أشياءُ المُتعَبة*سلطان الزيادنة

[صقر أبوعيدة]

يبدو أن انغماسي في شعر التفعيلة أخذ وقتي كله حتى بعدت عن رؤية الجمال هنا في وهج القوافي
شكرا لك أستاذنا السلطان وهذه الخريدة التي رسمت
كم أنا ممتن لقراءة قصائدك الوارفة أخي الحبيب سلطان

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد الشيخ
قمة الإبداع تحمل الوفاء في طياتها
نص ترجم المشاعر الصادقة والنبيلة
في هالة الشعر العذب
دمت بكل الخير وكل الألق
كل عام وأنت بألف خير
لك وافر الإحترام والتقدير

الوارف أحمد الشيخ

شكراً لقصيدة أهدتني حضورك العالي والغالي

محبتي ودائماً

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسام المقداد

أستاذي العذب
رائعة هي القراءة لك
صدق مشاعر وحلاوة شعر
انسكاب روعة وعنوان لافت
تقديري ومحبتي الـ تعرفها
سلمت شاعرا إنسانا

تجمّل أي قصيدة بذهب حضورك أخي حسام

شكراً كبيرة ومحبة

[عماد الخوالدة]

مرحبا شاعرنا
اقتطفت الجمال هنا
لي عودة اكيد

[محمد تمار]

أُزمِّــــــــــلُــــــــــهــــــــــا بـــــــأكـــــــفــــــــانــــــــي وأدري ... كـــثــــيــــرٌ مـــــوتُــــــه مــــــــــــن رامَ عــــــالــ

لا فضّ فوك شاعرنا الكبير
نسجت من الوافر أروع المعاني وأجمل الألوان...
خالص مودتي

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرشيد غربال
أشياء المتعَبه..

ما فرادة في توظيف جمالية الحذف ( خصيصة الضاد النوعية مع الوصل والفصل )

المتعبة : وحلاوة الصياغة من الفعل المبني للمجهول

!ثم ما أقسى ما كابد الموصوف المحذوف : تلك الروح المغتربة المتغربة

ويا للتجمل!( .....وما قولي كذا ومعي الصبر )

أُزمِّــــلُــــهـــــا بـــأكـــفــــانــــي وأدري
كـثــيــرٌ مـــوتُـــه مــــــن رامَ عـــالـــي

ومن المعيش الذاتي إلى الحكمة ..

هكذا كان الفن العظيم على امتداد التاريخ :الإنسان آل دائما إلى المأساة ..

.................
فصبر جميل شاعري :

غريباً عشتُ أبحث في المنافي
عـن الوطـن البتـول فمـا بـدا لــي

هو ذا قدر الشرفاء في رحلة البحث عن النقاء

يكفي وطنك البتول شاهدا شهيدا على احتضانك قضيته الجريح..

............................

طوبى للوافر لاميا مكسور كما انكسار الذات المتغربة ..

لعله الآن مبتهج بشقيقة تؤنس رائعة جدنا أبي الطيب

النصر للشعر الشعر

وألف شكر لإبراهيم الطورة الذي ألهم حبه ولادة هذا الجمال

وهذا الشكر موصول إلى الحبيب : عدنان الذي لمس السر الآسر هنا

تعقيب كبير من شاعر وناقد كبير

الوارفة عبدالرشيد غربال

تصبح القصيدة هامشاً لتعليقك وتعليقك يصبح القصيدة

محبتي والعرفان

[أحمد صفوت الديب]

لروعتها أٌقرأها مرة أخرى ..

و أعقب عليها أيضا ً

تحياتي لك أيها السلطان ..

[احمد مانع]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان الزيادنة

أشياءُ المُتعَبة

الإهداء:
إلى إبراهيم الطورة حيّاً ميّتا

[poem=font="traditional arabic,7,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
تئنُّ الرّوحُ من حمل الثّقالِ=ويُلهب ظهرَها سوطُ الكمالِ
وتصرخُ كُلَّما ألْقَتْ غيوبٌ=حرائقها على غاب السؤالِ
هي الرّوحُ الشّقية دون جدوى=تحاول سرّها بعسى النّوالِ
وما عنبُ المُحال لها بدانٍ=ولا مرّار ممكنها بحالي
تريدُ تمامَها والنِّصف غيبٌ=ينادي من قديمٍ أنْ تعالي
تحنُّ لضمِّه وتموت برداً=ودفءُ الضّمِّ يُغري بالوصالِ
فتدنو من سماءِ الوصل لكنْ =تُعاجِلُها المصائرُ بالنِّبالِ
فتهوي من عَلٍ والغمُّ بادٍ=تُرمِّمُ وجهَها والدمع صالي
أُزمِّلُها بأكفاني وأدري=كثيرٌ موتُه من رامَ عالي
وأنظرُ في المرايا ليسَ فيها=سِوى قمرٍ تمرّغَ في الرِّمالِ
وأدياكٍ تصيحُ لغير فجرٍ=وفجرٍ يختبي خلفَ التِّلالِ
ووجهٍ مثل وجهي كان يمشي=ويجمعُ ما تناثرَ من ظِلالِ
وأخرجُ من مجازات المرايا=لينقشعَ الغموضُ عن المقالِ
فألقاني فؤاداً ضلَّ صدراً=وألقاني جنوباً في شمالِ
غريباً عشتُ أبحث في المنافي=عن الوطن البتول فما بدا لي
عثارٌ خطوتي والبينُ لَصقي=شقاءٌ أوّلي والتيهُ تالي
وحظّي في الحياة مِن الأماني=كحظّ البيدِ من دِيَم الغِلالِ
فيومي أبيضُ النبضات كهلٌ = وأمسي أصفر الوجناتِ بالي
أقولُ وقد صبأتُ بدينِ "عِشها"=وقيّدَني ترابي بالحبالِ
فدى الصدّيقُ بالغالي بِلالاً=فمن بقليله يفدي بِلالي
[/poem]


الوافر

قصيده انيقة المباني
عالية المعاني
يسكن الجمال في جميع مواطنها
دمت متالقا بسماء الشعر
مع الود

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير محمد
تــحـــنُّ لـضــمِّــه وتــمـــوت بـــــرداً
ودفءُ الـضّــمِّ يُـغــري بـالـوصـالِ
فتدنـو مـن سـمـاءِ الـوصـل لـكـنْ
تُـعـاجِـلُــهــا الـمــصــائــرُ بـالــنِّــبــالِ
فـتـهـوي مــــن عَــــلٍ والــغــمُّ بــــادٍ
تُـرمِّــمُ وجـهَـهـا والــدمــع صــالــي
أُزمِّــــلُــــهـــــا بـــأكـــفــــانــــي وأدري
كـثــيــرٌ مـــوتُـــه مــــــن رامَ عـــالـــي


وقلت اشياء الروح الــ ارهقها التعب بإحساس صادق غاية في الرقي

في حروف وكلمات من ذهب تئن وجعا على اوراق البوح

قصيد شاهق كالمعتاد

ولوحة فنيّة مبهرة

رسمت ملامحها بريشتك الفريدة الــ تقطر دهشة وألقا.

نعم الهادي والمهدى إليه

وتحية طيبة لشاعرنا الوارف الــ نفتقده كثيرا ابراهيم الطورة

دمت بهذا الألق وهذا الحضور الباذخ سلطان الفينيق

ودام نبضك المعتّق بالجمال والعمق

ودّي ووردي

وافر تقديري وامتناني لمرورك الكريم

وحمداً لله على سلامتك

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الزهراء العلوي
تأثيث القعدة بتغييب كل المعرفة لأجل حضور يؤسس للمعرفة
أولا الشعرية
وثانيا الابداع حين تتقصاه الكلمة عمقا
الشعر هنا يسائل الشعر واللغة تتفوق على اللغة
هناك نصوص تظل " تراودنا قراءات " ولا نشبع ..
تحية للصاحب القدير السيد إبراهيم
ولشاعرنا القدير السلطان

تقديري

كما دائماً تحضرين والفرادة

الوارفة فاطمة الزهراء

شكراً جزيلاً

تقديري والعرفان

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ظميان غدير
الشاعر القدير
سلطان الزيادنة

شعر حي
وصور حية متنوعة وملهمة في سطورك
وهذه من القصائد التي تستحق القراءة حقا

لك التحية

الوارف ظيمان غدير

شكراً لمزنك الكريمة

محبتي والامتنان

[محمود مليكة]

تحية اجلال أستاذنا لعظمة انسانك و بلاغة حرفك .

محبّة و اعجاب و تقدير .

[زياد السعودي]

لانه نص تفاعلي
حضر فيه النص
والناص
والمتلقي
نتيحه للمزيد من التلقي

[روضة الفارسي]

طال غيابك سلطان... أسال الله أن تكون بخير وعافية

رمضان كريم وكل عام وأنت بصحة وأمل

[عمر الخطيب]

وحظّي في الحيـاة مِـن الأمانـي كـحـظّ البـيـدِ مــن دِيَــم الـغِــلالِ
فيومـي أبيـضُ النبـضـات كـهـلٌ وأمسـي أصفـر الوجنـاتِ بـالـي
أقولُ وقد صبأتُ بدينِ "عِشها" وقـيّــدَنــي تــرابـــي بـالـحــبــالِ
فــدى الصـدّيـقُ بالغـالـي بِـــلالاً فـمــن بقلـيـلـه يــفــدي بِــلالــي

نعم المهدي والمهدي إليه
اشتاقتكم الأماكن والمرايا

[سلطان الزيادنة]

الشكر الجزيل لكل الأرواح التي شرفتني بحضورها

[سلطان الزيادنة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نفيسة التريكي
السلطان
عودتنا دائما بحضورك النقي وصورك المنحوتة بخيال فصيح ولغة على كل الأوزار لذيذة يانعة ريانة راقية
وافرك لا يشي بإيقاعاته من الوهلة الأولى للنبض وإنما هذا من المحكك الخالد
دفق من المعاني يخلد بخلود الروح حتى وإن كانت متعبة فهي نقية
أختارها كلها بتعبها واشيائها

النفيسة التريكي

شهادتك للقصيدة وفي القصيدة تكريم وجائزة

دمت ودام ربيعك

[نوال البردويل]

فدى الصدّيقُ بالغالي بِلالاً
........................فمن بقليله يفدي بِلالي

ذاك كان الصديق....
مضى ذاك العهد عهد الفداء والصدق والكرامة والحب والإخاء
أما الآن نحن في زمن الملاهي الليلية والمقاهي
والتباهي في السفر وقضاء أوقات الراحة في الدول الأوربية
لن تجد من يجير أو يستجار به فلا حياة لمن تنادي
جميل ما قرأت هنا من شعر
تحياتي مديرنا الفاضل سلطان الزيادنة
وتقديري

[غالية أبوستة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان الزيادنة

أشياءُ المُتعَبة

الإهداء:
إلى إبراهيم الطورة حيّاً ميّتا

تئنُّ الرّوحُ من حمل الثّقالِ.......
......................ويُلهب ظهرَها سوطُ الكمالِ
وتصرخُ كُلَّما ألْقَتْ غيوبٌ
......................حرائقها على غاب السؤالِ
هي الرّوحُ الشّقية دون جدوى
......................تحاول سرّها بعسى النّوالِ
وما عنبُ المُحال لها بدانٍ
.........................ولا مرّار ممكنها بحالي
تريدُ تمامَها والنِّصف غيبٌ
........................ينادي من قديمٍ أنْ تعالي
تحنُّ لضمِّه وتموت برداً
...................ودفءُ الضّمِّ يُغري بالوصالِ
فتدنو من سماءِ الوصل لكنْ
.......................تُعاجِلُها المصائرُ بالنِّبالِ
فتهوي من عَلٍ والغمُّ بادٍ.........
.....................تُرمِّمُ وجهَها والدمع صالي
أُزمِّلُها بأكفاني وأدري
.......................كثيرٌ موتُه من رامَ عالي
وأنظرُ في المرايا ليسَ فيها.....
....................سِوى قمرٍ تمرّغَ في الرِّمالِ
وأدياكٍ تصيحُ لغير فجرٍ
......................وفجرٍ يختبي خلفَ التِّلالِ
ووجهٍ مثل وجهي كان يمشي
................. ....ويجمعُ ما تناثرَ من ظِلالِ
وأخرجُ من مجازات المرايا
............... ...لينقشعَ الغموضُ عن المقالِ
فألقاني فؤاداً ضلَّ صدراً
................. .....وألقاني جنوباً في شمالِ
غريباً عشتُ أبحث في المنافي
............... . عن الوطن البتول فما بدا لي
عثارٌ خطوتي والبينُ لَصقي...
................ .......شقاءٌ أوّلي والتيهُ تالي
وحظّي في الحياة مِن الأماني
............... ....كحظّ البيدِ من دِيَم الغِلالِ
فيومي أبيضُ النبضات كهلٌ .
................. وأمسي أصفر الوجناتِ بالي
أقولُ وقد صبأتُ بدينِ "عِشها"....
.........................وقيّدَني ترابي بالحبالِ
فدى الصدّيقُ بالغالي بِلالاً
........................فمن بقليله يفدي بِلالي

الوافر

رائع -رائع------ضاع الوطن

وصياح الديكة -يهرق

فقط تطول الذيول


على الرمال


شكراً لك شاعرنا الألق الأستاذ سلطان

تقديري -وعاطر التحايا


[img3]http://www.girls-ly.com/vb/storeimg/img_girls-ly1370276192_660.gif[/img3]

[سلطان الزيادنة]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد العموش

ومـــا عـنــبُ الـمُـحـال لـهــا بــــدانٍ
ولا مـــــــــرّار مـمــكــنــهــا بـــحـــالــــي


..... أمهلني ولا تعجلْ عليَّ أيها الأنيقُ ، أريدُ أنْ أسـَــــرِّحَ شـَـــعري وشــِـــعري في المرآةِ ما بين عنب المحال ومـُـــرَّارِ الممكن ،

حتماً سأعودُ لأجمعَ قطع فسيفسائي الباقية .

القمر لا يُمهَل إذا حل السهر
ثمّ
لا تسرّح شَعرك/شِعرك في المرآة
فالمرايا المتسخة ترتعد من نقاء الصور
ثم
إني أشتاقك و جدا


محبتي تطالك حيث أنت

[طاهر مصطفى]

وأنظرُ في المرايا ليسَ فيها
سِوى قمرٍ تمرّغَ في الرِّمالِ

وأدياكٍ تصيـحُ لغـير فجــرٍ
وفجـرٍ يختبي خلفَ التِّــلالِ

لغة رائعة حملت الاحساس في تأمل المعنى السامي
لروحكم استاذي القدير سلطان الزيادنة
كل التقدير والاحترام
محبتي
طاهر

[رائد حسين عيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان الزيادنة

أشياءُ المُتعَبة

الإهداء:
إلى إبراهيم الطورة حيّاً ميّتا

تئنُّ الرّوحُ من حمل الثّقالِ
ويُلهب ظهرَها سوطُ الكمالِ

وتصرخُ كُلَّما ألْقَـتْ غيوبٌ
حرائقها على غاب السؤالِ

هي الرّوحُ الشّقية دون جدوى
تحـاول سرّهـا بعسى النّـوالِ

وما عنبُ المُحال لها بدانٍ
ولا مرّار مُـمكنــها بحـالي

تريدُ تمامَها والنِّصف غيبٌ
ينادي مـِن قديـمٍ أنْ تعــالي

تحــنُّ لضـمِّـه وتمــوت برداً
ودفءُ الضّمِّ يُغري بالوصالِ

فتدنو مِن سماءِ الوصل لكنْ
تُعاجِـلُـها المصـائـرُ بالنِّـبالِ

فتهوي مِـن عَـلٍ والغـمُّ بادٍ
تُرمِّمُ وجهَها والدمع صالي

أُزمِّلُــها بأكـفـانـي وأدري
كثيـرٌ موتُــه مَـن رامَ عالي

وأنظرُ في المرايا ليسَ فيها
سِوى قمرٍ تمرّغَ في الرِّمالِ

وأدياكٍ تصيـحُ لغـير فجــرٍ
وفجـرٍ يختبي خلفَ التِّــلالِ

ووجهٍ مثل وجهي كان يمشي
ويجمـعُ ما تناثـرَ مِـن ظِــلالِ

وأخرجُ من مجازات المرايا
لينقشعَ الغموضُ عن المقالِ

فألقانـي فؤاداً ضلَّ صـدراً
وألقانـي جنوبـاً في شمـالِ

غريباً عشتُ أبحث في المنافي
عن الوطن البتـول فمـا بدا لي

عثارٌ خطوتي والبينُ لَصقـي
شـقـاءٌ أوّلـي والتـيـــهُ تــالي

وحظّي في الحياة مِن الأماني
كحــظّ البيــدِ من دِيَـم الغِــلالِ

فيومي أبيضُ النبضات كهلٌ
وأمسي أصفر الوجناتِ بالي

أقولُ وقد صبأتُ بدينِ "عِشها"
وقـيّدَنـي ترابـــي بالحـبــالِ

فدى الصدّيقُ بالغالي بِلالاً
فمـن بقليلـــه يفــدي بِلالــي


الوافر

ما أروع الشعر عندما ينطق بهواجس الذات ويضيء الزوايا المعتمة فيها ..

متفرد أنت بإغناء الصورة ببعدها الشعوري شاعرنا الكبير سلطان الزيادنة.

حيث تمتزج المشاعر بالألوان لتحدث فارق الدهشة ..

متعة الشعر ورواء النفس وإغناء الفكر.

مودتي وتقديري لقلمك المبدع.

[نوال البردويل]

وأخرجُ من مجازات المرايا
لينقشعَ الغموضُ عن المقالِ

فألقانـي فؤاداً ضلَّ صـدراً
وألقانـي جنوبـاً في شمـالِ

غريباً عشتُ أبحث في المنافي
عن الوطن البتـول فمـا بدا لي

نحاول ونحاول ويصدمنا الواقع بالحقيقة وما
تعاني أرواحنا في غربة لم تترك لنا فرصة للقاء مع ذواتنا
فمن لا وطن له تبقى روحه وذاته هائمة في
رحلة بحث مستمرة للوصل والوصول
وهنا بكل الصدق عبرت عما يجول بدواخلنا من
مشاعر الألم والغربة بعيداً عن الوطن
تحياتي الفاضل سلطان الزيادنة
وتقديري

[سلطان الزيادنة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد السعودي

فــدى الـصـدّيـقُ بالـغـالـي بِـــلالاً
فـمــن بقلـيـلـه يــفــدي بِــلالــي


لا نجوت إن نجا

هبوط أول
على مدرج الابداع
ولي عودة قسيم الروح

هبطت طائرتكم بسلام في قلبي المطار

محبتي الدائمة قسيمها

[ياسر أبو سويلم الحرزني]

وأنا لله لو قمت بحاضرة الصبح أرفع لك غزالة بنيّة خير حتّى يتمّ نصاب الضحى ،
فإمّا يرانا بلال ، وإمّا يحين الأذان ، وأما نقوم بحاضرة الوتر ، وأنت إمام.

قصيدة رائعة.
بوركت وبورك حرفك المضيء
محبّتي واحترامي.