العودة   ۩ أكاديمية الفينيق ۩ > ⚑ ⚐ هنـا الأعـلامُ والظّفَـرُ ⚑ ⚐ > ☼ بيادر فينيقية ☼

☼ بيادر فينيقية ☼ دراسات ..تحليل نقد ..حوارات ..جلسات .. سؤال و إجابة ..على جناح الود

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 17-12-2009, 03:30 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عباس باني المالكي
عضو أكاديميّة الفينيق
يحمل أوسمة الأكاديمية للإبداع والعطاء
عضو لجنة تحكيم مسابقات الأكاديمية
العراق

الصورة الرمزية عباس باني المالكي

إحصائية العضو








آخر مواضيعي


عباس باني المالكي غير متواجد حالياً


افتراضي قراءة نقدية لنص ( عناقيد يومية) للشاعر حسين الهاشمي

قراءة نقدية لنص ( عناقيد يومية) للشاعر حسين الهاشمي


عناقيد يومية


الأسى

من دون ضجيج ..

يولد ُ من رحم ِ الأزقة

وتستطيل عيونُه بحثا عن الشمس

الذي يترك غنائمَهُ

عرباتٍ تجرّها الأمهات

عربات ٍ

لا تعترضها سدودُ الظلام

ولا أبوابُ الخريف ..

بيتهُ مترفٌ بالحنين

بالثقوب

ومرآتهُ مغموسة ٌ

بوجهِ حارس ٍ سومري ّ نحيل ..

يعرفُ

أن المكانَ قبضة ٌ ضائعة

وهو حارس الفراديس ,

يعرفُ


أن الزمان َ سؤال ٌ

لا يكفّ عن الصفير ..........
الأسى

من دون ضجيج

من يوقفه ُ في الحروب

في الحقول

في المقاهي

في الحب ِ والأحلام ؟

لمن يسيل

لمن يهدي الحكايات ؟

لاثيمة للأماكن ِ

وأبطاله ُ ينقّبون عن مقاعد َ

في مخازن الريح ..

هل يرددّ للمتبقي من التبغ

ويريق ُ الذاكرة َ

في أواني الدخان

وحين تنجو بعض الأحداث

هل يقطع آصرة َ اللغة ِ

ليسمّي الصراع َ بالثرثرة

والفائض َ من روايته ِ

شظايا باردة ؟ ......................


الأسى

من دون ضجيج

ينثر الدعوات لغيومِ ٍ قادمة

ومنذ أربعين صرخة ً

يقدّم الشموع َ

لحفل ِ المجاهيل ..

ولذا

تحت مظلّة ِ عينيه

كل مساء أعدّ

طبقين من المطر ..

نحن الأرواح المتدلية

نحن العناقيد

تعصرنا قبضة ُ أمنيات ٍ

ونشرب ُالفاقة ..

لا شيء غيرنا

وحدنا نمضي على الرفوف

كحرّاس منسيين

وحدنا نتدلّى

من دون ضجيج

فوق عربات الأسئلة



• النص الفائز في مسابقة المبدع _ عيسى حسن الياسري العالمية / 2008/|/ " مركز النور الثقافي / السويد
م
حين يصبح الواقع خارج تحقيق أحلامنا وأمانينا يصبح كزمن التية في ذاكرتنا التي تزدحم بواقع مغاير لكل ما ننشده في الحياة بأن يتحقق ، فلو تدرجنا مابين المعنى التأويلي لهذا نص حيث ندرك أن العناقيد هي حالة متدلية أي الحالة الغير المستقرة في الحياة حيث ندرك أن الروح وسر قلقها المستمر اتجاه ظروف لا تتلاءم مع الذات وطموحاتها الحياتية لهذا يحدث الانقطاع مع الواقع الذي حولها فتعيش هذه الذات كل حالات العزلة ، والنص هو تدرج الذات المثقفة التي تحمل الوعي كلعنة الألم ونزيفها المستمر ، حيث يصبح الوعي هو الرمح ذات اتجاهين اتجاه الظروف المحيطة وفي نفس الوقت اتجاه الذات الواعية بقدرها أي أن الألم باتجاهي الرمح ، وما العنقود ما هو إلا الحلم الذي يراه في ذاته ولكنه لا يستطيع أن يصل إليه بسبب الظروف التي حوله لهذا تبقى عالقة في ذاته وأزمتها في المكان والزمن الذي يمضي لهذا جعل الشاعر هذه العناقيد يومية لبين لا تغير يحدث في الأماني والآمال التي يعيشها في جميع أيامه التي تمر ،وتشابه هذه الأيام كتشابه العناقيد المتدلية وهو يراها ولكن لا يستطيع أن يمسكها أو يصل إليها ...
الأسى

من دون ضجيج ..

يولد ُ من رحم ِ الأزقة

وتستطيل عيونُه بحثا عن الشمس

الذي يترك غنائمَهُ

عرباتٍ تجرّها الأمهات

عربات ٍ

لا تعترضها سدودُ الظلام

ولا أبوابُ الخريف ..

بيتهُ مترفٌ بالحنين

بالثقوب

ومرآتهُ مغموسة ٌ
بوجهِ حارس ٍ سومري ّ نحيل ..
نشعر أن الشاعر ينقل رتابة حياته اليومية بعد أن تكررت رتابة اليأس بالوصول إلى ما ينشد في الحياة من أحلام وآمال ظلت معلقة يراها ولكن ليس هناك طريق يوصله إليها حتى تحول هذا الهم إلى أسى يومي يعيشه ويجتر ألامه ، فالشاعر بعد أن يأس من الوصول بدأ يبحث عن حالة الدهشة حوله مراقبا الحياة حوله ليخرج أو يبعد روحة من الانكسار ومن أجل أن يحافظ عليها ضمن الحياة بدل إدمان العزلة ، فالأسى هنا يولد دون ضجيج ، أي أن فعل الحياة وضجيجها تحول إلى صمت , فالضجيج لا يولد إلا في حركة هذه الحياة ، بينما الأزقة حوله تعيش دوامة الحياة اليومية لهذا سعى إلى نقل الحياة حوله ليعيد تصالحه مع هذه الحياة من خلال بيت مترف بالحنين ، فهو هنا ينقل المكان حوله لعيد اكتشاف نفسه وسطه ، أن الشاعر تحول من فاعل إلى الأحلام والآمال إلى مراقب حوله ، فالعربات تجرها الأمهات ، لكن هنا العربات غير العربات الموجودة في واقعه بل عربات لا تعترضها سدود الظلام ولا أبواب الخريف ، أي أن الشاعر بالرغم أنه يشعر بالحنين حوله يبقى يمتلك الحنين إلى تغير المكان حوله فالعربة هي علامة السر التغير ، والأمهات ما هي إلا علامة الحنين ، ولعجزه بالوصل إلى الغد يتراجع إلى الماضي ، فبيته بقدر ما مترف بالحنين مثقوب أي أنه عاجز عن أن يحقق إليه ما يصبو إليه، فبرغم أنه مشدود إلى هذا الواقع لكنه لا يحقق ما يطمح إليه هذا جعله يبني آمال خارجة ، وكأن كل ما موجود حوله لم يتغير منذ عهد سومر ، لهذا فهولا يستطيع أن يغيره ، أي أن الشاعر أستطاع أن يحافظ على ذاته من انكسارها وعجزها ورمى عجزة بالتغير إلى كل شيء حوله والى التاريخ أو أن الحياة حوله لا ترغب بالتغير وهذا سر اغتراب المثقف الذي يعيش في واقع لا يلبي طموحاته في الحياة ، وسر أبداع الشاعر هنا ربطة اللحظة الآنية التي يعيشها مع التاريخ ، فهذا التاريخ هو العاجز عن التغير وليس هو ...

يعرفُ
أن المكانَ قبضة ٌ ضائعة
وهو حارس الفراديس ,
يعرفُ
أن الزمان َ سؤال ٌ
لا يكفّ عن الصفير ..........
الأسى
من دون ضجيج
من يوقفه ُ في الحروب
في الحقول
في المقاهي
في الحب ِ والأحلام ؟
لمن يسيل
لمن يهدي الحكايات ؟
وأبطاله ُ ينقّبون عن مقاعد َ
في مخازن الريح ..

ويستمر الشاعر ما أراد أن يوصله إلى المتلقي لبين أنه يريد التغير من الواقع الذي حوله بسبب ما موجود في هذا الواقع من شروط هي بعيدة عن طموحه وأحلامه ، فهذا المكان هو قبضة ضائعة ، والزمن حوله ما هو إلا صفير يمر بهذا المكان وهو جالس يراقب ويولد في داخلة الأسى نتيجة هذا الصفير للزمن الذي يمر دون أن يصل ، فبرغم الضجيج الذي حوله الذي ينشأ نتيجة الحروب وليس الضجيج الذي يولد نتيجة حركة الحياة وتغيرها ، فالشاعر يمتلك الكثير ليحكيه ولكن كل أبطال حكاياته يتحولون إلى وهم وأبطال ينقبون عن مقاعد في مخازن الريح أي أن كل أحلامه وأفكاره التي ينتمي إليها لا تولد إلا أبطال لا ينقبوا إلا في الريح ،أي أن أبطالة ميتون حتى في لحظة ولادتهم لأنهم لا يستطيعون أن يغيروا الواقع الذي حوله، فالشاعر هنا وصل إلى حافة اليأس والتشاؤم من تغير واقعه ،فحكايات الحروب هي أصبحت السائدة في حديث المقاهي والحقول ،إذا كل محولاته أن يعيد تنظيم الواقع حوله ليجعله قريب إلى روحة وفكره هي مجرد مخازن في الريح..


هل يرددّ للمتبقي من التبغ

ويريق ُ الذاكرة َ

في أواني الدخان

وحين تنجو بعض الأحداث

هل يقطع آصرة َ اللغة ِ

ليسمّي الصراع َ بالثرثرة

والفائض َ من روايته ِ

شظايا باردة ؟ ......................

وهذا التدرج بمناقشة الواقع الذي حوله أوصله إلى حالة من الغربة والمنفى داخل هذا الواقع المعاش ، فهو في حالة حيرة لا أحلامه يستطيع أن يحققها ولا الواقع يغير، وسر أبداع هذا الشاعر فبرغم جسامة وكبير أحلامه في واقع لا يقترب من هذه الأحلام ولكننا ندرك صفاء وهدوء نفسه حيث نشعر أن قصائده تتمتع بالانسياب ويستخدم لغة المحاكاة الهادئة الغير مباشرة ،فهي تحمل التأويل الدلالي من خلال استعارة الواقع وفق نسق أحلامه البسيطة بتغير واقعه ، وهذا المخاض يجعله يضج بالضجيج أصوات آماله التي تسعى إلى تغير واقع لا يتألف معه فلا يحدث شيء سوى بريق ذاكرة في أواني الدخان كالبقايا التبغ في هذه الأواني لا تخرج سوى الدخان ، وهذه استعارة رائعة جدا تحمل من التأويل الدلالي الذي يسقط على الدالة رمز مكثف بعمق أماله المتطايرة كالدخان من أواني ذاكرته ، أي كل أحلامه صارت مجرد دخان لا فعل لها لجسامة واقعه وتشابكه مع آماله ، فهل تنجو هذه الآمال من الأحدث ويحافظ عليها أم يقطع آصرة اللغة المعبرة عن معناهها للتحول إلى صراع بالثرثرة ، أو فائضة في حياته وتصير كالشظايا الباردة تؤدي أو توصله إلى موت من أجلها ...

الأسى
من دون ضجيج
ينثر الدعوات لغيومِ ٍ قادمة
ومنذ أربعين صرخة ً
يقدّم الشموع َ
لحفل ِ المجاهيل ..
ولذا
تحت مظلّة ِ عينيه
كل مساء أعدّ
طبقين من المطر ..
نحن الأرواح المتدلية
نحن العناقيد
تعصرنا قبضة ُ أمنيات ٍ
ونشرب ُالفاقة ..
لا شيء غيرنا
وحدنا نمضي على الرفوف
كحرّاس منسيين
وحدنا نتدلّى
من دون ضجيج
فوق عربات الأسئلة


يستمر الشاعر بالتأكيد على استمرار الأسى في حياته دون ضجيج، فهو يؤمن بأن آماله هي من العلو كالغيم وهي مرافقة له منذ بداية عمره االى أن أصبح بالأربعين ، حيث يبقى يوقد الشموع بتحقيق هذه الآمال في كل سنة من ميلاده ولكنها لا تتحقق ، والشاعر هنا أستخدم الشموع لبين أن عمرة يتحرق ويمضي ولكنه بعيد عن أن يحقق ما يطمح إليه أ وتتحول هذه الآمال إلى مجاهيل، فهو في كل مساء يعد طبقين من المطر ، فالشاعر هنا أستخدم طبقين من المطر ليؤكد على مجهولة حياته التي يعيش ، فروحه هي عناقيد متدلية فقط ولا يصل إليها ، حيث نلاحظ من كل ما مضى من النص ما هو إلا من أجل أن يوصلنا إلى التأويل الدلالي ، بأنه ما حياته إلا استعارة إلى عناقيد تعصرها قبضة الأماني في فاقة الواقع الذي يعيش، فعمره يمضي ولا تغير فقط أماني متعلق بها دون تحقيق ، حتى يتحول إلى مجرد حراس منسيي ، والشاعر أنتقل من الذات إلى الجموع ليعطي الرمز الأستعاري ،فهو بدأ يتكلم باسم الجموع ، ليوحي إلى المتلقي ليس هو فقط يسعى إلى التغير بل كذلك الناس الذين حوله ، لكنهم يتحولون إلى حراس منسيين متدلين دون ضجيج فوق عربات الأسئلة ، وهنا الشاعر يريد أن يؤكد أو يوحي بعجز الناس وعدم قدرتهم على التغير فيتحولون إلى مجرد حراس على القيم و العادات لكن حراس منسيين بسبب عدم قدرتهم على النهوض أو التغير من هذه العادات والتقاليد الذين يعيشونها ، وهنا تتحول عربات الأمهات إلى عربات أسئلة ، وقد تكون هذه الأسئلة بداية لنهوض هولاء الناس الذي حوله وسعيهم إلى التغير ، وبهذا الشاعر برغم من يأسه من الوصول إلى أمنياته بقى الباب مفتوح إلى هذه الآمال بمشاركته مع الآخرين بالسعي نحو التغير، أي أنه خرج من ذاته إلى الجموع لعل يحدث التغير بعد أن عجز هو بمفردة على تحقيق التغير، فوجد أبطاله في الآخرين بدل أن يبقوا داخل ذاته يتحولون إلى أوهام ، وهذه نقلة ذكية بتحقيق معنوي بالتأويل الدلالي ليبقى نسق الدالة هي المعنى إلى كل معاناته ، لهذا سوف تبقى الأماني عناقيد متدله إذا لم نسع من أجل تحقيقها ، و قد يكون السؤال هو البداية نحو التغير .....








هكذا أنا...
أعشق كالأنبياء
وأموت بلا كفن
  رد مع اقتباس
/
قديم 19-12-2009, 07:17 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
حسين الهاشمي
شاعر
رابطة الفينيق / الرافدين
العراق

الصورة الرمزية حسين الهاشمي

إحصائية العضو








آخر مواضيعي


حسين الهاشمي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: قراءة نقدية لنص ( عناقيد يومية) للشاعر حسين الهاشمي

الشاعر الناقد عباس باني المالكي
أحيي جهدك الدؤوب
لعله المشروع النقدي القادم الذي نعول عليه
هذا المشروع الذي يحمل بصمة خاصة بك ، وهو يحمل روح التنقيب والكشف عن كل مكامن الذات الانسانية بتاريخها وأفكارها وسيرتها المحفوفة بالتفاصيل المضمرة والظاهرة في النص
ولعلك هنا عدت الى احياء ( المؤلف ) بدلا من موته كما يريد رولان بارت

تحياتي لك مع الأمنيات بالموفقية






  رد مع اقتباس
/
قديم 22-12-2009, 04:21 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
زياد السعودي
الإدارة العليا
مدير عام دار العنقاء للنشر والتوزيع
رئيس التجمع العربي للأدب والإبداع
عضو اتحاد الكتاب العرب
عضو رابطة الكتاب الاردنيين
عضو الهيئة التاسيسية للمنظمة العربية للاعلام الثقافي الالكتروني
الاردن

الصورة الرمزية زياد السعودي

إحصائية العضو








آخر مواضيعي


زياد السعودي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: قراءة نقدية لنص ( عناقيد يومية) للشاعر حسين الهاشمي

سلام الله
تحية للقاريء وللمبدع
تم رفد السلسلة
وكل التقدير للباني






  رد مع اقتباس
/
قديم 24-01-2010, 01:20 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
عباس باني المالكي
عضو أكاديميّة الفينيق
يحمل أوسمة الأكاديمية للإبداع والعطاء
عضو لجنة تحكيم مسابقات الأكاديمية
العراق

الصورة الرمزية عباس باني المالكي

إحصائية العضو








آخر مواضيعي


عباس باني المالكي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: قراءة نقدية لنص ( عناقيد يومية) للشاعر حسين الهاشمي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسين الهاشمي مشاهدة المشاركة
الشاعر الناقد عباس باني المالكي
أحيي جهدك الدؤوب
لعله المشروع النقدي القادم الذي نعول عليه
هذا المشروع الذي يحمل بصمة خاصة بك ، وهو يحمل روح التنقيب والكشف عن كل مكامن الذات الانسانية بتاريخها وأفكارها وسيرتها المحفوفة بالتفاصيل المضمرة والظاهرة في النص
ولعلك هنا عدت الى احياء ( المؤلف ) بدلا من موته كما يريد رولان بارت

تحياتي لك مع الأمنيات بالموفقية
العزيز حسين الهاشمي
نصك يستحق أكثر من جائزة لما فيه من تأويل الأسئلة عن همنا المشترك..أنشاء الله سوف أطرح نظرتي الجديدة عن كيفية قراءة النصوص الشعرية والتي لا تعتمد على ما هو موجود من النظريات وكذلك أنا لا أؤمن بنظرية موت المؤلف لأنها تلغي أرث الشعراء جميعا ...مودتي وتقديري أيها الرائع








هكذا أنا...
أعشق كالأنبياء
وأموت بلا كفن
  رد مع اقتباس
/
قديم 24-01-2010, 01:23 PM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
عباس باني المالكي
عضو أكاديميّة الفينيق
يحمل أوسمة الأكاديمية للإبداع والعطاء
عضو لجنة تحكيم مسابقات الأكاديمية
العراق

الصورة الرمزية عباس باني المالكي

إحصائية العضو








آخر مواضيعي


عباس باني المالكي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: قراءة نقدية لنص ( عناقيد يومية) للشاعر حسين الهاشمي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زيـاد السعـودي مشاهدة المشاركة
سلام الله
تحية للقاريء وللمبدع
تم رفد السلسلة
وكل التقدير للباني
أخي الرائع زياد
شكرا لمرورك الدائم بالمحبة ...تقديري








هكذا أنا...
أعشق كالأنبياء
وأموت بلا كفن
  رد مع اقتباس
/
قديم 05-03-2010, 01:01 PM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
عباس باني المالكي
عضو أكاديميّة الفينيق
يحمل أوسمة الأكاديمية للإبداع والعطاء
عضو لجنة تحكيم مسابقات الأكاديمية
العراق

الصورة الرمزية عباس باني المالكي

إحصائية العضو








آخر مواضيعي


عباس باني المالكي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: قراءة نقدية لنص ( عناقيد يومية) للشاعر حسين الهاشمي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدنان حماد مشاهدة المشاركة
شاعرنا المكرم

الشكر لك
ولعاطر مجهودك
ايها المعطاء
لك اصدق التحيات
الأخ عدنان
تقديري ومودتي لمشاعر مرورك الرائع






  رد مع اقتباس
/
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة نصوص جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:49 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لأكاديمية الفينيق للأدب العربي
يرجى الإشارة إلى الأكاديمية في حالة النقل
الآراء المنشورة في الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة بل تمثل وجهة نظر كاتبها فقط