زهايمر أدبي/ خالد يوسف أبو طماعه

[خالد يوسف أبو طماعه]

زهايمر أدبي

نفخته الإعجابات حتى صغر السرير
واستطال بالمديح حتى جاوز رأسه السقف
حمل جهازه وسار في الشوارع يبحث عن الأقزام
انتظروا شروق الشمس
ثم حملوه إلى دار العجزة.

[د.عايده بدر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد يوسف أبو طماعه

زهايمر أدبي

نفخته الإعجابات حتى صغر السرير
واستطال بالمديح حتى جاوز رأسه السقف
حمل جهازه وسار في الشوارع يبحث عن الأقزام
انتظروا شروق الشمس
ثم حملوه إلى دار العجزة.

يبدو أن الإعجابات الزائفة صنعت منه أديبا من ورق وقد امتلأت نفسه كبرا وخيلاء حتى صغر الكون بجانبه
وقد رفعه الأقزام عالياً، وهم أيضا من ألقوا به من علٍ
بداية العنوان (زهايمر أدبي) وقد حاولت ربطه مع أحداث النص ، فهل (زهايمر ) هنا تعود على ذاكرة هذا الأديب كونك ربطت نوع الزهايمر بالأدب
بالعودة إلى العنوان (زهايمر أدبي) وربطه بعبارة (حمل جهازه وسار في الشوارع يبحث عن الأقزام) يجعلنا نتساءل عن نوعية هذا الجهاز الذي حمله وسار يبحث به عن الأقزام، وهل بحثه بينهم لإيجاد مادة ثرية يعمل من خلالها والزهايمر هنا أنه نسى فضل هؤلاء الأقزام في صنع اسمه ومركزه ؟
لعل ربط (زهايمر ) بـ (أدبي) حد من انفتاح الحدث هنا، فلو حررنا نوع هذا الزهايمر من أي تمييز له فيكون العنوان (زهايمر) فقط فربما ينفتح مجال التأويل أكثر فربما يكون صحافي وربما يكون سياسي وربما يكون أي شخص آخر ، والرأي لكم بكل تأكيد
عبارة (انتظروا شروق الشمس) تعطي انطباعا أن هذه الشخصية تمثل مرحلة ظلامية في الحياة
لأن انتظارهم الشروق يعطي الخروج من سطوة هذا المنتفخ الزائف
أيدتها القفلة التي جاءت كنتيجة لإشراقة العهد الجديد(حملوه إلى دار العجزة)
العجزة هنا تحتمل المعنى القريب لها باعتباره أصبح عاجزا نتيجة الغرور الذي أصابه
وأيضا تحتمل معنى كبر العمر من طول عهده الظلامي
؛
أديبنا القدير الراقي خالد يوسف أبو طماعه تحية تليق بحرفك المتألق
هي مجالسة لنصك الراقي والعذر إذا سلكت طريقا غير الذي أردت من حرفك
لكني استمتعت بمحاولتي الغوص فيه
كل التقدير لحرفك مبدعنا العزيز وكل البهاء لروحك الراقية
عايده

[نوال البردويل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد يوسف أبو طماعه

زهايمر أدبي

نفخته الإعجابات حتى صغر السرير
واستطال بالمديح حتى جاوز رأسه السقف
حمل جهازه وسار في الشوارع يبحث عن الأقزام
انتظروا شروق الشمس
ثم حملوه إلى دار العجزة.

ظاهرة النفخ / النفاق انتشرت كثيراً جعلت ممن
لا يفقهون في الأدب شيئاً يعتقدون بأنهم من كبار الأدباء
يزاحمونهم ويتصدرون الواجهات علماً بأن المنافقين
أنفسهم لا قناعة لهم بما يفعلون... ولكنه النفاق!
نعود لذلك المنفوخ الذي خرج للشوارع -بيئته- ليجمع
أكبر عدد يستطيع جمعه من الأقزام -المنافقين-
نعم هو يستطيع ذلك بالخفاء وبأساليبه الخاصة
ولكن ما أن تتبدد العتمة ويطلع النهار ينكشف المستور
وتتخذ تلك الفئة مكانها المناسب الذي يليق بها
فدور العجزة مفتوحة ترحب بهم
ومضة رائعة مجسدة لما يحدث في الواقع من مهازل وتجاوزات
كل التقدير أ. خالد
وتحياتي

[ناظم العربي]

أخر ماقاله سيدي عمر الفاروق رضي الله عنه
إتما المغرور من غررتموه
أكتفي به تعليقا على ومضتك اللاذعة وهي تشك ذقن المتبختر علوا في الفراغ
سلمت أخي خالد

[خديجة قاسم]

مسكين، لم يعرف قدر نفسه وحقيقتها، غرّته فقاعات الكلام المعسول فجنى على نفسه بتصديقها
ومضة جميلة
بوركت وطاب العطاء
كل التقدير

[ريما ريماوي]

رحم الله امرءا عرف قدر نفسه، فلا يغرّنه الثناء، ولا يحبطنّه الهجاء
والتجاهل. الشمس لن تغطى بغربال.

المهم العمل بأقصى ما لدينا من جهد، لتوصيل الرسالة الأدبيّة، دون
الالتفات إلى الناس إلّا بما يخصّ تحسين الأداء.

أما الزهايمر فلا سيطرة لنا عليه، المهم أن نكون قد أدّينا ما علينا
قبل الإصابة به.

النص قابل للكتابة عنه مجلّدات.

مودتي وتقديري.

[محمد خالد النبالي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناظم العربي

أخر ماقاله سيدي عمر الفاروق رضي الله عنه
إتما المغرور من غررتموه
أكتفي به تعليقا على ومضتك اللاذعة وهي تشك ذقن المتبختر علوا في الفراغ
سلمت أخي خالد

الاخ ناظم اختصر الحكاية
رائع واكثر واجاد التحليل

[محمد خالد النبالي]

زهايمر أدبي

نفخته الإعجابات حتى صغر السرير
واستطال بالمديح حتى جاوز رأسه السقف
حمل جهازه وسار في الشوارع يبحث عن الأقزام
انتظروا شروق الشمس
ثم حملوه إلى دار العجزة.

صديقي الاديب خالد طماعة
ما يقتل الشاعر او الاديب الكبير هو الغرور
وقد طال عنقه حد السماء فالكل يجيد المديح وقد يبالغ الانسان بالمديح
وقد يكون يستحق المديح ولا غبار على الا نؤله هذا الانسان
ولكن الكارثة تأتي بعد ذلك أنه لا يتقبل ان ينتقده أحد
ويصبح يبحث عن الاقزام من تعود عليهم كي تستمر المهزلة فلن يرضى الا التمجيد
وكلما كبر بالسن كبر غروره , وزاد الزهايمر عنده
ولذلك يصبح ملجا العجزة ملجأ لمن يصاب بهذا المرض
وعالمنا العربي مليء بهؤلاء عافانا وعافكم الله
ومضة طيبة والتقاطة لما يجري في واقعنا الوسط الثقافي
ونعيش هذه الحالة أيضا على أرض الواقع كثيرا وعلى صفحات التواصل الاجتماعي
وجميل أن ياتي لنا الكثير من الادباء كي يتعلموا من الفينيق
تقديري ومحبتي

[زياد السعودي]

وبعض الزهايمر حقيقة
يعيشها متوهما
الى ان يقول الابداع قولته ذات حقيقة

متمكن فيما قلت
اثريتمونا
كل الود

[مباركة بشير أحمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد يوسف أبو طماعه

زهايمر أدبي

نفخته الإعجابات حتى صغر السرير
واستطال بالمديح حتى جاوز رأسه السقف
حمل جهازه وسار في الشوارع يبحث عن الأقزام
انتظروا شروق الشمس
ثم حملوه إلى دار العجزة.

واضح من العنوان ،أنه أديب قزم ،أتلفت عقله تصفيقات الغاوين
وسرعان ما انتهى أمره إلى حيث المكان المناسب ،أين سيجد رعاية طبية
عسى ولعلَ يثوب إلى رشده ...
في قلمك اكتمنت أسرار الروعة،
وكنت بارعا لمَا أطَرت خلاصة الإبداع بين ثنايا سطورك الماتعة.
شكرا لك أيها الفاضل بحجم السماء.

[المختار محمد الدرعي]

ظاهرة كونية متفشية
في الساحة الأدبية
عبر العالم ..
جاءت لمحة بلا حدود
تقديري للابداع

[فوزي بيترو]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد يوسف أبو طماعه

زهايمر أدبي

نفخته الإعجابات حتى صغر السرير
واستطال بالمديح حتى جاوز رأسه السقف
حمل جهازه وسار في الشوارع يبحث عن الأقزام
انتظروا شروق الشمس
ثم حملوه إلى دار العجزة.

الألزهايمر هو مرض يترافق معه النسيان وعدم تذكر الجديد من أحداث وتذكر القديم منها .
يقولون "التاجر المفلس" يبحث في دفاتره القديمة.
عندما غابت شمسه عن نصوص لها قيمة ، أخذ يبحث في تاريخه المنصرم
وكيف كانت تنهال عليه الإعجابات والتبريكات .
عاش بها ثانية فأنعشته ... لكن أرشيف دار العجزة كان باستقباله .

تحياتي أخي خالد يوسف

[خالد يوسف أبو طماعه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عايده بدر

يبدو أن الإعجابات الزائفة صنعت منه أديبا من ورق وقد امتلأت نفسه كبرا وخيلاء حتى صغر الكون بجانبه
وقد رفعه الأقزام عالياً، وهم أيضا من ألقوا به من علٍ
بداية العنوان (زهايمر أدبي) وقد حاولت ربطه مع أحداث النص ، فهل (زهايمر ) هنا تعود على ذاكرة هذا الأديب كونك ربطت نوع الزهايمر بالأدب
بالعودة إلى العنوان (زهايمر أدبي) وربطه بعبارة (حمل جهازه وسار في الشوارع يبحث عن الأقزام) يجعلنا نتساءل عن نوعية هذا الجهاز الذي حمله وسار يبحث به عن الأقزام، وهل بحثه بينهم لإيجاد مادة ثرية يعمل من خلالها والزهايمر هنا أنه نسى فضل هؤلاء الأقزام في صنع اسمه ومركزه ؟
لعل ربط (زهايمر ) بـ (أدبي) حد من انفتاح الحدث هنا، فلو حررنا نوع هذا الزهايمر من أي تمييز له فيكون العنوان (زهايمر) فقط فربما ينفتح مجال التأويل أكثر فربما يكون صحافي وربما يكون سياسي وربما يكون أي شخص آخر ، والرأي لكم بكل تأكيد
عبارة (انتظروا شروق الشمس) تعطي انطباعا أن هذه الشخصية تمثل مرحلة ظلامية في الحياة
لأن انتظارهم الشروق يعطي الخروج من سطوة هذا المنتفخ الزائف
أيدتها القفلة التي جاءت كنتيجة لإشراقة العهد الجديد(حملوه إلى دار العجزة)
العجزة هنا تحتمل المعنى القريب لها باعتباره أصبح عاجزا نتيجة الغرور الذي أصابه
وأيضا تحتمل معنى كبر العمر من طول عهده الظلامي
؛
أديبنا القدير الراقي خالد يوسف أبو طماعه تحية تليق بحرفك المتألق
هي مجالسة لنصك الراقي والعذر إذا سلكت طريقا غير الذي أردت من حرفك
لكني استمتعت بمحاولتي الغوص فيه
كل التقدير لحرفك مبدعنا العزيز وكل البهاء لروحك الراقية
عايده

أنحني تقديرا واحتراما لهذه القراءة المثرية الرائعة
تفكيك جميل وتساؤلات جمة طرحت وفتحت نوافذ
أخرى في حيثيات النص المتواضع وتحليل أعجبني جدا
وشهادة أعتز بها وأصلبها على صدر النص من مبدعة لها وزنها الأدبي
شكرا للبهاء وهذا التشريف البديع
خالص تقديري وكثير احترام

[محمد خالد بديوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد يوسف أبو طماعه

زهايمر أدبي

نفخته الإعجابات حتى صغر السرير
واستطال بالمديح حتى جاوز رأسه السقف
حمل جهازه وسار في الشوارع يبحث عن الأقزام
انتظروا شروق الشمس
ثم حملوه إلى دار العجزة.

.ما وجدته هنا ليس له علاقة بالزهايمر
لقد كان أقرب الى (جنون العظمة ) وهو ن
حيث المرض مختلف ويعالج بطرق مختلفة.

ولتينا يا صديقي نتمكن من الافلات من هكذا
أمراض حتى لا تكبر وتتشعب أمورنا فالنسبة
كبيرة ومخيفة.

أديبنا المكرم خالد ابو طماعة
سلمتم وسلمت روحكم محلقة

احترامي وتقديري

[فاطمة الزهراء العلوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد يوسف أبو طماعه

زهايمر أدبي

نفخته الإعجابات حتى صغر السرير
واستطال بالمديح حتى جاوز رأسه السقف
حمل جهازه وسار في الشوارع يبحث عن الأقزام
انتظروا شروق الشمس
ثم حملوه إلى دار العجزة.

لقطة قاسية جدا فيها ضمنيا سخرية لاذعة عن هذا المتحدث عنه
من المسئول ؟ الكير أم صاحب الكير؟
إن كان لنا الحق في الصفع والجلد فيبدو لي لابد من تكسير الكير الذي ينفخ
ثم
الدعامة أو ما يسمى بالمجاملة محمودة في مساحتها
لا يمكن أن نتغير لأن في الواقع الكل يحب هذا التصفيق والمدح وخصوصا على مستوى الافتراضي / نكتب لكي تحرك القراءة الفصوص والا ستبقى رهينة خامها الاملس
نحن أمة ضيعت مشيتها ولم تتقن مشية الحمامة
وكم صرخت في المجاملة تقتل الابداع
فقط من ينقد لابد أن يكون عارفا ومن ينفخ لابد ان يستحيي من نفسه أن كان له ضمير
من واقع الحال
همسة
إن سمحت لي الأخ خالد العنوان لم يترك للقفلة استقلالية
وطبعا كما أقول دائما:
هذي زاوية رؤية
تقديري

[ازدهار السلمان]

تظل نتائج السير بروية وتؤدة خيرٌ من قفزة غير محسوبة المخاطر

و "رحم امرء عرف قدر نفسه " فمن يغتّر بتصفيق الآخرين وهو يعلم حتماً أنه غير أهلٍ له مصيره وادي النسيان

التقاطة راقية لواقع ضاعت فيه المقاييس

دمت مبدعاً

مودتي وتقديري

[سميرة رعبوب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد يوسف أبو طماعه

زهايمر أدبي

نفخته الإعجابات حتى صغر السرير
واستطال بالمديح حتى جاوز رأسه السقف
حمل جهازه وسار في الشوارع يبحث عن الأقزام
انتظروا شروق الشمس
ثم حملوه إلى دار العجزة.

ضحية من ضحايا الغرور والنرجسية والتعالي الناتج عن النفخ والاستطالة والتقزم.!
النص ولّد تساؤلات لديّ:
ما الرابط بين الزهايمر[الخرف] والنرجسية؟
وهل الأدباء وحدهم يصابون بهذا الخرف؟
ولماذا يحمل إلى دار العجزة وهو نتاج؛ بينما السبب حرا طليقا؟ هل هي ثقافة مجتمع؟

تحياتي إليك أستاذ خالد يوسف، والتقدير.

[خالد يوسف أبو طماعه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوال البردويل

ظاهرة النفخ / النفاق انتشرت كثيراً جعلت ممن
لا يفقهون في الأدب شيئاً يعتقدون بأنهم من كبار الأدباء
يزاحمونهم ويتصدرون الواجهات علماً بأن المنافقين
أنفسهم لا قناعة لهم بما يفعلون... ولكنه النفاق!
نعود لذلك المنفوخ الذي خرج للشوارع -بيئته- ليجمع
أكبر عدد يستطيع جمعه من الأقزام -المنافقين-
نعم هو يستطيع ذلك بالخفاء وبأساليبه الخاصة
ولكن ما أن تتبدد العتمة ويطلع النهار ينكشف المستور
وتتخذ تلك الفئة مكانها المناسب الذي يليق بها
فدور العجزة مفتوحة ترحب بهم
ومضة رائعة مجسدة لما يحدث في الواقع من مهازل وتجاوزات
كل التقدير أ. خالد
وتحياتي

مرور رائع جدا
قراؤة ثرية وعميقة أعجبتني
شكرا للبهاء أختي نوال
تقديري الجم

[خالد يوسف أبو طماعه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناظم العربي

أخر ماقاله سيدي عمر الفاروق رضي الله عنه
إتما المغرور من غررتموه
أكتفي به تعليقا على ومضتك اللاذعة وهي تشك ذقن المتبختر علوا في الفراغ
سلمت أخي خالد

اختصار رائع لما قال النص
جميل أنت حين تحضر في النصوص
تحياتي أخي ناظم

[خالد يوسف أبو طماعه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خديجة قاسم

مسكين، لم يعرف قدر نفسه وحقيقتها، غرّته فقاعات الكلام المعسول فجنى على نفسه بتصديقها
ومضة جميلة
بوركت وطاب العطاء
كل التقدير

صدقت أختي خديجة
هو ذاك مرض العصر
النفخ الباطل والنفاق
تحياتي

[خالد يوسف أبو طماعه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريما ريماوي

رحم الله امرءا عرف قدر نفسه، فلا يغرّنه الثناء، ولا يحبطنّه الهجاء
والتجاهل. الشمس لن تغطى بغربال.

المهم العمل بأقصى ما لدينا من جهد، لتوصيل الرسالة الأدبيّة، دون
الالتفات إلى الناس إلّا بما يخصّ تحسين الأداء.

أما الزهايمر فلا سيطرة لنا عليه، المهم أن نكون قد أدّينا ما علينا
قبل الإصابة به.

النص قابل للكتابة عنه مجلّدات.

مودتي وتقديري.

حضور جميل وقراءة واعية
صدقت المهم أن نؤدي ما علينا
بأمانة وصدق ودون نفاق
شكرا للبهاء أختي ريما
تحياتي

[خالد يوسف أبو طماعه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد خالد النبالي

الاخ ناظم اختصر الحكاية
رائع واكثر واجاد التحليل

أتفق معك تماما
شكرا للبهاء أخي محمد
محبة

[عبير هلال]

مساؤك العطر

الأديب المبدع خالد


هناك من يقول كلاما ويفعل عكسه يدعي بكرهه للمجاملات والنفاق الأدبي

وهم أول من ينافق ويجامل على حساب العمل ..

وربما من كثرة ما ينفخون الذي قرروا أنه من شلتهم فسينتفخ كالبالون ثم ينفجر بم بم..

ما أتعسهم وما أتعسه ربما سيصبح عنده انفصام شخصية وربما زهايمر بحيث ينسى من نافقوه

ويبحث عن اناس ينافقوه أكثر في مكان اخر ولو في مستشفى الامراض النفسية ..

لقطة جميلة أحببتها ..


كل التقدير لك

[عبير محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد يوسف أبو طماعه

زهايمر أدبي

نفخته الإعجابات حتى صغر السرير
واستطال بالمديح حتى جاوز رأسه السقف
حمل جهازه وسار في الشوارع يبحث عن الأقزام
انتظروا شروق الشمس
ثم حملوه إلى دار العجزة.

هذا نتيجة الاعجاب الزائف والمديح الــ لا يستحقه
في النهاية قضى عليه ودمّره.
ومضة واقعية مغزولة بقلم واع أنيق
يبدع دائما في رسم ملامح الألق على أوراق من حرير.
أوصلت الفكرة ببراعة وتألق وهذا ديدنك.
بوركت والمداد اديبنا القدير
وكل الود والورد

[قصي المحمود]

كانت مداخلات والقراءة للنص من الأخوات والأخوة موفقه وفكك النص بشكل رائع
النفاق آفة مجتمعية وهو نتاج ازدواجية مجتمعية موجودة في مجتمعاتنا والنخب أيا
كانت ادبية وسياسية هما نتاج هذه البيئة ,بعضها تخلص منها والقسم الأعظم لا زال
تحت وطئته ,النفاق ينفخ في الغرور,هذا النص الذي هو مجتمعي بأمتياز ومن الأدب
الملتزم يسلط الضوء على هذه الآفة المجتمعية وهي رسالة نبيلة لعلها تزيح بعض
المتراكم ...تحياتي للقدير الصديق الأخ خالد مع فائق تقديري