الأزمة وإدارة الأزمة - ۩ أكاديمية الفينيق ۩



لِنَعْكِسَ بّياضَنا


« تَحْــليقٌ حَيٌّ وَمُثـــابِر »
         :: رفيف (آخر رد :عدنان عبد النبي البلداوي)       :: الزمن الأخير (آخر رد :حسين محسن الياس)       :: ،، نهرُ الأحلام ،، (آخر رد :أحلام المصري)       :: صَمَتَ الليل؟ (آخر رد :أحلام المصري)       :: لغة الضاد (آخر رد :عدنان عبد النبي البلداوي)       :: إلى السارق مهند جابر / جهاد دويكات/ قلب.. (آخر رد :أحلام المصري)       :: لنصرة الأقصى ،، لنصرة غزة (آخر رد :محمد داود العونه)       :: السير في ظل الجدار (آخر رد :محمد داود العونه)       :: إجراءات فريق العمل (آخر رد :محمد داود العونه)       :: بــــــــــــلا عُنْوَان / على مدار النبض 💓 (آخر رد :محمد داود العونه)       :: إخــفاق (آخر رد :محمد داود العونه)       :: جبلة (آخر رد :محمد داود العونه)       :: تعـديل (آخر رد :محمد داود العونه)       :: إنه أنـــــــا .. (آخر رد :الفرحان بوعزة)       :: أُمْسِيَّات لُصُوصِيَّة ! (آخر رد :محمد داود العونه)      


العودة   ۩ أكاديمية الفينيق ۩ > ▂ ⟰ ▆ ⟰ الديــــــوان ⟰ ▆ ⟰ ▂ > ⊱ قال المقال ⊰

⊱ قال المقال ⊰ لاغراض تنظيمية يعتمد النشر من عدمه بعد اطلاع الادارة على المادة ... فعذرا

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-11-2021, 02:45 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
حواس محمود
أديب
عضو رابطة الفينيق الأدبية
سوريا
افتراضي الأزمة وإدارة الأزمة

حواس محمود
تخضع الدول والشعوب والمجتمعات إلى أزمات منها الاقتصادية ومنها السياسية ومنها الاجتماعية ومنها العسكرية ... الخ ولكن طريقة التعامل مع هذه الأزمات تختلف من دولة إلى أخرى بحسب إدارتها السياسية والحكومية للدولة ، ويمكن التأكيد على أن المجتمعات التي اعتمدت قيادتها فيها على فرق خاصة وكفوءة في التعامل مع الأزمات كانت اصلب عودا وأكثر على المطاوعة والاستمرار من قريناتها التي انتهجت أسلوبا مغايرا تمثل بالتصدي المرتجل والتعامل بطرق غير مدروسة سلفا مع بؤر الصراع والتوتر ما أدى بالتالي إلى ضعفها وتفككها فالأزمات ظاهرة ترافق سائر الأمم والشعوب في جميع مراحل النشوء والارتقاء والانحدار.
تعريف الأزمة :
تعددت تعريفات الأزمة ، فاختلفت في بعض الجوانب ، واتفقت في جوانب أخرى ، وفيما يلي عرض سريع لبعض هذه التعريفات :
1- الأزمة حالة توتر ونقطة تحول ، تتطلب قرارا ينتج عنه مواقف جديدة – سلبية كانت أم ايجابية – تؤثر على مختلف الكيانات ذات العلاقة
2- الأزمة فترة حرجة أو حالة غير مستقرة تنتظر حدوث تغيير حاسم
3- الأزمة ظرف انتقالي يتسم بعدم التوازن ، ويمثل نقطة تحول في حياة الفرد ، أو الجماعة, المنظمة ، أو المجتمع ، وغالبا ما ينتج عنه تغيير كبير
4- الأزمة موقف عصيب يمكن أن يؤدي إلى نتائج سلبية
5- الأزمة خبرة متعلقة بمعوق غير مألوف
6- الأزمة هي تحد ظاهر أو رد فعل بين طرفين أو عدة أطراف حاول كل منهم تحويل مجرى الأحداث لمصلحته
أسباب الأزمات :
الأسباب المؤدية إلى نشوء الأزمات
أولا: الأسباب الإنسانية وتشمل:
1- سوء التقدير والاحترام.
2- حب السيطرة والمركزية الشديدة.
3- تعارض الأهداف والمصالح.
ثانيا: الأسباب الإدارية و تشمل:
1- سياسات مالية مثل ارتفاع التكاليف وضعف قدرة الرقابة.
2- عدم التخطيط الفعال.
3-اتخاذ القرارات بشكل عشوائي.
4- عدم وجود أنظمة حوافز ناجحة.
5- عدم توفر الوصف الوظيفي الجيد للمهام والواجبات.
وعلى أية حال فان الأزمة هي حالة انتقال من مرحلة إلى أخرى يصاحبها نقص شديد في المعلومات وحالة من عدم التأكد، وهي مفتاح التطور والتغيير نحو الأفضل أو التقهقر والهلاك.
وعليه فلابد من تنصيب برنامج أو أكثر، يتم تشغيله في ظروف الطوارئ، إذا ما أراد القائمون على الواقع السياسي والإداري تفادي مصير التقهقر والهلاك على اقل تقدير, وبرنامج من هذا القبيل هو عبارة عن منهج يمثل تقنية تستخدم لمواجهة الحالات الطارئة التي لا يمكن تجنبها وإجراء التحضيرات اللازمة لها قبل وقوعها. وهو بمعنى أكثر دقة أشبه بمحاولة تجميع المعلومات اللازمة
خصائص الأزمات الإدارية ومواصفاتها :
1. المفاجئة العنيفة والشديدة لدرجة أنها تكون قادرة على شد الانتباه لجميع الأفراد والمنظمات.
2.التشابك والتداخل في عناصرها وعواملها وأسبابها.
3. عدم التأكد وعدم توفر المعلومات مما يسبب الأخطاء في اتخاذ القرارات وبالتالي تفاقم وتدهور الأوضاع.
4.غالبا ما يصاحبها امراضا سلوكية غير مستحبة كالقلق والتوتر وحالات عدم الانتباه واللامبالاة.
5. وجود مجموعة من الضغوط المادية والنفسية والاجتماعية تشكل في مجموعها ضغطا أزمويا على الجهاز الإداري.
6. ظهور القوى المعارضة والمؤيدة (أصحاب المصالح) ما يفاقم، من شدة الأزمة
إدارة الأزمات : لاشك إن الأزمة تحتاج إلى من يتعامل معها من الأطراف المتنازعة ،أو الحليفة مع بعض أطرافها الرئيسيين ، وذلك من اجل الخروج من الأزمة بأقل الخسائر الممكنة أو تحقيق انتصار على بعض الأطراف المعنية
وجدير بالإشارة إلى أنه جرى استخدم مصطلح إدارة الأزمة Crisis management في مجال العلاقات السياسية الدولية في بداية الستينات من القرن الماضي عندما نشبت أزمة الصواريخ السوفيتية على الأراضي الكوبية
وبعد أن انتهت الأزمة من خلال استخدام عدد من الأساليب(غير القتالية)والتي هي اقرب إلى الأساليب النفسية قال ماكنمارا وزير الدفاع الأمريكي
لقد انتهى عصر(الإستراتيجية)وبدا عصر جديد يمكن أن نطلق عليه
"عصر إدارة الأزمات".
ومنذ ذلك التاريخ بدأ اتجاه جديد يتعامل مع المواقف الصعبة من خلال مجموعة من القواعد(أو المبادئ) أو التوجهات أطلق عليها أحيانا " فن إدارة الأزمات " أو " سيكولوجية إدارة الأزمات " أو " سيناريوهات إدارة الأزمات "
وتستند الدول المتقدمة في إدارة الأزمات على الخبراء والاستشاريين ومراكز الأبحاث والدراسات ، على النقيض من الدول المتخلفة التي تعالج أو تدير الأزمات بصورة ارتجالية وبعيدا عن الاستناد إلى أي جهات ذات خبرة ومعرفة واستشارة
وهنا يمكننا أن نذكر بعض التعريفات لإدارة الأزمات :
1- هي سلسلة الإجراءات " القرارات الهادفة إلى السيطرة على الأزمة والحد من تفاقمها حتى لا تفلت زمامها ، مؤدية إلى نشوب الحرب ... وبذلك تكون الإدارة الرشيدة للأزمة هي تلك التي تضمن الحفاظ على المصالح الحيوية للدولة وحمايتها
2- هي قدرة احد الأطراف في نزاع ما على إقناع خصمه أو خصومه بصدق عزمه على تصعيد النزاع لحمله " لحملهم " على التراجع عن تصعيد الأزمة تجنبا للمساس بمصالحه .. وقد يفضل أطراف النزاع احتواء الأزمة من خلال ممارستهم لضبط النفس ومحاولتهم إيجاد مخرج منها يحفظ لهم جميعا ماء وجوههم أو الوصول فيما بينهم إلى تسوية تنزع فتيل الأزمة بدون المساس بالمصالح الجوهرية لأيهم
3- هي احتواء الأزمة والتلطيف من حدتها يستبعد معه حدوث اشتباكات عسكرية على نطاق واسع
مراحل الأزمة وإدارتها :
تقسم مراحل الأزمة ومن ثم إدارتها إلى:
1- مرحلة الصدمة:
وهو ذلك الموقف الذي يتكون نتيجة الغموض ويؤدي إلى الإرباك والشعور بالحيرة وعدم التصديق لما يجري وهي مرحلة تتناسب عكسيا مع مدى معرفة وإدراك الإنسان.
2- مرحلة التراجع:
تحدث هذه المرحلة بعد حدوث الصدمة, وتبدأ بوادر الاضطراب والحيرة بالظهور بشكل متزايد ويصاحب ذلك إعراض منها زيادة حجم الأعمال التي لا جدوى منها (الأعمال الفوضوية).
3- مرحلة الاعتراف:
وهنا تتجلى عقلانية التفكير - فيما بعد امتصاص- الصدمة حيث تبدأ عملية إدراك واسعة ومراجعة للازمة بغية تفكيكها.
4- مرحلة التأقلم:
حيث يتم استخدام استراتيجيات معينة بالإضافة إلى استخدام الموارد البشرية والمادية في المنظمة للتعامل والتخفيف من آثار اللازمة. وما لم يتم التعامل بذكاء وحذر في هذه المرحلة فان الأمور سوف تتجه إلى بخط بياني نحو الكارثة. وقد أطلقت على هذه المرحلة تسميات أخرى من أبرزها، مرحلة الإنذار المبكر أو مرحلة اكتشاف إشارات الخطر, وهي بهذا المعنى أولى خطوات إدارة الأزمة تليها مجموعة أساليب وقائية وسيناريوهات معينة تتابع أحداث الأزمة وتحدد لكل فرد في فريق الأزمة ، دوره بمنتهى الوضوح. وتهيئ وسائل عمل تحد من الإضرار وتمنعها من الانتشار.
والى هنا نكون قد وصلنا إلى المرحلة التالية من مراحل إدارة الأزمة ألا وهي مرحلة استعادة النشاط وتشتمل على إعداد وتنفيذ برامج قصيرة وطويلة الأجل سبق وان تم اختبارها بنجاح على أزمات مشابهة وعادة ما تكتنف هذه المرحلة، روح الحماس تقود إلى تماسك الجماعة وتكاتفها،في مواجهة الخطر
أساليب مواجهة الأزمة :
مهما تعددت أشكال و أنواع الأزمات ومهما اختلفت خصائصها وطرق وأساليب مواجهتها فإنها تجتمع على الحد الأدنى من التدهور والتقليل من شأن الخسائر الناجمة عنها في إطار العمل وإستراتيجية مواجهتها ولعل أبرز وأهم الأساليب ما يلي :
الأساليب التقليدية : وهي تتعدد لتشمل كلا من
- إنكار الأزمة وعدم إعلامها وتستخدمها الإدارات المتسلطة التي تعتقد أن إصرارها على الإنكار يمكنها من السيطرة على الموقف
- كبت الأزمة : ويتم من خلال استخدام العنف المفرط والقوة المادية لتدمير العناصر الأولية للأزمة ، وعدم الاستجابة لأي ضغوط ، والتحرك منها يكون سريعا ومباشرا
- التقليل من شأن الأزمة : ويتم عن طريق التقليل من تأثيرها ونتائجها بعد الاعتراف بها حدثا فعليا لكنه غير مهم
- تفريغ الأزمة أو تقسيمها ويكون بإخراج ما في نفوس مصادر قوى الأزمة من غليان شديد عن طريق فتحات أو ثغرات جانبية حول الأزمة تقوم بتخفيف الضغط من خلال دراسة الأزمة ودراسة قوى الضغط على الأزمة وكذلك تصارع المصالح ومعرفة أطراف علاقات قوى الضغط
- تمييع الأزمة : ويمكن أن يحدث ذلك من خلال تشكيل لجان لبحث الأزمة ومعرفة من هم الذين أدوا إلى وجودها ومن ثم تأجيل هذه اللجان وتفريغها حتى تتلاشى
- عزل قوى الأزمة ويتم عن طريق معرفة قواها المؤثرة في إحداثها ومن الذي يقوم بتصعيدها ليتم عزلها وهنا يجب معرفة القوى الصانعة والمؤيدة للازمة والمهتمة بها
الأساليب غير التقليدية :
وتتمثل بالتالي :
- الفريق المتكامل : وهو الفريق الذي يشمل كل التحقيقات ذات العلاقة بالأزمة لتجنبها ودراستها وتحديد سبل التعامل معها وتحديد خطة العمل التي تكفل النجاح
- ادخار الاحتياطات : وهو يستخدم في الكيانات الإنتاجية الصناعية التي تحتاج إلى موارد خام لعمليات النتاج وبذلك يمكنها مواجهة أزمة النقص في المواد الخام
- المشاركة الديموقراطية وهذا الأسلوب شديد التأثير عندما تتعلق الأزمة بالعنف البشري
- تفتيت الأزمة : ويتم فيها تفتيت قوى الأزمة إلى أجزاء صغيرة ليسهل التعامل معها منفردة ويتم في ثلاث مراحل هي الاصطدام وإعطاء البدائل والتفاوض مع كل فريق
- احتواء الأزمة ويتم فيها محاصرة الأزمة وحصرها في نطاق ضيق ومحدود وتجميدها عند المرحلة التي وصلت إليها مع استيعاب الضغوط المؤيدة لها في الوقت نفسه لإفقادها قوتها
- تدمير الأزمة ذاتيا وهو أصعب الأساليب ويستخدم في الأزمات ذات الضغط العنيف والمدمر التي يقفز فيها إلى المعلومات إذ يتم التأثير في مكان الضعف فيها واستقطاب بعض القوى ذات التأثير المباشر في قوى الدفع في الأزمة بهدف التأثير في استقرارها وإفقادها التماسك وإيجاد حالة من الصراع الداخلي مما يؤدي إلى تدميرها
- تحويل مسار الأزمة ويستخدم هذا الأسلوب في الأزمات العنيفة التي لا يمكن إيقاف تصاعدها فيتم تحويل مسارها إلى مسارات أخرى بديلة يسهل احتواؤها
الأسلوب العلمي : ويعتبر هذا الأسلوب الأسلوب الأمثل والأكثر ضمانا للسيطرة على الأزمة والتعامل معها وفق خطوات علمية متكاملة ومترابطة وتتمثل بالاتي:
- تقرير الموقف والدراسة المبدئية لأبعاد الأزمة ويتم فيه تحديد القوى المسببة للأزمة ومدى ما وصلت إليه من نتائج وطرائق الحل المضادة
- تحليل الموقف والدراسة التحليلية : ويتم فيه تحليل الأزمة لمعرفة المصالح الكامنة فيها والأهداف غير المعلنة والعوامل المساعدة على إيجاد الأزمة ثم تحليل أسباب التوتر ونقاط الضعف والقوة وكذلك الوقوف على طبيعة الخطر الذي تشكله الأزمة وأعباء ونتائج استمرارها ومدى تأثيرها
- التخطيط العلمي المتكامل للتعامل مع الأزمة : ويتم فيه إعداد الخطط والإجراءات والبرامج اللازمة لمواجهة الأزمة وترتيب أسبقياتها وإعادة هيكلة الموارد البشرية والمادية المتاحة وتحديد المسؤوليات وحشد كل الطاقات وتحديد حجم المساعدات الخارجية المطلوبة ونوعها وتحديد التوقيت الملائم لبدء تنفيذ الخطة
- التدخل العقلاني لمعالجة الأزمة : وهذا التدخل يعتمد على معالجة الأزمة في البداية بشكل سريع والذي يتطلب قرارات هامة وسريعة وحاسمة أحيانا ، إلا أنه في هذه المرحلة يتم استيعاب الأزمة ومحاولة تحويل مساراتها مما يسمح بإزالة الآثار الناجمة والناتجة عن عملية المواجهة ومحاولة إعادة الأوضاع إلى ما كانت عليه قبل الأزمة ويصبح التفكير والتصرف العقلاني هو سيد الموقف
المراجع :
1- علي احمد فارس – فارس إدارة الأزمة الأسباب والحلول – مركز المستقبل للدراسات والبحوث )
2- سيكولوجية إدارة الأزمات – نشر بموقع سيكولوجيا – منتدى العلوم السياسية 3 فبراير 2011
3- إبراهيم بن عبد الرحمن الهدلق " الأزمة الفجائية المربكة لصناع القرار " مجلة الفيصل – مايو 2011 ص 7
4- إبراهيم العيسوي " مناهج مواجهة الأزمات " الكويت - المعهد العربي للتخطيط 1992

/ مجلة العربي الكويتية عدد 683 اكتوبر 2015 ص 64/






  رد مع اقتباس
/
قديم 13-12-2021, 01:59 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
فاطمة الزهراء العلوي
عضو أكاديميّة الفينيق
نورسة حرة
تحمل أوسمة الأكاديمية للعطاء والإبداع
عضو لجان تحكيم مسابقات الأكاديمية
المغرب
افتراضي رد: الأزمة وإدارة الأزمة

مقالة رائعة ومدهشة
تقديري






الزهراء الفيلالية
  رد مع اقتباس
/
قديم 12-01-2022, 03:49 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
فاطِمة أحمد
عضو أكاديميّة الفينيق
تحمل أوسمة الأكاديمية للابداع والعطاء
ليبيا

الصورة الرمزية فاطِمة أحمد

إحصائية العضو








آخر مواضيعي

فاطِمة أحمد غير متواجد حالياً


افتراضي رد: الأزمة وإدارة الأزمة

مقالة مركزة ومنظمة
يمكن إسقاط أفكارها على الربيع العربي
وتستحق العودة لها للوقوف على أبرز النقاط فيها
الأسباب والعلاج للخروج بأقل أذية من الأزمات
سررت بقراءة مقالك الهادف والمشتغل عليه






سبحانك ربي
  رد مع اقتباس
/
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة نصوص جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:21 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لأكاديمية الفينيق للأدب العربي
يرجى الإشارة إلى الأكاديمية في حالة النقل
الآراء المنشورة في الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة بل تمثل وجهة نظر كاتبها فقط