أيقونة / معارضة لبيت العنكبوت في ومضة عميد الومضة الشبلي

[سكينة المرابط]

وضع نزواته فوق أشيائها الثمينة ،فاستملحت قوافيه ،عاد ينتقد جلساتهما الخاصة
غرّد هاتفها المحمول :"وكم تسعدني صداقتك أيتها العزيزة "

[حامد محمود شبلي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سكينة المرابط

وضع نزواته فوق أشيائها الثمينة ،فاستملحت قوافيه ،عاد ينتقد جلساتهما الخاصة
غرّد هاتفها المحمول :"وكم تسعدني صداقتك أيتها العزيزة "

الأخت الأديبة سكينة المرابط

ومضة جميلة ، قد أسدلت الستار على بيت العنكبوت

بل مزقت خيوطه المهترئة

سأعود لقراءة نقدية ، تذهب في روح النص

أشكر اختيارك

دمت بحفظ الله ورعايته

ودي وتقديري

[عبد الرحيم جداية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سكينة المرابط

وضع نزواته فوق أشيائها الثمينة ،فاستملحت قوافيه ،عاد ينتقد جلساتهما الخاصة
غرّد هاتفها المحمول :"وكم تسعدني صداقتك أيتها العزيزة "

هي النزوة لا الحب أو الود
وهي حاجات غريزية وإلا لكانا أكثر ثباتا

لكنها الحياة تصنعنا ونصنعها ونتشارك في تغيرها وتغييرنا

[سكينة المرابط]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حامد محمود شبلي

الأخت الأديبة سكينة المرابط

ومضة جميلة ، قد أسدلت الستار على بيت العنكبوت

بل مزقت خيوطه المهترئة

سأعود لقراءة نقدية ، تذهب في روح النص

أشكر اختيارك

دمت بحفظ الله ورعايته

ودي وتقديري

سلام من رب رحيم
أستاذي حامد مازال بيت العنكبوت مرتعا خصبا في ومضتك وما حرفي سوى تجربة بجوار ومضتك
أنتظر هطولك الثري كدائما
تقديري والاحترام
سكينة

[سكينة المرابط]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماهر يونس

السكينة العزيزة
ومضة معبرة جدا جدا وذكية ورائعة,,
هنا الهجوم المضاد ( أيقونة جول في شباك حامدنا)
محبتي وتقديري الكبيرين
‏(أيقونة مشاهد بريء)...‎:d‎

ساكتم الههههه حتى لا يغضب العميد
أضحك الله سنك عزيزي ماهر
شكرا لك إبلاغي رسالة الذكاء
دمت مشاغبا عزيزا
سكينة

[سكينة المرابط]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرحيم جداية

هي النزوة لا الحب أو الود
وهي حاجات غريزية وإلا لكانا أكثر ثباتا

لكنها الحياة تصنعنا ونصنعها ونتشارك في تغيرها وتغييرنا

كبيرنا عبد الرحيم جداية ،نعم سيدي هي النزوات المدسوسة بلغة الحب ،
تقديري واحترامي الكبيرين وشكرا كثيرا لهطولكم البهي
سكينة

[جمال الجلاصي]

السكينة المبدعة

جميل هو صراع الحروف

هي الومضة الحارقة

نشاء وقد لا نشاء لكنها تمضي الدنيا بنا

شكرا لروحك المعطاء

أمواج محبتي

[عبد الرحيم جداية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سكينة المرابط

وضع نزواته فوق أشيائها الثمينة ،فاستملحت قوافيه ،عاد ينتقد جلساتهما الخاصة
غرّد هاتفها المحمول :"وكم تسعدني صداقتك أيتها العزيزة "

عودة للنص
والعودة سببها أن في النص مسكوت عنه كثير
كان لقوة الجملة وجمال دور في اخفاء أشياء
تنبض به سكينة المرابط
ومن واجبنا أن نجيد الابحار في نصك لفهمه والتعمق به

لكنك توارين نبضا ما أو قضية ما خلف هذا النص
عدا عن الشيء الذي نتوصل إليه

ما زال في النص مخزون لم أستطع تأويله

وربما أعودد ثالثة

[سكينة المرابط]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال الجلاصي

السكينة المبدعة

جميل هو صراع الحروف

هي الومضة الحارقة

نشاء وقد لا نشاء لكنها تمضي الدنيا بنا

شكرا لروحك المعطاء

أمواج محبتي



حضورك ايها الجلاصي الجميل يثري بيت القصيد
شكرا لك صديقي كلما ولجت متصفحي طربت لأجل رقي فكرك
لا عدمتك
مودتي والخير
سكينة

[حامد محمود شبلي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سكينة المرابط

وضع نزواته فوق أشيائها الثمينة ،فاستملحت قوافيه ،عاد ينتقد جلساتهما الخاصة
غرّد هاتفها المحمول :"وكم تسعدني صداقتك أيتها العزيزة "

هنا علاقة مادية صرفة ، بل هي شهوانية ، لا تتجاوز حدودها إلى متطلبات الإنسان السوي ،

الإنسان الذي خلقه الله من روح وجسد ، ولكلٍّ متطلباته ، ضمن قيود الشرع وأحكامه ...

فالروح تحتاج لغذاء يشبع نهمها ، وغذاؤها الالتصاق بمعينها الأول الذي خرجت منه

وهو العالم السماوي العلوي ، لذا فهي تشق بأنينها الحجب ، وتنطلق لتمتزج بتربة السماء

ولا يحقق لها ذلك إلا ذكر الله ، وعبوديته ، والتذلل على بابه ، والبكاء بين يديه

والتمرغ على أعتابه ، وهنا تجد الروح ذاتها ، ومن ثمّ يكمل الحب في سرّها ، فينعكس هذا الحب

ليتوج العلاقات الإنسانية ، بروح رحمانية إلهية المشرب ، فيسمو الإنسان ويرتقي بذلك .

أما الجسد : فهو إما أن يحمل تلك الروح السامية فتسمو به ، فيترّفع عن سفساف الأمور ودنيئها

فيكون مثالا لما يريده الله سبحانه وتعالى من عباده المخلصين .

وإما أن يحمل الجسد روحا خبيثة متضمخة بالخطايا والذنوب ، لا تعرف القيم ، ولا علاقتها مع بارئها،

فيتيه بها ، وتتيه به ، فينجرف خلف نزوة عابرة ، أو مكسب دنيوي زائل ربما يكون دنيئا ، منتعلا كل القيم

والأخلاق والسلوكات السوية ، فيعيش هذا المسكين في مغبة الذل ، وأوحال المعاصي

وهذا يجري على كل نفس إنسانية ، ذكورها وإناثها

ومن هنا كانت أحداث الومضة التي بين يدينا _ وهي جميلة بكل المقاييس _ ترجمة واختصارا رائعا لما أقول .

الأخت الأديبة سكينة المرابط

دمت بحفظ الله ورعايته

ودي وتقديري

[فاتي الزروالي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سكينة المرابط

وضع نزواته فوق أشيائها الثمينة ،فاستملحت قوافيه ،عاد ينتقد جلساتهما الخاصة
غرّد هاتفها المحمول :"وكم تسعدني صداقتك أيتها العزيزة "

هي نظرة قاصرة للمرأة

بحيث يجدها لا تصلح إلا لنزوة عابرة

وإن استطلت استراتيجية تحقيقها الضفر بأغلى مالديها

لا يهم....هي ماخُلقت إلا له....

وهي ...لسوء حظها تجعل منه ملكها....سيدها...

ليعود فيلومها ....لم تكن سوى صداقة

السكينة الغالية

أقف دائما بين يدي أفكارك

لأجدك الأحلى والأغلى

محبتي التي تدرين

فاتي

[روضة الفارسي]

المبدعة سكينة ومضة ذكية جريئة

نعم معك حق

جميلة

ودي وتقديري

[سكينة المرابط]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرحيم جداية

عودة للنص
والعودة سببها أن في النص مسكوت عنه كثير
كان لقوة الجملة وجمال دور في اخفاء أشياء
تنبض به سكينة المرابط
ومن واجبنا أن نجيد الابحار في نصك لفهمه والتعمق به

لكنك توارين نبضا ما أو قضية ما خلف هذا النص
عدا عن الشيء الذي نتوصل إليه

ما زال في النص مخزون لم أستطع تأويله

وربما أعودد ثالثة

تحية لك عطرة سيدي عبد الرحيم جداية حضوركم دائما تتويج لتجربتي وشرف لي وعونا لي في شق طريق الأدب
أنتظره حضوركم
تقديري وامتناني الكبيرين
سكينة

[سكينة المرابط]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حامد محمود شبلي

هنا علاقة مادية صرفة ، بل هي شهوانية ، لا تتجاوز حدودها إلى متطلبات الإنسان السوي ،

الإنسان الذي خلقه الله من روح وجسد ، ولكلٍّ متطلباته ، ضمن قيود الشرع وأحكامه ...

فالروح تحتاج لغذاء يشبع نهمها ، وغذاؤها الالتصاق بمعينها الأول الذي خرجت منه

وهو العالم السماوي العلوي ، لذا فهي تشق بأنينها الحجب ، وتنطلق لتمتزج بتربة السماء

ولا يحقق لها ذلك إلا ذكر الله ، وعبوديته ، والتذلل على بابه ، والبكاء بين يديه

والتمرغ على أعتابه ، وهنا تجد الروح ذاتها ، ومن ثمّ يكمل الحب في سرّها ، فينعكس هذا الحب

ليتوج العلاقات الإنسانية ، بروح رحمانية إلهية المشرب ، فيسمو الإنسان ويرتقي بذلك .

أما الجسد : فهو إما أن يحمل تلك الروح السامية فتسمو به ، فيترّفع عن سفساف الأمور ودنيئها

فيكون مثالا لما يريده الله سبحانه وتعالى من عباده المخلصين .

وإما أن يحمل الجسد روحا خبيثة متضمخة بالخطايا والذنوب ، لا تعرف القيم ، ولا علاقتها مع بارئها،

فيتيه بها ، وتتيه به ، فينجرف خلف نزوة عابرة ، أو مكسب دنيوي زائل ربما يكون دنيئا ، منتعلا كل القيم

والأخلاق والسلوكات السوية ، فيعيش هذا المسكين في مغبة الذل ، وأوحال المعاصي

وهذا يجري على كل نفس إنسانية ، ذكورها وإناثها

ومن هنا كانت أحداث الومضة التي بين يدينا _ وهي جميلة بكل المقاييس _ ترجمة واختصارا رائعا لما أقول .

الأخت الأديبة سكينة المرابط

دمت بحفظ الله ورعايته

ودي وتقديري

سلام من رب رحيم ، أستاذي الكبير والعزيز سأنقل الرد في ركن اليمامة ضمن الردود ليست التي تعجبني فقط بل لما تحمله ما اتساع وشساعة المعنى ومسافات الإلتقاء بين ومضتين في اختلاف العقدة وصولا إلى المفارقتين فالقفلتين
كبيرنا حامد محمود شبلي كان الرد موضوعا موضوعيا يبين ما ترمزه إليه كلا الومضتين واستقراء نموذجيا
تقديري لهذا الزخم التحليلي وتقديري الكبير لشخصكم الكريم
شكرا وكثير امتنان لكم
لا عدمتك
سكينة

[سكينة المرابط]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتي الزروالي

هي نظرة قاصرة للمرأة

بحيث يجدها لا تصلح إلا لنزوة عابرة

وإن استطلت استراتيجية تحقيقها الضفر بأغلى مالديها

لا يهم....هي ماخُلقت إلا له....

وهي ...لسوء حظها تجعل منه ملكها....سيدها...

ليعود فيلومها ....لم تكن سوى صداقة

السكينة الغالية

أقف دائما بين يدي أفكارك

لأجدك الأحلى والأغلى

محبتي التي تدرين

فاتي

فاتي يا فاتي الجميلة أشتاقك قبلة للوردة هبة حفظها الله لك وأدامك جنتها

نعم غاليتي نعم في مجتمع ذكوري شبه عقلاني نجد المبرارات لنعذر الترهات وما عسانا سوى عسانا

لك قلبي الكبير أيتها الدفء الكثير

محبتي والخير

سكينة

[سكينة المرابط]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روضة الفارسي

المبدعة سكينة ومضة ذكية جريئة

نعم معك حق

جميلة

ودي وتقديري

روضتي الحالمة شكرا لك غاليتي هذا الحضور

حضورك يشجعني للقدم نحو المزيد

تقديري والحب

سكينة