لِنَعْكِسَ بّياضَنا | |
« تَحْــليقٌ حَيٌّ وَمُثـــابِر » |
|
⊱ تَحْتَ ظِـــلِّ النَّبْض ⊰ >>>> >>>> فنون النثر الابداعي ( نثر،خاطرة، رسائل أدبية) |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-11-2018, 02:03 PM | رقم المشاركة : 26 | ||||
|
رد: قلمٌ على أبواب التّوبة
اقتباس:
وقوفك تأملاً ألوان النص هو بحد ذاته غنوة.. هنيئا للنص وصاحبته مرورك العذب وتوقيعك النفيس وهو محل اعتزاز وفخر.. يطيب للروح أن تتنشق عبق كل مرور لنصوصي كي يعيد لها الأنفاس.. وكي تمتطي صهوة الأدب بما يليق للأدب كمرورك العاطر الذي أعاد للنص ريقه الرطب.. الراقية المبدعة الأديبة المتألقة أ.فطنة بن ضالي جزاك ربي كل الخير وأجزل لك من عطائه الكثير ومن علمه الغزير ووفقك لما يحبه ويرضاه |
||||
17-11-2018, 02:09 AM | رقم المشاركة : 27 | ||||
|
رد: قلمٌ على أبواب التّوبة
اقتباس:
تمرّد ولا تفارق أناملها فحروفك طلقات أشدّ فتكا من الرصاص واتّخذ لربتك العذر لأنّه ربّما لم يخبرها أحد بِعَدّ ما يحصى من قتلى طلقاتك الّتى لا تفرق بين الأعداء والعملاء في النقطّة العمياء في عتيمات الظّلام أما من تشرق شمس الوطن في قلوبهم فلا ينزفون إذا مسّتهم طلاقات حرفك ألا الدّم الأسود دم الجبن والخضوع و الاستسلام رصاصاتك تستفز بنا الولاء والتضحية والفداء لوطن طال نزفه بعد أن تخلى عنه من تاجر بنصرته زورا وبهتانا في زمن الخديعة والخذلان التمسْ لها العذر إذا لم يصل صوتها الى الصم والبكم وأهل العمى ولم يخبرها أحد من قبل إن صدى أزيز رصاصك يستمع إليه الآن ثلّة من الأخيار ويطرب على نغماته أطفال وأجيال يافعة أقسمت أمّهات ربّتهم على أن يترجموا مفعول حرفك إلى رصاص حيّ وهم يهزجون به في الأفراح والأتراح حتى يزهر النّصر و التحرير من بين أناملهم وزغردة الحرف والرصاص المتطاير من شدّ سواعدهم مهما طال الأمد وتمطّى الزمان المبدعة جهاد بدران أطلقي لقلمك العنان في الجهاد فالأعداء يخشون مردود حصاده أكثر مما يخشون لعلعة الرّصاص كل الود والاحترام لك ولقلمك الذي تربى في ساحات الجهاد |
||||
20-11-2018, 04:28 PM | رقم المشاركة : 28 | ||||
|
رد: قلمٌ على أبواب التّوبة
اقتباس:
أ.قصي المحمود القلم اليوم يفوق تأثيره في النفوس من رصاصة..والدليل هو قتل أصحاب الأقلام الحرة الأبرياء من الذين ينتقدون الأساليب الخاطئة في الحكم وفي المحتمعات ليحصدوا الشهادة في سبيل الحق وقول الحق..فالقلم الحر اليوم مصيره الإعدام والتهديد..وهذه ثمرة الكلمة الصادقة شهادة نعتز بها لأن شهيد الكلمة هو الذي ينال اعلى منصب عند الله.. لذلك القلم الحر هو الذي يجاهد الطغاة وأهل الضلالة... جزاكم الله كل الخير أستاذنا الراقي القدير القصي لمداخلتكم وإثراءكم النص بما يجود به قلمكم الحر.. إضاءة نفيسة وغالية من نور قلمكم المشرق بوركتم وحرفكم الراقي وقلمكم المضيء شكراً لهذا التوقيع الفاخر وحضوركم النفيس وفقكم الله لنوره ورضاه |
||||
20-11-2018, 06:08 PM | رقم المشاركة : 29 | ||||
|
رد: قلمٌ على أبواب التّوبة
اقتباس:
سنبقى في صراع مع أهل الظلام والعتمة... أستاذنا الراقي الأديب البارع قلمه أ.يحيى موطوال هنيئا للنص هذا المرور العبق الذي تشرفت ببصمة قلمه المتميز ..ونلت تقديراً عظيماً من توقيعكم الفاخر.. قلمكم يشرق في كل مكان ويضيء جوانب النص بجودة ما نثرتم من عمق حرفكم البديع.. بوركتم أستاذنا الراقي وهذا التواجد النفيس كل التقدير والاحترام والامتنان لغرس نخيل الفرح بين السطور وفقكم الله لنوره ورضاه وأسعدكم في الدنيا والآخرة |
||||
25-11-2018, 04:24 PM | رقم المشاركة : 30 | ||||
|
رد: قلمٌ على أبواب التّوبة
اقتباس:
حللت أهلاً بين الخروف وعلى ضفاف القلم المتواضع تغردك البلابل والطيور وأنت ترسلين من نبض قلبك ضياء يشق عباب الحروف ألقاً.. الأديبة المتميزة الرائعة أختي الغالية الزهراء صعيدي فاحت رائحة حروفك عطرا وهي تنشد تراتيل النور بين أبسط أبجدية من قلمي المترامي على ضفاف لغتك.. دمت أيها العطر المنساب من زجاجة حبر نفيسة اللمعان وفقك الله لحبه ورضاه وأنعم عليك بنعمة الثبات |
||||
26-11-2018, 04:51 PM | رقم المشاركة : 31 | ||||
|
رد: قلمٌ على أبواب التّوبة
النصُ هُنا باهِظُ المعنى أو شَديدُ الألم
جَازَ لي الخيارُ هُنا ،،، وَ لا تُسيئوا ظٓنّي فَهذا لَيس بِـ ترف أنما لأنه باهِظٌ بالوصف كَريمٌـ بالألم ،، راقني و أكثر ،، ، أحسنتِـ مودتي
|
||||
27-11-2018, 02:06 AM | رقم المشاركة : 32 | |||
|
رد: قلمٌ على أبواب التّوبة
القلم أصبح متنفس الضعفاء ليزدادوا ضعفا الى ضعفهم لم تعد للقلم ذلك البريق..
لقد عملوا علينا حتى أحببنا حياة لمجرد أنها نفس قائم يقوم و يقعد نود ان نعمر الف سنة.. آفة القلم كاتبه يا جهاد لم يعد القلم سوى اداة تمييع و تشتيت يدخل على الفكر القويم فيعوجه و على الراي السليم فيسقمه و على الفكر المستقيم فيضله... آفة القلم الخنوع ... ووجدت شجعان الأقلام قليلا .. لا لأشيء إلا لأن مسار الفكر قد تغير .. الفكر أصبح أحادي المصدر..لقد استعصت أفريقيا على الغزاة المستعمرين المبشرين فلم تغير دينها لأنها رفضت القلم الأجنبي المستعمر فضلت عليه القلم المحلي الضعيف ( بكو حرام مثال) لتحافظ على قيمها لكنها أمسكت بقلمها الطاهر رغم تشويه الصورة و شراسة العدو.. لقد صيغت عقول لتخرج لنا أقلاما دسمة الحرف لكنها دسامة الدهون القاتلة على لذتها.. قال الرسول الحكيم الوهن حب الدنيا و كراهية الموت... لقد صممت الأقلام الآن لتخرج لنا جيلا يحب الدنيا و يستحليها على ذلها جيل هو من أحرص الناس على حياة أي حياة مهما كانت .. هذا مقال جهادي لو لم تكن كتبه جهاد لما بعث حيا الى الوجود جهاد صاحبة القلم الصادق و الفكر الطاهر بوركت أخيتي |
|||
24-09-2020, 08:25 PM | رقم المشاركة : 33 | ||||
|
رد: قلمٌ على أبواب التّوبة
اقتباس:
مررتم وكان المرور مزهراً صادقاً في أفق القلم والمكان.. وقد نطق قلمكم أبعاده في صُلب الحقيقة، خاصة مع عصر تكميم الأفواه، ولن يزيل الغطاء عنه إلا بثورة عامة وليست خاصة، لأن القوة تكمن مع روح الجماعة وكثرتها.. الأديب الراقي المبدع أ.محمود قباجة الشكر يعجز عن إتمام بدره، ولا ملك باقات شكر تكفي حق هذا التوقيع الفاخر.. شكراً وجزاكم الله كل الخير لهذا النور المتدفق من لدن قلمكم المبدع.. وفقكم الله ورضي عنكم وأرضاكم دمتم بصحة وعافية |
||||
24-09-2020, 08:42 PM | رقم المشاركة : 34 | ||||
|
رد: قلمٌ على أبواب التّوبة
اقتباس:
أ.حسن رحيم الخرساني وما النور الا من حوض قلمكم المبدع وما تسطرون من جماليات النصوص التي تدل على قلم فاخر تحضره كل أيقونات الإبداع.. هنيئا للنص بهذا الحضور المكلل بقلم بارع يعرف اغتراف النور من فواه الحروف.. دمتم ودام الألق منارة الأدب من لسان قلمكم البديع باقات شكر وامتنان وتقدير لهذا المرور الراقي المضيء وفقكم الله ورضي عنكم وأرضاكم |
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|