لِنَعْكِسَ بّياضَنا | |
« تَحْــليقٌ حَيٌّ وَمُثـــابِر » |
|
⊱ المدينة الحالمة ⊰ مدينة تحكي فيها القصة القصيرة اشياء الزمان المكان |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
11-11-2014, 10:56 PM | رقم المشاركة : 1 | |||
|
عـــــــودة الـروح
عودة الروح
أخذت نفسا عميقا، و هي تجتاز مدخل الرواق، كأنها تعبر دهاليز الذاكرة، تسير في الرواق بخطى متثاقلة، مثل فارس يجر الهزيمة، تتقاذفها الصور.. و الحديث الذي علق في رأسها الصغير.. كيف لها استعادة توازنها؟.. أسئلة كثيرة تضطرب بداخلها، تمشي تائهة و هي تبحث عن حضن يمسح الحزن عن ملامح وجهها، لم تعرف سبب وجودها هنا، كيف لهذا الرجل الذي حاولت أن تحبه، كيف له أن يمنحها الهدوء؟.نعم حاولت أن تخرج عشيقها ليحل هو مكانه، و لكنها دائما كانت تفشل في إدخاله قلبها. تسمرت أمام باب القاعة، و هي تستعيد أنفاسها، عندما فاجأها؛ صوت منبعث من داخل القسم- حيث يدرس زوجها، صوت امرأة تناجي حبيبها: أحبك؟ و صوت رجل يدفع عنه هذه التهمة: أرجوك، لا.. لا أستطيع.. كانت هاربة نحوه، غير مدركة سبب لجوئها إليه، هل يكون سبب ذلك ابتساماته السخية، أم رائحة الدخان التي علقت بلسانها، و هي تكتم أنفاسها أثناء عناق طويل. تتذكر كيف كانت تسافر في رائحة الدخان، نحو حبيبها السابق، و كيف كان يرسم بفمه السحرية الدوائر؛ ترقص بداخلها، تلاحقها و كأنها تريد معرفة أي سر تحمله معها، دوائر مثل السراب تلاشت في الهواء مثل سحب جافة؛ قامت الريح بطردها بعيدا. كيف استطاعت أن ترحل بعيدا عن النار نحو قبو الذاكرة؟، و كيف كانت، ترفض الخروج من العاصفة؛ عندما ينعقد لسانها بلسانه مشكلين طوق نجاة لها، و هي تتجاوز قبلاته، و تندفع نحو حلم عتيق، تقفز نحو الماضي، تتخيل حبيبها مكانه، يطوقها بقوة، تستسلم له و لكنها في ذات الوقت، تبتعد نحو حب قديم، حب يرفض الخمود... نظرت من خلال نافذة صغيرة، و هي ترى كيف كان يتعفف عنها، يهرب منها و من إغراءاتها.. تبقى حائرة، و سعادة تتسرب نحوها، و ألم ينخر بداخلها، تمنت أن يخونها، أن ينتقم منها، لم يفعل… بل واصل تعذيبها و جلدها. مدهش هذا الرجل، و شهي.. لأول مرة تتمنى أن يصفعها، أن يمرر يديه على وجهها، كيف فاتتها حرارة رجل شهم مثله، تنظر مرة أخرى، و تكتشف وسامته المتوارية خلف لباسه البالي، تبرز عضلاته المفتولة من خلال كتفه العريضة، تندهش من بريق عينيه و هو يرفض امرأة شهية؛ تهدي نفسها له... يخفق قلبها بشدة، و تتدحرج دمعة لا تدري أي سر تحمله، تصيبها موجة من الحرارة، ترتفع مثل ربيع يعلن موسم التغريد... "تبا لك" قالتها بقوة؛ هزت أركانها، أخرجتها من أعماق نفسها لأول مرة له،: كيف تخون الحب؟، و تجبرني على انتظارك.. أرادت أن تنهش وجهه، أن تصفعه، مثلما صفعها اليوم، عندما رأته و هو يطارد فتيات الجامعة، عندها رأته كيف ترجل من قلبها، و هو يرحل نحو جهة لا تريد معرفتها... أرادت حضنا لتخفي هزيمة كبيرة، فوجدت نصرا كبيرا بانتظارها، و لكن الندم كان يفترس قلبها، أرادت أن تراه ينتقم لها من نفسها، لم يفعل… لم يفكر في ذلك، بل حمل أوراقه و حقيبة ممزقة و هو يركض خارجا، فتح الباب و اصطدم بها.. تلعثم، و بهت وجهه، أراد أن يتكلم، و لكنها سحبت الحديث من لسانه نحوها بصمت مشتعل.. نظرت في عينيه و هي تتحدث إليه بدون أي كلمة نطقتها: أتسامحني؟.. ابتسم بسخاء، و تناول يدها، طبع قبلة على جبينها.. و هو يقول لها: لست إلها.. |
|||
12-11-2014, 09:42 AM | رقم المشاركة : 2 | ||||
|
رد: عـــــــودة الـروح
لا ، لست إلها، قلبي لم يعد يحمل مساحة لمسامحتك،
كم كان الترحال هنا له بريقه الأخاذ . كل الشكر لمداد سخي، و قصة تنم عن ألف ألف عبرة و عَبرة. بوركت و دام الألق. في حفظ الله و توفيقه.
|
||||
12-11-2014, 12:47 PM | رقم المشاركة : 3 | |||||||||||||
|
رد: عـــــــودة الـروح
لا
...لست إلها لأغيّر نبضات القلوب
التي وضع لحنها اله القلوب نصٌّ خطّه قلم متمرن مُتْقِن لأصول الكتابة وفن القصةولغة سلسة تمتاز بسهولتها الممتنعة وتنقل بين الاحداث يحملك على اكف الراحة لا تشعر بعناء التحرك قرات واستمتعت تحياتي لك استاذنا الكريم
|
|||||||||||||
14-11-2014, 12:08 PM | رقم المشاركة : 4 | ||||
|
رد: عـــــــودة الـروح
جمييل جمييل جدا
أثبت هذا النص مع تمنياتي بمزيد من التألق كل اللاحترام والتقدير أستاذ بسباس |
||||
14-11-2014, 04:40 PM | رقم المشاركة : 5 | |||
|
رد: عـــــــودة الـروح
القدير الأستاذ بسباس نص جميل يحمل بين طياته لغة مكينة.. ( و كيف كان يرسم بفمه السحرية الدوائر؛ ) أعتقد: و كيف كان يرسم بفمه السحري الدوائر؛ تحياتي أخي المبجل |
|||
15-11-2014, 10:17 PM | رقم المشاركة : 6 | |||
|
رد: عـــــــودة الـروح
دائماً أجهز نفسي لتلقي الجمال في النهاية
تعود نظري البحث عن قصصك الجميلة لما تحويها من لغة متقنة وتفنن في السرد وحبكة الحدث // لك شكري وتقديري وستجدني متابعة بإذن الله |
|||
16-11-2014, 02:11 PM | رقم المشاركة : 7 | |||
|
رد: عـــــــودة الـروح
الله الله
مدهش هذا النص و رائع. قرأت النص الآخر هناك، فاستمتعت، و زادت متعتي هنا. دمت بنبض الجمال. مودتي |
|||
16-11-2014, 08:23 PM | رقم المشاركة : 8 | ||||
|
رد: عـــــــودة الـروح
اقتباس:
كنت أريد بها عكس ما قرأته أنت و لكنني بعد إنهائي للنص اكتشفت أن هذه الجملة تحمل عدة قراءات منها ما تفضلت به أستاذتي و لكن الرؤية هي نفسها فنلتقي عند فكرة تعصف بنا و بقوة لذلك تركت الجملة كما هي و قلت ... ليفهم القارئ ما أراد و ليكون نظرته الخاصة بحرية دون يد عليا من الكاتب لذلك أنا سعيد بقرائتك و نظرتك و حضورك كان يكفيني تقديري أستاذتي نون |
||||
16-11-2014, 08:26 PM | رقم المشاركة : 9 | ||||
|
رد: عـــــــودة الـروح
اقتباس:
في الحقيقة أدهشتني نعم ليس له أن يمسك قلبها و يحوله ناحيته بتلك السهولة شكرا أستاذي أمين خير الدين لجميل قرائتك و جميل تشجيعك بورك فيك محبتي |
||||
21-11-2014, 08:35 PM | رقم المشاركة : 10 | ||||
|
رد: عـــــــودة الـروح
اقتباس:
شكرا لما تمنحينه لنصوصي من عبق حضورك و جميل هو اهتمامك بأقلام مبتدئة مثل قلمي أتمنى أن أكون على قدر ما تولينه لي من اهتمام تقديري و احتراماتي أستاذتي المحترمة |
||||
21-11-2014, 08:37 PM | رقم المشاركة : 11 | ||||
|
رد: عـــــــودة الـروح
اقتباس:
سأعدلها استاذي الوسيم محبتي الكبيرة |
||||
21-11-2014, 09:36 PM | رقم المشاركة : 12 | ||||
|
رد: عـــــــودة الـروح
اقتباس:
شكرا لك لا أعدمني الله تشجيعك و قراءاتك الجميلة و حضورك الجميل كامل تقديري و احتراماتي |
||||
21-11-2014, 09:41 PM | رقم المشاركة : 13 | ||||
|
رد: عـــــــودة الـروح
اقتباس:
حضورك أستاذي دوما هو بمثابة جرعة أمل للمواصلة فشكرا لتشجيعك المتواصل محبتي الكبيرة أيها الصديق البهي |
||||
27-04-2018, 07:11 AM | رقم المشاركة : 14 | ||||
|
رد: عـــــــودة الـروح
عــودة الــروح
نص بلغة راقية عزف لحن القلوب بوعي الإنسان ..المثقف.. والمسؤول.. نص تم ترشيحه لمسابقة القصة القصيرة أعيده الى الواجهة ورجائي أن يحظى بمزيد من الاهتمام وعناية أهل السرد بشكل خاص وأعضاء اكاديمية الفينيق عموما. مثل هذه النصوص تحتاج الى قراءةعميقة والى "المشاكسة" لخلق أجواء لطيفة للحوار هذا ما سيطور رؤيتنا، ويضيف الى خبرتنا الكثير. سأعود لهذا النص بإذن الله تعالى لقراءة أخرى أتمنى أن تفتح لنا زوايا رؤية مختلفة. الأديب المكرم بسباس عبدالرزاق بوركتم وبوركت حروفكم المضيئة احترامي وتقديري
|
||||
28-04-2018, 11:26 AM | رقم المشاركة : 15 | |||
|
رد: عـــــــودة الـروح
سرد رائع ..قلم متمكن
شدني من أول سطر إلى آخره دمت مبدعا أخي بسباس عبد الرزاق تحيتي و تقديري |
|||
29-04-2018, 01:37 AM | رقم المشاركة : 16 | ||||
|
رد: عـــــــودة الـروح
نص يحتاج لمزاج هادئ
العمق ديدنك أخي الحبيب لي عودة بإذن الله تعالى كل التقدير
|
||||
03-05-2018, 01:49 AM | رقم المشاركة : 17 | |||
|
رد: عـــــــودة الـروح
قصة متقنة السرد وأسلوب مميز مدهش في القص
استمتعت جداً بقراءتها ومضمونها الخيانة شيء قبيح لا يمكن لنا نحن البشر أن نسامح من خان ونادراً ما يحدث ذلك قفلتها رائعة بالفعل مفتوحة على التأويل كل التقدير أ. بسباس وتحياتي |
|||
03-05-2018, 09:20 AM | رقم المشاركة : 18 | |||||
|
رد: عـــــــودة الـروح
اقتباس:
يسحرنا الوهم، وتجرجرنا الرغبة لترمي بنا ) في سراب لا نعرف أوله من آخره. امرأة تنسحب من لوحة الحقيقة..تشكل نفسها في لوحة زائفة، تحاول هناك أن تعيش سعادة كانت تظن بأنها سعادة دائمة..ترى من خلالها أنها فراشة في ربيع لا يأتيه الخريف..لن يصل الى أوردتها النزيف.. لكنها نزفت.. نزفت كثيرا وهي ترى ألوان لوحة الوهم باهتة في الصيف تذوب وتسيل مع ماء الشتاء .! تحاول العودة الى لوحتها الأولى. بعد أن تكتشف أنها كانت مجرد "ألعوبة" بين ذراعي الوهم، تماما كما دوائر الدخان التي أتقن رسمها فمه..يصدمها ذلك المشهد الذي يؤكد لها أنه هو "الحقيقة" التي لا يمكن أن تبهت ألوانها..ولا تذوب.. ثابت.. صادق رغم أن لا شئ يمنعه من أن يمارس حياته كما يشاء. لكنه وكما عرفته لا يحمل صفات الجبناء..لن ينحدر الى أخلاق الضعفاء.. لكنه لن يكون إلا هو.. تأكدت من ذلك بنفسها.. وهذا ما جعلها تعود إليه.. تطلب الصفح وعفوه.. تحلم بالرجوع.. لكنها لم تدرك أن الكريم كما الصقر لا يلتفت الى "جيفة" مهما بلغ منه الجوع..!! {{نظرت في عينيه و هي تتحدث إليه بدون أي كلمة نطقتها: أتسامحني؟.}} {{ابتسم بسخاء، و تناول يدها، طبع قبلة على جبينها.. و هو يقول لها: لست إلها..}} أي قلب تحمل يا سيدي.. كيف تمكنت أن تبتسم أي قوة جعلتك تتماسك.. دون أن تغضب ..حتى أنك لم تبقى صامتا..قبل أن تخرج.. ابتسمت ..فقط: (لست إلها نعم لست كذلك.. ولن تجد من يلومك على ما فعلت أنت الحقيقة .. وهي تائهة .. مجرد سراب يحاول أن يجد له في الحقيقة رشفة ماء..علها تنبض فيه الحياة.!! أديبنا المكرم بسباس عبد الرزاق قصة رائعة.. سردها مشوق وآسر..لغة قوية حيكة متينة.. وقفلة مدهشة. حضرت أدوات القص ..وكان واضحا أن الناص لا يكتب فقط، فقد شكل لوحات متعددة داخل اللوحة الواحدة..بتمكن استطاع أن يجعل الصورة تتحرك وببراعة وقدرة عالية أوقد مشاعر المتلقي وأشعل خياله ليرى معه تلك المشاهد. ولفت نظري الإبداع في نقل المرأة ما بين "الأول" و "الثاني" مع رصده لمشاعرها "هنا" و "هناك" استخدام ــ الفلاش باك ــ
كان متقنا..وخدم النص كثيرا وخصوصا في نقل تلك الحيرة..و ــ صراع ــ المرأة مع دواخلها.. وذاكرتها وكأنه كان يمسك بأصبع المتلقي ويشير به الى ما كانت تعانيه من تشظي .. {{ مدهش هذا الرجل، و شهي.. لأول مرة تتمنى أن يصفعها، أن يمرر يديه على وجهها، كيف فاتتها حرارة رجل شهم مثله، تنظر مرة أخرى، و تكتشف وسامته المتوارية خلف لباسه البالي، تبرز عضلاته المفتولة من خلال كتفه العريضة، تندهش من بريق عينيه و هو يرفض امرأة شهية؛ تهدي نفسها له... يخفق قلبها بشدة، و تتدحرج دمعة لا تدري أي سر تحمله، تصيبها موجة من الحرارة، ترتفع مثل ربيع يعلن موسم التغريد... ....................... "تبا لك" قالتها بقوة؛ هزت أركانها، أخرجتها من أعماق نفسها لأول مرة له،: كيف تخون الحب؟، و تجبرني على انتظارك.. أرادت أن تنهش وجهه، أن تصفعه، مثلما صفعها اليوم، عندما رأته و هو يطارد فتيات الجامعة، عندها رأته كيف ترجل من قلبها، و هو يرحل نحو جهة لا تريد معرفتها...}} {{ أسئلة كثيرة تضطرب بداخلها، تمشي تائهة و هي تبحث عن حضن يمسح الحزن عن ملامح وجهها، لم تعرف سبب وجودها هنا، كيف لهذا الرجل الذي حاولت أن تحبه، كيف له أن يمنحها الهدوء؟.نعم حاولت أن تخرج عشيقها ليحل هو مكانه، و لكنها دائما كانت تفشل في إدخاله قلبها. ................ تسمرت أمام باب القاعة، و هي تستعيد أنفاسها، عندما فاجأها؛ صوت منبعث من داخل القسم- حيث يدرس زوجها، صوت امرأة تناجي حبيبها: أحبك؟ و صوت رجل يدفع عنه هذه التهمة: أرجوك، لا.. لا أستطيع.. كانت هاربة نحوه، غير مدركة سبب لجوئها إليه، هل يكون سبب ذلك ابتساماته السخية، أم رائحة الدخان التي علقت بلسانها، و هي تكتم أنفاسها أثناء عناق طويل.}} في ما اقتبسته من القصة وقمت بوضع النقاط الحمراء ما بين فقراته كان متواصلا..ونلاحظ من خلال ذلك ما أشرت إليه أنه كان يريدنا أن نتنقل مع ــ المرأة ــ في أحوالها المختلفة. ونلاحظ أيضا استخدام الناص لــ (الفلاش باك ــ لتتوافق مشاعر المتلقي مع مشاعر الشخصية المتأزمة ليعيش معها تلك المعاناة ومحاولاتها في العودة من الوهم الى الحقيقة. ولن أنسي عنوان القصة الذي جاء منسجما مع متنها القوي وقفلتها المذهلة.. ( عودة الروح ) انتقاء يدل على حنكة وخبرة.. واحترام كبير للمتلقي. كنت موفقا يا سيدي وتمكنت من فتح مخيلتنا..وضعتنا هنا وهناك واستطعت أن تجعلنا نصفق لهذا البطل حين قال : لست إلها وكيف أنه قالها وهو يبتسم .. دون ان تبدو عليه ملامح غضب..ودون أن يفتح باب الــ عتــب .. وجعلتني أنا شخصيا أشعر بوجعه .. وما أخفاه خلف ابتسامه من حب كبير .. وألم أكبر.!! أستاذي المكرم شكرا لكم على هذا الابداع والامتاع. بوركتم وبورك نبض القلب الناصع. احترامي وتقديري.
|
|||||
10-07-2021, 01:21 AM | رقم المشاركة : 19 | |||||
|
رد: عـــــــودة الـروح
اقتباس:
ولكم نحتاج لمثل قراءاتك القوية والعميقة شرف لحروفي أن تكتب عنها تقديري
|
|||||
18-07-2021, 05:15 PM | رقم المشاركة : 20 | |||||
|
رد: عـــــــودة الـروح
اقتباس:
ولكن الحب وشوقي لكم أعادني سعيدا بينكم سعيد برأيك وقرائتك استاذي فلك المحبة والتقدير
|
|||||
18-07-2021, 05:17 PM | رقم المشاركة : 21 | |||||
|
رد: عـــــــودة الـروح
اقتباس:
شرف لي أن تمر بنصي فشكرا مع حبي واحترامي
|
|||||
07-09-2021, 01:02 AM | رقم المشاركة : 22 | |||||
|
رد: عـــــــودة الـروح
اقتباس:
كل مرة أقرأ روايات غربية أوقن أن بين وبين فن القص مسافات مازال علي قطعها ولكن معكم ستكون رحلة شيقة لاتقان هذا الفن تقديري
|
|||||
07-09-2021, 01:05 AM | رقم المشاركة : 23 | |||||
|
رد: عـــــــودة الـروح
اقتباس:
نعم لقد منحت النص حرية الخروج نحو فضاءات أخرى وجعلت البطلة تعيش حياة مستقلة وبذات تريدها هي لا أنا قراءة سأعود إليها لأتعلم كيف أقرأ تقديري لمثل هكذا عمل كبير ومتقن محبتي
|
|||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|