عـَوْرة / بقلم :علي عمار و/ زهراء العلوي

[فاطمة الزهراء العلوي]

عورة

عند مُنتصف الخُطبة ، وقعتْ منهُ اللّحْية
تطوّع طفلٌ من جمع المُنْصتين
ولوح بواحدة بديلة..

تدخل الأستاذ علي عمار وصحح القفلة فصارت ومضتنا معا
فصارت هكذا

عورة :
عند مُنتصف الخطبة ، وقعتْ منه اللحية .
صاح طفْل من جمْع المنصتين :الإمبراطور لا يلبَس شيئا.. الإم ب ر ااا...

[زياد السعودي]

بعد التحية للزهراء والعمار

من الصعب علي شخصيا
تناول النص المشترك
لناصة حاضرة وهي الزهراء
وعمارٍ ليس هنا
لان فيه غالبا بصمتين
تلقيت وسامضي

كل الود

[د.عايده بدر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الزهراء العلوي

عورة

عند مُنتصف الخُطبة ، وقعتْ منهُ اللّحْية
تطوّع طفلٌ من جمع المُنْصتين
ولوح بواحدة بديلة..

تدخل الأستاذ علي عمار وصحح القفلة فصارت ومضتنا معا
فصارت هكذا

عورة :
عند مُنتصف الخطبة ، وقعتْ منه اللحية .
صاح طفْل من جمْع المنصتين :الإمبراطور لا يلبَس شيئا.. الإم ب ر ااا...

مرحبا بالرائعين أساتذة الحرف المبدع
ربما نحن أمام ومضتين وليست واحدة
فالقفلة في كل منهما تعطي قراءة مختلفة عن الأخرى
ما لفت نظري هو الطفل بطل الومضتين بما يملك من وعي ربما يجعله أكبر من أن يكون طفلاً
في الأولى تطوع ولوح بواحدة بديلة /هذا نفى الدهشة وجعل الطفل يدرك قيمة ما وقع ولديه البديل ليكمل الخطيب خطبته، وقد يكون البديل أسوء
في الثانية صاح الطفل وقد يكون الصياح دهشة من وقوع اللحية التي مثلت في نظره كشف للعورة
بالطبع العورة وهي العنوان أيضا يمكننا قراءتها على الوجهين العورة المادية والعورة المعنوية
والصياح مع الدهشة مع العبارة التي يرددها تفضح خفايا هذه العورة وتكشف عن وجهها الزائف
وكونه طفلا يعني هو المستقبل الذي يأتي متمرداً على استغلال الدين واحترافه مهنة الفتيا وحل دم الأبرياء ووو
لكن تقطع الصوت (الإم ب ر ااا) ربما يجعلني أرى حركة الطفل إما خرج يركض ملقياً بكلماته على مسامع الآخرين خارج نطاق المنصتين التابعين بلا فكر
وإما أن هناك من أسكت صوته خشية أن يدرك الجميع ما كشفت عنه العورة
ربما هي قراءة أولى ورؤيا قد تقترب أو تبتعد عن مقصدكما
لكني جدا استمتعت بالحضور هنا بين جنبات الحروف الرائعة
العزيزان الرائعان الزهراء والعمار
لكما التقدير الكبير تسبقه المودة والبهاء
عايده

[محمد خالد بديوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الزهراء العلوي

عورة

عند مُنتصف الخُطبة ، وقعتْ منهُ اللّحْية
تطوّع طفلٌ من جمع المُنْصتين
ولوح بواحدة بديلة..

تدخل الأستاذ علي عمار وصحح القفلة فصارت ومضتنا معا
فصارت هكذا

عورة :
عند مُنتصف الخطبة ، وقعتْ منه اللحية .
صاح طفْل من جمْع المنصتين :الإمبراطور لا يلبَس شيئا.. الإم ب ر ااا...

بسقوط اللحية المزيفة انكشفت عورة الخطيب
وهذا ما حدث في الومضة الأولى والومضة الثانية
المعدلة. وأوافق على ما جاء في تعليق

{الأديبة المكرمة عايدة بدر}

فالتصحيح الذي جرى على الومضة الأولى حول
مسارها وخلق معنى جديدا لها. وجود البديل للحية
الساقطة مع الطفل وإظهارها في لحظة مناسبة يشي
بعقلية تدرك ما تفعل .. ومتى تفعله. وأقصد الطفل.
في الومضة الثانية أو المصححة قفلتها انقلب المعنى
تماما لو أن المراد من قول الطفل :
{{ الإمبراطور لا يلبس شيئا}}

على اعتبار أن ما سقط
مجرد (لحية زائفة) وربما .. أن الطفل فعلا هو داهية حاول
أن ينفي سقوط اللحية، وقوله الإمبراطور لا يلبس شيئا.. أي
أن لا خديعة في الأمر ولا شئ سقط.! لكن تبقى عبارة
الإمبراطور : ملفتة وتشد الإنتباه .. فمن المفروض أن الخطبة
يقوم بها الخطيب. هذا إذا كانت الخطبة دينية. وقد كان الطفل منتبها
في لحظة السقوط ليبرز البديل في الوقت المناسب حتى لا تنكشف عورة
الخطيب. أما في الثانية قال : الإمبراطور لا يلبس شيئا وهذا ما قد
يجعل المتلقي يشعر بأن الخطبة لم تكن دينية .. وأن الإمبراطور
أو من يقوم مقامه كان يلقي خطبة سياسية ــ مثلا ــ وبسقوط لحيته
بانت عورته التي تخالف أقواله. فاللحية في العرف العام هي للشيخ
أو المحدث الواعظ.. أو الخطيب. فهل كان الإمبراطور يمارس
خدعته من خلال إظهار تدينه وتقواه.! والكلمة :

{ الإم ب ر ااا...}
بتقطيعها وعدم إكمالها تقول أن أمرا جلل حدث بعد
سقوط اللحية وإطلاق هذه العبارة.

المشهد رائع وعميق وعملية التحام النصين معا رأيت
أنه أنتج معنى آخر وربما معاني جديدة أضيفت لما حملت
الومضة بصيغتها الأولى.
وأظن أنني سأعود لهذا النص بسبب شعوري بأنني لم أمسك
بسير الومضة جيدا وأنني ابتعدت عن مراميها.

الأديبة القديرة الزهراء..و الأديب المكرم علي عمار

بوركتما وبوركت حروفكم
احترامي وتقديري لكما

[خديجة قاسم]

جميلة معبرة
بورك المداد ودام العطاء لك غاليتي زهراء وللكريم الأخ عمار
سلمت ودمت بفرح وهناء
محبتي

[نوال البردويل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الزهراء العلوي

عورة

عند مُنتصف الخُطبة ، وقعتْ منهُ اللّحْية
تطوّع طفلٌ من جمع المُنْصتين
ولوح بواحدة بديلة..

تدخل الأستاذ علي عمار وصحح القفلة فصارت ومضتنا معا
فصارت هكذا

عورة :
عند مُنتصف الخطبة ، وقعتْ منه اللحية .
صاح طفْل من جمْع المنصتين :الإمبراطور لا يلبَس شيئا.. الإم ب ر ااا...

حتى الطفل لم تغب ولم تخف عنه حقيقتهم
ومضة ساخرة متقنة
دمتِ والإبداع الزهراء الغالية
وتحية للـ أ. على عمار
كل التقدير

[قصي المحمود]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الزهراء العلوي

عورة

عند مُنتصف الخُطبة ، وقعتْ منهُ اللّحْية
تطوّع طفلٌ من جمع المُنْصتين
ولوح بواحدة بديلة..

تدخل الأستاذ علي عمار وصحح القفلة فصارت ومضتنا معا
فصارت هكذا

عورة :
عند مُنتصف الخطبة ، وقعتْ منه اللحية .
صاح طفْل من جمْع المنصتين :الإمبراطور لا يلبَس شيئا.. الإم ب ر ااا...

ترردت كثيرا قبل أن اكتب مداخلتي ولكن ما شجعني هو صدر الأخيّة الرحب ..ووجهة نظري في
بعض الأحيان هناك توارد خواطر وومضة ادبية ..ربما كانت شائعة أو قيلت قد لا تكون مرت على الأديب ..وهذا لايلغي الجهد الأدبي المبذول ..وومضة الفكرة رغم إنها ومضت من قبل ..
يؤسفني ومنذ الوهلة الأولى وجدتها مطابقة لمضمون والتصوير وإن أختلفت الزوايا والشخوص ومطابقة للفكرة والنص والخاتمة وهي قصة تراثية (الملك والخياط)..
مداخلتي هذه ليس فيها أي تشكيك يا زهراء ..فأنا أعرف قلمك ومن خلاله روحك ونيتك ..ولكني لم اصمد
امام الأمانة الأدبية ولعلمي إنك أحرص مني عليها ..ومداخلتي ليس لي ولا لمن يعرفونك بل لمن لا يعرف الزهراء ..الأديبة الملتزمة الحريصة على الحرف النقي... للتوضيح
وهنا اجتهد..قد اكون مخطأ ولسنا بمعصومين ..
تحياتي وفائق تقديري واحترامي

[فاطمة الزهراء العلوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قصي المحمود

ترردت كثيرا قبل أن اكتب مداخلتي ولكن ما شجعني هو صدر الأخيّة الرحب ..ووجهة نظري في
بعض الأحيان هناك توارد خواطر وومضة ادبية ..ربما كانت شائعة أو قيلت قد لا تكون مرت على الأديب ..وهذا لايلغي الجهد الأدبي المبذول ..وومضة الفكرة رغم إنها ومضت من قبل ..
يؤسفني ومنذ الوهلة الأولى وجدتها مطابقة لمضمون والتصوير وإن أختلفت الزوايا والشخوص ومطابقة للفكرة والنص والخاتمة وهي قصة تراثية (الملك والخياط)..
مداخلتي هذه ليس فيها أي تشكيك يا زهراء ..فأنا أعرف قلمك ومن خلاله روحك ونيتك ..ولكني لم اصمد
امام الأمانة الأدبية ولعلمي إنك أحرص مني عليها ..ومداخلتي ليس لي ولا لمن يعرفونك بل لمن لا يعرف الزهراء ..الأديبة الملتزمة الحريصة على الحرف النقي... للتوضيح
وهنا اجتهد..قد اكون مخطأ ولسنا بمعصومين ..
تحياتي وفائق تقديري واحترامي

سلام عليكم جميعا احبتي
أعتذر من أرواحكم النقية واسمحوا لي ان أرد على أخينا قصي الفاضل
كون مداخلته فيها تشكيك بقلمي وهذا يستوجب الرد السريع
أنا دوما كنت وما أزال من مناصري الرأي والرأي الاخر لكن حين نشك في قلم ما على القلم ان يوضح وبالحجة
اولا اقسم بالذي خلق السموات والارض دون عمد لا اعرف عن قصة الخياط شيئا
ويوما كتبت على ورقات هذا المنتدى وفي الركن الهادىء عن القصص المسروقة من النكات ومن الاحاجي او من التراث ولا نعرف أصحابها هل نكتبها باسمائنا اوبأسماء ولم أتلق جوابا الى ان جاء العدنان ورد علي برد ربما ما يزال هناك
لو كنت مكانك يا اخي قصي النبيل وانت تعرف اختك زهراء التي دافعت دوما عن السرقات وحاربت السارقين وحوربت حتى الكره المقيت منهم ما كتبت وةما شككت في
لكن امانتك الادبية احترمها فيك وعاتبة جدا عليك
ثالثا
ربما اكثر واحدة تكلمت عن اللحية الكذابة هي العبد الضعيف زهراء
انا عشت سنوات الجمر مع الشقيقة الجوائر وكتبت عن هذا الموضوع في ملف سنوات الجمر وهو موجود بالمنتدى الفينيق في خلجات
انا عشت هذه اللحية المستعارة على مدى سنوات واعرف عما اتحدث ولست بحاجة الى خياط او سمه لأحيك نصا والحمد لله انت تشهد والعالم يشهد العالم الصغير الذي قراني ويعرف حرفي
الكل يشهد ومنهم انت
لو كان النص واشهد الله علي فيه ذرة من قراءتي لهذا الخياط الذي تحدثت عنه لكنت كتبتها
املك من الشجاعة ما لا تتصوره لاقول ان هذا النص مستوحى من قصة كذا
لكنه نزيفي وعرقي وجهدي الذي طعنت فيه ، ومع ذلك أجد لك عذرا فقد اختلط الحابل بالنابل في هذا الافتراضي حتى بات النقي سارقا والسارق نقيا
الاخ قصي النبيل
ما تربيت سوى على قول الصدق وعلى ان يكون أجري على جهد وبعرقي الخاص
وما لا أعرق عليه وأتعرق به وفيه وعليه لا أكتبه باسمي هكذا رباني والدي الحبيبين
لست أنا من يفعل ذلك
فحتى ان اخذت صورة ما اذيلها بالمصدر ومن أين اخذتها
والله بيننا شاهد وشهيد
وشكرا على مداخلتك وعلى أمانتك وخوفك على الابداع
وهمسة
رجاء حارا ضع هذه القصة التي اخبرتنا عنها لانني لا اعرفها ولم اقراها يوما والله شاهد
ما هكذا تورد الابل يا قصي
لو كنت دمرت نصي من حيث البناء وفتتته من حيث الصياغة وحاولت إعادته باقتراح جديد لبنائه لكنت أسعد الناس
لكن ان تطعن في شرف النص من حيث لحظة مخاضه فهذا أوجعني جدا وخصوصا من قلم تعرف على نزيفي منذ سنوات
وانت فعلا اخطات في تخمينك هذا يا قصي النبيل
أخطات وطعنت في صدقي وفي صدق نزيفي
وهل تعتقد بانني بهذا السوء لاورط معي مبدعا له وزنه الاستاذ علي عمار؟؟؟
لا يا قصي ما هكذا تربيت ُ ولن اكون ولم اكن يوما سارقة
اوجعتني وجدا

تحيتي

[فاطمة الزهراء العلوي]

اليك السيد قصي الفاضل من اين كان هاجسي عن اللحية الكذابة
تبصر في هذا الرابط ففيه الخبر اليقين
http://www.fonxe.net/vb/showthread.php?t=70862

[فاطمة الزهراء العلوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد السعودي

بعد التحية للزهراء والعمار

من الصعب علي شخصيا
تناول النص المشترك
لناصة حاضرة وهي الزهراء
وعمارٍ ليس هنا
لان فيه غالبا بصمتين
تلقيت وسامضي

كل الود

وعليك السلام عميدنا الفاضل
معك حق وربما يسجل الاستاذ عمار هنا على الاقل ليرد عليكم كونه شارك معي في كتابة النص
ومع ذلك اتمنى رؤيتك في النص بعيدا عن الاسم
حتى نتبصر براي آخر قد يفيدنا ولك في هذا الجنس حضور وازن عمدينا الزياد
لك الخير وتقدير بلا ضفاف

[عبدالرحيم التدلاوي]

من قبعته أخرج بسرعة لحية.
تحياتي.

[فاطمة الزهراء العلوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عايده بدر

مرحبا بالرائعين أساتذة الحرف المبدع
ربما نحن أمام ومضتين وليست واحدة
فالقفلة في كل منهما تعطي قراءة مختلفة عن الأخرى
ما لفت نظري هو الطفل بطل الومضتين بما يملك من وعي ربما يجعله أكبر من أن يكون طفلاً
في الأولى تطوع ولوح بواحدة بديلة /هذا نفى الدهشة وجعل الطفل يدرك قيمة ما وقع ولديه البديل ليكمل الخطيب خطبته، وقد يكون البديل أسوء
في الثانية صاح الطفل وقد يكون الصياح دهشة من وقوع اللحية التي مثلت في نظره كشف للعورة
بالطبع العورة وهي العنوان أيضا يمكننا قراءتها على الوجهين العورة المادية والعورة المعنوية
والصياح مع الدهشة مع العبارة التي يرددها تفضح خفايا هذه العورة وتكشف عن وجهها الزائف
وكونه طفلا يعني هو المستقبل الذي يأتي متمرداً على استغلال الدين واحترافه مهنة الفتيا وحل دم الأبرياء ووو
لكن تقطع الصوت (الإم ب ر ااا) ربما يجعلني أرى حركة الطفل إما خرج يركض ملقياً بكلماته على مسامع الآخرين خارج نطاق المنصتين التابعين بلا فكر
وإما أن هناك من أسكت صوته خشية أن يدرك الجميع ما كشفت عنه العورة
ربما هي قراءة أولى ورؤيا قد تقترب أو تبتعد عن مقصدكما
لكني جدا استمتعت بالحضور هنا بين جنبات الحروف الرائعة
العزيزان الرائعان الزهراء والعمار
لكما التقدير الكبير تسبقه المودة والبهاء
عايده

العايدة الحبيبة
أحتاج الى قعدة وفنجان قهوة لاستلذ بمداخلتك الرائعة
لم اشرب قهوتي بعد
ساعود بحول الله للرد على هذه المداخلة التي جعلتني اعيش لحزة نرجسية احتاجها فعلا
لك القلب يا غالية

[محمد خالد النبالي]

كثيرون هم من يسقطون
ويأتي السقوط بقوة زلزال
واعرف الكثير ممن يلبسون لحية زائفة ونراهم يكذبون
وقد انزلقت لحية الشيخ امام الطفل وبانت عورته
ومضة عميقة ومعبرة وجدا ولغة فيها اختصار مبهر

ولي رأي بخصوص الفكرة
علينا أن ندرك بان الأفكار او الفكرة قد تاتي للكثير منا
ولكن الفرق سيكون بمن يجيد كتابة الفكرة باسلوب مميز اسلوب يشد المتلقي
وهنا اجادت الزهراء بالكتابة وبالفكرة والمعنى
تحياتي واحترامي

[فاطمة الزهراء العلوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عايده بدر

مرحبا بالرائعين أساتذة الحرف المبدع
ربما نحن أمام ومضتين وليست واحدة
فالقفلة في كل منهما تعطي قراءة مختلفة عن الأخرى
ما لفت نظري هو الطفل بطل الومضتين بما يملك من وعي ربما يجعله أكبر من أن يكون طفلاً
في الأولى تطوع ولوح بواحدة بديلة /هذا نفى الدهشة وجعل الطفل يدرك قيمة ما وقع ولديه البديل ليكمل الخطيب خطبته، وقد يكون البديل أسوء
في الثانية صاح الطفل وقد يكون الصياح دهشة من وقوع اللحية التي مثلت في نظره كشف للعورة
بالطبع العورة وهي العنوان أيضا يمكننا قراءتها على الوجهين العورة المادية والعورة المعنوية
والصياح مع الدهشة مع العبارة التي يرددها تفضح خفايا هذه العورة وتكشف عن وجهها الزائف
وكونه طفلا يعني هو المستقبل الذي يأتي متمرداً على استغلال الدين واحترافه مهنة الفتيا وحل دم الأبرياء ووو
لكن تقطع الصوت (الإم ب ر ااا) ربما يجعلني أرى حركة الطفل إما خرج يركض ملقياً بكلماته على مسامع الآخرين خارج نطاق المنصتين التابعين بلا فكر
وإما أن هناك من أسكت صوته خشية أن يدرك الجميع ما كشفت عنه العورة
ربما هي قراءة أولى ورؤيا قد تقترب أو تبتعد عن مقصدكما
لكني جدا استمتعت بالحضور هنا بين جنبات الحروف الرائعة
العزيزان الرائعان الزهراء والعمار
لكما التقدير الكبير تسبقه المودة والبهاء
عايده

فعلا القراءة ماء الكتابة
وقلت دوما بأن لا كتابة تكون دون القراءة / القراءة النقدية لأنها أولا تفتح المجال للحظة المخاض ليس فقط للمتلقي وإنما لصاحب النص حيث لحظة شيطنة الابداع لا تظهر إلا في لحظة قراءة حتى لصاحب هذه اللحظة / شيطنة الابداع/
القراءة تصبح منتجة لنص مواز وجديد ، حين تنصت وتخرج بصورة أخرى من الصورة الاصل
وهذا لعمري هو ما تبحث عنه الكتابة
ودون هذه القراءة النقدية ستبقى حروفنا مجرد فصوص ملساء يأكلها بياض الورق الصامت الجامد
القراءة تحرك الكتابة الى ضفة لقاء وحوار وانسنة
تغدو الكتابة مع القراءة تحس وتتحرك ومادية في حضورها
فهذه قراءة للعايدة من هذا النوع الجاد الرزين الذي يمنح فصوصنا لقاء آخر مع الإبداع

كيف اشكرك يا الحبيبة ؟
واحدة لا تكفي فلك قلبي هو كل ما أملك صادقا نقيا كـ أنتِ

[فاطمة الزهراء العلوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد خالد بديوي

بسقوط اللحية المزيفة انكشفت عورة الخطيب
وهذا ما حدث في الومضة الأولى والومضة الثانية
المعدلة. وأوافق على ما جاء في تعليق

{الأديبة المكرمة عايدة بدر}

فالتصحيح الذي جرى على الومضة الأولى حول
مسارها وخلق معنى جديدا لها. وجود البديل للحية
الساقطة مع الطفل وإظهارها في لحظة مناسبة يشي
بعقلية تدرك ما تفعل .. ومتى تفعله. وأقصد الطفل.
في الومضة الثانية أو المصححة قفلتها انقلب المعنى
تماما لو أن المراد من قول الطفل :
{{ الإمبراطور لا يلبس شيئا}}

على اعتبار أن ما سقط
مجرد (لحية زائفة) وربما .. أن الطفل فعلا هو داهية حاول
أن ينفي سقوط اللحية، وقوله الإمبراطور لا يلبس شيئا.. أي
أن لا خديعة في الأمر ولا شئ سقط.! لكن تبقى عبارة
الإمبراطور : ملفتة وتشد الإنتباه .. فمن المفروض أن الخطبة
يقوم بها الخطيب. هذا إذا كانت الخطبة دينية. وقد كان الطفل منتبها
في لحظة السقوط ليبرز البديل في الوقت المناسب حتى لا تنكشف عورة
الخطيب. أما في الثانية قال : الإمبراطور لا يلبس شيئا وهذا ما قد
يجعل المتلقي يشعر بأن الخطبة لم تكن دينية .. وأن الإمبراطور
أو من يقوم مقامه كان يلقي خطبة سياسية ــ مثلا ــ وبسقوط لحيته
بانت عورته التي تخالف أقواله. فاللحية في العرف العام هي للشيخ
أو المحدث الواعظ.. أو الخطيب. فهل كان الإمبراطور يمارس
خدعته من خلال إظهار تدينه وتقواه.! والكلمة :

{ الإم ب ر ااا...}
بتقطيعها وعدم إكمالها تقول أن أمرا جلل حدث بعد
سقوط اللحية وإطلاق هذه العبارة.

المشهد رائع وعميق وعملية التحام النصين معا رأيت
أنه أنتج معنى آخر وربما معاني جديدة أضيفت لما حملت
الومضة بصيغتها الأولى.
وأظن أنني سأعود لهذا النص بسبب شعوري بأنني لم أمسك
بسير الومضة جيدا وأنني ابتعدت عن مراميها.

الأديبة القديرة الزهراء..و الأديب المكرم علي عمار

بوركتما وبوركت حروفكم
احترامي وتقديري لكما

أستاذي الفاضل السي محمد
كتبت للعايدة الغالية ردا على مداخلتها هذا الرد ويبدو لي هو يصلح لكل قراءة تفتت وتنتج"

فعلا القراءة ماء الكتابة
وقلت دوما بأن لا كتابة تكون دون القراءة / القراءة النقدية لأنها أولا تفتح المجال للحظة المخاض ليس فقط للمتلقي وإنما لصاحب النص حيث لحظة شيطنة الابداع لا تظهر إلا في لحظة قراءة حتى لصاحب هذه اللحظة / شيطنة الابداع/
القراءة تصبح منتجة لنص مواز وجديد ، حين تنصت وتخرج بصورة أخرى من الصورة الاصل
وهذا لعمري هو ما تبحث عنه الكتابة
ودون هذه القراءة النقدية ستبقى حروفنا مجرد فصوص ملساء يأكلها بياض الورق الصامت الجامد
القراءة تحرك الكتابة الى ضفة لقاء وحوار وانسنة
تغدو الكتابة مع القراءة تحس وتتحرك ومادية في حضورها
ثم
لقد فتحت النص لى مفردة قد تكون هي المفتاح / الخطبة/
وهذه التقاطة ذكية جدا وتمنح النص منفرجا آخر
فلا نعرف هل الخطيب إماما في مسجد أم هو امام انتخابات ؟؟
فعلا لقد أعدتني الى الخطبة والى صاحب الخطبة وعورته البهيمية
مني ومن الاستاذ علي عمار لك اجمل التحية أستاذنا الرائع السي محمد

[قصي المحمود]

مراحب أختي الزهراء الفاضلة
في البداية وددت أن أقول إن هناك سوء فهم لمداخلتي من قبلكم
فقد ذكرت منذ البداية هناك توارد خواطر وتشابه في البصمات
او الحوادث قد لا تكون مرت على الأديب مما ينفي التشكيك بكِ وحاشاك وحاشي أن اشكك بمناضلة ادبية عانت الأمرين لوقوفها بوجههم في العالمين
الأفتراضي والواقعي ومواقع المنتديات الأدبية
والثانية يا زهراء اعترف لك أنني لم اواجه مزورا او ناقلا في
المنتديات رغم معرفتي وبالأدلة والدخول في مشاحنات لا طائل منها ووجع الرأس ..ولكن لي وجهة بذلك وهو إن هؤلاء
لا يردعهم فضحهم فهم لا يستحون ..وتقع المسؤولية على الأدارة في
ذلك لأنها المؤتمنة على الأدب وتعمل على حضرهم
والثالثة يا زهراء وفي بداية مداخلتي قلت فيها كم ترددت ولكنه شجعني
صدرك الرحب وحرفك النقي
والرابعة يا زهراء ..ذكرت في مداخلتي بانها ليست لي ولا لمن يعرف الزهراء ولكنه لمن لا يعرفها للتوضيح ..وقصدت بذلك منعا للتشكيك!!
يؤسفني (زعلك)وربما يؤلمني ولكن كانت نيتي سليمة وغايتي نبيلة فوجدتها
قد حصدت العكس ...على العموم ..ولأزالة اللبس اورد لك قصتين من التراث ولك المقارنة(وهي موجودة في النت لمن يبحث عنها)بناء على طلبك
مع اعتذاري لرفع الضغط عند اخيتي العزيزة نتيجة غضبها مرتين الأولى لتصورها ان المداخلة فيها تشكيك بنصها والثانية لأنها من أخيها!
قصة الملك المغرور
.قصة ذلك الملك المغرور المزهو بنفسه المغيب عن الحقيقة الذي كان يحب الالبسة و الأثواب و كان يصرف من خزينة على الخياطين و النساجين و الاقمشة ما لا يصرفه على شعبه ...فجاؤه يوم كاذب يدعي انه يحيك و يخيط ثوبا من خيوط الذهب و انه محتاج للذهب لنسجه و ان الثوب من جماله و بدعته و دقته و عظمته لا يراه الا الأذكياء و العقلاء و لا يراه الاغبياء ...فكان كل شخص يخشى ان يقول انه لا ثوب يرى حتى خرج الملك عاريا يستعرض ثوبه الجديد و هو يرفض ان يعترف انه لا يرى ثوبا و كذا جرى على حاشيته و على شعبه إلى ان صرخ طفل صغير لا يعطي قيمة لنفاق الغباء و لا لمحاباة الذكاء ...ابصروا إن الملك عاري .
قصة الملك والخياط
دعا الملك رجال حاشيته إلى قاعة العرش وتم الأعلان رسمياً عن عباءة السلطان التى لامثيل لها والمتفردة فى صفاتها، ووقف الخلق ينظرون جميعاً كيف سيأتى الخياط العجوزبأعجوبة الأعاجيب ، ووقف الوزير إلى جانب الملك ترتعد فرائصه خوفاً من أن يخفق صديقه العجوز فى الإتيان بما يرضى الملك، تذكرللتو أنه لم ير بين يدى العجوزمقصاً أو قماشاً بل إنه حتى لايذكر أنه شاهد ماكينةخياطة فى الدكان الصغير الذى لم يستدل على هويته إلا من خلال اللافتة المعلقة خارج الدكان والتى لاتشى بما فى داخله وقد ساهمت هذه الأفكار التى داهمته فى اللحظة الأخيرة فى زيادةهلعه وتوجسه، لكنه وقبل أن يستبد به القلق شاهد الرجل وهويدخل إلى القاعة واثق الخطو حاملاً فى يده حقيبة كبيرة وتقدم من منصة العرش وأنحنى فى خشوع يؤدى التحية للملك الذى ظهر عليه الأبتهاج ثم أستدار ووضع حقيبته على منضدة صغيرة وشرع فى التحدث إلى رجال الحاشية الذين تعلقت أبصارهم بالخياط العجوز ينتظرون ماسيجئ به، وبصوت جهورى لاتراجع فيه قال:
- أيها السادة الكرام..بداخل هذه الحقيبة أعجوبة لانظير لها..لايستحقها إلا ملكنا المفدّى ..وهى عبارة عن عباءةغاية فى الفخامة وتمتلك خاصية فريدة إذ لايبصرها إلا من كان أبناً شرعياً لأبويه..أما أبناء الزنا فإنهم لايقدرون على رؤيتها وستكون بالنسبة لهم شيئاً لاوجود له.
وبمجرد الأنتهاء من كلمته توجه إلى حيث يقف الملك وقال بصوت مرتفع يسمعه كل من بالقاعة:
- هلا تفضلت يامولاى بمد ذراعيك لإرتداء العباءة وليكون لى شرف وضعها بنفسى على جسم جلالتك.
ثم فتح الحقيبةالتى كانت فارغة تماماً وراح يحرك يديه كمن يلتقط ثوباً من داخل الحقيبة ويفرده إلى أعلى ثم أخذ يحرك ذراعى الملك الصامت الذاهل وكأنما يدخل ذراعيه فى العباءة التى لاوجود لها، ثم تراجع خطوة للخلف كمن يشاهد شيئاً بديعاً وهو يردد ..
- الله.. الله ..المقاس مضبوط تماماً على جلالتك إنها مناسبة تماماً يامولاى.
عندئذٍ تذكر القوم أن العباءة لايراها إلا من كان أبن أبويه وأن أولاد الزنا لايستطيعون رؤيتها أو الأحساس بوجودها.. وهنا سرت فى القاعة صيحات الأستحسان وسارع الكبراء والوزراء يهنئون الملك على العباءة الجديدة فريدة الصفات ويكيلون الشكر للخياط العجوز ويمتدحون صنع يديه.
**************

دكتور/ محمد فؤاد منصور
الأسكندرية

[قصي المحمود]

اعود مرة اخرى لأن النت حينها لم يسعفني لأكمل ما اردت قوله
في البداية لو ابقيت نصك كما هو لما حدث هذا الأشتباه ولكن شراكتك
لأديب هي من حرفت النص وغيرت بوصلته الأدبية ,لقد سبق وأن فقدت
زميل من سوء الفهم هذا وقررت حينها أن اتجنب قدر الأمكان ذلك ولكن
مع الأسف عاودت ذات الخطأ معك وأعدك هي
الأخيرة لي في الحماية الأدبية ..وهي درس جديد
لي بأن كل المواقف والخلفيات تمحى مجرد الخروج عن النمط التقليدي
بين الأدباء !!وحتى لو كانت بينهم معرفة بخلفية ومواقف الأخر..
اتعرفين زهراء لماذا اتحاشى المواجهة في المنتديات ..لانني وبصدق
بقدر ما امتلك رحابة صدر وتقبل الرأي الأخر امتلك مثله بالعكس في حالة
الغضب والأفتراء وهو منهج حياتي لي ..ودليلي مع الأفاق الذي جرحك هنا (والله نسيت اسمه)..سامحك الله زميلتي الأستاذة فاطمة الزهراء!مع فائق تقديري

[فاطمة الزهراء العلوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قصي المحمود

اعود مرة اخرى لأن النت حينها لم يسعفني لأكمل ما اردت قوله
في البداية لو ابقيت نصك كما هو لما حدث هذا الأشتباه ولكن شراكتك
لأديب هي من حرفت النص وغيرت بوصلته الأدبية ,لقد سبق وأن فقدت
زميل من سوء الفهم هذا وقررت حينها أن اتجنب قدر الأمكان ذلك ولكن
مع الأسف عاودت ذات الخطأ معك وأعدك هي
الأخيرة لي في الحماية الأدبية ..وهي درس جديد
لي بأن كل المواقف والخلفيات تمحى مجرد الخروج عن النمط التقليدي
بين الأدباء !!وحتى لو كانت بينهم معرفة بخلفية ومواقف الأخر..
اتعرفين زهراء لماذا اتحاشى المواجهة في المنتديات ..لانني وبصدق
بقدر ما امتلك رحابة صدر وتقبل الرأي الأخر امتلك مثله بالعكس في حالة
الغضب والأفتراء وهو منهج حياتي لي ..ودليلي مع الأفاق الذي جرحك هنا (والله نسيت اسمه)..سامحك الله زميلتي الأستاذة فاطمة الزهراء!مع فائق تقديري

السلام عليكم يا قصي النبيل
اولا شكرا على عودتك بالقصة هي اول مرة اقرا فيها هذه القصة
ثانيا انا لقطتي هي هذه :

عورة

عند مُنتصف الخُطبة ، وقعتْ منهُ اللّحْية
تطوّع طفلٌ من جمع المُنْصتين
ولوح بواحدة بديلة..
زرعتها على جداري في الفيسبوك مباشرة بعد سماع خطبة جمعة معينة
جاء الاستاذ علي عمار وقال لي إنني أرى القفلة هكذا :لإمبراطور لا يلبَس شيئا..
فرحت جدا لانني تصورت الامبراطور بلحية تسقط منه فقلت للاستاذ علي : هل تسمح لي سيدي ان اشركك في ومضتي وانشرها باسمينا قال لي انا ساكون جد شاكرا لك
الان نعود الى فقدانك زملائك واخواتك ورحابة صدر
عليك أن تفرق ما بين رحابة صدر وانت تفكك النص ولا شيء سوى النص /وتلمس ضعفه وتبين الأخطاء وتفتت وتجمع
هنا نقد يؤسس لبناء النص من جديد
لكن ان نزرع الشك ونسلطه على النص هنا ليست رحابة صدر/ وهنا عليّ سيدي الفاضل ان ادافع عن نزيفي
هذا من حقي
واما ان تفقد صداقتك لي فهذا يعود اليك
ها انت ذا يا قصي الفاضل تكره من يناقشك وتقول لي وداعا وتصبحح انت الذي طرح الشك والسؤال المجني عليه واغدو انا السيئة وانا المكروهة / هكذا هي صورتي لدى الكثير
وداعا اخي وليسامحنا الله جميعا
بمجرد ان دافعت عن نصي لم يرق لك الحال وانت الذي تقول رحابة صدر
وعلى فكرة يوما مررت بنص لك هنا في هذا الركن وقلت لك بالحرف هل تريد ان اترك تعليقا ام تريد ان اكون صريحة واحلل
ولم ترد ورديت علي بطريقة تفهمني بانك فهمت قصدي وطويت حضوري بتعليق مقتصد ولم احلل
فلم تاتي اليوم ولا تريدني ان ادافع عن نصي ؟؟؟
ربما الخطا الوحيد الذي قمت به انني لم اكتب هكذا اقترح الاستاذ علي القفلة :لإمبراطور لا يلبَس شيئا..

ثم
دع عنك استاذة وما استاذة اخي قصي لست استاذة انا هنا لاتعلم
لكنني دافعت عن نزيفي لانني لست ابنة الافتراضي والفيسبوك تعلمت بقهر وتعلمت كيف انزف لذلك حين امس في عمق نزيفي ادافع عنه
ماذا كنت تريد ان ياتي المحاربون لزهراء ويفشون بانني سارقة؟
علي ان ادافع
وانا اكتب هذا على المباشر والاستاذ علي عمار اخذ الرابط وقد زرعه على جداره بمعنى هو يقرا الان ما اكتب
شوف يا خويا النبيل قصي
بعد عدة انتكاسات قوية وخناجر طعنتني في هذا الافتراضي لم يعد يهمني الصداقات ولا الاخوة ما يهمني هو صدقي في التعامل من شاء فليقرا لي من لم يشا فهو حر
وان كان يؤلمني جدا انسحابك من اخوتي وانت الذي تقول برحابة صدر
ها انت ذا يا صديقي تغضب لانني حاورتك بصدق
ارايت كم نحن العرب نغضب اذا مسنا شخص ونغضب اذا دافع شخص عن نفسه
في كل الحالات نحن غضب مستمر
كن بخير اخي الفاضل
وعفوا على وجود اخطاء او غياب همزات لان النت ضعيفة عندي
مع فائق احترامي ساقول خويا قصي دون استاذ والقاب

[فاطمة الزهراء العلوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خديجة قاسم

جميلة معبرة
بورك المداد ودام العطاء لك غاليتي زهراء وللكريم الأخ عمار
سلمت ودمت بفرح وهناء
محبتي

مرحبا بالغالية خديجة
ممتنة جدا لحضورك الرائع
وزرعك ابتسامة في قلبي
على فكرة غيرت حسابي في الفيس واردت اضافتك ولم اجدك
هلا ارسلت لي باسمك في رسالة من فضلك خديج

[أمل عبدالرحمن]

عندما يتسلل النفاق الى النفوس ستسقط كل أقنعتها مهما تلبست بها ...ومضة غزيرة
لك كل الود والإحترام و التقدير
ومساء الورد أختي القديرة الأديبة فاطمة

[خديجة قاسم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الزهراء العلوي

مرحبا بالغالية خديجة
ممتنة جدا لحضورك الرائع
وزرعك ابتسامة في قلبي
على فكرة غيرت حسابي في الفيس واردت اضافتك ولم اجدك
هلا ارسلت لي باسمك في رسالة من فضلك خديج

حبا وكرامة غاليتي
الآن أرسله لك عبر رسالة خاصة
سلمت ودمت بفرح وهناء

[خالد يوسف أبو طماعه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الزهراء العلوي

عورة

عند مُنتصف الخُطبة ، وقعتْ منهُ اللّحْية
تطوّع طفلٌ من جمع المُنْصتين
ولوح بواحدة بديلة..

تدخل الأستاذ علي عمار وصحح القفلة فصارت ومضتنا معا
فصارت هكذا

عورة :
عند مُنتصف الخطبة ، وقعتْ منه اللحية .
صاح طفْل من جمْع المنصتين :الإمبراطور لا يلبَس شيئا.. الإم ب ر ااا...

تعرية جميلة لتلك الوجوه المزيفة
نرى الكثير منها على شاشات التلفاز
أصبحت الفتوى واعتلاء وركوب المنابر
بقليل دراهم ومناصب
الصيغة الأولى للنص هي الأقوى
أما إضافة الإمبراطور فلا تتماشى
وفكرة النص لأنه كافر ولا يلبسها
مجرد رؤية متذوق ومحب لهذا
الصنف الأدبي العنيف والصعب
تحياتي وتقديري للزهراء

[فاطمة الزهراء العلوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوال البردويل

حتى الطفل لم تغب ولم تخف عنه حقيقتهم
ومضة ساخرة متقنة
دمتِ والإبداع الزهراء الغالية
وتحية للـ أ. على عمار
كل التقدير

بارك الله فيك نوالنا الغالية القلب الكبير والحضور الرائع
انا أسميك نحلة الفينيق
فشكرا لك
ولقد وضعتِ الأصبع على جرح اللقطة
استغلال الاطفال في الدين حتى ضيعوا لهم براءتهم
الله كبير
انا عشت هذه اللحية الكذابة مع اخوتنا الجزائريين في عشريتهم السوداء

شكرا صديقتي الغالية

[فاطمة الزهراء العلوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد خالد النبالي

كثيرون هم من يسقطون
ويأتي السقوط بقوة زلزال
واعرف الكثير ممن يلبسون لحية زائفة ونراهم يكذبون
وقد انزلقت لحية الشيخ امام الطفل وبانت عورته
ومضة عميقة ومعبرة وجدا ولغة فيها اختصار مبهر

ولي رأي بخصوص الفكرة
علينا أن ندرك بان الأفكار او الفكرة قد تاتي للكثير منا
ولكن الفرق سيكون بمن يجيد كتابة الفكرة باسلوب مميز اسلوب يشد المتلقي
وهنا اجادت الزهراء بالكتابة وبالفكرة والمعنى
تحياتي واحترامي

اخي الفاضل النبالي
مرحبا
نعم اخي هؤلاء شوهوا بديننا السمح الرائع واستعملوه في تشتيت العقل العربي وبدؤوا بالاطفال وانصب اهتمامهم بهذه الفئة العمرية لانهم اذكياء يعرفون بان الاطفال هم رواد الوطن ومستقبله
ما نعيشه اليوم يرثى له
فكم من لحية سقطت عن هؤلاء في اوضاع مخلة بحياء وفي انفجارات ذهبت بارواح كثيرة
اما التخاطر نعم يحدث
يوما كتبت عن الحي القديم وانا بعيدة جدا عن المغرب
وبعد ستة شهور وجدت تقريبا نفس قصيدتي مغناة من طرف مطرب مغربي شهير اعرف مستواه العالي ولولا ذلك لكنت راسلته اساله:
هل قرات نصي استاذ نعمان / اسمه نعمان
التخاطر يحدث ولكن لابد من وضع ما نقتبسه حين نقتبس ما بين معقوفتين حتى نرد لاصحاب الكلام حقهم
شكرا اخي شرفتني

[زياد السعودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الزهراء العلوي

تشكيك بقلمي
وما شككت في
وعاتبة جدا عليك
ما هكذا تورد الابل يا قصي
ان تطعن في شرف النص
وانت فعلا اخطات في تخمينك
أخطات وطعنت في صدقي وفي صدق نزيفي
اوجعتني وجدا

سلام الله
بعد تحية الزهراء والقصي
للحوار بهدف الشفافية
للمكرمة الزهراء أقول :
شخصيا لم اجد في تعقيب المكرم القصي ما يستوجب ما اوردتموه أعلاه
يكفي ان نستعرض القصة التراثية وانتم منزهون عن السرقة او حتى التناص البائن وتشهد لكم الساحة بهذا

وللمكرم القصي أقول :
انت أشرت إلى نقطة ما مجتهدا
والاجتهاد قد يصيب وقد يخيب
نرحب باي اشارة من شانها التنوير


كل الود