لِنَعْكِسَ بّياضَنا | |
« تَحْــليقٌ حَيٌّ وَمُثـــابِر » |
|
⊱ من ذرْوَةِ الرّمــــــــــاد ⊰ >>>> من ذروة الرماد ينبثق الفينيق إلى أعالي السماء باذخ الروعة والبهاء ... شعر التفعيلة >> نرجو ذكر التفعيلة في هامش القصيدة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
23-09-2017, 03:30 PM | رقم المشاركة : 1 | |||
|
احمد المنسي
من دفتري القديم
أحمَدُ المنْسيُّ في غزَّةَ يسْتنْصِرُ ظُفْرهْ أيُّها اللَّيلُ ويستنْهِضُ بالإيمان فَجْرَهْ يزرَعُ الأرْضَ عظاماً لِيمُدَّ العَظْمُ جذرَهْ هوَ ملْحُ الأرْضِ يسري في ثَّرى الرَّمْضاءِ خُضْرةْ رقَمٌ لا يقْبَلُ القِسْمَةَ والقسْمَةُ ضِيزى وهُوَ الفِطْرةُ تهمي مطَراً في نسْغِ زهرةْ فجَّرََ الفوسفورُ شيْخوخَتَه فاشتَعَلَ الرَّأْسُ وَقارا بالِغَ النُّصْع بلوْن الوهْجِ شَعْرهْ جالِسٌ فَوْقَ رُكامِ الحُزْنِ... يسْتَذْكرُ غارات الخَفافيشِ ويسْتَفْسِرُ عنْ سِرْب الحَمامِ الأبيَضِ المقتولِ في الحقْلِ المجاورْ وسَريرٍ دافىءٍ.. عن حضْنِ أمٍّ وأَبٍ.. عن إخْوةٍ غابوا... وأتْرابٍ وجيرانٍ وأسْرَةْ شهْقةٌ تطْردُ زفرةْ *** إنَّهُ البومُ الغريبُ أبيَضُ اللَّوْنِ رهيبُ عِذْقُ تمْرٍ في سَماء البحْرِ والبحْرُ عجيبُ لوْنُه الأزرقُ في اللالوْنِ ممزوجٌ بخذلان القريب أمْ كُراتٍ منْ لهيب؟ أيُّها الغادِرُ ..والدُّنْيا دوائرْ كانت الخَنْساءُ تبكي وتُصلي وحْدَها في مسْجدِ الأرضِ تُناجي صَخْرَها هذا المُسجّى... عنْدَهُ دفْترُ سامرْ ههُنا يرْقدُ زيْدٌ... وهُنا دُمْيَةُ سلوى حظُّها في اللَّهْوِ عاثرْ زفْرَةٌ تتْبَعُ عبْرةْ **** أيُّها الجالِسُ (مبْهوتاً) وسَيْلُ الدَمِّ هادرْ يمْلأُ (التلْفازُ) عيْنيْكَ ظَلاما ودُموعاً من زجاجٍ.. أيُّها الـ (حيُّ الضَّمير)!! رغْمَ عُمْرِ الورْدِ هذا الأحمَدُ المنْسيُّ شيْخٌ لم يزلْ يطْلُبُ ثأرَهْ شامخُ الهامَةِ لم تبْدِ لهُ الأيّامُ عوْرةْ ظلَّ وهْجاً صافِياً ينْهَلُ منْهُ الورْدُ عِطْرَهْ **** لم يَعُدْ في القَوْسِ مَنْزعْ احمد المنسيُّ نادى: هيَ إحدى الحُسْنيينِ غزَّةُ اليوْمَ بَقاءٌ أو.... بقاءُ كأسُها بالدَمِّ مُتْرَعْ هِيَ للإعْجازِ جَذْر ٌ ونمَاءُ غُصْنُها (الأحمرُ) ينمو شعْلَةً في شعْلَتيْنِ **** أحمَدُ المَنْسيُّ في غزَّةَ... كالعَنْقاءِ قاما يسْتَثيرُ الأرضَ كيْ تُخْرِجَ منْ جَعْبَتِها جنَّةُ وَعْد يكْرَهُ القِثّاءَ (حَصْراً) وخِيارُ العِزَّةِ اليوْمَ على المظلوم عَهْد أحْمَدُ المنْسيُّ في بغْدادَ رعْد برْقُهُ شَقَّ القَتاما ليَرى الرّائي لُيوثاً ونَشامى ويَرى في البَرْقِ بيْروتَ و(عكّا) أوْمَضَ البَرْقُ فيا غَزّةُ تِيهي إنَّها الأمَّةُ تُقريكِ السَّلاما ***** أحْمَدُ المنْسيُّ في غزَّةَ يسْتنْصِرُ ظُفْرَهْ وَحْدَهُ يشحذُ ظُفْرَهْ وَحْدَهُ والظُّفْرُ سيْفٌ غَمْدُهُ سيْفٌ يَحيلُ اللَّيْلَ فجْرا نَصْلُهُ يصْعْبُ كَسْرهْ لِيَشقَّ اللَّيْلَ كيْ يَفْتحَ في الأسْوارِ ثغْرَهْ وَحْدَهُ _والكَوْنُ في أسْرِ الدُّجى _ يَصْنَعُ نصْرَهْ! وحْدَهُ يكْتُبُ سِفْرَهْ **** أيُّها العالِقُ في الوَهْمِ الهُويْنى إنمَّا النَّصْرُ قَريبٌ.. عيْنُهُ ترنو إليْنا يسْأَلُ المنْسيَّ ظُفْراً دائِبَ الحَفْرِ وزرْقاءَ يَمامَهْ عَيْنُها تكْشفُ كثْبانَ تُهامةْ وتُصلّي صَلَواتِ الصَّبْرِ... في سَهْل الكَرامةْ استَعدْ وعْيَكَ فالوَعْيُ قِيامَةْ امْتَشقْ ظُفْرَكَ واحفرْ امْتَشقْ جُرْحَكَ واحفرْ قمْ وَقاومْ لا تُسامحْ لا تُصالحْ لا تسالمْ لا تُساومْ امتشقْ ثأْرَكَ واحْفرْ لِتَهيجَ الأرْضُ زيْتوناً وزعترْ وتَعودَ الأرْضُ أطْهَرْ ويَظلَّ (اللهُُُُُ أكبرْ) أيُّها الأحْمَدُ والأمْجدُ يا بِكُرَ التراب أيُّها العنقاءُ منْ تحت الرَّمادْ قُمْ وَ(جنِّحْ) في سَماءِ المستحيل امتشقْ روحَكَ واعبرْ منْ رَحى الحرْب الضَّروس فَفِلسطينُ عَلى (فَرْكةِ كَعْبٍ) أوْ تَكادْ 2009 |
|||
23-09-2017, 07:39 PM | رقم المشاركة : 2 | |||
|
رد: احمد المنسي
شرُفتُ بأنني أولُ مَنْ مرَّ هُنا وزلزلتْهُ هذه المُزَلزِلة وقد حَمَلتْ بِشارةَ النصرِ وإرادتَه
ولِلملاحمِ الوطنيةِ الرائعة؛ لا أقلَّ من الانحناءِ و: التثبيت |
|||
23-09-2017, 08:03 PM | رقم المشاركة : 3 | |||
|
رد: احمد المنسي
أيُّها العالِقُ في الوَهْمِ؛ الهُويْنى
إنمَّا النَّصْرُ قَريبٌ.. عيْنُهُ ترنو إليْنا يسْأَلُ المنْسيَّ ظُفْراً دائِبَ الحَفْرِ وزرْقاءَ يَمامَهْ عَيْنُها تكْشفُ كثْبانَ تُهامةْ وتُصلّي صَلَواتِ الصَّبْرِ... في سَهْل الكَرامةْ استَعدْ وعْيَكَ فالوَعْيُ قِيامَةْ : وتصمُتُ أبجديّتي وكوني كلُّهُ؛ فكيفَ أشهدُ وأصِفُ هذا الهدير؟ رُبما تأتي إليَّ عبقريّاتُ التَّجَلِّي مِن قواميسٍ حرير حقُّ هذا "الأحمدِ" المَنسيِّ أرتالٌ مِن الوردِ تسير وغزالاتُ الأمانيْ مِنْ خُدورِ القُدسِ تَرنو في أمانٍ آنَ يحميها النَّصير |
|||
23-09-2017, 08:07 PM | رقم المشاركة : 4 | |||
|
رد: احمد المنسي
يسْتَثيرُ الأرضَ كيْ تُخْرِجَ منْ
جُعْبَتِها الوَعْدُ/ دَ يكْرَهُ القِثّاءَ (حَصْراً) وخِيارَ/ رُ العِزَّةِ اليوْمَ عَهْدُ : يحتاجُ الإيقاعُ هُنا إلى المُراجعة ورُبما أعودُ لأُدلي بِدلوي معًا نُفكِّر.. وابقَ بخير : رُبما - مع احترامي واعتزازي بشاعريةٍ وسِعَتِ الوطنَ كله - رُبما ينصلِحُ الوزنُ إذا قُلنا: يسْتَثيرُ الأرضَ كيْ تُخْرِجَ منْ جَعبَتِها جَنَّةَ وعد والسطرُ الثاني: وخِيارُ العِزَّةِ اليومَ على المظلومِ عهد والأمرُ إليكَ شاعرَنا الرائع |
|||
24-09-2017, 10:48 PM | رقم المشاركة : 5 | ||||
|
رد: احمد المنسي
أخي أحمد، يا قامةً في الشعر لا تُطاول، أقف حائراً في وصف شعوري، وانبهاري بهذه الخريدة. دمت بخير، بكل الحب. (حبذا لو تأخذ بملحوظات الثريا).
|
||||
25-09-2017, 11:28 AM | رقم المشاركة : 6 | |||
|
رد: احمد المنسي
رقَمٌ لا يقْبَلُ القِسْمَةَ
والقسْمَةُ ضيزى وهُوَ الفِطْرةُ تهمي مطَراً في نسْغِ زهرةْ فجَّرََ الفوسفورُ شيْخوخَتَه فاشتَعَلَ الرَّأْسُ وَقارا بالِغَ النُّصْع بلوْن الوهْجِ شَعْرهْ جالِسٌ فَوْقَ رُكامِ الحُزْنِ... يسْتَذْكرُ غارات الخَفافيشِ ويسْتَفْسِرُ عنْ سِرْب الحَمامِ الأبيَضِ المقتولِ ...... جميل جدًا صورٌ معبرة بأبهى معانيها سرب مقتول وآلام لم يكن الدهر عادلًا حين قسمها أطفالٌ كبروا بألم وحزن الأيام أبدعت أخي الكريم ..تقبل تعليقي المتواضع |
|||
25-09-2017, 01:25 PM | رقم المشاركة : 7 | |||
|
رد: احمد المنسي
أيُّها الجالِسُ (مبْهوتاً)
وسَيْلُ الدَمِّ هادرْ يمْلأُ (التلْفازُ) عيْنيْكَ ظَلاما ودُموعاً من زجاجٍ.. أيُّها الـ (حيُّ الضَّمير)!! رغْمَ عُمْرِ الورْدِ هذا الأحمَدُ المنْسيُّ ماذا نقول أمام هذا السيل الهادر من المشاعر/ الصرخة الموجوعة وهل ستنستنهض هممهم فعلاً وهل سيستعيدون وعيهم رغم كل ما قلت ورغم ما يشاهدون من أحداث دامية تتكرر ويتوسع نطاقها! القضية ازدادت حجماً وفلسطين وأخواتها ما زلن يستصرخن الضمائر الحية ولا حياة لمن تنادي فهل...ومتى؟؟ دمت ودام نبضك الحي النبيل تقديري أ. أحمد وتحياتي |
|||
25-09-2017, 02:21 PM | رقم المشاركة : 8 | |||
|
رد: احمد المنسي
حب الوطن والأمة والألم المتجذر في طين الروح ينبضان في جسد هذه القصيدة الوارفة الإبداع والرقي
مفردات متألقة متشحة بندى الزهور وشذاها . سرّني ما قرأت من سطور تعانق عنان النجوم دمت بألق مع أرق تحاياي |
|||
27-09-2017, 12:18 AM | رقم المشاركة : 9 | |||
|
رد: احمد المنسي
أحْمَدُ المنْسيُّ في غزَّةَ يسْتنْصِرُ ظُفْرَهْ وَحْدَهُ يشحذُ ظُفْرَهْ وَحْدَهُ والظُّفْرُ سيْفٌ غَمْدُهُ سيْفٌ يَحيلُ اللَّيْلَ فجْرا نَصْلُهُ يصْعْبُ كَسْرهْ لِيَشقَّ اللَّيْلَ كيْ يَفْتحَ في الأسْوارِ ثغْرَهْ وَحْدَهُ _والكَوْنُ في أسْرِ الدُّجى _ يَصْنَعُ نصْرَهْ! وحْدَهُ يكْتُبُ سِفْرَهْ : ذكَّرَتني هذه النَّابِضةٌ حياةً وعزيمةً وصبرًا وإصرارًا؛ بِما قالَهُ الرائعُ أمَل دُنقُل: آهِ ... ما أقسى الجِدار عِندما يَنهَضُ في وَجهِ الشّروق رُبما نُنْفِقُ كُلَّ العُمرِ كي.. نَنْقُبَ ثَغْرة لِيَمُرَّ النُّورُ لِلأجيالِ .. مَرّة ؛؛؛؛؛؛؛ رُبما لو لَمْ يَكُنْ هذا الجِدار.. ما عَرَفْنا قيمةَ الضَّوءِ الطَّليق!! مودَّتي والإعجاب بِالعازِفينَ على قيثارةِ الحُرية |
|||
28-09-2017, 04:42 PM | رقم المشاركة : 10 | |||||||||||||
|
رد: احمد المنسي
جالِسٌ فَوْقَ رُكامِ الحُزْنِ...
يسْتَذْكرُ غارات الخَفافيشِ ويسْتَفْسِرُ عنْ سِرْب الحَمامِ الأبيَضِ المقتولِ في الحقْلِ المجاورْ وسَريرٍ دافىءٍ.. عن حضْنِ أمٍّ وأَبٍ.. عن إخْوةٍ غابوا... وأتْرابٍ وجيرانٍ وأسْرَةْ شهْقةٌ تطْردُ زفرةْ.. الرائع أحمد..أنت وغزّانا وكل فلسطين محفور في الوجدان..شكرا لك على قصيدة تقهر الألم والنسيان ..محبتي والياسمين..
|
|||||||||||||
28-09-2017, 05:52 PM | رقم المشاركة : 11 | ||||
|
رد: احمد المنسي
أيُّها الأحْمَدُ والأمْجدُ يا بِكُرَ التراب
أيُّها العنقاءُ منْ تحت الرَّمادْ قُمْ وَ(جنِّحْ) في سَماءِ المستحيل امتشقْ روحَكَ واعبرْ منْ رَحى الحرْب الضَّروس فَفِلسطينُ عَلى (فَرْكةِ كَعْبٍ) أوْ تَكادْ ــــــــــــــــــــــ شاعرنا صاحب الهيبة والحضور وصاحب القلم شاعر الوطن ذكرتني باحمد العربي ايام السبعينيات وحتى الثمانينيات وهذا ان تعود باحمد المنسي مرة اخرى هي صرخة لعلها تصل نعم قم ففلسطين على فركة كعب لله درك ما اجمل هذا الشعر انحني لهذا الشاعر والقلم بوركت |
||||
29-09-2017, 02:13 AM | رقم المشاركة : 12 | |||
|
رد: احمد المنسي
ايها الشاعر الشاعر .. قديمك مبهر كجديدك
نص يسرق النفس والانفاس ولا يهدأ حتى بعد الانتهاء شكرا لك |
|||
15-10-2017, 06:22 AM | رقم المشاركة : 13 | |||
|
رد: احمد المنسي
ايها المنسي
ايها المرابط في مدن الرباط ايها المخذول من اهله انت تدري ان كل العالم ينتظر موتك ولكن لن تموت بل انت موتهم انت عظم في بلعومهم اكتب تاريخك فلن يكتب التاريخ غيرك لانك تمتلك مدادا لا يمتلكه غيرك ..الدم اعذرني اخي احمد فللقلب ما فيه تحياتي |
|||
15-10-2017, 01:15 PM | رقم المشاركة : 14 | |||
|
رد: احمد المنسي
أحمَدُ المنْسيُّ في غزَّةَ
يسْتنْصِرُ ظُفْرهْ لله ذركم أيها الشاعر أحلتنا على قول محمود درويش ******* ليدين من حجر و زعتر هذا النشيد .. لأحمد المنسيّ بين فراشتين مضت الغيوم و شرّدتني و رمت معاطفها الجبال و خبّأتني .. نازلا من نحلة الجرح القديم إلى تفاصيل البلاد و كانت السنة انفصال البحر عن مدن الرماد و كنت وحدي ثم وحدي ... ****** تحية إكبار وإجلال الاستاذ أحمد المعطي لكم وللوطن الساكن فينا ولكل رموزه . * فطنة بن ضالي (أم أيمن ). |
|||
18-10-2017, 06:45 PM | رقم المشاركة : 15 | ||||
|
رد: احمد المنسي
أيُّها الجالِسُ (مبْهوتاً)
وسَيْلُ الدَمِّ هادرْ يمْلأُ (التلْفازُ) عيْنيْكَ ظَلاما ودُموعاً من زجاجٍ.. أيُّها الـ (حيُّ الضَّمير)!! رغْمَ عُمْرِ الورْدِ هذا الأحمَدُ المنْسيُّ شيْخٌ لم يزلْ يطْلُبُ ثأرَهْ شامخُ الهامَةِ لم تبْدِ لهُ الأيّامُ عوْرةْ ظلَّ وهْجاً صافِياً ينْهَلُ منْهُ الورْدُ عِطْرَهْ قصيد يستوقف بكل مافيه من وجع تدفق كالفيضان من بين السطور ليعكس كم المرارة والألم الــ نسجت بهما لوحتك الشعرية العابقة برائحة الارض والوطن. سلم نبضك السامق شاعرنا القدير وروحك الأبي تحية تليق وكل الود والورد
|
||||
28-01-2018, 01:04 AM | رقم المشاركة : 16 | ||||
|
رد: احمد المنسي
اقتباس:
وكم يسعدني هذا المرور الراقي للأخت المبدعة الثريا؟ّ تحياتي الحارة كل الود والاحترام والتقدير |
||||
28-01-2018, 01:08 AM | رقم المشاركة : 17 | ||||
|
رد: احمد المنسي
اقتباس:
شكرا لك سيدتي الفاضلة تحياتي الحارة كل الود والاحترام والتقدير |
||||
29-01-2018, 02:12 AM | رقم المشاركة : 18 | ||||
|
رد: احمد المنسي
اقتباس:
لك كل الشكر وجزيل الامتنان تحياتي الحارة كل الود والاحترام والتقدير |
||||
29-01-2018, 02:16 AM | رقم المشاركة : 19 | ||||
|
رد: احمد المنسي
اقتباس:
تحياتي الحارة كل الود والاحترام والتقدير |
||||
29-01-2018, 02:19 AM | رقم المشاركة : 20 | ||||
|
رد: احمد المنسي
اقتباس:
حياكِ الله أختي العزيزة الزهراء، كل الشكر وجزيل الامتنان لك. تحياتي الحارة كل الود والاحترام والتقدير |
||||
29-01-2018, 05:37 PM | رقم المشاركة : 21 | ||||
|
رد: احمد المنسي
اقتباس:
ولذلك عندما نغني نحن الشعراء للوطن فإنما نتقصد تلك المعاني، ونتلمسها إن وجدت، ونبكي فقدانها إن سلبت. ولقد فقدنا كل هذه المعاني في غزة، وتركناها نهبا للأسر والموت البطيء، ومع هذا فنحن أسرى النظام العربي، وهناك تتجلى الحرية بأسمى معانيها، فهي على الأقل تمتلك قرار" المقاومة"... محبتي. تحياتي الحارة كل الود والاحترام والتقدير |
||||
07-02-2018, 11:33 PM | رقم المشاركة : 22 | ||||
|
رد: احمد المنسي
سلام الله
بانتظار تتمة التواصل ود |
||||
18-02-2018, 10:01 PM | رقم المشاركة : 23 | ||||
|
رد: احمد المنسي
اقتباس:
تحياتي الحارة كل الود والاحترام والتقدير |
||||
18-02-2018, 10:10 PM | رقم المشاركة : 24 | ||||
|
رد: احمد المنسي
اقتباس:
لا أستغرب ذلك على الأحرار والشرفاء في الجزائر الأبية التي انتزعت حريتها من براثن الاستعمار والطغيان، وأعلم يقينا أن أرضنا المحتلة من كيان مغتصب مزروع اصطناعيا في ارضنا يسمونه "إسرائيل" هي في وجدانكم ووجدان كل عربي حر شريف أخي الحبيب محمد الصالح الجزائري..
ويقيني إنه سيأتي اليوم - وعسى أن يكون قربيا - الذي نحتفل فيه معكم باستعادة الحرية من المحتل، وعودة الغائب من منفاه الإجباري..يومئذ يفرح المؤمنون.. محبتي. تحياتي الحارة كل الود والاحترام والتقدير |
||||
18-02-2018, 10:18 PM | رقم المشاركة : 25 | ||||
|
رد: احمد المنسي
اقتباس:
كلنا هذا الأحمد أخي الحبيب أ. محمد خالد، وما المسافة بين أحمد العربي الى أحمد المنسي إلا الفترة الزمنية التي مرت دون أن يتغير شيئاً، اللهم إلا المزيد من النسيان والضياع في متاهة التسوية، وغياب البدائل المتاحة، وفلسطين أخي الحبيب لا تستعيدها التوسلات التي أضعنا السنوات الطوال على أبواب الموصدة، ونحن نسأل لها حلا، مع أن الحل موجود منذ البداية وهو المقاومة ولا بديل عنها، لأن التاريخ علمنا أن ما أخذ بالقوة لا يسترد بغير القوة، ولنا فيما يحدث حاليا عبرة وموعظة، فهل نعتبر؟.
تحياتي الحارة كل الود والاحترام والتقدير |
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|