|
🌿 عَمّــــــــون ⋘ مكتبة الفينيق ...... لآل فينيق |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
06-04-2008, 10:16 AM | رقم المشاركة : 26 | ||||
|
تحميل رواية مرتفعات وذرينج لـ اميلي برونتي
|
||||
09-04-2008, 11:33 AM | رقم المشاركة : 27 | ||||
|
رجال في الشمس لـ غسان كنفاني
|
||||
17-04-2008, 08:47 AM | رقم المشاركة : 28 | ||||
|
{الزوج الأبدي}
ثيودور ديستوفسكي من اشهر رواياته بعد الجريمة والعقاب والأخوة كارامازوف حمّـــــــــــل من هنــــــــــا ملاحظة: بعد فتح صفحة التحميل اضغط على: Download file ليبدأ التحميل |
||||
24-04-2008, 09:06 AM | رقم المشاركة : 29 | ||||
|
الاعمال الشعرية الكاملة لايف بونفوا ترجمة ادونيس
حمّــــــــــل مـن هنــا ملاحظة: بعد فتح صفحة التحميل اضغط على: Download file ليبدأ التحميل |
||||
27-04-2008, 10:56 AM | رقم المشاركة : 30 | ||||
|
حمّـــل الأعمال الكاملة لابراهيم ناجي
الأعمال الكاملة لابراهيم ناجي
حمّــــل من هنــــــــا ملاحظة: بعد فتح صفحة التحميل اضغط على: Download file ليبدأ التحميل |
||||
07-05-2008, 08:43 AM | رقم المشاركة : 31 | ||||
|
تحميـل : هذا هو الإنسان لـ فريدريك نيتشه
|
||||
11-05-2008, 08:59 AM | رقم المشاركة : 32 | ||||
|
حمّـل العبرات للمنفلوطي
العبرات للمنفلوطي
حمّـــــــل مـن هـنــــــــــا ملاحظة: بعد فتح صفحة التحميل اضغط على: Download file ليبدأ التحميل |
||||
11-08-2008, 09:49 AM | رقم المشاركة : 34 | ||||
|
اقرأ:فانكا لتشيخوف
فــــــــانـــــــكــــا
بقلم " أنطون تشيخوف " في ليلة عيد الميلاد لم ينم الصبي " فانكا جوكوف" ابن الأعوام التسعة والذي أعطوه منذ ثلاثة أشهر للاسكافي "الياخين" ليعمل صبياً لديه. وانتظر حتى انصرف أصحاب البيت والاسطوات إلي الصلاة فاخرج من صوان الاسكافي محبرة وقلماً بسن مصدي، وفرش أمامه ورقة مجعدة وراح يكتب. وقبل أن يخط أول حرف نظر إلي الباب والنوافذ بحذر، وتطلع بطرف عينه إلي الأيقونة الداكنة التي امتدت على جانبيها أرفف محملة بالنعال، وزفر زفيراً متقطعاً. كانت الورقة مبسوطة علي الأريكة، أما هو فقد جثا علي ركبتيه أمامها. وكتب: " جدي العزيز " قسطنطين مكاريتش" ! أنا اكتب إليك خطاباً. أهنئكم بعيد الميلاد وأرجو لك من الله كل الخير. أنا ليس لدي أب أو أم، ولم يبق لي غيرك وحدك". وحول " فانكا" بصره إلي النافذة المظلمة التي عكست ضوء شمعته المتذبذب، وتخيل بوضوح جده " قسطنطين مكاريتش" الذي يعمل حارساً ليلياً لدي السادة لدي " آل جيفارف ". و هو عجوز صغير نحيل إلا انه خفيف الحركة بصورة غير عادية، في حوالي الخامسة والستين، ذو وجه باسم دائماً وعينين ثملتين. كان نهاراً ينام في مطبخ الخدم أو يثرثر مع الطاهيات، أما في الليل فيطوف حول بيت السادة متدثراً بمعطف فضفاض من جلد الحمل ويدق علي صفيحة. ومن خلفه يسير مطأطأ الرأسين مع الكلبة العجوز "كاشتانكا" والكلب "فيون" الذي سمي هكذا للونه الأسود وجسده الطويل كالنمس. كان هذا الـ " فيون " مهذباً ورقيقاً بصورة غير عادية، وكان ينظر بنفس الدرجة من التأثر سواء لأصحابه أم للغرباء، ولكنه لم يكن يحظى بالثقة. كان يخفي تحت تهذيبه واستكانته خبثاً غادراً إلي أقصي حد. فلم يكن هناك من هو أحسن منه في التلصص في الوقت المناسب ليعض الساق، أو التسلل إلي المخزن، أو سرقة دجاجة من بيت فلاح. وقد حطموا له ساقيه الخلفيتين غير مرة، وعلقوه مرتين، وكانوا يضربونه كل أسبوع حتى الموت، ولكنه كان يبعث من جديد. وربما يقف الجد الآن أمام البوابة ويزر عينيه وهو يتطلع إلي نوافذ كنيسة القرية الساطعة الحمرة، ويثرثر مع الخدم وهو يدق الأرض بحذائه اللباد. والصفيحة التي يدق عليها معلقة إلي خصره،. ويشيح بيديه ثم يتململ من البرد، ويضحك ضحكة عجوز ويقرص الخادم تارة والطاهية تارة أخري. ويقول وهو يقدم للفلاحات كيس تبغه: - ألا ترغبن في استنشاق التبغ؟ وتستنشق الفلاحات ويعطسن، ويستولي علي الجد إعجاب لا يوصف ويقهقه بمرح ويصيح: - بقوة و إلا لزقت! ويقدمون التبغ للكلاب لتشمه. وتعطس "كاشتانكا" و تلوي بوزها، وتبتعد مغضبة. أما " فيون" فلا يعطس تأدبا، بل يهز ذيله. والجو رائع. الهواء هادئ، وشفاف ومنعش. والليل حالك ومع ذلك تلوح القرية كلها بأسقف منازلها البيضاء وأعمدة الدخان المنبعثة من المداخن، والأشجار وقد كساها الثلج ثوباً فضياً، وأكوام الثلج. والسماء كلها مرصعة بنجوم تتراقص بمرح، ويبدو درب التبانة واضحاً وكأنما غسلوه قبل العيد ودعكوه بالثلج.. وتنهد " فانكا" ، وغمس الريشة في الحبر ومضي يكتب: " بالأمس ضربوني علقة، شدني المعلم من شعري إلي الحوش وضربني بقالب الأحذية لأني كنت أهز ابنه في المهد فنعست غصباً عني. وفي هذا الأسبوع أمرتني المعلمة أن أقشر فسيخة، فبدأت أقشرها من ذيلها، فشدت مني الفسيخة وأخذت تحك رأسها في وجهي. والاسطوات يسخرون مني ويرسلونني إلي الخمارة لشراء "الفودكا" ويأمرونني أن اسرق الخيار من بيت المعلم، والمعلم يضربني بكل ما يقع في يده. وليس هناك أي طعام، في الصباح يعطونني خبزاً، وفي الغداء عصيدة، وفي المساء أيضا خبزاً، أما الشاي أو الحساء فالسادة وحدهم يشربونه. ويأمرونني أن أنام في المدخل، وعندما يبكي ابنهم لا أنام أبداً وأهز المهد. يا جدي العزيز، اعمل معروفاً لله وخذني من هنا إلي البيت في القرية. لم اعد احتمل أبداً... أتوسل إليك وسوف اصلي لله دائماً، خذني من هنا و إلا سأموت.. وقلص " فانكا" شفتيه ومسح عينيه بقبضته السوداء وأجهش بالبكاء. ومضي يكتب: " سأطحن لك التبغ، واصلي لله، وإذا بدر مني شيء اضربني كما يُضرب الكلب. وإذا كنت تظن أنه ليس لي عمل فسأرجو الخولي بحق المسيح أن يأخذني ولو لتنظيف حذائه، أو أعمل راعياً بدلاً من " فيدكا" . يا جدي العزيز، لم اعد احتمل أبداً، لا شيء سوي الموت. أردت أن اهرب إلي القرية ماشياً ولكن ليس لدي حذاء واخشي الصقيع، وعندما أصبح كبيراً فسوف أطعمك مقابل هذا ولن اسمح لأحد أن يمسك، وإذا مت يا جدي فسأصلي من أجل روحك كما أصلي من أجل أمي " بيلاجيا". وموسكو مدينة كبيرة.. والبيوت كلها بيوت أكابر، والخيول كثيرة، وليس هناك غنم، والكلاب ليست شريرة. والأولاد في العيد لا يطوفون بالبيوت منشدين ولا يسمح لأحد بالذهاب للترتيل في الكنيسة. ومرة رأيت في أحد الدكاكين، في الشباك، صنانير تباع بخيوطها لصيد كل أنواع السمك، عظيمة جداً، بل وتوجد صنارة تتحمل قرموطاً وزنه "بوذ". ورأيت دكاكين فيها مختلف أنواع البنادق التي تشبه بنادق السادة، ويمكن الواحدة منها تساوي مائة روبل.. وفي دكاكين اللحوم يوجد دجاج الغابة وأرانب، ولكن الباعة لا يقولون أين يصطادونها. يا جدي العزيز، عندما يقيم السادة شجرة عيد الميلاد خذ لي جوزة مذهبة وخبئها في الصندوق. قل للآنسة " أولجا اجناتيفنا" أنها من أجل "فانكا". وتنهد " فانكا" وسمر عينيه في النافذة من جديد. وتذكر أن جده كان دائماً يذهب للغابة لإحضار شجرة عيد الميلاد ويصحب معه حفيده. يا له من عهد سعيد! كان الجد يتنحنح والثلج يتنحنح و"فانكا" يتنحنح مثلهم. وكان يحدث أن الجد، قبل أن يقطع الشجرة، يجلس ليدخن الغليون، ويشم التبغ طويلاً وهو يضحك من "فانكا" المقرور.. وشجيرات عيد الميلاد الشابة تقف متلفعة بالثلج وساكنة وهي تنتظر أيها التي ستموت؟ وفجأة يمرق أرنب كالسهم عبر أكوام الثلج.. ولا يستطيع الجد أن يمسك نفسه عن الصياح: - امسك، امسك.. امسك! آه، يا شيطان يا ملعون، ثم يسحب الجد الشجرة المقطوعة إلي منزل السادة، حيث يشرعون في تزيينها.. وكانت الآنسة "اولجا اجتاتيفنا" التي يحبها "فانكا"، هي التي تشغله أكثر من الجميع، وعندما كانت أم "فانكا" "بيلاجيا" علي قيد الحياة كانت تعمل خادمة لدي السادة، كانت " اولجا اجتناتيفنا" تعطي " لفانكا " الحلوى، ولما لم يكن لديها ما تعمله فقد علمته القراءة والكتابة والعد حتى مئة، بل وحتى رقصة "الكادريل"، ولما ماتت" بيلاجيا"، أرسلوا "فانكا" اليتيم إلي جده في المطبخ مع الخدم، ومن المطبخ إلي موسكو عند الاسكافي "الياخين"... ومضي فانكا يكتب: " احضر يا جدي العزيز، استحلفك بالمسيح الرب أن تأخذني من هنا. أشفق علي أنا اليتيم المسكين، لان الجميع يضربونني، وأنا جوعان جداً، ولا أستطيع أن أصف لك وحشتي، وابكي طول الوقت. ومن مدة ضربني المعلم بالنعل علي رأسي حتى وقعت ولم أفق إلا بالعافية. ما أضيع حياتي، أسوأ من حياة أي كلب.. تحياتي " لاليونا و "يجوركا الأحول" ، والحوذي، ولا تعط "الهارمونيكا" لأحد. حفيدك دائماً " ايفان جوكوف"، احضر يا جدي العزيز". وطوي " فانكا" الورقة المكتوبة أربع مرات ووضعها في مظروف كان قد اشتراه من قبل " بكوبيك".. وفكر قليلاً ثم غمس الريشة وكتب العنوان: إلي قرية جدي وحك رأسه وفكر، ثم أضاف " قسطنطين مكاريتش". وارتدي غطاء الرأس وهو سعيد لأن أحداً لم يعطله عن الكتابة، ولم يضع المعطف علي كتفيه، بل انطلق إلي الخارج بالقميص فقط... كان الباعة في دكان الجزار الذين سألهم من قبل قد اخبروه أن الرسائل تلقي في صناديق البريد، ومن الصناديق تنقل إلي جميع أنحاء الأرض علي عربات بريد بحوذية سكاري وأجرس رنانة. وركض " فانكا" إلي أول صندوق بريد صادفه، ودس الرسالة الغالية في فتحة الصندوق. وبعد ساعة كان يغط في نوم عميق وقد هدهدت الآمال الحلوة روحه.. وحلم بالفرن. كان جده جالساً علي الفرن مدلياً ساقيه العريانتين وهو يقرأ الرسالة للطاهيات.. وبجوار الفرن يسير " فيون " ويهز ذيله... تمـــــــــــــــــــــــــــــــت |
||||
28-08-2008, 09:13 AM | رقم المشاركة : 35 | ||||
|
مشاركة: حمّل المحاكمة لفرانز كافكا
[align=right]هذه القراءة من أدب تيسير سبول غير المنشور مأخوذه من برنامجه الشهير في السبعينيات ( امواج على الأثير) الذي قدمه عبر الاذاعة الاردنية:
عرض موجز لرواية المحاكمة(فرانز كافكا) (لا بد أن احدهم وشى كذباً بجوزيف ك.ذلك انه دون أن يرتكب أيما خطأ وجد نفسه معتقلاً ذات صباحٍ جميل) جوزيف ك .موظف محترم في بنك ،نراه منذ السطر الأول قد وقع في هذه الأزمة المباغتة،يطرق حارسان بابه في الصباح ويسوقانه إلى تحقيق غير مفهوم لا يتناول تهمة معينة،إن جوزيف ك.كله محل المحاكمة فيما يبدو. ينتهي التحقيق الأولي مبتورا كما ابتدأ ويترك الحارسان جوزيف ك.على أمل لقاءات قادمة،ويعلمانه أن بإمكانه الذهاب إلى عمله في البنك كالمعتاد. نفهم مباشرة أن الاعتقال رمزي إذن،رمزيته الى شموله.إنه اعتقال وجودي مطلق يتعرض له جوزيف ك.(الذي لا مفر من التفكير بأنه كافكا نفسه) من قبل الحياة /الشرك الأكبر. من العبث أن نلاحق أحداث المحاكمة عبر تطور قضية ك.لأن هذا يضمن مجموعة هائلة من التفصيلات المقصودة ذات الدلالات ولكن عرضها يقتضي تقديم الكتاب بدفتيه. يُبلغ جوزيف بالتليفون عن موعد محاكمته وضرورة مجيئه في ساعة معينة إلى بناية محددة ،يذهب جوزيف طائعا ولكنه يتأخر بسبب صعوبة اهتدائه للعنوان وبعد عرض مدوخ تنعقد الجلسة فإذا بها ليست أكثر معقولية من التحقيق الأولي. -انت دهان منازل؟ يُسأل جوزيف ك.وكان هذا أوضح سؤال وجه إليه. يصرخ ك.: -لا. ثم يلقي خطابا ناريا في المحكمة دون أي موضوع محدد فحينا يصف قضيته بأنها مهزلة ،وحينا بأنها خطيرة لا يجوز تجاهلها... وفي تطور الأحداث يوكِّل جوزيف ك.محاميا شهيرا للدفاع عنه ثم يكتشف أن المحامي على صلة بالهيئة الغامضة المنوط بها أمر المحاكمة،م يلتجئ الى رسام ليكتشف الأمر نفسه أيضا،يحاول أن يستعين بعدد من النساء ذوات الصلة بهيئة المحكمة،ليخيب أيضا،ثم ينتهي إلى كاهن ليكتشف أنه السجان نفسه. وتنتهي الرواية عرضا كما بدأت ،فذات مساء يأتي رجلان ويعتقلان جوزيف ك.ثم يأخذاه إلى مكان ما في ظاهر المدينة حيث يمددانه في حفرة ويمرران خنجرا من فوقه بطريقة طقوسية ويطعنه احديهما في القلب ويصرخ جوزيف ك.(تماما مثل كلب). كل الأحداث في الرواية تقدم عبر ردهات مظلمة إلا من ضوء الشموع الخافت وفي سراديب معقدة،هذه الرواية التي وصفت بحق بأنها كابوس طويل لا ومضة أمل خلاله ،شأنها في ذلك شأن كل نتاج كافكا ،كانت حصيلة ظروف حضارية وذاتية مؤسفة،فالوسط العائلي التجاري الصارم اخرج من كافكا شابا هيابا مترددا ،والمجتمع الأوروبي المأزوم والذي كان يسير حثيثا نحو حرب عندما وقعت زلزلت أركان الإيمان بأي شيئ لك يحمل لكافكا أي بذرة من أمل. تقول الرواية بقتامة منقطعة النظير أن الإنسان مهجور في هذا الكون ،وليس هناك أدنى أمل بمساعدة تأتيه من الخارج،ليس هذا فحسب،بل إن كل قوى الخارج موجهة ضده. الرواية احتجاج شامل ضد المؤسسات كلها –مؤسسة المجتمع بتفرعاتها:القضاء...الكنيسة الخ...،إنها تلوح بالإدانة لتجمعات لا إنسانية تسحق فردية الإنسان الحساس،ليس هناك ملجأ قط:الفن والجنس ليسا في الحقيقة إلا مراوغة إزاء المصير الوحيد الأكيد الذي يتربص بالإنسان ..الموت،والموت هنا الحكم المسبق المؤجل التنفيذ لبعض الوقت فقط،وعندما يأتي فانه يسقط عرضيا مباغتا،وينتهي الإنسان كما انتهى جوزيف ك.مهملا(تماما مثل كلب).[/align] ....... |
||||
12-01-2009, 11:01 AM | رقم المشاركة : 38 | ||||
|
حمّل حكايات وأساطير عالمية
|
||||
13-01-2009, 11:20 AM | رقم المشاركة : 39 | ||||
|
حمّل رايات الاسلام..فى حطين /قصة للأطفال
|
||||
19-01-2009, 12:03 PM | رقم المشاركة : 40 | ||||
|
تحمبل : كتاب أزمة العرب ومستقبلهم لـ محمد حسنين هيكل
|
||||
20-01-2009, 12:18 PM | رقم المشاركة : 41 | ||||
|
تحميل منسي-إنسان نادر على طريقته لـ الطيب صالح
|
||||
05-02-2009, 03:31 PM | رقم المشاركة : 43 | ||||
|
تحميل : الأمريكي القبيح لـ وليم لدرر ويوجين بيرديك
|
||||
12-02-2009, 12:57 PM | رقم المشاركة : 44 | ||||
|
حمّل رواية مدارات الشرق لـ نبيل سليمان
|
||||
26-02-2009, 12:10 PM | رقم المشاركة : 45 | ||||
|
مـايـا
لـ جاستن جاردنر للتحميل..اضغط على الرابط أدناه: http://www.4shared.com/file/89541670/41ba6670/__-_.html |
||||
07-03-2009, 01:07 PM | رقم المشاركة : 46 | ||||
|
حمّل راوية انا وهو لـ البرتومورافـيا
|
||||
09-03-2009, 01:40 PM | رقم المشاركة : 47 | ||||
|
حمّل أميرة النهر / قصة للأطفال
|
||||
09-03-2009, 01:50 PM | رقم المشاركة : 48 | ||||
|
حمّل ..توافه الحياة لـ تشيخوف
|
||||
17-03-2009, 09:32 AM | رقم المشاركة : 49 | ||||
|
حمّل قصة أذن سوداء وأذن شقراء / للأطفال
|
||||
17-03-2009, 09:46 AM | رقم المشاركة : 50 | ||||
|
حمّل كتاب القدرات الخفية ..تخاطر عن بعد
|
||||
|
|
|