر يؤثر في القلب والروح ويخلق في نفس المرء
ما يجعلها تستعذب ذلك الجرح ونزفه الذي يتحول مع
مرور الأيام الى ندبة تخبئ تحتها الكثير.!


الأديب المكرم قصي المحمود


نص رائع ووصف دقيق من عدسة كانت حاضرة
كما أن الحيرة دفعتها أن تدور حول الحدث لتصوره
من كل زواياه وتنبش بعض خباياه..والمخفي أعظم.!
ألا توافقني على ان المخفي أعظم.!


بوركتم وبورك نبض قلبكم الناصع
احترامي وتقديري






قبل هذا ما كنت أميز..

لأنك كنت تملأ هذا الفراغ


صار للفراغ حــيــــز ..!!
  رد مع اقتباس
/
قديم 12-08-2018, 01:48 AM رقم المشاركة : 32
معلومات العضو
قصي المحمود
عضو أكاديمية الفينيق
عضو تجمع أدباء الرسالة
يحمل أوسمة الأكاديمية للابداع والعطاء
العراق

الصورة الرمزية قصي المحمود

إحصائية العضو







آخر مواضيعي

قصي المحمود غير متواجد حالياً


افتراضي رد: الرحيل المرّ

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
الاستاذ قصي
سرد مدهش وصور تبدو مرأية ..وصف متقن للأحداث والمشاعر . . والقفلة جيدة بصحبة إبنه الصغير زادت جرعة الحزن .
على الهامش ..مهنة الحانوتى لا تميت مشاعره ..هو فقط يتماسك ليؤدى عمله لكن قد ينفطر قلبه وتبكى عيونه عندما ينفرد بنفسه.
مودتى
مداخلة قيمة من (زعيم الغلابة) الأخ القدير الأديب جمال عمران
على الهمش....
المهنة احيانا تميت المشاعر للتراكمات فيها والحانوتي كإنسان يمتلك المشاعر ولكن مهنته
تدثر تفاعلاتها وهذه ليست مثلبة
كل التقدير والمودة







  رد مع اقتباس
/
قديم 13-08-2018, 12:50 PM رقم المشاركة : 33
معلومات العضو
قصي المحمود
عضو أكاديمية الفينيق
عضو تجمع أدباء الرسالة
يحمل أوسمة الأكاديمية للابداع والعطاء
العراق

الصورة الرمزية قصي المحمود

إحصائية العضو







آخر مواضيعي

قصي المحمود غير متواجد حالياً


افتراضي رد: الرحيل المرّ

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
الاستاذ قصى
أحيانا . .كلمة فى محلها فضت إشتباكا كان وشيكا ..ههه
يحدث فعلا ان يموت الاحساس كما تموت أحيانا الضمائر..لكل قاعدة استثناء.
شكرا على التواصل
مودتى
لا اسميه (اشتباك)اسميه (عناق)ولك تقدير الفرق بينهما
سي السيد (زعيم الغلابة)تحياتي وامتناني اليك للمتابعة
والتواصل
كل التقدير والمودة







  رد مع اقتباس
/
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة نصوص جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:01 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لأكاديمية الفينيق للأدب العربي
يرجى الإشارة إلى الأكاديمية في حالة النقل
الآراء المنشورة في الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة بل تمثل وجهة نظر كاتبها فقط