حدث ما حدث!؟.. ماذا حدث؟ ولماذا حدث؟ - ۩ أكاديمية الفينيق ۩



لِنَعْكِسَ بّياضَنا


« تَحْــليقٌ حَيٌّ وَمُثـــابِر »
         :: ،، نهرُ الأحلام ،، (آخر رد :أحلام المصري)       :: صَمَتَ الليل؟ (آخر رد :أحلام المصري)       :: لغة الضاد (آخر رد :عدنان عبد النبي البلداوي)       :: إلى السارق مهند جابر / جهاد دويكات/ قلب.. (آخر رد :أحلام المصري)       :: لنصرة الأقصى ،، لنصرة غزة (آخر رد :محمد داود العونه)       :: السير في ظل الجدار (آخر رد :محمد داود العونه)       :: إجراءات فريق العمل (آخر رد :محمد داود العونه)       :: بــــــــــــلا عُنْوَان / على مدار النبض 💓 (آخر رد :محمد داود العونه)       :: إخــفاق (آخر رد :محمد داود العونه)       :: جبلة (آخر رد :محمد داود العونه)       :: تعـديل (آخر رد :محمد داود العونه)       :: إنه أنـــــــا .. (آخر رد :الفرحان بوعزة)       :: أُمْسِيَّات لُصُوصِيَّة ! (آخر رد :محمد داود العونه)       :: مناصرة من خلايا مشاعري (آخر رد :غلام الله بن صالح)       :: رسالة إلى جيش العدوّ المقهور (آخر رد :نفيسة التريكي)      


العودة   ۩ أكاديمية الفينيق ۩ > ▆ أنا الفينيقُ أولدُ من رَمَادِ.. وفي الْمَلَكُوتِ غِريدٌ وَشَادِ .."عبدالرشيد غربال" ▆ > ⊱ المدينة الحالمة ⊰

⊱ المدينة الحالمة ⊰ مدينة تحكي فيها القصة القصيرة اشياء الزمان المكان

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 23-10-2022, 08:07 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الفرحان بوعزة
عضو أكاديميّة الفينيق
يحمل أوسمة الأكاديمية للابداع والعطاء
المغرب
إحصائية العضو








آخر مواضيعي

الفرحان بوعزة متواجد حالياً


افتراضي حدث ما حدث!؟.. ماذا حدث؟ ولماذا حدث؟

حدث ما حدث!؟.. ماذا حدث؟ ولماذا حدث؟
شبت نار مضيئة في وجه السماء، مس ضياؤها كل الدور المجاورة لها. توقف الزمن، فكان شاهدا على فتنة حدثت في هذه القرية دون غيرها. فاجعة أصابت بيدر الشيخ حمدان، مَنْ كان يقول أن ضررا ما سوف يلحق مثل هؤلاء القوم..!؟ النار تحاصر المكان، السواد يتعالى، الرماد يتطاير، نفحات ريح دافئة تحمله نحو الأعلى، يرسم خطوطا داكنة تتلوى بين الاندفاع والفتور. توقفت البغال عن الأكل، استنفرت طاقتها للفرار، لكنها غير قادرة على فك القيود والتحرر منها. تنظر وتحدق، تنتظر النجاة. نباح الكلاب يتعالى بالتناوب، فرت القطط التي كانت تتربص بالفئران الكبيرة على جانب الوادي. ياه.. !لقد سقط الدوار في حقل فاجعة مهلكة.
أطلق "بن حمو" صراخا من بعيد، يستغيث ويطلب النجدة: العافية..! العافية..! وهو يعني بذلك "النار".
هرع إلى إطلاق البغال التي كانت مربوطة قرب حاشية الوادي الجاف. سكان القرية ينامون مبكرا، لم يكن هناك ما يلهيهم، لا تلفزة، ولا كهرباء، ولا طريق معبدة. يغرقون في النوم باكرا، يحققون نوعا من الشبع النفسي المريح. أصوات كثيرة صعقت جدران البيوت، فـتسللت عبر النوافذ والأبواب. استيقظ كل
السكان وهم يشدون على قلوبهم من شدة الفزع. يتنصتون، يرمون سَمْعَهم نحو الضجة، فإذا بهم يسمعون نداء استغاثة طائشة. يهرعون، يخرجون من البيوت سراعا نحو موقع اشتعال النار. فتنة رجت قلوبهم وعصفت بعقولهم. الناس يجرون، يلهثون، يسابقون الزمن للوصول إلى مكان النار المشتعلة. لا وقت للتساؤل بينهم. ماذا وقع؟ ولماذا وقع؟ من المتضرر؟ ومن الفاعل؟ حقيقة واحدة تسكن الأذهان: لا يمكن للحريق أن يكون دون فعل فاعل!؟
بحيرة صغيرة تجمَّع فيها ماء فائض عن موسم المطر الفائت، تكثر فيه الطحالب والضفادع. النساء يساعدن الرجال في ملء السـطول، بعض الأطفال يشاهدون والصمت يأكل حناجرهم، النار تحيط بكل المحصول الزراعي المتراكم، تأكل جوانبه، تخترق وسطه. حاول الرجال فصل السنابل المحترقة عن باقي ما يُعتقَـدُ أنها سليمة، يعملون على تشتيتها بعيدا، يبعثرونها بمَـذارٍ حديدية وخشبية. يرمون رزم السنابل الملفوفة بعيدا. كلما نبشوا أكوام السنابل كلما ارتفع لهيب النار، الشظايا الصغيرة تتطاير كالفراش المذعور. لم يتغلبوا على قوة النار الحارقة، طال زفيرها وهو يتصاعد كأنغام مخيفة. بين الحين والآخر تتصاعد دفعات من الدخان الأسود، فتتناثر حبات السنابل بعيدا وهي تحدث فرقعات متقطعة.
مرت ساعات ولم تنطفئ النار، وأخيرا تَخلَّوا عن إطفائها، وتركوها تلتهم المحصول الزراعي على مهل وهم ينتظرون. كان بعض أولاد حمدان يشاهدون الكارثة في صمت. لكن أباهم ما زال يغط في نومه. هرع بن حمُّو ليوقظه، يدق بقوة في باب مصنوع من خشب صلب، استيقظ مفزوعا وهو يقول: من؟
ــــ عمي حمدان.. واعمي حمدان ! أنا بن حمو، أسرع، النار!... "العافية!"
ــ ماذا، وكيف؟






  رد مع اقتباس
/
قديم 23-10-2022, 10:40 PM رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
بسباس عبدالرزاق
عضو أكاديميّة الفينيق
يجمل أوسمة الأكاديمية للابداع والعطاء
رابطة الفينيق / أوراس
الجزائر

الصورة الرمزية بسباس عبدالرزاق

افتراضي رد: حدث ما حدث!؟.. ماذا حدث؟ ولماذا حدث؟

السلام عليكم أستاذي بوعزة
اشتقت لك
غياب طال لمدة سنوات لم أقرأ لك
لغتك لم تفقد شيئا، ما تزال وفيا لأسلوبك الممتاز
وتعرف كيف تكتب النصوص
لغة راقية رغم بساطة الكلمات غير أن القاريء يدرك أن النص متعوب عليه
فلا يمكن لغير المتخصص والمتمرس لأن يكتب مثلك

أعود لنصك
قرأت النص وأعجبني كثيرا خصوصا تلك الكلمات التي تبرز ثقافتنا الأمازيغية (عندنا احنا ثاني نقولو للنار عافية)
النص كان في الجملة :" ماذا وقع؟ ولماذا وقع؟ من المتضرر؟ ومن الفاعل؟ حقيقة واحدة تسكن الأذهان: لا يمكن للحريق أن يكون دون فعل فاعل!؟ "
هنا تسكن الفتنة
ويمكن إسقاط النص على كثير من أحداث سياسية في الواقع
حدث ما حدث بسبب تومنا وما استيقاظنا لإخماد النار إلا تعثر السكارى لمعرفة طريق العودة

دوما أستمتع بنصوصك ودخلت للقراءة عندك لاسترجع متعة سردك التي فقدتها من مدة طويلة

محبتي وتقديري أستاذي العزيز






حين يغرب القلم في سلة المهملات، يطل برأسه الرصاص
  رد مع اقتباس
/
قديم 24-10-2022, 06:56 PM رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
ابراهيم شحدة
عضو أكاديميّة الفينيق
يحمل أوسمة الأكاديمية للابداع والعطاء
الأردن
افتراضي رد: حدث ما حدث!؟.. ماذا حدث؟ ولماذا حدث؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفرحان بوعزة مشاهدة المشاركة
[size="5"]حدث ما حدث!؟.. ماذا حدث؟ ولماذا حدث؟
شبت نار مضيئة في وجه السماء، مس ضياؤها كل الدور المجاورة لها. توقف الزمن فجأة ، فكان شاهدا على فتنة حدثت في هذه القرية دون غيرها. فاجعة أصابت بيدر الشيخ حمدان، مَنْ كان يقول أن ضررا ما سوف يلحق مثل هؤلاء القوم..!؟ النار تحاصر المكان، السواد يتعالى، الرماد يتطاير، نفحات ريح دافئة تحمله نحو الأعلى، يرسم خطوطا داكنة تتلوى بين الاندفاع والفتور. توقفت البغال عن الأكل، استنفرت طاقتها للفرار، لكنها غير قادرة / لم تقدر على فك القيود والتحرر منها. تنظر وتحدق، تنتظر النجاة. نباح الكلاب يتعالى بالتناوب، فرت القطط التي كانت تتربص بالفئران الكبيرة على جانب الوادي. ياه.. !لقد سقط الدوار في حقل فاجعة مهلكة.
أطلق "بن حمو" صراخا من بعيد، يستغيث ويطلب النجدة / ( اليست الاستغاثة هي هي طلب النجدة // الغوث ؟؟ ) : العافية..! العافية..! وهو يعني بذلك "النار". / لا يحبذ شرح المفردات الغريبة في متون القصص .. الشرح يكون دائما في الهامش البعيد . ؟
هرع إلى إطلاق البغال التي كانت مربوطة قرب حاشية الوادي الجاف. سكان القرية ينامون مبكرا، لم يكن هناك ما يلهيهم، لا تلفزة، ولا كهرباء، ولا طريق معبدة. يغرقون في النوم باكرا، يحققون نوعا من الشبع النفسي المريح. / الكتابة القصصية المحترفة تدرك جيدا معنى الحياد ازاء شخصياتها المبتكرة .. تصف افعالها فقط بلا تحليل او تبرير ؟؟ . أصوات كثيرة صعقت جدران البيوت، فـتسللت عبر النوافذ والأبواب. استيقظ كل
السكان وهم يشدون على قلوبهم من شدة الفزع. يتنصتون، يرمون سَمْعَهم / اليس التنصت رمي / ارخاء للسمع ؟؟ نحو الضجة، فإذا بهم يسمعون نداء استغاثة طائشة. يهرعون، يخرجون من البيوت سراعا نحو موقع اشتعال النار. فتنة رجت قلوبهم وعصفت بعقولهم./ وهنا ايضا عمدت مجددا الى توصيف فعل الشخصيات ودخلت في نياتهم منتزعا فكرة الفتنة التي استشعروها في دواخلهم ازاء الحريق المفتعل / او غير المفتعل .. قاطعا الطريق امام القراءة التي تستطيع استكناه فكرة النص من السياق .. الناس يجرون، يلهثون، يسابقون الزمن للوصول إلى مكان النار المشتعلة ، في محاولة لاطفائها لا وقت للتساؤل بينهم. ماذا وقع؟ ولماذا وقع؟ من المتضرر؟ ومن الفاعل؟ .. ولكن حقيقة واحدة كانت تسكن الأذهان : لا يمكن للحريق أن يكون دون فعل فاعل!؟
بحيرة صغيرة تجمَّع فيها ماء فائض عن موسم المطر الفائت، تكثر فيه الطحالب والضفادع. النساء يساعدن الرجال في ملء السـطول، بعض الأطفال يشاهدون والصمت يأكل حناجرهم، النار تحيط بكل المحصول الزراعي المتراكم، تأكل جوانبه، تخترق وسطه. حاول الرجال فصل السنابل المحترقة عن باقي ما يُعتقَـدُ أنها سليمة، يعملون على تشتيتها بعيدا، يبعثرونها بمَـذارٍ حديدية وخشبية. يرمون رزم السنابل الملفوفة بعيدا. كلما نبشوا أكوام السنابل كلما ارتفع لهيب النار، الشظايا الصغيرة تتطاير كالفراش المذعور. لم يتغلبوا على قوة النار الحارقة، طال زفيرها وهو يتصاعد كأنغام مخيفة. بين الحين والآخر تتصاعد دفعات من الدخان الأسود، فتتناثر حبات السنابل بعيدا وهي تحدث فرقعات متقطعة.
مرت ساعات ولم تنطفئ النار، وأخيرا تَخلَّوا عن إطفائها، وتركوها تلتهم المحصول الزراعي على مهل وهم ينتظرون. كان بعض أولاد حمدان يشاهدون الكارثة في صمت. لكن/ وكان ابوهم يغط في نوم عميق .. أباهم ما زال يغط في نومه. هرع بن حمُّو ليوقظه، يدق بقوة في باب مصنوع من خشب صلب / دق باب العم حمدان بقوة .. ، فاستيقظ مفزوعا وهو يقول: من / مييين ؟
ــــ عمي حمدان.. واعمي حمدان ! أنا بن حمو، أسرع، النار!... "العافية!"
ــ ماذا، وكيف؟ [/size]
مرحبا باخي الكريم بو عزة .. قرات النص مليا ، وجدته محتاجا لاعادة تاهيل وتشكيل لغويا وحكائيا .. ليتماشى بقوة وثقة مع فكرته المثيرة .. وان اغلب ما لونته بالبني يمكن الاستغناء عنه بكل سهولة دون ان بؤثر ذلك على انسياب الحكي ..
* ما لونته بالاحمر تعديلات مضافة مني اعتقد انها تقيم المعنى وتقومه ..
محبتي الكبيرة






  رد مع اقتباس
/
قديم 25-10-2022, 04:33 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
فاتي الزروالي
فريق العمل
عضوة تجمع أدباء الرسالة
تحمل أوسمة الأكاديميّة للابداع الأدبي والعطاء
تحمل لقب عنقاء عام 2010
المغرب

الصورة الرمزية فاتي الزروالي

افتراضي رد: حدث ما حدث!؟.. ماذا حدث؟ ولماذا حدث؟

الكاتب والناقد البهي فرحان بوعزة

بداية مرحبا بكم
وأهلا وسهلا بكم سيدي بين رحاب الفينيق
وصراحة اشتقنا وكثيرا لحرفك ونصوصك
وكذلك لقراءاتك التي كانت ولاتزال تضيء النصوص بكل النور الذي هو انتم

أستاذنا قصة راقية
من الواقع
حيث النار أكلت الغابات
بفعل الاحتباس الحراري
وكذلك المحاصيل
ولعلنا في طروف معيشية قاهرة
والنص يشير لذلك بكل بهاء
(قلة الماء-التهميش -لاكهرباء-...)
وتسقط النهاية بكون البطل الحقيقي
يغط في نوم عميق رغم الضجة الهائلة
كما الحكومات والمسؤولين
الذين يعتمدون سياسة :لا أرى ..لا أسمع ..لا أتكلم

أستاذنا القدير
شكرا لكم
وأهلا وسهلا بكم
كل التقدير






  رد مع اقتباس
/
قديم 26-10-2022, 12:26 AM رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
الفرحان بوعزة
عضو أكاديميّة الفينيق
يحمل أوسمة الأكاديمية للابداع والعطاء
المغرب
إحصائية العضو








آخر مواضيعي

الفرحان بوعزة متواجد حالياً


افتراضي رد: حدث ما حدث!؟.. ماذا حدث؟ ولماذا حدث؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بسباس عبدالرزاق مشاهدة المشاركة
السلام عليكم أستاذي بوعزة
اشتقت لك
غياب طال لمدة سنوات لم أقرأ لك
لغتك لم تفقد شيئا، ما تزال وفيا لأسلوبك الممتاز
وتعرف كيف تكتب النصوص
لغة راقية رغم بساطة الكلمات غير أن القاريء يدرك أن النص متعوب عليه
فلا يمكن لغير المتخصص والمتمرس لأن يكتب مثلك
أعود لنصك
قرأت النص وأعجبني كثيرا خصوصا تلك الكلمات التي تبرز ثقافتنا الأمازيغية (عندنا احنا ثاني نقولو للنار عافية)
النص كان في الجملة :" ماذا وقع؟ ولماذا وقع؟ من المتضرر؟ ومن الفاعل؟ حقيقة واحدة تسكن الأذهان: لا يمكن للحريق أن يكون دون فعل فاعل!؟ "
هنا تسكن الفتنة
ويمكن إسقاط النص على كثير من أحداث سياسية في الواقع
حدث ما حدث بسبب تومنا وما استيقاظنا لإخماد النار إلا تعثر السكارى لمعرفة طريق العودة
دوما أستمتع بنصوصك ودخلت للقراءة عندك لاسترجع متعة سردك التي فقدتها من مدة طويلة
محبتي وتقديري أستاذي العزيز
-------
شكرا لك أخي المبدع المتألق عبد الرزاق على قراءتك القيمة لهذا النص المتواضع، تشجيع أعتز به.
محبتي وتقديري






  رد مع اقتباس
/
قديم 26-10-2022, 12:29 AM رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
الفرحان بوعزة
عضو أكاديميّة الفينيق
يحمل أوسمة الأكاديمية للابداع والعطاء
المغرب
إحصائية العضو








آخر مواضيعي

الفرحان بوعزة متواجد حالياً


افتراضي رد: حدث ما حدث!؟.. ماذا حدث؟ ولماذا حدث؟

شكرا لك أخي الكريم إبراهيم شحدة على تفاعلك مع هذا النص المتواضع، قراءة يمكن اعتبارها تدخل ضمن التوضيح والتصحيح، ولا عيب في ذلك، علما أن كل قراءة ليست نهائية وتامة، وأعتقد أن هذه القراءة لم تكن موجهة نحو التحليل وسبر أغوار النص عن طريق التفسير والشرح والتأويل والبناء والتركيب، على الأقل بناء على ما يلي: ماذا يقول النص؟ وكيف يقول النص؟...
شكرا على اهتمامك النبيل، اهتمام أعتز به، وتشجيع يحفزني أن أكتب أحسن. مودتي






  رد مع اقتباس
/
قديم 26-10-2022, 12:33 AM رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
الفرحان بوعزة
عضو أكاديميّة الفينيق
يحمل أوسمة الأكاديمية للابداع والعطاء
المغرب
إحصائية العضو








آخر مواضيعي

الفرحان بوعزة متواجد حالياً


افتراضي رد: حدث ما حدث!؟.. ماذا حدث؟ ولماذا حدث؟

مبدعتنا القديرة فاتي،تحية كريمة .
شكرا على قراءتك القيمة والمركزة،شكرا على اهتمامك النبيل ،اهتمام أعتز به.
مودتي وتقديري






  رد مع اقتباس
/
قديم 26-10-2022, 12:36 AM رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
أحلام المصري
الإدارة العليا
شجرة الدرّ
عضو لجنة تحكيم مسابقات الأكاديمية
عضوة تجمع أدباء الرسالة
تحمل صولجان الومضة الحكائية 2013
تحمل أوسمة الاكاديمية للابداع والعطاء
مصر

الصورة الرمزية أحلام المصري

افتراضي رد: حدث ما حدث!؟.. ماذا حدث؟ ولماذا حدث؟

إن أجمل ما حدث هو عودة وارفنا المبدع الفرحان بوعزة
من جديد لربوع الوطن / الفينيق

دخول للترحيب بقامة أدبية لها مكانها ومكانتها...
وأما النص،
فبالطبع قرأت،
ولكن ليس من أول مرور يكون التعليق اللائق بحرف الفرحان
أستاذنا القدير..

تقبل احترامي وكل التقدير






،، أنـــ الأحلام ـــــا ،،

  رد مع اقتباس
/
قديم 03-11-2022, 09:10 AM رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
مروان الكيلاني
عضو أكاديميّة الفينيق

الصورة الرمزية مروان الكيلاني

إحصائية العضو








آخر مواضيعي

مروان الكيلاني غير متواجد حالياً


افتراضي رد: حدث ما حدث!؟.. ماذا حدث؟ ولماذا حدث؟

بعد التحية ،
بوعزة واشتقاق الصعب من السهل في فن السرديات ،
و أستمتع وأفيد بالقراءة لكم .
ظاهرة الاحتباس الحراري و إسقاطها على صعوبة عيشنا كان موفقا جدا ...
احترامي و الحب







(إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا)
  رد مع اقتباس
/
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة نصوص جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:34 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لأكاديمية الفينيق للأدب العربي
يرجى الإشارة إلى الأكاديمية في حالة النقل
الآراء المنشورة في الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة بل تمثل وجهة نظر كاتبها فقط