لِنَعْكِسَ بّياضَنا | |
« تَحْــليقٌ حَيٌّ وَمُثـــابِر » |
|
⊱ عناقيد من بوح الروح ⊰ للنصوص التعاقبية المتسلسلة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
26-07-2022, 10:43 AM | رقم المشاركة : 101 | ||||
|
رد: ،، يومياتُ امرأة مجنونة! // أحلام المصري ،،
.. وكان لي قلبٌ ضعيف، وعقلٌ هش!
، هكذا حدثتها مرآتها، قبل أن تتهشم بقرار شجاعٍ سريع...
|
||||
03-08-2022, 01:00 PM | رقم المشاركة : 102 | ||||
|
رد: ،، يومياتُ امرأة مجنونة! // أحلام المصري ،،
مكتفيةٌ بي.. أراجع كل الأشياء
مرحلة صعبة جدا أمر بها حاليا ليس مرضا والحمد لله على نعمة الصحة، ليس يأسا، فربي دوما يمنحني نقاط الضوء التي تنير روحي نحو الأشياء إنما هي استراحة محارب، بدون راحة بمعنى.. وقت فتح كل الأبواب التي أغلقتها في طريقي.. حاليا.. أعيد فتحها لأرى العفاريت الساكنة خلفها، وأشتبك معها.. حتى ينتهي الاشتباك بنتيجة منطقية، فغلق الأبواب والأدراج على الأشياء المكروهة ليس حلا.. أليس كذلك! ، فما معنى أن أمتنع عن تناول (الاسباجيتي) رغم أنها لذيذة جدا، فقط لأنها تخيفني! 🤔 وأما لماذا أخاف من (الاسباجيتي).. فهذه حكاية سرية، لا يعلمها أحد إلا أنا وهو.. فلقد حدث كل شيء في حضوره، لا يمكنني أن أروي تفاصيل الحكاية إلا بعد فتح الباب، والاشتباك مع هذا العفريت النحيف المنزلق الطويل ال ال.... 😥 ثم.. أمتلك أمري فأحكي بكل شجاعة عن الاسباجيتي.. وأنا! 🧚♀️
|
||||
03-08-2022, 05:21 PM | رقم المشاركة : 103 | |||||
|
رد: ،، يومياتُ امرأة مجنونة! // أحلام المصري ،،
اقتباس:
وللجنون في حضرة السباجيتي حكايات لعل كل لحظاتك تحمل من روحك الفريدة الكثير عنم نفسي...أخاف السوشي وأعواده هههه آكلها بالأصابع في أفخمها مطعم ولا أبالي محبتي للغالية وصباحك بسمة راضية |
|||||
07-08-2022, 01:16 AM | رقم المشاركة : 104 | |||||
|
رد: ،، يومياتُ امرأة مجنونة! // أحلام المصري ،،
اقتباس:
كوني أنت وما تحبين أن تكوني عليه، لا ما تفرضه عليك مراسم المناسبات، ولا طقوس الأماكن هذا شعارنا هنا في إمارة الجنون المنفلتة من مملكة العقل.. الديمقراطية لا قوانين تقف عليها الأرواح فاتي الحبيبة حضور رائع سلمت روحك غاليتي ودمت متألقة محبتي وباقات ورد
|
|||||
07-08-2022, 01:29 AM | رقم المشاركة : 105 | ||||
|
رد: ،، يومياتُ امرأة مجنونة! // أحلام المصري ،،
الوقت: تمام ساعة اكتفاء من كل شيء..
المكان: سماء مفتوحة على المجهول هل للحقيقة ضلعٌ مائل، ولد منه الجدل؟ هل يعلم الفراغ حقيقته المروعة؟ هل للحنين فعلا أقدام كما دوما أقول؟ هل أعجبك طبقك المفضل الذي أعددته لك في آخر لقاءاتنا على مائدة الوعود المالحة؟؟ هل انتبهت إلى (فستاني) الجديد أم كان تركيزك منصبا على لون القبلة التي تنتظرها مني؟ هل انتبهت إلى بداية فصل الموت؟؟ / . كانت (هل) الأخيرة دخيلة على كل السابقات..
|
||||
07-08-2022, 12:09 PM | رقم المشاركة : 106 | ||||
|
رد: ،، يومياتُ امرأة مجنونة! // أحلام المصري ،،
ملاءات اشتياق كنتُ على موعد مع الصلاة والتزهد والقداسة والرهبان وأنتِ القديسة الراهبة العاشقة الجذلى تجوب في محاريب العشق المباح
تحيتي وأكثر |
||||
12-08-2022, 12:10 AM | رقم المشاركة : 107 | |||||
|
رد: ،، يومياتُ امرأة مجنونة! // أحلام المصري ،،
اقتباس:
على شواطئ الجنون امتناناتي الكثيرة
|
|||||
12-08-2022, 12:11 AM | رقم المشاركة : 108 | ||||
|
رد: ،، يومياتُ امرأة مجنونة! // أحلام المصري ،،
ممممم...
نعم، نعم.. أنا المجنونة التي سرقت هواك من أدراج الوقت وملأت الأمداء ضجيجا... (لك شوق في حاجة)
|
||||
13-08-2022, 11:27 AM | رقم المشاركة : 109 | ||||
|
رد: ،، يومياتُ امرأة مجنونة! // أحلام المصري ،،
عند انتصاف أغنية (صرصور الليل)..
نقر نافذتي غراب الحزن، فصحوت من نومي مفزوعة.. رأيتك واقفا على باب الحديقة.. تسامر يمامة بيضاء كانت قد ضلت طريقها، كنت تضحك! وكانت تبكي.. أغلقت باب الليل، احتضنت قلبي الفارغ.. وغفوت ، ، 🧜♀️🎶
|
||||
20-08-2022, 12:17 PM | رقم المشاركة : 110 | ||||
|
رد: ،، يومياتُ امرأة مجنونة! // أحلام المصري ،،
الليلة الفائتة،
أيقظني صوتٌ عميق، يئن.. حين فتحت عيني.. لمحتُ يد الشوق تلوح بالاستغاثة، فلقد (انحشرت) أصابع يده الأخرى تحت باب الكذب، حين حاول أن يترفع قليلا، ويلتحف الكبرياء 😉
|
||||
25-08-2022, 03:28 PM | رقم المشاركة : 111 | ||||
|
رد: ،، يومياتُ امرأة مجنونة! // أحلام المصري ،،
إلى حيث النهايات...
صارت أنفاس الخطى أقرب🧜♀️
|
||||
30-08-2022, 10:19 PM | رقم المشاركة : 112 | ||||
|
رد: ،، يومياتُ امرأة مجنونة! // أحلام المصري ،،
الليلة..
لا ثقة عندي في الجنون!
|
||||
12-09-2022, 06:33 PM | رقم المشاركة : 113 | |||
|
رد: ،، يومياتُ امرأة مجنونة! // أحلام المصري ،،
الجنون اجمل ما فينا
لكن كنت اعتقد بانني مجنونه عظيمه وجدتني احبو في محراب جنونك الجنون اللذيذ ما اروعك غاليتي كوني انت لا تتنازلي أبداً و ثقي بالجنون جداً فهو جميل بلا نهايات محبتي |
|||
12-09-2022, 11:26 PM | رقم المشاركة : 114 | |||||
|
رد: ،، يومياتُ امرأة مجنونة! // أحلام المصري ،،
اقتباس:
الروعة فقط في حضور النبلاء.. والجميلة قلوبهم وأنت غاليتي صبا واحدة منهم الجنون باب يأخذنا نحو لذة الحياة فيكسر روتين الوقت المتماوت على حد الدروب المنتحر على شريط الحزن الذي لا يحيد ، صبا الغالية كل محبتي وباقات الورد
|
|||||
18-09-2022, 11:34 AM | رقم المشاركة : 115 | ||||
|
رد: ،، يومياتُ امرأة مجنونة! // أحلام المصري ،،
إليك يا جنوني الممتد..
تعلم أن هذا الجنون سري الخطى، والضحكات.. غير مصرحٍ به في المحال العامة، ولا في الأماكن المفتوحة لما له من تداعيات.. هذا الجنون.. من خلطة سرية، لا يعلمها سواك.. صانعه أنت وصاحبه.. هذا الجنون منك ولك.. ولا بد أن يكون عليك أيضا، فلماذا اللوم! 😉
|
||||
18-09-2022, 12:19 PM | رقم المشاركة : 116 | ||||
|
رد: ،، يومياتُ امرأة مجنونة! // أحلام المصري ،،
صباح الجمال
امرأة تهديني وردة وهي تجلس بسيارتها على الإشارة الضوئية وتابعت مسيرها ولا أعرفها فهذا جنون جميل جميل |
||||
23-09-2022, 10:31 PM | رقم المشاركة : 117 | |||||
|
رد: ،، يومياتُ امرأة مجنونة! // أحلام المصري ،،
اقتباس:
امتناني الكبير
|
|||||
23-09-2022, 10:38 PM | رقم المشاركة : 118 | ||||
|
رد: ،، يومياتُ امرأة مجنونة! // أحلام المصري ،،
قال لها وهو يحاول إغاظتها:
منذ آخر تعديل وأنتِ لا ترين سواكِ! ، 😠 ثم ماذا! انتظرت كلّ بوحه الغاضب المجنون.. ولم تحاول تقويم ما قال.. لأنها في أكثر من مناسبة كانت تلومه بعد أن يهدأ، وتحزن منه.. كيف يراها هكذا، فكان بطفولة وعفوية يهمس لها: أنت تغيظينني، فلا بد أن أربك كل سكينتك بكثير من الكلام الذي أعلم أنه يؤثر فيكِ! في هذه المرة.. استمعت كثيرا، وصاحت كثيرا.. لكنها تركته يستكمل حيلته الكلامية، ثم قالت بهدوء: احترس، فإن الأمر اليوم يختلف! ولوّحت له بالمفتاح في يدها 🧜♀️
|
||||
24-09-2022, 07:53 PM | رقم المشاركة : 119 | ||||
|
رد: ،، يومياتُ امرأة مجنونة! // أحلام المصري ،،
أنا من اشد المعجبين
للممثلة الايطالية مونيكا بيلوتشي وها انا ارى الان صورتها تتصدر صفحتكم... تحياتي أ.احلام
|
||||
24-09-2022, 09:30 PM | رقم المشاركة : 120 | ||||
|
رد: ،، يومياتُ امرأة مجنونة! // أحلام المصري ،،
أهلا وسهلا أ/ فارس
نورت يوميات الجنون كل التقدير
|
||||
24-09-2022, 10:40 PM | رقم المشاركة : 121 | ||||
|
رد: ،، يومياتُ امرأة مجنونة! // أحلام المصري ،،
قال لها في نوبة غضبٍ وغيرة..
حذار أيتها الأحلام.. فأنت لا تعرفين مدى ما يمكنني اقترافه من جنون.. أنا الجنون وما أنت إلا انعكاسٌ صامت لضجيجي، ومجرد لمحة ضوء من ألسنة لهيبي واشتعالي.. احترسي.. فهذا النهر الآمن قد يصبح فجأة بركان نار.. ضحكت في صمتٍ وقالت له: أحيانا يتفوق التلميذ على معلمه! فجأة.. وجدت كتاب الحب العتيق مطروحا في الأسواق.. أطرقت برأسها وهي تهمهم: حسنا.. بدأ الآن تشغيل السلاح غير الآمن.. هذا حبي.. وهذا حبيبي.. ولن يكونا لسواي مهما كانت قسوة التهديد.. في هذه الأثناء، اتصلت عليه من هاتفها وقالت بصوتها الضاحك المعتاد: ألو.. حبيبي ليه تأخرت؟ مش بيننا ميعاد على العشاء.. ياللا تعال.. مش حلو أصل قبلك.. أغلقت معه الاتصال.. واتصلت بالمطعم تلغي الحجز.. وكانت (سلوى) تنتظرها بسيارتها على مدخل البيت.. نزلت وتبعها الخادم بحقائبها.. جلست في السيارة بجوار صديقتها وهي تضع سماعات الموسيقى على أذنيها، وتضحك ضحكاتٍ غريبة تنظر إليها (سلوى) وهي تتعجب، ثم تسالها: هل أخبرتِه أين سيلاقينا؟؟ هزت رأسها وهي تضحك عاليا: نعم.. نعم.. في المطعم
|
||||
25-09-2022, 10:58 PM | رقم المشاركة : 122 | ||||
|
رد: ،، يومياتُ امرأة مجنونة! // أحلام المصري ،،
كانت تجلس في الشرفة،
متمددة على كرسيها الوثير الهزاز.. مغمضة عينيها.. تستمع إلى موسيقى (mon amour) التي تعشقها في مثل هذه الأوقات التي لا تمر عليها بسلام.. رنّ هاتفها، القت نظرة لترى من المتصل، ثم اغمضت عينيها من جديداـ بعد أن كتمت صوت الهاتف... تكرر رنين الهاتف، حتى التقطته بملل، وردت بهدوء: لا شيء.. مشغولة قليلا نعم، بيننا موعد بعد قليل ساكون هناك.. ثم قامت من مقعدها، وسارت بقدمين حافيتين إلى داخل الحجرة، وأغلقت باب الشرفة.. فتحت خزانة ملابسها.. اختارت منها وأغلقتها دخلت إلى حمامها الملحق بالحجرة.. عادت بعد تبديل ملابسها بثوب النوم طالعت هيأتها في المرآة، فكت رباط شعرها الطويل الناعم، ورتبته على وجهها وتركته ينسدل على ظهرها العاري.. تناولت عطرها الخاص المتميز وباهظ الثمن.. ومنحت بضعة رشات منه لأناملها ثم داعبت بها بشرتها.. ابتسمت لنفسها بهدوء.. وهنا عاود الهاتف الرنين... فردت بصوتها الهادي: أين أنت.. لقد وصلت إلى المكان ولا أراك.. هيا، لا تتركني أنتظر وضعت الهاتف بجانب المصباح الذي أطفأته وهي تدخل فراشها الوثير، وتسلم جنبها للمسات الغطاء الحريرية..
|
||||
29-09-2022, 02:33 AM | رقم المشاركة : 123 | ||||
|
رد: ،، يومياتُ امرأة مجنونة! // أحلام المصري ،،
لا تختبر صبري،
فإني امرأة من جنون.. وجنوني نهر أحزان لا انقطاع لمنابعه
|
||||
06-10-2022, 12:47 AM | رقم المشاركة : 124 | ||||
|
رد: ،، يومياتُ امرأة مجنونة! // أحلام المصري ،،
قطرة ماء ذكية تقف على حافة فكرة عارية
تناقش احتمالية موت السكر في معركة الرخاء العطشى وألسنة النار ما تزال تحكي رواية بائسة عن شاعرٍ استنفذ جميع حبوب الحلم عندما مرت حرباءٌ حكيمة.. وقالت ببساطة: هيا يا شباب.. إنها حفلة الألوان..
|
||||
06-10-2022, 12:48 AM | رقم المشاركة : 125 | ||||
|
رد: ،، يومياتُ امرأة مجنونة! // أحلام المصري ،،
نتركها هنا.. لتكتمل ذات يوم...
|
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|