الصفعة..

[فاطمة الزهراء العلوي]

وهو ينزلق من غياهب المجهول كمشة من لحم ..
صفعوه كي ينطق ويعيش
وحين أدرك جهلهم وتكلم بالحجة
جلدوه صفعا
فخرس للأبد..

[لبنى علي]

لا أرى لا أسمع لا أتكلم .. تلك حجة الصفعات ومرفؤها ..


راقية أنتِ يا فاطمة ..

[سكينة المرابط]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الزهراء العلوي

وهو ينزلق من غياهب المجهول كمشة من لحم ..
صفعوه كي ينطق ويعيش
وحين أدرك جهلهم وتكلم بالحجة
جلدوه صفعا
فخرس للأبد..

سياسة القمع التي جبل عليها المواطن العربي أينما حل
لله درك من هادفة
أديبتنا فاطمة الزهراء العلوي قالت الومضة مأساة المجتمعات ,,,
تقبلي كل احترامي
سكينة

[آمال محمد]

ما بين الصفعة والصفعة
قصة الأنسان
يتلو الجسد والروح غائبة
تركض خلف سمو يرفعها

جميلة الروح الزهراء
رائعة في الومضة الحكائية
تمكثين في جنائنها
بريشة من ذهب

محبتي

[محمد نور]

قد تكون الصفعة احيانا سببا للاستيقاظ وهذا ورد في الكثير من االحالات
وكلنا نتذكر البوعزيزي عندما صُفِع َ من قبل الشرطة (( والمتمثل بامرأة )) تخلى عن صمته وكان ماكان
وقد تكون الصفعة معنوية من صديق او اي شخص مقرب وهذه تترك اثرا عميقا في انفسنا
احتمالات مفتوحة لهذه الومضة ببراعة نسجتها المبدعة ابدا الزهراء|.

[فاطمة الزهراء العلوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لبنى علي

لا أرى لا أسمع لا أتكلم .. تلك حجة الصفعات ومرفؤها ..


راقية أنتِ يا فاطمة ..

وراقية انت يا لبنى العزيزة
نعم يجب ان نكون هكذا لا نسمع لا نرى لا نفقه شيئا
ومن يتمرد فان النهاية بينة واضحة ولقد أعذروا لانهم أنذورا
شكرا لمقدمك الطيب صديقتي

زهراء

[فاطمة الزهراء العلوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سكينة المرابط

سياسة القمع التي جبل عليها المواطن العربي أينما حل
لله درك من هادفة
أديبتنا فاطمة الزهراء العلوي قالت الومضة مأساة المجتمعات ,,,
تقبلي كل احترامي
سكينة

القديرة سكينة مساء الخير
نعم صدقت هي مأساة المجتمعات العربية التي تتربص لكل نهوض لتخرسه وللابد
شكرا كبيرة لك على القراءة الطيبة وعلى مقدمك الطيب

شكرا
زهراء

[حامد محمود شبلي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الزهراء العلوي

وهو ينزلق من غياهب المجهول كمشة من لحم ..
صفعوه كي ينطق ويعيش
وحين أدرك جهلهم وتكلم بالحجة
جلدوه صفعا
فخرس للأبد..

يقف الإنسان حائراً أمام تطلعاته وأهدافه
وجهل الآخرين وظلمهم ...
ولكن يظل القرار في قبضة الكف التي تصفع

الأخت الأديبة فاطمة الزهراء
دمت بحفظ الله ورعايته

[حامد محمود شبلي]

.............

يثبت النص

[زياد السعودي]

ما بين صفعة الميلاد
وسوط العتمة
تبقى الحياة بداية لعدة انتهآت

عميق اشتغالكم
كل التقدير

[عبدالرحيم التدلاوي]

جاء العنوان معرفا، للتعبير عن الصفعة التي يعلمها الانسان العربي، منذ ولادته و طيلة حياته..تبين له انها له بالمرصاد، و ان القمع سمة مميزة لواقعنا الذي لا يريد ان يفارق ثقافة الرعية..
مودتي

[فاطمة الزهراء العلوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آمال محمد

ما بين الصفعة والصفعة
قصة الأنسان
يتلو الجسد والروح غائبة
تركض خلف سمو يرفعها

جميلة الروح الزهراء
رائعة في الومضة الحكائية
تمكثين في جنائنها
بريشة من ذهب

محبتي

الغالية آمال
الاروع هي انت صديقتي
بارك الله فيك على عمق القراءة التي تحيي الجسد من غمة الصفع
شكرا وكبيرة
ومساؤك شهد

زهراء

[محمد خالد بديوي]

الاديبة المبدعة الالقة

فاطمة الزهراء العلوي

رائعة انت وبارعة ... سلمت يمناك
شكرا لك

مودتي والتقدير

[محمود العرب]

اذن هو كعيسى ابن مريم
حين تكلم بالحجة من الرب الرحيم
صفعوه كي بمنطقهم يعيش
عندما ثبت على اليقين
كبلوه و صلبوه و جلدوه
ظنوا انه قد خرس للأبد
و ما عرفوا ان الله رفعه
و يوما سيعود
-----------------------
اكثر من رائعة سيدتي

[فاطمة الزهراء العلوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد نور

قد تكون الصفعة احيانا سببا للاستيقاظ وهذا ورد في الكثير من االحالات
وكلنا نتذكر البوعزيزي عندما صُفِع َ من قبل الشرطة (( والمتمثل بامرأة )) تخلى عن صمته وكان ماكان
وقد تكون الصفعة معنوية من صديق او اي شخص مقرب وهذه تترك اثرا عميقا في انفسنا
احتمالات مفتوحة لهذه الومضة ببراعة نسجتها المبدعة ابدا الزهراء|.

اخي القدير محمد مرحبا
كل احتمالات القراءة هنا رائعة لانها فتحت النص على عديد الرؤى
نعم حين تكلم البوعزيزي تفطنوا الى انهم يجب ان يصفعوا كل من يتفوه بالحقيقة الى ان يخرس ولايتركوا له كوة للانتفاضة
بارك الله فيك وممتنة جدا لكلماتك الطيبة في حي

زهراء

[فاطمة الزهراء العلوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حامد محمود شبلي

يقف الإنسان حائراً أمام تطلعاته وأهدافه
وجهل الآخرين وظلمهم ...
ولكن يظل القرار في قبضة الكف التي تصفع

الأخت الأديبة فاطمة الزهراء
دمت بحفظ الله ورعايته

استاذنا القدير حامد
مرحبا
نعم اخي يظبل القرار في يد هؤلاء الى غاية ان تنتهي منهم الارض عندها ستبدأ رحلتهم مع السماء

شكرا بحجم محبتي للحرف
ونهارك مبروك وزين

زهراء

[فاطمة الزهراء العلوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حامد محمود شبلي

.............

يثبت النص

مرة اخرى أقف احتراما لاهتمامك الجميل بالصورة وتثبيتها يقول لي الكثير سيدي ويعيد للمصفوع حقه
شكرا وكبيرة استاذ حامد

زهراء

[مروان العتوم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الزهراء العلوي

وهو ينزلق من غياهب المجهول كمشة من لحم ..
صفعوه كي ينطق ويعيش
وحين أدرك جهلهم وتكلم بالحجة
جلدوه صفعا
فخرس للأبد..

ربما هي الحكمة أن يكون ذاك ليتبين ما كان


جميلة الطرح والبيان

ياسمين لروحك البيضاء

[عبير محمد]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الزهراء العلوي
وهو ينزلق من غياهب المجهول كمشة من لحم ..
صفعوه كي ينطق ويعيش
وحين أدرك جهلهم وتكلم بالحجة
جلدوه صفعا
فخرس للأبد..

وهذا حال الانسان منذ لحظة ولادته
كانت الصفعة الاولى ليسمعوا صوته وهو مقبل على الحياة
وعندما تعلّم وتكلّم وبدأ صوته يصرخ من اجل نصرة الحق
جلدوه .. كمّموا صوته .. اخرسوه
وحرموه حقه الطبيعي في ان يعبّر عن رأيه
المبدعة والعزيزة فاطمة الزهراء
ومضة حكائية معبّرة جدا
قالت الواقع بكل براعة وصدق
دمتِ مبدعة غاليتي
ودام نبض قلمك اللؤلؤي
محبتي واكثر

[فاطمة الزهراء العلوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد السعودي

ما بين صفعة الميلاد
وسوط العتمة
تبقى الحياة بداية لعدة انتهآت

عميق اشتغالكم
كل التقدير

هو كذلك أستاذي القدير الزياد
ما بين الصفعتين عتمة مستمرة ويد باطشة لا تخاف الله
بارك الله فيك
مرورك يزيل بعضا من ألم على وجه المصفوع

تقديري وبلا ضفاف

زهراء

[خالد عمر]

رؤيه فلسفيه بين الصفعه المؤديه للحياه وصفعات التعديب في غياهب السجون و المعتقلات المؤديه لا محاله للموت النفسي قبل الجسدي شكرا لك و دمت الفاضله فاطمة الزهراء العلوي

[عبدالرحيم الحمصي]

الصفعة سياسة فاقد الشيء ،،،
و من خلالها يفتح باب ولوج نفسية المصفوع
لكنها قد تأتي بما لا تشتهيه جهالته ،،،

العزيزة فاطمة الزهراء ،،،

نص بليغ و ترك الباب مفتوحا على مدال كثيرة
قد يجد فيها القارئ الكريم صهوة ركوب دلوه المعرفي
و من هنا يمكنني القول بإحدى أساسيات كتابة الق ق ج
و التي بدونها ليس إلا سكنا في بيزنطة ،،،

تقديري لقوة سبرك أغوار الحرف
الهادف
و الجاد ،،،،

محبتي ،،،،


الحمصــــــــي

[علي بدر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الزهراء العلوي

وهو ينزلق من غياهب المجهول كمشة من لحم ..
صفعوه كي ينطق ويعيش
وحين أدرك جهلهم وتكلم بالحجة
جلدوه صفعا
فخرس للأبد..

الرائعة
المبدعة
أم مهدي
قلت فأوجزت
قولة الحق المرة
أحييك
وأحيي الأستاذ ابراهيم الرفاعي
الذي عرفني بإبداعاتك
شكراً لكما

[صالح شرف الدين]

المبدعة القديرة /فاطمة الزهراء العلوي

عندما يكون الأمر بيد الجهال

لا ينفع منطق ولا عقل بل

يجب صفع جهالتهم

لينخرس جهلهم للابد

إن أردنا أن نتقدم فما

بنى المقهورون

حضارة ..شكري

وتقديري لكم

[رؤيا علي]

ساحرة انتِ ايتها الزهراء في كل ما تغدقين به علينا من جميل الكلم وروعة التصاوير
واللقطة هنا كانت لها تأويلات عدة ربما اكثرها استقراراً في المخيلة هي تلك الصورة الموجعة لمن انطلق لينعم بالحياة ويطلق لنفسة العنان بالحلم بغدٍ مشرق مليئ بالآمال والمنى وإذا بالصفعات تتوالى عليه فتجعل تلك الآمال والمنى تتساقط الواحدة تلو الأخرى ..ليجد نفسه سائراً في طريق المجهول زاده في تلك المسيرة بعض من حلم يحتضر
دمتِ ايتها الراقية ودام سحر القلم