أبوة

[نجلاء وسوف]

أبوة

حين كانت تنتقي ثوبا
فاجأها والدها بذات المكان، حكته مشاعر الأبوة
مدّ يده مصافحاً بخجل ..صرخ الزمن من جيوبه معاتباً.
------------------------

[نوال البردويل]

بالتأكيد سيعاتبه الزمن على فعلته
فابنته لم تكن بحاجة للمال كحاجتها إليه
ومضة قوية المبنى والمضمون
تحياتي نجلاء العزيزة

[الحمصي مصطفى]

تقديم الهدايا والمفاجآت ليس بكافٍ ..
الأبوّة الحقّ هي في أنّه السند والداعم ومصدر الأمان ..
الأديبة العزيزة نجلاء ..
سرّتني رؤيتك مجدّداً ورؤية حروفك ..
محبّتي وتقديري

[خديجة قاسم]

ومضة شخصت وجها اجتماعيا يحفر أثره القاسي في النفس بلا رحمة
سلم المداد ودام العطاء غاليتي نجلاء
سلمت ودمت بفرح
محبتي

[نجلاء وسوف]

الرائعة الأستاذة نوال البروديل
أسعدتني قراءتك والمعنى الذي وصلك من القصة
لك احترامي ومحبتي

[نجلاء وسوف]

الحمصي المصطفى
عزيزي الجميل ...بالطبع لاشيء يحل محل شيء
والكلمة الطيبة خير من أي شيء
دمت غاليا...مودتي واحترامي لك

[نجلاء وسوف]

الأستاذ المحترم جميل عمران
دمت رائعا في حضورك وقراءتك وتلقيك للطرح
شكرا من القلب لك

[نجلاء وسوف]

شكرا أستاذ جمال على التثبيت
والاهتمام

[نجلاء وسوف]

خديجة قاسم
أنرت المكان وأضأت وجه قصتي بنور حضورك
شكرا من القلب لك

[محمد خالد بديوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجلاء وسوف

أبوة

حين كانت تنتقي ثوبا
فاجأها والدها بذات المكان، حكته مشاعر الأبوة
مدّ يده مصافحاً بخجل ..صرخ الزمن من جيوبه معاتباً.
------------------------

مشهد مصور ببراعة وامتياز، سلط الضوء على حالة
من أحوال المجتمع الكثيرة التي تحتاج إلى مراجعة...
الأنثى رغم ميولها للأم لكنها وكما قالوا ...
((كل فتاة بأبيها معجبة)) وتظل حاجتها لوالدها مهما عظم
شأنها ..هنا وكأن الأب كان تقصيره في كل شئ فجملة...

{{صرخ الزمن من جيوبه معاتباً.}}

لماذا من جيوبه ..أليس لأنها كانت تمر بظروف احتاجت بها
المال..غير أنه لم يفعل لها شيئا كما انها على ما يبدو لم تطلب
منه أي شئ.!!

الأديبة المبدعة نجلاء وسوف

ومضة قالت الكثير ..والتقاط متقن من عدسة
دقيقة وعين مبدعة ...مشهد مؤثر وموجع رافقته
المتعة وجمال النسج .

بوركتم وبورك نبض قلبكم الناصع
احترامي وتقديري

[ناظم العربي]

صرخة بوجه كل من يتخلى عن واجبه
وقد أفصح خجله عن تراكمات من الغياب والتقصير
تبا له ولكل من هو على شاكلته
تحية لك عزيزتي النجلاء

[نجلاء وسوف]

محمد خالد البديوي
(دخيل روحك) قرأت القصة بكل عناية وبكل ما أوتيت به من نضج في الحقيقة مالونته بالأحمر هو ذا الجرح وهنا الحدث
رائع أنت سلمت وسلم بنانك
احترامي ومودتي

[نجلاء وسوف]

النبيل ناظم العربي
هذا ظني بك دائما ..تقرأ التفاصيل لأنها أشد ألما
شكرا أيها العزيز على مرورك بنصي
مودتي واحترامي

[محمد خالد النبالي]

سوف يلعنه الزمن ويلعنه التاريخ وستبقى غصة في قلبها
صرخة بصوت فيه حشرجة يمكن لها أن تطفىء غضبة النفس ومن الوجع
وميض معبر دمت بوهج

[نجلاء وسوف]

الرائع الشاعر محمد خالد النبالي
قرأت بعناية ما أقصد وأثلجت الألم بهمسك الندي
شكرا لجميل المرور والقراءة
دمت سالما

[نجلاء وسوف]

الاستاذ عدنان حماد
نعم وصحيح ما تفضلت به ولا شيء يبرر نسيان الأب لأبنائه مهما كان هذا الزمن قاسيا فلا معايير ولا مقاييس للانسانية فما بالك إن كان أبا أو أما
لمرورك كل التحية والتقدير

[غلام الله بن صالح]

ومضة معبرة عن غياب القيم الإنسانية
مودتي وتقديري

[أحلام المصري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجلاء وسوف

أبوة

حين كانت تنتقي ثوبا
فاجأها والدها بذات المكان، حكته مشاعر الأبوة
مدّ يده مصافحاً بخجل ..صرخ الزمن من جيوبه معاتباً.
------------------------

ما يفسده الوجع و ترسمه القسوة ،
من الصعب أن تمحوه الهدايا ،
،
،
الأبوة لا تشترى من الحوانيت ،
،
غاليتي نجلاء ،
أوجعتني هذه الومضة و بكيت من أجلهما ،

محبتي لك يا زنبقة الحرف الجميل

[فاتي الزروالي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجلاء وسوف

أبوة

حين كانت تنتقي ثوبا
فاجأها والدها بذات المكان، حكته مشاعر الأبوة
مدّ يده مصافحاً بخجل ..صرخ الزمن من جيوبه معاتباً.
------------------------

كثيرا ما نعاني نحن العرب من غياب الأبوة في الحياة الأسرية
وعندما أقول أبوة
ليس بالتأكيد غياب دوره كمعيل للعائلة
وإنما كجانب قوي في إبداء المحبة
مثله في ذلك مثل الأم
الغالية نجلاء
شكرا لومضتك القوية
التي وضعت اليد على معضلة كبيرة نعاني منها
محبتي وباقة ياسمين

[أحمد علي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجلاء وسوف

أبوة

حين كانت تنتقي ثوبا
فاجأها والدها بذات المكان، حكته مشاعر الأبوة
مدّ يده مصافحاً بخجل ..صرخ الزمن من جيوبه معاتباً.
------------------------

الأبوة مشاعر ومشاركة وعطف واهتمام ،، لا تسأل عنها من فقد كل ذلك .. سعيا وراء المال ..
محزنة ، اجتماعية ، رائعة
تحياتي لك أ. نجلاء وسوف

[نجلاء وسوف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غلام الله بن صالح

ومضة معبرة عن غياب القيم الإنسانية
مودتي وتقديري

....
نعم صدقت
شكرا لك وكل الاحترام

[نجلاء وسوف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام المصري

ما يفسده الوجع و ترسمه القسوة ،
من الصعب أن تمحوه الهدايا ،
،
،
الأبوة لا تشترى من الحوانيت ،
،
غاليتي نجلاء ،
أوجعتني هذه الومضة و بكيت من أجلهما ،

محبتي لك يا زنبقة الحرف الجميل

...
دائما تقرأين باهتمام ويجيد قلمك سبر النص
شكرا لك وكل المودة عزيزتي

[نجلاء وسوف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاتي الزروالي

كثيرا ما نعاني نحن العرب من غياب الأبوة في الحياة الأسرية
وعندما أقول أبوة
ليس بالتأكيد غياب دوره كمعيل للعائلة
وإنما كجانب قوي في إبداء المحبة
مثله في ذلك مثل الأم
الغالية نجلاء
شكرا لومضتك القوية
التي وضعت اليد على معضلة كبيرة نعاني منها
محبتي وباقة ياسمين

....
سعيدة بمرورك هنا في متصفحي
أنرت وأبهجت قلبي
شكرا لك

[خالد يوسف أبو طماعه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجلاء وسوف

أبوة

حين كانت تنتقي ثوبا
فاجأها والدها بذات المكان، حكته مشاعر الأبوة
مدّ يده مصافحاً بخجل ..صرخ الزمن من جيوبه معاتباً.
------------------------

جميلة وفيها مسحة وجع معتق
أهلا بك بعد غياب أستاذتي نجلاء
خالص الود والتقدير

[نجلاء وسوف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد يوسف أبو طماعه

جميلة وفيها مسحة وجع معتق
أهلا بك بعد غياب أستاذتي نجلاء
خالص الود والتقدير

....
تنثر الأريج أينما حللت
شكرا لهذا الفيض من الكرم
كل الود والاحترام أستاذ خالد