خصوصية التنزيل وعمومية المنهج - ۩ أكاديمية الفينيق ۩



لِنَعْكِسَ بّياضَنا


« تَحْــليقٌ حَيٌّ وَمُثـــابِر »
         :: الا يا غزّ اشتاقك (آخر رد :ممدوح أسامة)       :: الأزهر يتحدث :: شعر :: صبري الصبري (آخر رد :ممدوح أسامة)       :: صَمَتَ الليل؟ (آخر رد :ممدوح أسامة)       :: الادب والمجتمع (آخر رد :ممدوح أسامة)       :: مقدّّس يكنس المدّنس (آخر رد :ممدوح أسامة)       :: تعـديل (آخر رد :الفرحان بوعزة)       :: إخــفاق (آخر رد :الفرحان بوعزة)       :: حلم قصير وشائِك (آخر رد :عبدالماجد موسى)       :: رفيف (آخر رد :عدنان عبد النبي البلداوي)       :: الزمن الأخير (آخر رد :حسين محسن الياس)       :: ،، نهرُ الأحلام ،، (آخر رد :أحلام المصري)       :: لغة الضاد (آخر رد :عدنان عبد النبي البلداوي)       :: إلى السارق مهند جابر / جهاد دويكات/ قلب.. (آخر رد :أحلام المصري)       :: لنصرة الأقصى ،، لنصرة غزة (آخر رد :محمد داود العونه)       :: السير في ظل الجدار (آخر رد :محمد داود العونه)      


العودة   ۩ أكاديمية الفينيق ۩ > ▂ ⟰ ▆ ⟰ الديــــــوان ⟰ ▆ ⟰ ▂ > ⊱ قال المقال ⊰

⊱ قال المقال ⊰ لاغراض تنظيمية يعتمد النشر من عدمه بعد اطلاع الادارة على المادة ... فعذرا

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 31-05-2018, 01:36 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
سيد يوسف مرسي
عضو أكاديميّة الفينيق
يحمل وسام الأكاديمية للعطاء
مصر
افتراضي خصوصية التنزيل وعمومية المنهج








@@@@@
خصوصية التنزيل وعمومية المنهج
بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى : ( ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزوجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة ، إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون ) صدق الله العظيم
والرسول صل الله عليه وسلم يقول ( النساء شقائق الرجال ) (1)
لا شك أن المرأة عنصر هام في نشأت الحياة وقوام الدنيا وهي مصنع الرجولة ، وهي البسمة في الدار
وهي الضحكة في الكدر ، والحنان في صهد الجفاف وهي الرقة عند الخشونة وهي الأخت التي تشارك الأم حنانها
وتتحمل معها عبء الحياة وهي الخالة التي نشتق منها المودة في غياب الأم ورحيلها
لذلك كانت المرأة ولا زالت محل تقدير واحترام عند الإنسان العربي خصوصاً لا يقارن هذا الاحترام بمثيل له
عند الشعوب الأخرى .....
يتحدث التاريخ في جميع فصوله ومراحله عن مكانة المرأة عند الرجل العربي منذ القدم ، فقد كان شديد الاحترام لها
كثير الحدب عليها يغار عليها ويحرص على سلامتها وصيانتها وإبعادها عن أي مكروه ،
ولولا وجود القدر الكافي من الاحترام والمحبة بين العربي وزوجته أو أخته أو عمته أو أبنته ما وجدنا ذكراً في كتب التاريخ مثل هذا :
حين يذهب العربي للوغى وتجد لسانه رطب بذكر زوجة أو أم أو أخت إلى ...الخ ، أو تجد من يصحبهم معه لساحة المعركة
ليطلعهم على جسارته وشجاعته وإقدامه على الموت حماية لهم وصونا
ومثل ما ذكر عن عنترة بن شداد العبسي وهو يترنم ويشدو ويفاخر ابنة عمه :_
هلا سألت الخيل يا ابنة مالك ** إن كنت جاهلة بما لم تعلمي
يخبرك من شهد الوقيعة أنني ** أغشى الوغى وأعف عند المنغم
حتى أننا نرى قبائل أو عشائر وفرسانا وعلماء يكنون بأسماء أمهاتهم ، ولا عجب في ذلك فلدينا مثل
ونهر لا ينضب وهذا حديث رسول الله صل الله عليه وسلم يقول : ( أنا ابن العواتك من سليم )
والعواتك جمع عاتكة وهي أشارة إلى نساء من أصوله تسموا بعاتكة
والتاريخ لم يقفل صفحاته حتى نحجم عن قراءته أو أنه شهر في وجهنا سلاحنا فأخافنا منه ، بل أن التاريخ دون
وأطال وأسهب في ذكر الأحداث دون ملل وإن كان التاريخ تعلقت به الشوائب من أصحاب بعض المصالح فعكروا
صفوة ونقاءه حتى أصبح يتهم الآن بالتدليس والكذب والافتراء ....
وهذه معركة( ذي قار ) وهي من أضخم الأحداث والحروب في الجاهلية ، كانت تلك الواقعة بسبب امرأة
أرادها كسرى وأباها النعمان عليه ...
نعم كانت المرأة العربية محل تقدير واحترام حتى قبل أن يأتي الإسلام ويأتي الوحي وينزل على سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام ، فهذه حرب ( الفجار ) كانت من أجل امرأة أراد بعض الشباب كشف نقابها أو إظهار عوراتها ...
والذي لا يعرفه الناس عن المرأة العربية ومقامها منذ القدم كثير جداً ، فهو أقرب للجاهل من الخيال ، يسرد التاريخ في صفحاته أن بعض القبائل العربية أو الأسر العربية دأبت على إكرام البنت لديها وتأخذ برأيها في أمور هامة كثيرة
فلا تزوج بنت إلا برضاها وموافقتها ولا يسمح بزواجها إلا بعد إقرارها برضا وقبول أن تتزوج ، وهذا كما حدث
مع الخنساء ؛ين رفضت أن تتزوج من سيد بني دريد وسيد بني هوازن بل تزوجت ممن تريده وتقبله ،
وقد جاء احترام الرجل العربي للمرأة لنضج ثمرة الذكورة عنده ومعرفة مقام المرأة وكذلك معرفة الأنثى لوظيفتها
الصحيحة ، فربما يخرج هذه الأيام فصيل نسوي ممن يتهمون الرجال بالغرور والتسلط ويريدون أن يطلقوا في البراري
ليعيشوا حفاة عراة تلعقهم الوحوش الضارية تحت أنيابها ، يخرجون علينا ينددون بوظيفة ربة البيت جهلاً غير إدراك منهم لمقام صاحبة تلك الوظيفة ( ربة البيت ) ، إنهم يريدون امرأة ذكورية تخلع كل مميزات الأنوثة لتصبح رجلاً ، رجلاً ليس له في فن الطهي أو غسل الملابس أ تهذيب سلوك الأولاد ،إنما يردون امرأة ذكورية من فصيلة المفسدون ، تجلس على المقاهي وتشرب الشيشة وترتاد معاقر (الكاس والخمر ) امرأة متحررة بلا قيود بلا قيم ، همجية عجمية الحياة والمنشأ شهوانية الطعام والمشرب أليس هذا بضرب من السلوك الغوغائي لدفن المثل والثوابت ؟.
ولنعود ونضرب مثلا من أروع الأمثلة التي سجلها التاريخ لنا على صفحاته الذهبية وهو يدل على مكانة المرأة العربية ودلالتها على زوجها عند مشورتها والأخذ برأيها
وليس كما يصورها قاصرات البصيرة أو قاصرين البصيرة ....
قال الحارث بن عوف المري لخارجة بن سنان في أثناء الحرب بين ذ بيان وعبس :
أتراني كلما ذهبت أخطب إلى أحد يردني ؟. قال : نعم " أوس بن حارثة الطائي "
فقال الحارث لغلامه " هيأ لي مركباً ، ثم ركب هو وغلامه ومعهما خارجة بن سنان وقد أتوا أوساً فوجدوه في دارة
فلما رأى الحارث رحب به وسأله عن مجيئه فقال : " جئتك خاطباً "
قال أوس : ليس عندي ما يمنع ، وانصرف ولم يكلمه
ثم أتى زوجته غاضباً وكانت من قبيلة بني عبس فقالت : من هذا الرجل الذي وقفت به وأطلت الكلام معه ؟.
قال أوس : ذاك سيد من أسياد العرب ( الحارث بن عوف )
قالت فما بالك لم تستنزله ، أي تنزله نزله ومقامه فتدعوه إلى طعام أو شراب وتقوم معه بواجب الضيافة ،
قال أوس : لقد استحمق فجاءني خاطباً ، قالت : أتريد أن تزوج بناتك ؟. قال : نعم
قالت فإن لم تزوج بناتك لسيد العرب فلمن تزوج ..؟
قال أوس : لقد كان . قالت له قم إليه وتدارك ما كان منك وألحقه وقل له إنك لقيتني غاضبة في أمر قد سبقك ولم يكن عندي من الجواب ما سمعت ، فانصرف معي ولك عندي كل ما أحببت
فعمل أوس برأي زوجته ورد حارثة ومن معه فلما وصلوا أجلسه أوس في مكان الضيافة ثم دخل على زوجته وقال لها أدعي لي فلانة بنته الكبرى " فأتته ،
قال أوس : أي بنية هذا الحارث بن عوف سيد من سادات العرب جاءني خاطباً وأريد أن أزوجك منه ،
قالت البنت : لا تفعل ، لأني فتاه في وجهي ردة ، وفي خلقي حدة ، ولست أنا يا أبتي بابنة عمه فيرعى رحمي ، وليس هو بجارك فيستحي منك فلا يشتمني ، ولا آمن أن يرى مني ما يكره فيطلقني ، إني أفضل أن على ما أنا فيه ،قال أوس : قومي بارك الله فيك ،
ثم دعا الوسطى : فأجابته بمثل جواب الأولى أو أقرب ، فقالت : إني خرقاء وليست بيدي صناعة
ولا آمن أن يرى بيا مكروه فيطلقني ، فانصرفت ودعا الثالثة وهي أصغرهم ،
فلما عرض عليها قالت : أنت وذاك ، فأخبرها أبيها بما قالا أخوتها
فقالت : لكنني الجميلة وجها ، الرفيعة خلقاً ، الحسيبة أباً فإن طلقني فلا أخلف الله عليه بخير ،
فزوجها الحارث ن فلما وصل الحارث ديار قومها قالت : أتلزم بيتك والعرب يقتل بعضهم بعضا ..؟
أخرج إلى القوم وأصلح بينهم ثم ارجع إلى قومك وأهلك ،
فخرج الحارث مع خارجة بن سنان فأصلحا بين القوم وحملا من الديات ما كان مقداره ثلاثة ألاف
بعير في ثلاثة سنوات ، حتى ضرب بها المثل في وقتها وللبيت الذي منه فيقولون زوجة ترشد زوجها إلى الصراط المستقيم بعدم كاد يزيغ عنه
أين تلك هي الخلال الذكية وهذه السمات النورانية في المرأة العربية التي
كثيرا ما قدرها الرجل وزاد من احترامها وتقديرها ، وها هي اليوم أسيرة الفوضى
وأسيرة المستورد بحجة أن الدين والأعراف والتقاليد لم تعطي المرأة حقها وأن يقال عن الدين إنما من قيود وقوانين التسلط التي وضعها المجتمع ألذكوري ليمسك بلباب المرأة ويتسلط عليها
بل حسب تصورها أصبحت سداً مانعا وسببا من أسباب التخلف لمجتمعنا العربي والإسلامي ، فهل هذا بصحيح أيها العقلاء ..؟

بقلم الكاتب : سيد يوسف مرسي






قالوا :
لا تعاشر نفساً شبعت بعد جوع
فإن الخير فيها دخيل
  رد مع اقتباس
/
قديم 01-06-2018, 12:01 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
قصي المحمود
عضو أكاديمية الفينيق
عضو تجمع أدباء الرسالة
يحمل أوسمة الأكاديمية للابداع والعطاء
العراق

الصورة الرمزية قصي المحمود

إحصائية العضو







آخر مواضيعي

قصي المحمود غير متواجد حالياً


افتراضي رد: خصوصية التنزيل وعمومية المنهج

بحث ومقال قيم
بوركت
تحياتي






  رد مع اقتباس
/
قديم 05-06-2018, 09:52 AM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
محمد خالد بديوي
عضو أكاديمية الفينيق
عضو تجمع الأدب والإبداع
يحمل أوسمة الأكاديمية للابداع والعطاء
رابطة الفينيق / عمون
الاردن

الصورة الرمزية محمد خالد بديوي

افتراضي رد: خصوصية التنزيل وعمومية المنهج

لقد استشهدت بمواقف حدثت ما قبل الإسلام
وآخرى حدثت بعد أن أتم الله تعالى نوره على
الأرض كانت في مجملها عظيمة تستوقف من
يريد الحق المتوافق مع الحقيقة. إذن للمرأة
العربية خصوصية، وربما ان ما قالته "هند بنت
عتبة" يعبر عن حقيقة المرأة العربية من جانب
مهم ومضئ حين قالت للنبي صلى الله عليه وعلى
آله وسلم عند مبايعة النساء له:
(وهل تزني الحرة.!)

ولأن المواقف مأخوذة من قبل وبعد الإسلام فإنني
أرى أننا لن نختلف حول بعض الأمور التي قد يُفهم
منها أن المرأة خلقت لتكون ربة بيت فقط بينما التاريخ
يقول أنها كانت مقاتلة أيضا، ومستشارة كما أسلفتم في
مقالكم وهذا ما يجعل من قضية تعليمها ومشاركتها الرجل
في أداء رسالة (الإنسان الخليفة) على الأرض.لتكون معلمة،
وطبيبة، وممرضة، ومهن آخرى بإمكانها ان تقوم بها، قضية
معقولة ومنطقية، بل وضرورية وداعمة لمربية البيت فتحسن
تربية الأبناء الذين ستحتاج الى أبيهم أيضا لأن التربية لا تتحمل
المرأة مسؤوليتها وحدها.

الكاتب المبدع سيد يوسف مرسي

بوركتم وبورك نبض قلبكم الناصع
احترامي وتقديري






قبل هذا ما كنت أميز..

لأنك كنت تملأ هذا الفراغ


صار للفراغ حــيــــز ..!!
  رد مع اقتباس
/
قديم 06-06-2018, 06:41 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
سيد يوسف مرسي
عضو أكاديميّة الفينيق
يحمل وسام الأكاديمية للعطاء
مصر
افتراضي رد: خصوصية التنزيل وعمومية المنهج

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قصي المحمود مشاهدة المشاركة
بحث ومقال قيم
بوركت
تحياتي
كل الشكر والتقدير أستاذ قصي المحمود
على المرور والثراء
تقديري ومحبتي وأكثر






قالوا :
لا تعاشر نفساً شبعت بعد جوع
فإن الخير فيها دخيل
  رد مع اقتباس
/
قديم 10-06-2018, 06:04 AM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
سيد يوسف مرسي
عضو أكاديميّة الفينيق
يحمل وسام الأكاديمية للعطاء
مصر
افتراضي رد: خصوصية التنزيل وعمومية المنهج

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد خالد بديوي مشاهدة المشاركة
لقد استشهدت بمواقف حدثت ما قبل الإسلام
وآخرى حدثت بعد أن أتم الله تعالى نوره على
الأرض كانت في مجملها عظيمة تستوقف من
يريد الحق المتوافق مع الحقيقة. إذن للمرأة
العربية خصوصية، وربما ان ما قالته "هند بنت
عتبة" يعبر عن حقيقة المرأة العربية من جانب
مهم ومضئ حين قالت للنبي صلى الله عليه وعلى
آله وسلم عند مبايعة النساء له:
(وهل تزني الحرة.!)

ولأن المواقف مأخوذة من قبل وبعد الإسلام فإنني
أرى أننا لن نختلف حول بعض الأمور التي قد يُفهم
منها أن المرأة خلقت لتكون ربة بيت فقط بينما التاريخ
يقول أنها كانت مقاتلة أيضا، ومستشارة كما أسلفتم في
مقالكم وهذا ما يجعل من قضية تعليمها ومشاركتها الرجل
في أداء رسالة (الإنسان الخليفة) على الأرض.لتكون معلمة،
وطبيبة، وممرضة، ومهن آخرى بإمكانها ان تقوم بها، قضية
معقولة ومنطقية، بل وضرورية وداعمة لمربية البيت فتحسن
تربية الأبناء الذين ستحتاج الى أبيهم أيضا لأن التربية لا تتحمل
المرأة مسؤوليتها وحدها.

الكاتب المبدع سيد يوسف مرسي

بوركتم وبورك نبض قلبكم الناصع
احترامي وتقديري
لا شك سيدي أن للمرأة دور لا يزاحمها مخلوق ‘ليه كان ما كان فقد خلقت لأجله
وهو دور ما هو بالثانوي كما يصوره بعضهن وإنما هو دور أساسي في نشأة الأسرة وتكوين المجمتع
وتنشأة أجيال ترقى وتصنع الحضارات ، أن الغالب اليوم على المفهوم النسوي والمعتقد النسوي .. أن المرأة مثل الرجل ، فمن حقها أن تعمل وتقوم بكل أعمال الرجل : آملة تغير المقاعد والأدوار وهو ما تقوم
بعض الجمعيات النسائية التي تتكون تحت مسميات مرغوبة شكلا ً مثلاً: ك (جمعية رعاية المرأة ) أو تنمية المرأة ) أو ترقية سلوكيات المرأة ـ أو رعاية كذا ......إلى الخ
وبذلك يكون ذلك هداً لكل مقومات العيش السليم بين شقي البشر وضياع تمسك الأمة وتفيت أصر الأسرة العربية التي عاشت قرونا تبهر هؤلاء الأعداء ليجندوا بعضاً من هؤلاء المتغربات عن القيم والدين والأصول بحجة ترقية المرأة ورعايتها
كل الشكر والتقدير أستاذ خالد محمد بديوي على حضورك الثري
ومحبتي ,اكثر






قالوا :
لا تعاشر نفساً شبعت بعد جوع
فإن الخير فيها دخيل
  رد مع اقتباس
/
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة نصوص جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:57 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لأكاديمية الفينيق للأدب العربي
يرجى الإشارة إلى الأكاديمية في حالة النقل
الآراء المنشورة في الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة بل تمثل وجهة نظر كاتبها فقط