|
⊱ قال المقال ⊰ لاغراض تنظيمية يعتمد النشر من عدمه بعد اطلاع الادارة على المادة ... فعذرا |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
11-07-2019, 10:03 PM | رقم المشاركة : 1 | |||
|
حضر كيبلر مدرسة الدير في أدلبرغ أعلى مدرسة الدير البروتستانتية
من عباقرة العلوم كبلر شخصية كيبلر رائعة وموصوفة بشكل ملحوظ من خلال عمله الوفير سطراً تلو الآخر تقدم أعماله صورة غريبة تنبثق منها تقلبات حياته اليومية وتاريخ عالم تعذبه حروب الدين وبالطبع تطور ?الفكر العلمي الثوري عباقرة العلوم هي مجموعة من المجلات المخصصة لتاريخ العلوم حيث كل قضية تحتوي على ملف ومقالات عن عالم مشهور فكان يوهانس كيبلر لاتيني أيوان كيبلروس أيضًا كيبلر 27-12-1571 في ويل دير شتات 15-11-1630 في ريجنسبرج فيلسوفًا طبيعيًا ألمانيًا وعالم رياضيات وعلماء فلك وعالم فلك وعالم فلك إنجيلي من 1594 إلى 1600 كان كبلر عالم رياضيات في غراتس أي عالم الرياضيات في Steiermark قام بتدريس الرياضيات في المدرسة الجماعية البروتستانتية من مارس 1600 وكان هناك تعاون صعب بين كبلر تيخو براهي فلكي دنماركي 1546 ـ 1601 بسكانيا ورعاه منذ طفولته عمه الثري وألحقه عام 1559 بجامعة كوبنهاغن لدراسة القانون لكن بعض الحوادث الطبيعية حولته عن دراساته القانونية إلى علم الفلك وكان أول هذه الحوادث هو الكسوف الكلي للشمس الذي تنبأ الفلكيون بحدوثه يوم 21 أغسطس 1560 وتثبت الرسائل التي خلّفها براهي أن هذا التنبؤ كان مثاراً للعجب والاستغراب من قبل براهي ابن الرابعة عشرة آنذاك وأنه لم ينس قطّ تلك اللحظة التي تحققت فيها صحة النبوءة أما الحادثة المهة الثانية في حياة براهي فكانت عام 1563 حين كان يتابع دراسته في جامعة لايبزيغ إذ قام بإجراء أول رصد مسجل له عند اقتران كوكبي المشتري وزحل وتبين له أن الأزياج الفلكية المتوافرة في ذلك الحين التي تحدد منازل الكواكب والنجوم في السماء بعيدة عن الدقة إذ كان الفرق بين سجله والزمن الذي نصت عليه الجداول الكوبرنيكية عدة أيام وهذا ما حدا به إلى تكريس ما تبقى من حياته لتجميع أكبر قدر ممكن من الأرصاد الفلكية بغية تصحيح الجداول الفلكية المتوافرة في زمانه وقد حاول براهي هناك مواصلة أرصاده بالاستعانة بما استطاع جلبه من الآلات الفلكية من مرصده بالدنمارك إلا أن ذلك لم يدم طويلاً إذ وافته المنية بعد قرابة عام من وصوله مخلفاً معطياته الرصدية الثمينة إلى يوهان كبلر تلميذه ومساعده في الأشهر الأخيرة وبالاستعانة بهذه المعطيات مهد كيبلر السبيل للأعمال الخالدة التي أنجزها فيما بعد إسحق نيوتن كانت الأرصاد التي أنجزها براهي أدق الأرصاد الممكنة قبل استخدام المقاريب الفلكية وقد أسهمت هذه الأرصاد في قبول النظام الكوبرنيكي للكون وغدت الأساس الذي استندت إليه صيغة علم الفلك في القرن السابع عشر في براغ حتى وفاته في أكتوبر 1601 وأمر كبلر حيازته بعد كبلر عالم الرياضيات الامبراطوري واستبقى هذا المنصب حتى 1627 من 1612 إلى 1626 كان يعمل أيضا في عالم المناظر الطبيعية في لينز في حرب الثلاثين عامًا كتب كيبلر عن القائد الأعلى للجيش الإمبراطوري الجنرال أليسيمو فالنشتاين الأبراج والذي تنبأ فيه الجنرال اليسيمو عن عامه الذي توفي فيه صعوبات اكتشف يوهانس كيبلر القوانين التي بموجبها تتحرك الكواكب حول الشمس يطلق عليهم قوانين كبلر ولقد جعل البصريات موضوع البحث العلمي وأكد الاكتشافات التي قام بها جاليليو جاليلي المعاصر بواسطة التلسكوب فكبلر هو أحد مؤسسي العلوم الحديثة مع مقدمته لحساب مع لوغاريتمات ساهم كبلر في انتشار هذا النوع من الحساب في الرياضيات تم تسمية طريقة عددية لحساب التكاملات وفقًا له باسم قاعدة كبلر جعل اكتشافه لقوانين الكواكب الثلاثة وجهة نظر العالم في العصور الوسطى حيث تحافظ الكائنات المنكوبة على الكواكب بما في ذلك الشمس في حركة ثابتة وهو نظام ديناميكي تؤثر فيه الشمس بشكل فعال على الكواكب من خلال العمل عن بعد هو نفسه ومع ذلك لم يطلق عليهم قوانين كانوا في عينيه تعبيراً عن الانسجام العالمي الذي أعطاه الخالق لعمله في رأيه كان الإلهية هي الأخرى التي قادت طالب اللاهوت إلى دراسة النجوم كان العالم الطبيعي بالنسبة له مرآة يمكن أن تصبح فيه الأفكار الإلهية مرئية والروح الإنسانية التي خلقها الله للتعرف عليها والإشادة بها بدأ كبلر من فكرة أن نظام كوبرنيكان كان مجرد نموذج افتراضي لتبسيط حساب مواقع الكواكب رؤية رؤية مركزية الشمس في العالم كحقيقة مادية واجه مقاومة شرسة ليس فقط من الكنيسة الكاثوليكية ولكن أيضا من الرؤساء البروتستانت كيبلر لأن تعاليم أرسطو وبطليموس على كلا الجانبين كانت مصونة أن كبلر يمثل أيضا فلسفة شاملة ويؤكد أ. المؤرخ فولكر بيالاس بصفته فلكيًا تلقى تعليمًا لاهوتيًا كان أحد الدوافع الرئيسية لعمله هو كاهن كتاب الطبيعة وفي مسائل الإيمان والجدل حول الإصلاح أدلى بعدة ملاحظات تصالحية في مدينة ويل دير شتات الإمبراطورية الحرة هي الآن جزء من جريتر شتوتغارت وتقع على بعد 30 كم غرب وسط مدينة شتوتغارت كان جد كيبلر سيبالد كيبلر 1519-1596 عمدة هذه المدينة متزوج من كاترينا مولر في وقت ولادة يوهانس كيبلر كانت العائلة في حالة تدهور اقتصادي حصل والده هاينريش كيبلر على رزق غير آمن كتاجر وترك العائلة عدة مرات ليكون مرتزقًا في الخارج كانت والدته كاثرينا ابنة أحد النزل من أب عشاب واتهمت فيما بعد بالسحر كما عاش كبلر مع والديه من 1579 إلى 1584 في الميندينغن حيث كان والده قد استأجر نزل Sonne عند الولادة المبكرة كان جون يشار إليه دائمًا على أنه طفل ضعيف ومريض ففي 1575 نجا من مرض الجدري الذي أضعفت بصره بشكل دائم رغم سوء حالته الصحية فقد كان مبكرًا وكثيراً ما أثار إعجاب المسافرين في نزل والدته بمهاراته في الرياضيات سرعان ما أثارت والدة كبلر اهتمامه بعلم الفلك وأظهرت له المذنب من 1577 والكسوف القمري من 1580 التحق كيبلر بالصف الأول من المدرسة اللاتينية في ليونبرغ والصف الثاني من المدرسة اللاتينية في إلمندينغن عام 1580-1581 اضطر إلى مقاطعة التعليم المدرسي وفي عام 1582 التحق بالصف الثالث لللاتينية لأنه بخلاف ذلك ليس جيدًا كما حضر كيبلر عام 1584 مدرسة الدير في أدلبرغ من 1586 وبعد اجتياز امتحان الدولة أعلى مدرسة الدير البروتستانتية المدرسة الثانوية في الدير السابق مولبرون بعد الحصول على منحة دراسية بدأ على الرغم من الظروف العائلية المتواضعة في عام 1589 دراسة لاهوتية في دير البروتستانت في توبنجن درس مع عالم الرياضيات وعلم الفلك مايكل Mästlin ورأى نفسه عالم الرياضيات المتميز وحصل على سمعة المنجم الماهر بتوجيه من مايكل Mästlin تعرف على النظام الشمسي من حركات الكواكب من نيكولاس كوبرنيكوس أصبح كوبرنيكان ودافع عن وجهة نظر كوبرنيكان العالمية من وجهة نظر نظرية ولاهوتية في مناقشات الطلاب خلال دراسته أصبح صديقًا للمحامي كريستوف بيسولد |
|||
|
|
|