بلا عنوان/ رأفت ابو زنيمة

[رافت ابو زنيمة]

اتجه إلى بيته يبحثُ عن الراحة
الزوجة:
لا عافاك الله !!...
غيابك تقصيرٌ في حق أولادك.
صاح الزوج:
يكفي..سأفر من هذا الجحيم إلى الجحيم!!
الزوجة:
خذ اولادكَ معكَ!!

[ياسر أبو سويلم الحرزني]

حيهلا بأستاذنا المبدع رأفت أبو زنيمة


قرأتها أكثر من مرّة وفي كلّ مرّة كنت أخرج بنفس الإنطباع
حوار يكاد يكون شبه عادي بين زوج يعمل جاهداً لتوفير لقمة العيش لعائلته
وزوجة متذمّرة من غيابه الطويل عن البيت لانهماكه في العمل

وعلامات التعجّب الأربع لم تفلح في إحالة قراءتي المتواضعة إلى انطباع مختلف عمّا ذكرته

وبرأيي المتواضع أنّها قصّة (حوار) عاديّة
ولم تفعل ما كان يجب عليها فعله كومضة حكائيّة
ولم تصنع الدهشة أو المفارقة

وأرجو أن تعذر قراءتي المتواضعة
وسأتابع باهتمام قراءات الزميلات والزملاء وانطباعاتهم
لعلّها تدلّ قراءتي على ما سهت عنه وما فاتها


محبّتي للمعاني الأصيل

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رافت ابو زنيمة

أتجه إلى بيته يبحثُ عن الراحة
الزوجة:
لا عافاك الله في غياب عملكَ الطويل
تقصيرٌ في حق أولادك.
صاح الزوج: هذا يكفي
أنا خارجٌ وسأعود إلى الجحيم
الزوجة:
ما رأيكَ أن تأخذَ اولادكَ معكَ!!!!

(ما رأيك أن تأخذ أولادك معك !!!!)
هل كان قرارا بالانفصال ؟
ربما،
فالحوار يبدو معتادا و متكررا، لكن ربما حدث أنها قررت الخروج من هذه الدائرة المغلقة، أو إخراجه و الأولاد . .
و لا أدري لم قالت :
أولادك ؟
و لم تقل : الأولاد ؟
ثمّ،
كيف لأم أن تتخلى بهذه السهولةِ عن أطفالها، إلا إذا كانت أنانيتها كإنسان طغت على أمومتها !
قد أتقبل رفضها للزوج،، و طبيعة الحياة معه، و التي ربما لا ذنب له فيها، و لكن أن تطالبه بأخذ الأطفال،
فإما أنهم أطفاله هو، و هي زوجة أبيهم، و إما أنها امرأةٌ ما كان عليها أن تنال شرف الأمومة . .

و عن الق ق ج،
ربما يمكن إعادة صياغتها بشكلٍ يخرجها من الاعتيادية، و أما القفلة، فأظنها أدت بعضا مما يجب عليها فعله، لو أنها هي الأم !

مجرد رؤية

كل التقدير و الاحترام

[فاطمة الزهراء العلوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رافت ابو زنيمة

أتجه إلى بيته يبحثُ عن الراحة
الزوجة:
لا عافاك الله في غياب عملكَ الطويل
تقصيرٌ في حق أولادك.
صاح الزوج: هذا يكفي
أنا خارجٌ وسأعود إلى الجحيم
الزوجة:
ما رأيكَ أن تأخذَ اولادكَ معكَ!!!!

الفكرة جميلة ومن واقع معاش يوميا على مدار الساعة ، وفي كل مكان وزمان وخصوصا وعلى وجه الدقة في وطننا العربي المسكين
حسنا
النص يشير إلى مسالة عويصة تعيشها الأسر ، وخلافات لو فقط أتيحت الفرصة للحوار الحقيقي
لكن اللقطة
تحتاج فقط بعض الاشتغال عليها وتكون رائعة
وما التقطته عيناي كالتالي
جملة / يبحث عن الراحة : زائدة ولا تضيف شيئا للحدث فالزوج حين يعود إلى البيت فـ أوتوماتيكيا لاجل الاستراحة والراحة من العمل
ثم الجملة ستتكرر مع ما قالته الزوجة / غياب عملك الطويل / هذا يشير إلى أنه يبحث عن راحة ومن هنا جاءت الجملة حشوا
ثم
الباقي رائع جدا
القفلة وأتفق مع أحلام العزيزة على أن القفلة حققت دهشتها وبامتياز
فالزوجة في ختمة الحوار ، تلقي على عاتق القراءة ما تتحمله في الغياب
والزوج في نفس الختمة يلقي الضوء على معاناة الأسرة
كلاهما يعاني ولكن لكل واحد منهما منطقه الخاص في رمي العبء على الآخر واتهامه بالتقصير
هدف النص وصل لانه حمل رسالة مهمة نعيشها ولكن نغطيها بعين بلاستيكية وكأنها طابو Tabou
نصيص جميل فيما حمل من فكرة
فقط لابد من الاشتغال على تحريك درامية الحبكة ، بصياغة أخرى وخصوصا ما يخص بداية الحوار تكثيفا

همسة:
أتجه؟؟ همزة وصل

شكرا كابتن رأفت الفاضل
وكل ما قلته هو مجرد زاوية رؤية

[رافت ابو زنيمة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسر أبو سويلم الحرزني

حيهلا بأستاذنا المبدع رأفت أبو زنيمة


قرأتها أكثر من مرّة وفي كلّ مرّة كنت أخرج بنفس الإنطباع
حوار يكاد يكون شبه عادي بين زوج يعمل جاهداً لتوفير لقمة العيش لعائلته
وزوجة متذمّرة من غيابه الطويل عن البيت لانهماكه في العمل

وعلامات التعجّب الأربع لم تفلح في إحالة قراءتي المتواضعة إلى انطباع مختلف عمّا ذكرته

وبرأيي المتواضع أنّها قصّة (حوار) عاديّة
ولم تفعل ما كان يجب عليها فعله كومضة حكائيّة
ولم تصنع الدهشة أو المفارقة

وأرجو أن تعذر قراءتي المتواضعة
وسأتابع باهتمام قراءات الزميلات والزملاء وانطباعاتهم
لعلّها تدلّ قراءتي على ما سهت عنه وما فاتها


محبّتي للمعاني الأصيل

ما عليك زود
أنا من يجب أن يعتذر أستاذي لأني لم أكن
عند حسن ذائقتكم..
أستاذي ياسر كل ما في الأمر أن
أحد الأصدقاء جاء عندي واوجع قلبي
بقصته وذهب ثم تحدثت مع السطور
ربما من دون وعي أو ربما مثل حديث
جدتي على (البركه أو على الهقوة)
مع العلم أستاذي أنا تلميذ صغير
لا زلت اجرب وبفضلكم إن شاء الله
سوف اتعلم..

أشكر هذا الحضور الرائع الجميل
تقبل احترامي وكل التقدير

[رافت ابو زنيمة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام المصري

(ما رأيك أن تأخذ أولادك معك !!!!)
هل كان قرارا بالانفصال ؟
ربما،
فالحوار يبدو معتادا و متكررا، لكن ربما حدث أنها قررت الخروج من هذه الدائرة المغلقة، أو إخراجه و الأولاد . .
و لا أدري لم قالت :
أولادك ؟
و لم تقل : الأولاد ؟
ثمّ،
كيف لأم أن تتخلى بهذه السهولةِ عن أطفالها، إلا إذا كانت أنانيتها كإنسان طغت على أمومتها !
قد أتقبل رفضها للزوج،، و طبيعة الحياة معه، و التي ربما لا ذنب له فيها، و لكن أن تطالبه بأخذ الأطفال،
فإما أنهم أطفاله هو، و هي زوجة أبيهم، و إما أنها امرأةٌ ما كان عليها أن تنال شرف الأمومة . .

و عن الق ق ج،
ربما يمكن إعادة صياغتها بشكلٍ يخرجها من الاعتيادية، و أما القفلة، فأظنها أدت بعضا مما يجب عليها فعله، لو أنها هي الأم !

مجرد رؤية

كل التقدير و الاحترام

هي حالة من حالات المجتمع الكثيرة
تركب سفين الكلمات والتعبير وتسافر
نحو التأويل..

أختي الفاضله أحلام
أخذتم النص نحو قرائتكم الرائعة
ورؤيتكم الأنيقة
أشكركم على هذا الحضور الرائع
دمتم بخير وصحة إن شاء الله
احترامي وتقديري

[رافت ابو زنيمة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم شحدة

مرحبا اخي رافت ..
هل استطيع ان اقول رايي في النص .. ؟
اذا / لا .. يكفي ان تتجاوز الرد لاعرف كم تحبني وتخاف ان تحرجني .. اما اذا / آه .. فيكفيني منك غمزة زي / اسعدني مرورك اخي ابراهيم ... و ساعتها ساقول واقول
محبتي لك على طول الخط .

يا رجل والله أن قلبك طيب ونظيف
أخي إبراهيم كل الغمزات لك
نحن إخوان خذ راحتك وأنا أخوك
وقل ما تشاء حتى ترضى..
احترامي وتقديري

[فاتي الزروالي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رافت ابو زنيمة

اتجه إلى بيته يبحثُ عن الراحة
الزوجة:
لا عافاك الله !!...
غيابك تقصيرٌ في حق أولادك.
صاح الزوج:
يكفي..سأفر من هذا الجحيم إلى الجحيم!!
الزوجة:
خذ اولادكَ معكَ!!

الأستاذ رأفت

وومضة خاطفة من الحياة اليومية
التي أنهكت وأثقلت كاهل المواطنين
حتى بتنا نطالع ممارسات لا علاقة لها بالدين ولا الأخلاق ولا الأعراف
بات المجتمع يستفيض بما لا هم له سوى أن يحيى حياة لا مسؤولية بها
وكثيرا ما نجد أما وأبا بمحاكم الأسرة يحصلون على الطلاق
كي يتركوا الأطفال هناك ضحية
شكرا لك سيدي على ومضتك
تقديري لك وكل الود

[نبيل النصر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رافت ابو زنيمة

اتجه إلى بيته يبحثُ عن الراحة
الزوجة:
لا عافاك الله !!...
غيابك تقصيرٌ في حق أولادك.
صاح الزوج:
يكفي..سأفر من هذا الجحيم إلى الجحيم!!
الزوجة:
خذ اولادكَ معكَ!!

الومضة بغض النظر إن كانت مدهشة او غير مدهشة ادت الغرض منها بامتياز
سيقول البعض كيف ! سأشرح
الومضة طرحت مشكلة اجتماعية مستفحلة في مجتمعاتنا العربية تتمثل باستخدام
الزوجة الأولاد كاداة للضغط على الزوج والتحكم به
فكلما طب الكوز بالجرة تقوم الدنيا ولا تقعد عند الزوجة فترفع عقيرتها بالصياح واللياح
وفي النهاية تفرض رايها أو اخرج وخذ أولادك , أو سأذهب عند اهلي وخلي اولادك عندك .
هذا ما يحصل في مجتمعنا دون الاخذ بعين الإعتبار مصير الاولاد الذين اشبههم بالكرة
يتقاذفها الابوين . لا أعمم أقول هي مشكلة لم تصل حد الظاهرة
ليس جميع الزوجات طبعا ولكن بعضهن
هذه الحالة ليست مستعصية الحل , إذ بالوعي وبالتفاهم وبوضع مصلحة الاولاد فوق كل اعتبار تُحل جميع الخلافات بين الزوجين
فلا تكون لغة التهديد والوعيد هي سيدة المواقف
احمل الرجل المسئولية التي تصل إلى 90% من أسباب تصرف الزوجة هذا بصفته رب الاسرة , ورب الاسرة قبل ان يكون جبارا هو الأب المحب لزوجته ولأولاده , الحاني عليهم والرفيق بهم , الذي يفرض على زوجته الطاعه بإنسانيته وبحس معاملته لها , كونها عمود البيت الذي يمثل مركز الثقل , فإذا انهار انهار البيت بأكمله , فرفقا بسيدات بيوتكم وصانعات المجتمعات الصالحة .
أخي رافت , ومضة مدهشة في رأيي , الدهشة في الهدف منها وفي مضمونها , وليس في فتحتها وفي قفلتها , هذه قوانين وضعها الكتاب لا تلتفت إليها .
تحيتي للجميع

[هادي زاهر]

اخي الكاتب العزيز رافت ابو زنيمة الحياة متعددة الالوان فهناك النقيض للحالة التي ادرجتها.. محبتي

[زياد السعودي]

ثمة شخوص
ثمة حدث
ثمة "ديالوج"
ثمة حكائية

خذ اولادكَ معكَ!!

القفلة حمالة اوجه

تجريب مرده اشتباك مع واقع

تحياتي للرافت

[خالد يوسف أبو طماعه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رافت ابو زنيمة

اتجه إلى بيته يبحثُ عن الراحة
الزوجة:
لا عافاك الله !!...
غيابك تقصيرٌ في حق أولادك.
صاح الزوج:
يكفي..سأفر من هذا الجحيم إلى الجحيم!!
الزوجة:
خذ اولادكَ معكَ!!

حدث من واقع الحال
حوارية جميلة بين زوجين
ربما نحن مررنا أو ربما سنمر بهذا الأمر
ونسأل الله الهداية والاستقرار للجميع
تجريب جميل وثمة ترتيب لفنيات النص
أهلا بك وبتجريبك أخي رأفت واثق بأنك
ستنجح في هذا الفن
كل الود والتقدير

[زياد السعودي]

سلام الله
ربما ثمة من صافح بوحكم اعلاه
لعنايتكم
وود

[إيمان سالم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رافت ابو زنيمة

اتجه إلى بيته يبحثُ عن الراحة
الزوجة:
لا عافاك الله !!...
غيابك تقصيرٌ في حق أولادك.
صاح الزوج:
يكفي..سأفر من هذا الجحيم إلى الجحيم!!
الزوجة:
خذ اولادكَ معكَ!!

تغيب العناوين أمام هكذا مشهد فعلا

و الأصعب أن هذا النص يحاكي واقعا ملموسا لا يمكن إنكاره للأسف

التقاطة جميلة و عميقة كـ دائما
تحياتي و كل التقدير
أخي الكريم رأفت أبوزنيمة

كل عام و أنتم بخير و صحة و عافية

[هادي زاهر]

معبرة عن واقع يعيشه الكثير من الناس.. محبتي

[رافت ابو زنيمة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتي الزروالي

الأستاذ رأفت

وومضة خاطفة من الحياة اليومية
التي أنهكت وأثقلت كاهل المواطنين
حتى بتنا نطالع ممارسات لا علاقة لها بالدين ولا الأخلاق ولا الأعراف
بات المجتمع يستفيض بما لا هم له سوى أن يحيى حياة لا مسؤولية بها
وكثيرا ما نجد أما وأبا بمحاكم الأسرة يحصلون على الطلاق
كي يتركوا الأطفال هناك ضحية
شكرا لك سيدي على ومضتك
تقديري لك وكل الود

........
أستاذتي الفاضلة فاتي
أهلا بك وحياك الله
أشكركم على هذا الحضور الأنيق
دمتم بخير وعافية يارب
احترامي وتقديري

[محمد داود العونه]

بعد التحية الطيبة..
حكاية من الواقع.. فقد استطاعت بمهارة وصف معاناة رب الأسرة على أكثر من صعيد.. اقتصادي، اجتماعي.. وصولا إلى النفسي وهذا ما يحسب للنص الجميل..


زغم أن الساخر كان حاضرا، ولكنه الساخر النابع من المعاناة..
.
. راقت لي كثيراً.. واعجبتني!
.
. الجميل الأستاذ / رأفت
دام مدادكم شاعرنا الحبيب
كل التقدير والاحترام

[عبير هلال]

ربما قالت له خذ أولادك معك لأنها توده أن يواجه الواقع ويشتغل ..يبدو لي من غضب زوجته أنه مقصر بحقها وحق عائلته..

دام ابداعك

[رافت ابو زنيمة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل النصر

الومضة بغض النظر إن كانت مدهشة او غير مدهشة ادت الغرض منها بامتياز
سيقول البعض كيف ! سأشرح
الومضة طرحت مشكلة اجتماعية مستفحلة في مجتمعاتنا العربية تتمثل باستخدام
الزوجة الأولاد كاداة للضغط على الزوج والتحكم به
فكلما طب الكوز بالجرة تقوم الدنيا ولا تقعد عند الزوجة فترفع عقيرتها بالصياح واللياح
وفي النهاية تفرض رايها أو اخرج وخذ أولادك , أو سأذهب عند اهلي وخلي اولادك عندك .
هذا ما يحصل في مجتمعنا دون الاخذ بعين الإعتبار مصير الاولاد الذين اشبههم بالكرة
يتقاذفها الابوين . لا أعمم أقول هي مشكلة لم تصل حد الظاهرة
ليس جميع الزوجات طبعا ولكن بعضهن
هذه الحالة ليست مستعصية الحل , إذ بالوعي وبالتفاهم وبوضع مصلحة الاولاد فوق كل اعتبار تُحل جميع الخلافات بين الزوجين
فلا تكون لغة التهديد والوعيد هي سيدة المواقف
احمل الرجل المسئولية التي تصل إلى 90% من أسباب تصرف الزوجة هذا بصفته رب الاسرة , ورب الاسرة قبل ان يكون جبارا هو الأب المحب لزوجته ولأولاده , الحاني عليهم والرفيق بهم , الذي يفرض على زوجته الطاعه بإنسانيته وبحس معاملته لها , كونها عمود البيت الذي يمثل مركز الثقل , فإذا انهار انهار البيت بأكمله , فرفقا بسيدات بيوتكم وصانعات المجتمعات الصالحة .
أخي رافت , ومضة مدهشة في رأيي , الدهشة في الهدف منها وفي مضمونها , وليس في فتحتها وفي قفلتها , هذه قوانين وضعها الكتاب لا تلتفت إليها .
تحيتي للجميع

.........
الجميل الرائع أستاذ نبيل
أهلا بك وحياك الله
أشكرك أستاذي على هذه القراءة الجميلة
واشكر أيضًا على هذا الحضور الأنيق
دم جميلًا كما أنت
احترامي وتقديري