نصوص مفتوحة جدا

[عدنان الفضلي]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد السعودي
ربما ستُعدمني الآن

اليك رابط يفضي الى ( 24 ) نص بحبركم المائز م
في ركن على قارعة انتظار :
http://www.fonxe.net/vb/search.php?searchid=5353
صافحك الزملاء والزميلات هنا

وحدك من سيفك اسرها
وكثير ود
ويا رب استر

/
/

مساؤك ورد
واظنني ساعدمني انا
فالرابط جميل .. تلاعب فقط بالمفردة
واعطاني هذا الرد

/
/

عذرا - لم يتم العثور على ما يطابق بحثك. حاول بطريقة اخرى.

/
/

ما رايك الان
السنا معا على قارعة الانتظار ؟


لاعدمت روحك وقلبك وقلمك




الفضلي

[عدنان الفضلي]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمنية إبراهيم
سالار
قرأتها مراراً و في كل مرة أكتشف شيئاً جديد
أعترف أن القراءة لك تحتاج لقوارب نجاة
نصوصك المفتوحة أغلقت امامنا جميع الأبواب
سجنتنا بين جدران الدهشة و المتعة و المغامرة
نعم مغامرة إكتشاف أخرى لـ شاعر إستثنائي

عدنـــــــان
يسعدني ان أصافح حرفك دوماً
أمنياتي بمزيد من التوفيق


/
\

/
/

واعترف ان تواجدك وحده
يمنحني النشوة والفرح
فكيف اذا جاء على شكل انثيال دافيء
يزقّ لي المفردة البيضاء كقلبك ؟
حتما اني بسعادة صبح لامسه الندى

/
/

امنية اشتقته حضورك
فتحية لقلبك وروحك وقلمك


لاعدمتك



الفضلي

[عدنان الفضلي]

لي عودة هنا

[عدنان الفضلي]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير محمد
نصوص لونها قلمك ببراعه فائقه

بلون الورد الجورى

وعَبّق حرفها بأريج زهر الليمون

لننتشى من هذه المساحة الرقراقة روائح الجنة

شاعرنا الرائع والقدير

عدنان الفضلى

قلمك باذخ بالابداع وغاية فى النقاء

دمت بألق

ودام نبض قلبك وقلمك الذهبى

تقبل مرورى وباقة ورودى

وصباحك سكر





/
/

ومع الصباح
كنت محظوظاً ان اصادف العبير
تمنحني عطرها وطعمها
عبر نبض حرف انيق
استرسل في رص النشوة
على اطراف قلبي

/
/

عبير :
دوما اتيه في مفرداتك
كونها رقيقة كنسمة
تعطيني الكثير من البياض




لاعدمتك



الفضلي

[بشرى بدر]

المكرم عدنان الفضلي ..

و يبقى لحرفك امتياز الهذيان اللاأجمل

و قدرة كسر الحواجز الزجاجية دون خدش

بوركت يا الفضلي .. و دمت في ألق الإبداع

مودّتي و احترامي


ما تمّت كتابته : يكون لونه أبيض خال ٍ= خالياً

[عدنان الفضلي]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لمياء البيان

طاغي الإبداع / عدنان الفضلي !

تنقش السحر على أهدابِ الذهول والألق !
وكفى !

/
/

وكفى بطعمك
اتذوقه عبر مفردة دافئة
تمنحني حق النشوة مرتين





لا عدمتك




الفضلي

[عدنان الفضلي]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زيـاد السعـودي
ربما ستُعدمني الآن

اليك رابط يفضي الى ( 24 ) نص بحبركم المائز م
في ركن على قارعة انتظار :
http://www.fonxe.net/vb/search.php?searchid=5353
صافحك الزملاء والزميلات هنا

وحدك من سيفك اسرها
وكثير ود

ويا رب استر



/
/


يسترنا الرب
كونه يعلم
انا قاب قوسين او ادني
من التحام نفوس صادقة


/
/

كان ما قلت
وما ستقول



لا عدمتك



الفضلي

[أمل السرحان]

رفيق النبض // سالار
تتوغل في ذاكرتي..
تشبه نسك العباد أو أقبية تستبيح المفردة..
تسوقني دون وعي لإرتعاشة نبض ..
كل المواسم تتسربل في رحم العطر.,.
معجونة بفيض أنثى النهر.,.
تنبش المعاني ..
وترمم ثقباً في ذاكرة وجعي ..!!
عزائي بقاء إخضرارك ربيعاً ..!!
سالار ..!!
بين نبضك والإبداع ..
حبل سري ..
يمدنا بالحياة ..!!

لروحك النقاء

[عدنان الفضلي]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بشرى بدر
المكرم عدنان الفضلي ..


و يبقى لحرفك امتياز الهذيان اللاأجمل

و قدرة كسر الحواجز الزجاجية دون خدش

بوركت يا الفضلي .. و دمت في ألق الإبداع

مودّتي و احترامي



ما تمّت كتابته : يكون لونه أبيض خال ٍ= خالياً


/
/


وبورك نبضك
والالق الذي يرافقك
ايتها الـ جدا دافئة
وسخية معي ابدا



لا عدمتك

الفضلي

[عدنان الفضلي]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمل السرحان
رفيق النبض // سالار

تتوغل في ذاكرتي..
تشبه نسك العباد أو أقبية تستبيح المفردة..
تسوقني دون وعي لإرتعاشة نبض ..
كل المواسم تتسربل في رحم العطر.,.
معجونة بفيض أنثى النهر.,.
تنبش المعاني ..
وترمم ثقباً في ذاكرة وجعي ..!!
عزائي بقاء إخضرارك ربيعاً ..!!
سالار ..!!
بين نبضك والإبداع ..
حبل سري ..
يمدنا بالحياة ..!!

لروحك النقاء




/
/

الرائعة امل
اشتقته نبضكالانيق
واشتقت جنون حرفك
ينساب على مقربة مني




لا عدمتك

الفضلي

[مريم اليوسف]

.
.

.

اللَّا أدري !




من أنت ؟




فقد

[فاطمة رشاد ناشر]

بصراحة مقاطع رائعة وجميلة اذهلتني لانها بقمة الجمال
شكرا لك ياعدنان

[عدنان الفضلي]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *عدنان حماد
حروفكم تناديكم رجاء عرجوا عليها

/

/

عذراً صديق النبض

ها قد عدت لالقمها نبض اخر

لروحك الورد

[منال الهلالي]

الكريم عدنان الفضلي
كانت لي سعادة المرور هنا
لتمنحنا الاقدار عودة تنتشي بها ساعاتنا بحرفكم البهي
تحية تليق

[محمد سالم العمري]

الأستاذ عدنان الفضلي
لروعة الكلمات وما تناسل من لجين الحرف عبق يحتمل الفكرة مؤثثة بجمالية اللغة
لامعا كالمدارات البعيدة في صخب الكلام هكذا تغري النجوم كي تحبو على رمل المساء
وتورق نشيدا من ألق يفترش الأمكنة وزوايا القلب.
وأنت حين تنقر على الروح شبابيك الغيم وترسل برقا من جمال يحتضن الروح
إن لم أقل قلبي معك .......فقلبي إليك

[عدنان الفضلي]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم اليوسف

.
.

.

اللَّا أدري !

من أنت ؟

فقد

/
/

اللا ادري ..
هو اتجاه خطوة راوحت طويلاً
عند نقطة الانطلاق

/
/

انت ..
تتركين لي السحر الحلال




لا عدمتك



الفضلي

[عدنان الفضلي]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة رشاد ناشر
بصراحة مقاطع رائعة وجميلة اذهلتني لانها بقمة الجمال
شكرا لك ياعدنان

/
/

امتناني الكبير لتواجدك
وهذه البصمة الرائعة الرقيقة
دمت بهذا الجمال



لا عدمتك




الفضلي

[عدنان الفضلي]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منال الهلالي
الكريم عدنان الفضلي
كانت لي سعادة المرور هنا
لتمنحنا الاقدار عودة تنتشي بها ساعاتنا بحرفكم البهي
تحية تليق

/
/
واعود اليه نبضك الرقيق
واعيش الحرف معك قصيدة واشياء اخر


لا عدمتك

[عدنان الفضلي]

لي عودة هنا

[عدنان الفضلي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سالم العمري

الأستاذ عدنان الفضلي
لروعة الكلمات وما تناسل من لجين الحرف عبق يحتمل الفكرة مؤثثة بجمالية اللغة
لامعا كالمدارات البعيدة في صخب الكلام هكذا تغري النجوم كي تحبو على رمل المساء
وتورق نشيدا من ألق يفترش الأمكنة وزوايا القلب.
وأنت حين تنقر على الروح شبابيك الغيم وترسل برقا من جمال يحتضن الروح
إن لم أقل قلبي معك .......فقلبي إليك

/
/

العمري الجميل
حضورك هنا منحني الكثير
ففي مفردتك ما يحفزني على تكرار الجنون



لا عدمتك

[عدنان الفضلي]

ولي عودة هنا

[عدنان الفضلي]

لي عودة هنا

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدنان الفضلي

نصوص مفتوحة

( الوشم والغيمة الاخيرة )

في طريقي الى اللا ادري ، وفي المسافة المحصورة بين هجاء نفسي ومديحها .. وجدتني اشمّر عن زندي الموشوم بطيرين شبقين ، لابدأ عراكاً مع ذبابة القلق الذي انتابني فجأة ، وجهت لكمات عدة الى صدغي ، امنع عنه فرصة التقاط فكرة تطرحني ارضاً ، فيُعلن عن انتصار لا اريد ان اعيشه حقيقة واقعة .
في تلك اللحظة مرت بالقرب مني غيمة ، تحمل على اكتافها طيف امرأة اعرفها ولا اعرفها ، كانت تنظرباتجاه زندي الايمن فقط ، وتمط شفاهها الى ابعد من تنفسها ، خُيل لي انها من النسوة اللائي يعتشن على الاحلام الدبقة واكواب السهد العشقي الذي يسمح لهن بنيل لزوجة اللياليِ الجافة ..!! ،على مقربة من تخيلي هذا ، لمحت حقيقة اخرى هي – ان تلك الانثى كانت تعرف تلك الطيورالماكثة على زندي ، وتعرف ايضاً تفاصيل الحوار الذي يدور بينهما ، و تعرف ان المسافة التي اقف عندها لاتعني الذهاب في اتجاه اللا ادري ، لذلك اومأت للغيمة ان امطري على ساعد الرجل ، علّه يغادر المسافة المحصورة بين الطير والطير ، واظنها همست ليّ – سأردفكِ على ظهر الغيمة ، وفي نوبة اَمطارٍ آخر ستسقط في وادٍ غير ذي غدر ، فلا ترتكب التشمير عن زندك حتى لاتفرّ الطيور من عليه ، فتفقد حتى تأريخك الموشوم بالعشق ..!!


( نافذة على مخدع شاعر )


استلهم من ضوء نافذته بصيصاً لقصيدة عاقر ، وفي محاولات الصبح دسّ لها عقاراً افرزته وقفته باتجاه المرآة يحاكي اماماً يفرض الاتاوة على شكل نذور معنوية ، وقناني الليل المصحوبة بحراسة مشددة على منافذ الضوء والهواء ، ومايمكن القول بحتميته – انه كان متخليا عن قناعاته ويعيش كينونة فيلسوف شاعرداخل مخدعه .
احيانا وهو يزقّ لقصيدته ومضات عارية كان يردد بداخله " ماياتي سريعاً .. يذهب سريعاً " وحين ينتهي من عملية الزقّ يباشر بخلع رأس قلمه ، ويتركه يضاجع اوراقاً أخر .
بالامس ومن خلال ذات القصيدة تقهقرت نافذته ، فتقدم الضوء مخلفاً نافذة مكسورة لاتاتي بما يتجاوز مرحلة المرآة ، فصار يجوب اصابعه بحثاً عن اثر الامام ورائحة آخر نذر اهدره على مائدة التصوّف .
تمتم مع جيبه " ستبقى ممتلئاً هذا اليوم لكن .. اعدك باخلاء ممتلكاتك مع اول افراز جديد تجود به مرآتي الراسخة في الحلم " .
وعلى حين غرة .. سمع صوت قصيدته تلهث ، هرول باتجاه مخدعه ففوجيء بالسرير يهتزّ اقلاعاً وهبوطاً وليس عليه سوى بضع قطرات من حبر اخضر لها رائحته ممزوجة برائحة قصيدته العاقر ، وقتها فقط ايقن ان مخدع الشعراء والفلاسفة تتحكم به الهة الـ ( ايروتيكيا ) وسدنة المفردة الموغلة بالتأوه وزم ّ شفاه الكتابة ، وصار يثق بان – لانون افضل من نون الا بالنجوى .



( انثيال فوضوي جداً )


وماذا لو تيبست السماء ، او اصابها التقشر ؟ ، هل يعني ذلك اني ساصير كالذي يكذب على اخضراره ؟ ، ابداً .. انا ماتوقعت يوماً ان أكون اعمى وأبصر مواء اولائي الأناث ، وأستدل على القلوب الماكرة بدون اختراق الحجب الحاجزة .
لا اظنني متورطاً باستدراج القوارب يوم كنت ساحلاً نائياً ، ولا ارتكبت يوماً كسر مرآة تعكسني كما أنا ، ربما تلبدت اكتافي بشعور ودموع او رددت اسئلة عديدة على اصحابها ، فهل يعني ذلك اني كنت مشغول الحواس من اجل حلم ثمل ؟ .
الان ليس لدي هذيان اصفرو ليس بيدي خاتم ، لكن .. اطمح لاقتناء واحد يكون لونه أبيض خالياً من نقشات الصائغ ، ربما سأستعين بذائقة الفجر وقت يطوف عليّ حاملاً رائحة الندى او مطعماً بذكريات مخذولة لكنها غير ميتة ، تلك الذكريات تدفعني لاختيار سريع لشكل الخاتم الاخير والحرف الجديد .
لا ادري لماذا اثق بانهما سيكونا الاخيرين ..؟ ربما يعود ذلك لتقهقر مستديم واحباط كان يطوّق عنقي ويبعث بي الفوضى والانثيالات الخشنة والهذيانات التي تكرر نفسها وتتناسل تلقائياً محدثة ضجة في نفوس الجميع ، كون بعضهم يصاب بنشوة والبعض الاخر يصاب بصدمة او حالة تكهرب سلبية سببها عدم استعداده لتلقي هلوسات رجل قادم من مدينة عتيقة ، تسببت في وجود الكلمات التي لايرغبون بتلقيها ، مادامت لاتصدر منهم او من كان على شاكلتهم .
اليوم وبدون مقدمات كانت اغلب حروفي تذهب الى ظل التمثال العتيق ، تحتك بمعطفه ، اظنها ترتبط بعلاقة مع جيب ذلك المعطف الذي يرتديه التمثال ، او ان الذاكرة قبلت باستدعاء اصله الى حقيقة - انه كان جدي ، او صديقاً لامي .. قبل ان تتورط بزيجة متعبة مع فلاح يستشيط شبقاً بمجرد رؤية عباءة قادمة من اخر الحقل .
قبل قليل عادت حروفي ونامت بداخل دفتر لم يفتح ابوابه منذ ان اعتذر لـ ( بورخس ) عن عدم الذهاب معه في رحلة الى ( مصنع الشعر ) والبقاء بصحبة ( شيركو بيكه س ) و ( رسول حمزاتوف ) و ( جدتي الدرداء ) يومها كانت جدتي تثرثر بوصايا العشق الريفي وتقصّ علينا ماتيسر من خيبات النساء الشبقات اللائي يغادرن اسرتهنّ في اخر الليل باتجاه الحقول الواقعة في العتمة ، يعدن بعدها بلذة منتهية الصلاحية ورعب من مصادفات الطريق .
كنت ادوّن ذلك في الدفتر الذي اقفل بعدها بالشمع الاحمرعلى اثر اشتباك بين قصائد ( بيكه س ) وانثيالات ( حمزاتوف ) ، وها انا اليوم افض بكارته من جديد وادون الحروف القادمة قبل قليل من جيب معطف التمثال الذي يشير باصبعه الى السماء دوما ً ، ولا ادري هل كان باشارته تلك يريد الاجابة على سؤالي الذي يبحث عن مابعد تيبس السماء وتقشرها .







عدنان الفضلي
بغداد / 2008

نصوص شاعرية جدا..
و لغة تحمل خاتم التميز
تستحق القراءة من جديد
شكرا لك الشاعر الراقي أ/ عدنان الفضلي

احترامي

[فاطمة الزهراء العلوي]

لديك قدرة فائقة على الحياكة ، بلغة فريدة ، جميلة الوقع ، عميقة النحت
تسري بنا كقراء، إلى تخوم الصورة الشاعرية الممتلئة بالمعنى ، حيث المجاز شرعية حضور
ما عدمناك يا العدنان